• ×
السبت 4 مايو 2024 | 05-02-2024
ولاء مدني

الهلال .. شدة بت/زول .. الزول شدة بت/تتمدد وتتعدد 1-2

ولاء مدني

 0  0  1373
ولاء مدني
خبر الموافقة على بيع بنك النيلين للمغتربين .. هذا الخبر الذي خلت منه (صفحات) بعض الصحف التي مازالت (تكذب) وتكتب عن برامج جهاز المغتربين لموسم 2013 ومؤتمر الجاليات ولقاء المرأة المهاجرة الـ 25 ومؤتمر الاعلاميات المهاجرات الأول والاجمل والكده .. وتكذب لتجمل منسوبي الجهاز وما يسمى بمنسوبي الجاليات بالخارج منه يتضح أن الجهاز وبرامجه بعيدة كل البعد عن عملية البيع والشراء لانه فقط متخصص في القرب من (العدة المستعملة) وقبل عملية شراء (البنك) لابد من بيع جهاز المغتربين اولاً و(الجهاز نبيع) . وفي قطار الشوك جلست العمة وابنها و(الديك) بجوار عمنا الهدندوي وكان الديك (مجبور) على السفر وفي (مجابدة) وازعاج شديد. فكر عمنا لإنهاء هذا المشهد بشراء الديك والتصرف فيه وقال للواد (سيد الديك) .. الديك تبيع ؟ وقام بشراء الديك وتحريره من نافذة القطار.. وبإلغاء هذا الجهاز (العجوه) تعود الثقة والهمة للمغترب العجوز والشاب .. وإنشاء هيئة استثمارية تخطط للاستثمار للمغترب وتتبنى افكاره وآماله واختراعاته وابداعاته ، وتنسيه مآسي الجهاز الحالي الذي جعل من (المغترب) مشكلة ومصيبة حلت بالوطن ، وأصبح يتونس و(يحلي) بمؤتمرات ولقاءات، فأتركوا للمغتربين أمرهم ليعطوا وطنهم أكثر مما تتخيلون ، فخير خبر ودليل مشروع جامعة المغتربين التي رأت النور بمجهودات فردية بعد أن (نفر) من فكرتها منسوبي الجهاز والسفارات، وكان امين الجهاز يظن أنها (هضربة ملايات) والآن الجامعة بفضل الله هي المشروع الوحيد الذي يضاري (عوارة) منسوبي الجهاز .
والجهاز الحالي يعامل المغترب كأنه كائن مغترب للابد مالو بلد ولايكبر ولايلد ويتفاجأ بعدد الجالسين لامتحان الشهادة وحتى السيد السفير بالرياض عندما كتبنا منتقدين الكيفية التي يعامل بها الطلبة عند جلوسهم للامتحان في ظل (خيبة) وايضا في التقديم للجامعات .. قال سيادته تفاجأنا بزيادة العدد لذا إستعنا (بخيم جماعة) ويتفاجأ بعدد الاسر المتعثرة وفي اخر مؤتمر (للجلابيات) قبل ايام معدودة طلب السيد أمين رعاية (كل السودانيين) بالخارج من رؤساء الجاليات موافاته بعدد المساجين بالخارج وعمل (مسح) شامل للأسر المتعثرة وعمل (مسح) شامل للعاملين بالخارج والقاعدين بدون عمل وعمل مسح للطلبة والطالبات والمساحيق المنتظرين نتائج مؤتمر الجاليات موسم 2008م والذي اوصى بالنظر (بمعاداة) الشهادة العربية ومصاحبة (العدة) المستعملة عند العودة النهائية. واختتمت اعمال مؤتمر (الجلابيات) على عجل للالحاق (بعمم) الهلال، وجماهير الهلال لاتخاف على الهلال وتعرف أنها شدة بت/زول . وفكر وبرامج أمين المغتربين تجعل (الشدة تتمدد في الزول) وتخلف رجلها وتخلف ورجالة ساكت لاخلاف على الأداء مهما تكون النتائج وهذا غير مهم ، والمهم أن تكون هناك جهجهة وجعجعة ومنو البسأل عن (الدقيق) أذا البيع والشراء بالطرق والافكار القديمة تحت رعاية هذا الجهاز العجيب سوف نكرر التكرار ونعيد سابقة شركات المهاجر التي كانت ومازالت تعمل بأسم المغتربين وتتظاهر بأنها تقدم خدمات جليلة لهم و99 في )النية( من المغتربين قالوا يعمينا في خدمة بل هناك خدعة كبيرة بكل (سف) قدمت للوطن في شركة ليموزين وشركة بيع العملة بالخارج والمضاربة في سوق الاوراق المالية للخاصة و(المضاربة) في سوق سواكن مع منسوبي شركة المهاجر للعامة، لم تقدم شركة المهاجر مشروع واحد لدعم اقتصاد الوطن ولا دعم المغترب الواطي الجمرة. ومازالت تعمل لي حساب منو ,, ومن المستفيد ولماذا بعد (تخصيصها) لايتم طرح اسهمها للمغتربين الساكت في سوق الله وأكبر؟ . أسئلة كثيرة تحوم حول المهاجر ولا إجابة.
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : ولاء مدني
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019