كلام فى الممنوع
طارق أحمد المصطفى
اللجنة الأولمبية الجو يساعدوفى قبر أبوه دس المحافير!!
يبدو أن أثار الجمعية العمومية للجنة الأولمبية السودانية لازالت تلقي بظلالها على عمل اللجنة حتى الآن وقد شارف عمر اللجنة من إكمال عامه الاول دون تقديم أي شئ ملموس فبعد أن شهدنا التكتلات في المكتب التنفيذي ومجلس الإدارة ألذي أصبحت الدعوة لإجتماعاته حسب ( مزاج البعض ) وما صاحب ذلك من سحب ثقة والصراع فى تكوين اللجان المساعدة على طريقة ( زولي وزولك ) نجد أن التعامل بردود الافعال لازال هو الثمة الرئيسية خاصة من قيادات اللجنة الاولمبية وقد شهد الاسبوع الماضي حادثتان أكدتا ما ذكرناه وهو ما يمكن أن نضعه في خانة التصرفات الغير مسؤولة التي أضاعت على اللجنة الكثير .. الأولي هي ختام الدورة التدريبية التي اقامها الإتحاد السوداني للكنغ فو بالتعاون مع الإتحاد الافريقي في الأساليب الحديثة لأسلوب التاولو تحت إشراف خبير الإتحاد الدولي خلاف محمد عمر حيث حرص الإتحاد على إقامة حفل الختام بمقر اللجنة الاولمبية وعندما سألت سكرتير الإتحاد عن سر إقامة الختام في مقر اللجنة الاولمبية رغم أن فعاليات الدراسة أقيمت بإدارة الرياضة العسكرية وما في ذلك من مشقة خاصة للزميلات الصحافيات أجابنى المهندس عبد المنعم بأنه يريد أن يضمن حضور قيادات اللجنة من ضباط ومكتب تنفيذي وإتحادات رياضية وحضورهم كان سيعطي إنطباعا جيدا لدي الضيوف بأن العلاقة قوية بينها وبين الإتحادات ولكن الرجل خاب أمله واللجنة الاولمبية تشكل غيابا مخجلا من ضباطها الاربعة ومكتبها التنفيذي ألذي لم يضع في الإعتبار أن زميلهم فضل الله ابو العول هو نائب رئيس الإتحاد بل أن الإتحاد الى مابعد الساعة الثامنة موعد بداية إحتفاله كان يبحث عن كراسي دار الزمالة وكهربجي لإضاءة الكشافات رغم أن اللجنة على علم بذلك حيث تم مخاطبتها قبل يومين من موعد الإحتفال والمخجل في الموضوع أن وزير الشباب والرياضة صديق محمد توم شرف الختام وكتب على باب اللجنة الأولمبية ( حضرنا ولم نجدكم ) ولابد من الإشاده بالدكتور احمد أدم ألذي حفظ ماء وجه اللجنة الاولمبية ( إن كان أصلا لديها ماء ) بعد أن تم تعريفه بأنه ممثل اللجنة الاولمبية .
