كلام فى الممنوع
طارق أحمد المصطفى
رعاية .. سكر !!
عقد إتحاد كرة السلة إجتماعا أمس الأول خرج من خلاله بالعديد من القرارات أهمها الموافقة على المشاركة في البطولة العربية للسيدات بالشارقة في فبراير من العام القادم وإختيار على يوسف رئيسا فخريا للإتحاد وتنظيم دور لنيل الشارة الدولية بالسودان بالتنسيق مع الإتحاد الأفريقية والمنطقة الخامسة ( زوون فايف ) وكان القرار المهم هوإعلان الإتحاد إنطلاق منافسة دوري الدرجة الأولي بولاية الخرطوم منتصف شهر سبتمبر القادم بملعب الإتحاد بمجمع طلعت فريد للألعاب الرياضية بعد طول غياب إستمر لعدة سنوات لم نتمكن من حسابها لكثرتها ويذكر أن نفس هذه الكوكبة الموجودة في الإتحاد إستطاعت من قبل أن تقدم مواسم قمة التميز فى المنافسات المختلفة في الدوري الممتاز ودوري الأولى والثانية والثالثة والسيدات والبراعم حيث كان هذا النشاط فى ذلك الوقت حديث فخر لمجتمع السلة ولكن فجأة تبدل الحال ونامت السلة نومة أهل الكهف وضربت ملاعبها الجفاف وأصبحت نسيا منسيا وكانت تبريرات الإتحاد بأن المشكلة مالية ( بحتة ) وهو ما جعل سكرتير الإتحاد قبل سنوات محمد ضياء الدين يرسل إستغاثة لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة أنذاك الوزير هاشم هارون طالبا الدعم المالي وهدد بتوقف النشاط ولكن ف نفس الوقت كان البعض يسأل عن عائد إيجار ملعب السلة ألذي يؤجر بصورة شبه يومية للجاليات ولبعض الجهات التي تمارس فيه كرة القدم ، وكان اللافت في هذا الإجتماع إعلان الإتحاد موافقة شركة سكر كنانة على رعاية الدوري ونعتقد أن هذه خطوة تستحق الإشادة والتقدير ويشار الى أن الإتحاد لم يكشف عن تفاصيل الرعاية والتي أصبح السؤال عنها فى السودان محرما وإنضم الى قائمة الأسئلة الغيير مرغوب فيها ( عمرك كم وماهيتك كم وجيت الكم ) ثم أخير السؤال الجديد ( رعايتك كم ) . تناقشت مع نائب سكرتير الإتحاد ورئيس لجنة التدريب بابكر بخيت عن سوء ملعب السلة بمجمع طلعت فريد وهو فضيحة بكل المقاييس من كل النواحي أقلاها الإضاءة السيئة ثم أنك مع كل مباراة تحتاج الى ( بنطلون ) جديد !! وأكدت له أن ذلك لن يساعد الفضائيات من تغطية فعاليات المنافسة ومن قبل شكت قياداتها ومسؤولوا البرامج الرياضية من سوء ملاعب المناشط عند إستضافتهم في ( منتدى كل الالعاب) مؤكدين أن ذلك يقف عائقا أما تغطيتهم لمنافساتها وبالتالي سيفقد الإتحاد منبرا إعلاميا مهما من شأنه أن يساهم فى تسويق منافسات الإتحاد مستقبلا ونعتقد أن الشركة الراعية تبحث عن الإنتشار الإعلامي وبالتحديد التلفزيوني من رعايتها لهذه المنافسة اللهم إلا إذا كانت هذه الرعاية ضعيفة وتحصيل حاصل كما حدث من قبل عندما رعت إحد الشركات دوري السلة وكان كل مافعلته هو ضرب أرضية الملعب وجدرانه بالبوماستك والمقاعد بالبوهية اللبنية وشركة أخرى قدمت شرائح وزي للفرق يحمل شعارها فى الوقت الذي إنتشر فيه أعضاء الإتحاد بقيادة مها ملاك ومحمد ضياء فى المؤسسات المختلفة بحثا عن رعاية لليوم الختامي وبالطبع فإن مثل هذه الرعايات لم تستمر طويلا ولم تكن ذات جدوى .
في ظل صمت الوزارة على التغول على ملعب الكرة الطائر الشاطئية من قبل ملاك صالة الافراح وتحرك سكان المنطقة المحيطة بالصالة لجمع توقيعات بغرض تحريك إجراءات قانونية فإن الوضع في المنطقة فى طريقه لأن يصبح مثل رابعة العدوية !!
