بالمرصاد
هل يفعلها اتحاد جعفر؟
بخيرها وشرها انتهت انتخابات اتحاد كرة القدم السودانى التى اكدت خلالها الجمعية العمومية انها غير قادرة على المحاسبة والتركيز فى مطروحات خطابى الدورة والميزانية اللذان خلا من موضوعات رئيسية جعلت الخطابين عبارة عن انشاء لا طائل منها الا لهاث القارئ مجدى كان ام اسامة حيث وجدوا التعاطف من ذوى القلوب الرحيمة الذين خجلوا انابة عنهم
اما المناقشة فقد كانت منعدمة ويكفى ما طرحناه فى هذه المساحة بان احدهم وهو سكرتير اتحاد المناقل الجديد طلب فى اول فرصة اجازة الميزانية قبل مناقشتها لانه لانها مراجعة بواسة المراجع العام وهذا يكفى وكان حديثه اكثر احراجا لاتحاد معتصم جعفر الذى يبدو انه يسعى للاستفادة من امثال هؤلاء الذين لم يطالعوا حتى تقرير المراجع الذى عناه وقد طالب صراحة بعدم اجازة هذه الميزانية الشء الذى اغفله اسامة عطا المنان واشار له فيصل عبد اللطيف البدوى رئيس اتحاد القضارف ولكن المنصة تدخلت واجيزت الميزانية وهكذا تم الاعلان عن اكتساح مجموعة البصم على القرارات عللى حساب سمعة الكرة واداء رجالاتها الذين اغفلوا ايضا عن واقعة سحب نقاط زامبيا التى لم تضمن فى خطاب الدورة وعندما تم السؤال عنها قيل انها نوقشت فى الجمعية الماضية وفق ما ذكر رئيس الاتحاد معتصم جعفر وخيم الصمت على الجميع وتم تمرير المخطط رغم ان الجمعية التى عناها جعفر اشارت فقط بان هذه القضية مثار استئناف الاتحاد السودانى وسيتم حسمها بعد نتيجة الاستئناف الذى تم لغير صالح السودان ورغما عن ذلك تم التمديد لاصحاب الخطاء الشنيع الذى يستحق الاقصاء النهائى من العمل العام ناهيك عما فعله اعضاء الجمعية وتحديدا الذين صوتوا للمجموعة على راسهم الخرطوم ليتحملوا تبعات اخطاء غيرهم ويجعلوا من اكبر اتحادات السودان قزما مثل حلال فى فرق الحلب والعربان لا يفرق بين العرضة وتربيزة اللحم
بعد هذا الالتحام والتلاحم بين الرئيس والاعضاء والذى وضح انه اى الرئيس قادر ان يسوقهم كما يحلو له يمينا ويسارا حيثما تندس فضائح وقصور افشل اتحاد مر على كرة السودان اداء ومظهرا ونتائج هل يستطيع ان يطوعهم لمعالجة ما يعرف بانه اقعد كرة القدم السودانية من تجنيس وتحديد شروط المحترفين وحراسة المرمى من اجل نهضة السودان وهل يستطيع جعفر ان يجعلهم يقاوموا القانون الجديد للرياضة الذى اعلن سكرتير الاتحاد فى ايام الدورة الاخيرة انهم سيسيروا موكبا لمكتب النائب الاول لرئيس الجمهورية لاعلان رفضهم للمسودة لانها ستعزل السودان انه وعد قائم يا مجدى فحدد التاريخ ولا تنسى ان الايام تمر بسرعة وانتم ما زلتم فى شغل فاكهون توزعون كعك السلطة التى اتتكم باعجوبة ولاننا نشك فى مقدرتكم على مقاومة القانون المعيب لانه صادر من ذات الجهات التى اتت بكم وعلى ضوئها وافقتم على الرباعى المعين بمجلسكم الموقر
مرصد اخير
هل يفعلها اتحاد جعفر ويكذب التوقعات ام يستكين على اعتبار انها الدورة الاخيرة وان ما قيل كان ذرا للرماد فى عيون السلطة والدولة والمنتخب الذى غادر عشية تجديد الثقة من اهل البيعة يا ...