الأمر الثاني هو تحسر أهل إتحاد التجديف على اللجنة الاولمبية التي تسببت في حرمانهم من المشاركة في بطولة العالم التى أختتمت قبل أيام بكوريا حيث منح الإتحاد الدولى الإتحاد السوداني فرصة المشاركة على نفقة الإتحاد الدولي وخاطب إتحاد التجديف اللجنة الاولمبية يطلب سلفة بمبلغ 18 الف جنيه قيمة ( تذكرتين ) سفر الى كوريا يتم إرجاعها فور وصول البعثة الي كوريا أو حتى مخاطبة وكالة السفر التي تتعامل معها اللجنة علما بان الإتحاد كان سيرد المبلغ بمجرد إستلامه من الإتحاد الدولي بعد وصوله الي كوريا ولكن الشئ المؤسف هو أن اللجنة بعد أن عشمت الإتحاد بالموافقة عبر مكتبها التنفيذي عادت وإعتذرت بعد إجتماع نفس المكتب وكان ذلك في اللحظات الاخيرة لم يكن بعده يجدي اي تصرف علما بأن الإتحاد خاطب اللجنة قبل فترة طويلة وقد أضاع إعتذار اللجنة في الزمن بدل الضائع فرصة مشاركة بعثة السودان التي كان لها أكثر من طريقة للسفر وقد ضاع على اللجنة أيضا عدم مشاركة التجديف في أولمبياد رديو جانيرو عن طريق الكوته حيث يتطلب ذلك المشاركة في بطولة العالم ثم أن مشاركة التجديف في الدورة الاولمبية كانت ستحقق عائد مادي محترم للجنة الاولمبية فكلما كبر العدد كبر المبلغ ألذي يمنح للجنة الوطنية إن كنا قد ذكرنا بأن أعضاء المكتب التنفيذي لم يعطوا إعتبارا لزميلهم أبو العول ويشاركوهإحتفاله بختام كورس إتحاده فإن ذات القياده لم تضع بإعتذارها هذا إعتبارا للأستاذ النعمان حسن سكرتير إتحاد التجديف الذي يعلم الجميع دوره في تثبيت دعائم اللجنة الحالية بعد معركته في التحكيمية محاميا لإتحاد الكاراتيه التفليدي الذي كان قد طعن فيه بأنه غير أولمبي وأدت هذه المعركة الفانونية الى أن يتنازل النعمان ويتصالح مع عدوه اللدود طوال الأربعة سنوات الماضية د. محمد عبد الحليم توني . والسؤال الذي يطرح نفسه هل إذا كان أستاذ النعمان حسن لايزال موجودا في تنفيذي اللجنة الاولمبية هل كان المكتب التنفيذي سيتجرأ ويرفض سلفية إتحاد التجديف في الزمن بدل الضائع ويحرمه من المشاركة في بطولة العالم !!!!!
ياوزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات رفع الأثقال شنو؟
طارق أحمد المصطفى
اللجنة الأولمبية الجو يساعدوفى قبر أبوه دس المحافير!!
يبدو أن أثار الجمعية العمومية للجنة الأولمبية السودانية لازالت تلقي بظلالها على عمل اللجنة حتى الآن وقد شارف عمر اللجنة من إكمال عامه الاول دون تقديم أي شئ ملموس فبعد أن شهدنا التكتلات في المكتب التنفيذي ومجلس الإدارة ألذي أصبحت الدعوة لإجتماعاته حسب ( مزاج البعض ) وما صاحب ذلك من سحب ثقة والصراع فى تكوين اللجان المساعدة على طريقة ( زولي وزولك ) نجد أن التعامل بردود الافعال لازال هو الثمة الرئيسية خاصة من قيادات اللجنة الاولمبية وقد شهد الاسبوع الماضي حادثتان أكدتا ما ذكرناه وهو ما يمكن أن نضعه في خانة التصرفات الغير مسؤولة التي أضاعت على اللجنة الكثير .. الأولي هي ختام الدورة التدريبية التي اقامها الإتحاد السوداني للكنغ فو بالتعاون مع الإتحاد الافريقي في الأساليب الحديثة لأسلوب التاولو تحت إشراف خبير الإتحاد الدولي خلاف محمد عمر حيث حرص الإتحاد على إقامة حفل الختام بمقر اللجنة الاولمبية وعندما سألت سكرتير الإتحاد عن سر إقامة الختام في مقر اللجنة الاولمبية رغم أن فعاليات الدراسة أقيمت بإدارة الرياضة العسكرية وما في ذلك من مشقة خاصة للزميلات الصحافيات أجابنى المهندس عبد المنعم بأنه يريد أن يضمن حضور قيادات اللجنة من ضباط ومكتب تنفيذي وإتحادات رياضية وحضورهم كان سيعطي إنطباعا جيدا لدي الضيوف بأن العلاقة قوية بينها وبين الإتحادات ولكن الرجل خاب أمله واللجنة الاولمبية تشكل غيابا مخجلا من ضباطها الاربعة ومكتبها التنفيذي ألذي لم يضع في الإعتبار أن زميلهم فضل الله ابو العول هو نائب رئيس الإتحاد بل أن الإتحاد الى مابعد الساعة الثامنة موعد بداية إحتفاله كان يبحث عن كراسي دار الزمالة وكهربجي لإضاءة الكشافات رغم أن اللجنة على علم بذلك حيث تم مخاطبتها قبل يومين من موعد الإحتفال والمخجل في الموضوع أن وزير الشباب والرياضة صديق محمد توم شرف الختام وكتب على باب اللجنة الأولمبية ( حضرنا ولم نجدكم ) ولابد من الإشاده بالدكتور احمد أدم ألذي حفظ ماء وجه اللجنة الاولمبية ( إن كان أصلا لديها ماء ) بعد أن تم تعريفه بأنه ممثل اللجنة الاولمبية .
