كلام فى الممنوع
طارق أحمد المصطفى
ولاحياة لمن تنادي !!
لازالت قضية التغول على ملعب الكرة الطائرة الشاطئية التابع لمركز الخرطوم الدولي محلك سر رغم الجهود التي يبذلها القابضين على الجمر في الكرة الطائرة وهم يقفون وقفة رجل واحد ضد صاحب صالة الأفراح الذي تمدد وتغول على ملعب الكرة الطائرة والمحير في الأمر هو موقف وزارة الشباب والرياضة التي من المفترض أن تكون هي الحامي وخط الدفاع الأول للرياضة والرياضيين إلا أن موقفها حتى هذه اللحظة يعتبر سلبيا ولم تقدم أي دليل ملموس وظاهر يؤكد أنها حامي حمى الرياضة الأول و ( مراسيل الجودية والواسطة ) والوعود بالتعويض في أماكن أخرى كشارع النيل وغيره خير دليل على موقف الوزارة السلبي ولابد لنا في هذه المساحة أن نسأل مرة أخرى عن مدي صحة عبارة ( أوافق ) التي علق بها الوزير على طلب أصحاب صالة الأفراح بضم الجهة الغربية من الصالة وهى ملعب الكرة الشاطئية وإشترط موافقته بالرجوع الى صندوق دعم الأنشطة الرياضية وهناك سؤال ثاني يطرح نفسه وهو بماذا أجاب الصندوق هل كانت إجابته بالقبول أم الرفض ؟؟ وهل صحيح أن مدير الصندوق تم إيقافه عن العمل لفترة بسيطة ثم تم إرجاعه للعمل مرة أخرى ولكن بعد خراب مالطا ؟؟ هي اسئلة حائرة تبحث عن إجابة وإجابتها عند الوزير و الوزارة التي لم نسمع صوتها حتى الآن ولعل المانع خير . ولكن الجديد ( لنج ) في هذا الموضوع هو أن خمسين أسرة من الذين يسكنون في الخرطوم ( 2 ) جوار صالة هاشم ضيف الله شرعوا في جمع توقيعات والإتصال بمحامي كبير بغرض تحريك إجراءات قانونية ضد ملاك صالة الافراح إضافة لتقديم عدد من الشكاوي للمحلية والولاية وعدد من الجهات ذات الإختصاص وذلك لما سببه لهم قيام هذه الصالة من إزعاج حتى ساعات متأخرة من الليل حيث لايوجد بها عازل صوتو بهذه البيوت مرضي وطلاب مدارس وجامعات يحتاجون للهدؤ لمراجعة دروسهم والتلوث البيئى الناتج من مخلفات الطعام إضافة الى أن أمام الصالة في الفترة المسائية صار عبارة عن سوق و موقف لسيارات التاكسي والأمجاد كما أصبحت المنطقة غير آمنة بعد أصبحت جاذبة ( للشماشة ) الباحثين عن فضلات الطعام و كريستال المياه المعدنية والغازية وهذا يؤكد أن موضوع الصالة قد أخذ أبعادا أخرى وربما تطور الى مالايحمد عقباه فهل السيد الوزير ملم بكل هذه العواقب .. ورغم الإرتياح الكبير في الكرة الطائرة لإستلام وزير الدولة يحى حماد لملف التغول على ملعب الطائرة الشاطئية حيث يشهد له الجميع بأنه رجل ( حقاني ) شريف وعفيف اليد وحريص على مصلحة الرياضة و محبوب على مستوى الوزارة رغم قصر فترته بها إلا هناك تخوف من أن يفشل في مهمته وذلك بسبب الطابور الخامس داخل وزارته والتدخلات الخارجية التي أصبحت في كثير من الأحيان فوق القانون .. و لازال جميع أهل الكرة الطائرة يسألون عن سر غياب رئيس الإتحاد العام المهندس الحاج عطا المنان ألذي لم يفتح الله عليه ولو بكلمة واحدة فى هذا الموضوع حتى الآن وكأن الأمر لايعنيه ولعل المانع خير يا هندسة .
ماذا فعلت المفوضية فى الطلب المقدم من قبل المتضريين فى رفع الأثقال من قرارها بحرمانهم من العمل الرياضي بعد التحقيق فى التجاوزات المالية والإدارية فى الإتحاد هذا القرار الذي شطبته لجنة التحكيم الشبابية بعد الإستئئناف الذي قدمه اللواء عبد العال محمود ومنحت التحكيمية الضؤ الأخضر للمفوضية لإعادة التحقيق ولكن هل سيكون مصير هذا الطلب مثل مصير شكاوى إتحاد جنوب كردفان للكراتيه التي لم ينظر فيها حتى الآن في الوقت الذي بدأت فيه المفوضية إجراءات الجمعية .
مجموعة من أهل منشط الكراتيه إجتمعوا نهار أمس مع وزير الدولة بوزارة الشباب والرياضة يحي حماد لمدة ساعتين شرحوا له من خلالها مايرونه تجاوزات في إجراءات الجمعية العمومية من قبل المفوضية الإتحادية ومن بينها إعلان الإجراءات قبل الفصل في شكوى ولاية جنوب كردفان التي طالبت بتكوين لجنة تسيير بعد إنتهاء فترة الإتحاد فهل يفعلها السيد وزير الدولة أم تموت القضية كما ماتت غيرها من القضايا ؟؟
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق فى تزوير شهادات مدربي رفع الأثقال شنووو؟؟!!!