دمتم والسلام
هل يفعلها اتحاد جعفر؟
بخيرها وشرها انتهت انتخابات اتحاد كرة القدم السودانى التى اكدت خلالها الجمعية العمومية انها غير قادرة على المحاسبة والتركيز فى مطروحات خطابى الدورة والميزانية اللذان خلا من موضوعات رئيسية جعلت الخطابين عبارة عن انشاء لا طائل منها الا لهاث القارئ مجدى كان ام اسامة حيث وجدوا التعاطف من ذوى القلوب الرحيمة الذين خجلوا انابة عنهم
اما المناقشة فقد كانت منعدمة ويكفى ما طرحناه فى هذه المساحة بان احدهم وهو سكرتير اتحاد المناقل الجديد طلب فى اول فرصة اجازة الميزانية قبل مناقشتها لانه لانها مراجعة بواسة المراجع العام وهذا يكفى وكان حديثه اكثر احراجا لاتحاد معتصم جعفر الذى يبدو انه يسعى للاستفادة من امثال هؤلاء الذين لم يطالعوا حتى تقرير المراجع الذى عناه وقد طالب صراحة بعدم اجازة هذه الميزانية الشء الذى اغفله اسامة عطا المنان واشار له فيصل عبد اللطيف البدوى رئيس اتحاد القضارف ولكن المنصة تدخلت واجيزت الميزانية وهكذا تم الاعلان عن اكتساح مجموعة البصم على القرارات عللى حساب سمعة الكرة واداء رجالاتها الذين اغفلوا ايضا عن واقعة سحب نقاط زامبيا التى لم تضمن فى خطاب الدورة وعندما تم السؤال عنها قيل انها نوقشت فى الجمعية الماضية وفق ما ذكر رئيس الاتحاد معتصم جعفر وخيم الصمت على الجميع وتم تمرير المخطط رغم ان الجمعية التى عناها جعفر اشارت فقط بان هذه القضية مثار استئناف الاتحاد السودانى وسيتم حسمها بعد نتيجة الاستئناف الذى تم لغير صالح السودان ورغما عن ذلك تم التمديد لاصحاب الخطاء الشنيع الذى يستحق الاقصاء النهائى من العمل العام ناهيك عما فعله اعضاء الجمعية وتحديدا الذين صوتوا للمجموعة على راسهم الخرطوم ليتحملوا تبعات اخطاء غيرهم ويجعلوا من اكبر اتحادات السودان قزما مثل حلال فى فرق الحلب والعربان لا يفرق بين العرضة وتربيزة اللحم
بعد هذا الالتحام والتلاحم بين الرئيس والاعضاء والذى وضح انه اى الرئيس قادر ان يسوقهم كما يحلو له يمينا ويسارا حيثما تندس فضائح وقصور افشل اتحاد مر على كرة السودان اداء ومظهرا ونتائج هل يستطيع ان يطوعهم لمعالجة ما يعرف بانه اقعد كرة القدم السودانية من تجنيس وتحديد شروط المحترفين وحراسة المرمى من اجل نهضة السودان وهل يستطيع جعفر ان يجعلهم يقاوموا القانون الجديد للرياضة الذى اعلن سكرتير الاتحاد فى ايام الدورة الاخيرة انهم سيسيروا موكبا لمكتب النائب الاول لرئيس الجمهورية لاعلان رفضهم للمسودة لانها ستعزل السودان انه وعد قائم يا مجدى فحدد التاريخ ولا تنسى ان الايام تمر بسرعة وانتم ما زلتم فى شغل فاكهون توزعون كعك السلطة التى اتتكم باعجوبة ولاننا نشك فى مقدرتكم على مقاومة القانون المعيب لانه صادر من ذات الجهات التى اتت بكم وعلى ضوئها وافقتم على الرباعى المعين بمجلسكم الموقر
مرصد اخير
هل يفعلها اتحاد جعفر ويكذب التوقعات ام يستكين على اعتبار انها الدورة الاخيرة وان ما قيل كان ذرا للرماد فى عيون السلطة والدولة والمنتخب الذى غادر عشية تجديد الثقة من اهل البيعة يا ...
دمتم والسلام