الأمر الثاني هو تحسر أهل إتحاد التجديف على اللجنة الاولمبية التي تسببت في حرمانهم من المشاركة في بطولة العالم التى أختتمت قبل أيام بكوريا حيث منح الإتحاد الدولى الإتحاد السوداني فرصة المشاركة على نفقة الإتحاد الدولي وخاطب إتحاد التجديف اللجنة الاولمبية يطلب سلفة بمبلغ 18 الف جنيه قيمة ( تذكرتين ) سفر الى كوريا يتم إرجاعها فور وصول البعثة الي كوريا أو حتى مخاطبة وكالة السفر التي تتعامل معها اللجنة علما بان الإتحاد كان سيرد المبلغ بمجرد إستلامه من الإتحاد الدولي بعد وصوله الي كوريا ولكن الشئ المؤسف هو أن اللجنة بعد أن عشمت الإتحاد بالموافقة عبر مكتبها التنفيذي عادت وإعتذرت بعد إجتماع نفس المكتب وكان ذلك في اللحظات الاخيرة لم يكن بعده يجدي اي تصرف علما بأن الإتحاد خاطب اللجنة قبل فترة طويلة وقد أضاع إعتذار اللجنة في الزمن بدل الضائع فرصة مشاركة بعثة السودان التي كان لها أكثر من طريقة للسفر وقد ضاع على اللجنة أيضا عدم مشاركة التجديف في أولمبياد رديو جانيرو عن طريق الكوته حيث يتطلب ذلك المشاركة في بطولة العالم ثم أن مشاركة التجديف في الدورة الاولمبية كانت ستحقق عائد مادي محترم للجنة الاولمبية فكلما كبر العدد كبر المبلغ ألذي يمنح للجنة الوطنية إن كنا قد ذكرنا بأن أعضاء المكتب التنفيذي لم يعطوا إعتبارا لزميلهم أبو العول ويشاركوهإحتفاله بختام كورس إتحاده فإن ذات القياده لم تضع بإعتذارها هذا إعتبارا للأستاذ النعمان حسن سكرتير إتحاد التجديف الذي يعلم الجميع دوره في تثبيت دعائم اللجنة الحالية بعد معركته في التحكيمية محاميا لإتحاد الكاراتيه التفليدي الذي كان قد طعن فيه بأنه غير أولمبي وأدت هذه المعركة الفانونية الى أن يتنازل النعمان ويتصالح مع عدوه اللدود طوال الأربعة سنوات الماضية د. محمد عبد الحليم توني . والسؤال الذي يطرح نفسه هل إذا كان أستاذ النعمان حسن لايزال موجودا في تنفيذي اللجنة الاولمبية هل كان المكتب التنفيذي سيتجرأ ويرفض سلفية إتحاد التجديف في الزمن بدل الضائع ويحرمه من المشاركة في بطولة العالم !!!!!
ياوزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات رفع الأثقال شنو؟