طارق أحمد المصطفى
ولاحياة لمن تنادي !!
لازالت قضية التغول على ملعب الكرة الطائرة الشاطئية التابع لمركز الخرطوم الدولي محلك سر رغم الجهود التي يبذلها القابضين على الجمر في الكرة الطائرة وهم يقفون وقفة رجل واحد ضد صاحب صالة الأفراح الذي تمدد وتغول على ملعب الكرة الطائرة والمحير في الأمر هو موقف وزارة الشباب والرياضة التي من المفترض أن تكون هي الحامي وخط الدفاع الأول للرياضة والرياضيين إلا أن موقفها حتى هذه اللحظة يعتبر سلبيا ولم تقدم أي دليل ملموس وظاهر يؤكد أنها حامي حمى الرياضة الأول و ( مراسيل الجودية والواسطة ) والوعود بالتعويض في أماكن أخرى كشارع النيل وغيره خير دليل على موقف الوزارة السلبي ولابد لنا في هذه المساحة أن نسأل مرة أخرى عن مدي صحة عبارة ( أوافق ) التي علق بها الوزير على طلب أصحاب صالة الأفراح بضم الجهة الغربية من الصالة وهى ملعب الكرة الشاطئية وإشترط موافقته بالرجوع الى صندوق دعم الأنشطة الرياضية وهناك سؤال ثاني يطرح نفسه وهو بماذا أجاب الصندوق هل كانت إجابته بالقبول أم الرفض ؟؟ وهل صحيح أن مدير الصندوق تم إيقافه عن العمل لفترة بسيطة ثم تم إرجاعه للعمل مرة أخرى ولكن بعد خراب مالطا ؟؟ هي اسئلة حائرة تبحث عن إجابة وإجابتها عند الوزير و الوزارة التي لم نسمع صوتها حتى الآن ولعل المانع خير . ولكن الجديد ( لنج ) في هذا الموضوع هو أن خمسين أسرة من الذين يسكنون في الخرطوم ( 2 ) جوار صالة هاشم ضيف الله شرعوا في جمع توقيعات والإتصال بمحامي كبير بغرض تحريك إجراءات قانونية ضد ملاك صالة الافراح إضافة لتقديم عدد من الشكاوي للمحلية والولاية وعدد من الجهات ذات الإختصاص وذلك لما سببه لهم قيام هذه الصالة من إزعاج حتى ساعات متأخرة من الليل حيث لايوجد بها عازل صوتو بهذه البيوت مرضي وطلاب مدارس وجامعات يحتاجون للهدؤ لمراجعة دروسهم والتلوث البيئى الناتج من مخلفات الطعام إضافة الى أن أمام الصالة في الفترة المسائية صار عبارة عن سوق و موقف لسيارات التاكسي والأمجاد كما أصبحت المنطقة غير آمنة بعد أصبحت جاذبة ( للشماشة ) الباحثين عن فضلات الطعام و كريستال المياه المعدنية والغازية وهذا يؤكد أن موضوع الصالة قد أخذ أبعادا أخرى وربما تطور الى مالايحمد عقباه فهل السيد الوزير ملم بكل هذه العواقب .. ورغم الإرتياح الكبير في الكرة الطائرة لإستلام وزير الدولة يحى حماد لملف التغول على ملعب الطائرة الشاطئية حيث يشهد له الجميع بأنه رجل ( حقاني ) شريف وعفيف اليد وحريص على مصلحة الرياضة و محبوب على مستوى الوزارة رغم قصر فترته بها إلا هناك تخوف من أن يفشل في مهمته وذلك بسبب الطابور الخامس داخل وزارته والتدخلات الخارجية التي أصبحت في كثير من الأحيان فوق القانون .. و لازال جميع أهل الكرة الطائرة يسألون عن سر غياب رئيس الإتحاد العام المهندس الحاج عطا المنان ألذي لم يفتح الله عليه ولو بكلمة واحدة فى هذا الموضوع حتى الآن وكأن الأمر لايعنيه ولعل المانع خير يا هندسة .
ماذا فعلت المفوضية فى الطلب المقدم من قبل المتضريين فى رفع الأثقال من قرارها بحرمانهم من العمل الرياضي بعد التحقيق فى التجاوزات المالية والإدارية فى الإتحاد هذا القرار الذي شطبته لجنة التحكيم الشبابية بعد الإستئئناف الذي قدمه اللواء عبد العال محمود ومنحت التحكيمية الضؤ الأخضر للمفوضية لإعادة التحقيق ولكن هل سيكون مصير هذا الطلب مثل مصير شكاوى إتحاد جنوب كردفان للكراتيه التي لم ينظر فيها حتى الآن في الوقت الذي بدأت فيه المفوضية إجراءات الجمعية .
مجموعة من أهل منشط الكراتيه إجتمعوا نهار أمس مع وزير الدولة بوزارة الشباب والرياضة يحي حماد لمدة ساعتين شرحوا له من خلالها مايرونه تجاوزات في إجراءات الجمعية العمومية من قبل المفوضية الإتحادية ومن بينها إعلان الإجراءات قبل الفصل في شكوى ولاية جنوب كردفان التي طالبت بتكوين لجنة تسيير بعد إنتهاء فترة الإتحاد فهل يفعلها السيد وزير الدولة أم تموت القضية كما ماتت غيرها من القضايا ؟؟
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق فى تزوير شهادات مدربي رفع الأثقال شنووو؟؟!!!