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في شكوى تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنووو؟؟
طارق أحمد المصطفى
رعاية .. سكر !!
عقد إتحاد كرة السلة إجتماعا أمس الأول خرج من خلاله بالعديد من القرارات أهمها الموافقة على المشاركة في البطولة العربية للسيدات بالشارقة في فبراير من العام القادم وإختيار على يوسف رئيسا فخريا للإتحاد وتنظيم دور لنيل الشارة الدولية بالسودان بالتنسيق مع الإتحاد الأفريقية والمنطقة الخامسة ( زوون فايف ) وكان القرار المهم هوإعلان الإتحاد إنطلاق منافسة دوري الدرجة الأولي بولاية الخرطوم منتصف شهر سبتمبر القادم بملعب الإتحاد بمجمع طلعت فريد للألعاب الرياضية بعد طول غياب إستمر لعدة سنوات لم نتمكن من حسابها لكثرتها ويذكر أن نفس هذه الكوكبة الموجودة في الإتحاد إستطاعت من قبل أن تقدم مواسم قمة التميز فى المنافسات المختلفة في الدوري الممتاز ودوري الأولى والثانية والثالثة والسيدات والبراعم حيث كان هذا النشاط فى ذلك الوقت حديث فخر لمجتمع السلة ولكن فجأة تبدل الحال ونامت السلة نومة أهل الكهف وضربت ملاعبها الجفاف وأصبحت نسيا منسيا وكانت تبريرات الإتحاد بأن المشكلة مالية ( بحتة ) وهو ما جعل سكرتير الإتحاد قبل سنوات محمد ضياء الدين يرسل إستغاثة لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة أنذاك الوزير هاشم هارون طالبا الدعم المالي وهدد بتوقف النشاط ولكن ف نفس الوقت كان البعض يسأل عن عائد إيجار ملعب السلة ألذي يؤجر بصورة شبه يومية للجاليات ولبعض الجهات التي تمارس فيه كرة القدم ، وكان اللافت في هذا الإجتماع إعلان الإتحاد موافقة شركة سكر كنانة على رعاية الدوري ونعتقد أن هذه خطوة تستحق الإشادة والتقدير ويشار الى أن الإتحاد لم يكشف عن تفاصيل الرعاية والتي أصبح السؤال عنها فى السودان محرما وإنضم الى قائمة الأسئلة الغيير مرغوب فيها ( عمرك كم وماهيتك كم وجيت الكم ) ثم أخير السؤال الجديد ( رعايتك كم ) . تناقشت مع نائب سكرتير الإتحاد ورئيس لجنة التدريب بابكر بخيت عن سوء ملعب السلة بمجمع طلعت فريد وهو فضيحة بكل المقاييس من كل النواحي أقلاها الإضاءة السيئة ثم أنك مع كل مباراة تحتاج الى ( بنطلون ) جديد !! وأكدت له أن ذلك لن يساعد الفضائيات من تغطية فعاليات المنافسة ومن قبل شكت قياداتها ومسؤولوا البرامج الرياضية من سوء ملاعب المناشط عند إستضافتهم في ( منتدى كل الالعاب) مؤكدين أن ذلك يقف عائقا أما تغطيتهم لمنافساتها وبالتالي سيفقد الإتحاد منبرا إعلاميا مهما من شأنه أن يساهم فى تسويق منافسات الإتحاد مستقبلا ونعتقد أن الشركة الراعية تبحث عن الإنتشار الإعلامي وبالتحديد التلفزيوني من رعايتها لهذه المنافسة اللهم إلا إذا كانت هذه الرعاية ضعيفة وتحصيل حاصل كما حدث من قبل عندما رعت إحد الشركات دوري السلة وكان كل مافعلته هو ضرب أرضية الملعب وجدرانه بالبوماستك والمقاعد بالبوهية اللبنية وشركة أخرى قدمت شرائح وزي للفرق يحمل شعارها فى الوقت الذي إنتشر فيه أعضاء الإتحاد بقيادة مها ملاك ومحمد ضياء فى المؤسسات المختلفة بحثا عن رعاية لليوم الختامي وبالطبع فإن مثل هذه الرعايات لم تستمر طويلا ولم تكن ذات جدوى .
في ظل صمت الوزارة على التغول على ملعب الكرة الطائر الشاطئية من قبل ملاك صالة الافراح وتحرك سكان المنطقة المحيطة بالصالة لجمع توقيعات بغرض تحريك إجراءات قانونية فإن الوضع في المنطقة فى طريقه لأن يصبح مثل رابعة العدوية !!
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في شكوى تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنووو؟؟
