بالمرصاد
(القسم) يقصم ظهر هؤلاء...
فى الانباء ان اجتماع مجلس ادارة اتحاد الكرة السودانى قد شهد مطلب غريب هو( اداء القسم) قاد الخطوة عدد من الاعضاء بعضهم دخل للمجلس بعد ثلاث جولات سقط خلالها امام منافسيه فى الانتخابات الاخيرة وقام بتذكية قيادى وهو خارج منظومة الفعل الانتخابى ولم يجد السند المطلوب من القيادات حينها واعتبروه مهرجا يقول ما لا يفعل حيث اعتقدوا انه يعمل لمصلحة اخرين غيرهم ويسعى الان بكلياته للابقاء على القيادات ولا نقول المجلس لان غالب العاملين الان من معتصم واسامة ومجدى وحتى الطريفى لا يحملون اى سند خارجى بخلاف السنوات الماضية التى كان يتمتع بها اربعتهم بسند اتحادات واضح وان لاك مجدى من جاه الملوك وفضل الوالى الذى قصم ظهر كرة القدم بالسودان وللاسف ما زال الفاعلون يجوبون الساحة كانما شيئا لم يحدث
الذين يسعوا ليواصل القادة الحاليون لاتحاد الكرة رغم الاخفاقات التى لا تخفى على كل ذى بصر وبصيرة يقوموا بذلك من اجل استمرار مصالحهم الخاصة واستمرار الاضواء التى تصاحبهم انظر لهذا القانونى المشهور بارتداء الذى الانفرنجى حتى فى عز ظهيرة مارس المحرقة وهو يحمل صفة القانونى وقد وصل هو الاخر لمجلس الادارة بعد معانة وتم ابتعاثه مرتين بعد ان ساهم فى فركشة اصوات الشمال وجعلها بمثابة خنجر فى خاصرة الكرة السودانية رغم ان منطقته لن تستطيع تقديم فريق للممتاز حتى خلال السبعين عام القادمة وذلك لاسباب موضوعية هو غياب البنيات التحتية وعدم معرفة الدورى المنظم الا فى السنوات الاخيرة بجانب عدم اكتراث الولاة المتعاقبين على المنطقة ومعتمديها للرياضة عموم وكرة القدم على وجه الخصوص ورغما عن ذلك لهذا الرجل امكانية لتحديد قيادات الاتحاد ويجلس هو على قمة هرم المسئولية عبر اللجان المساعدة ويجلس اهل اللحم والراس ينتظرون قراراته ومواقفه التى تكون ضيقة ضيق مصلحته والعياز بالله
وفى تقديرى ان الاستعانة بمثل هؤلاء هى التى اوصلت الاتحاد بهذه السرعة الى قطيب النهاية وان كنا نسمع ونرى محاولات وفرفرة من اجل العودة وتبدو ايادى الاتحاد ظاهرة فى انتخابات الاتحادات وحتى الاندية فتقديم انتخابات اتحاد المناقل جسدت هذه الرؤية وما يجرى فى مدنى والخرطوم ليس سرا فها هى الاوساط تتداول الدرس الذى منحه العميد الفاتح السراج مرشح سكرتارية اتحاد الخرطوم لقادة الاتحاد العام اومن يمثلوهم فقد لفظ دعوتهم وابان لهم ان ترشيحه ليس من اجل الحصول على مقعد بلجان الاتحاد المساعدة ولا بحثا عن سفرية مع المنتخب انما لانهاء الفساد والوصاية التى جعلت الاتحاد يحصر نفسه فى ادارة 14 نادى هى اندية الممتاز ويترك النيف وخمسون اتحادا ولا يتذكرها الا عند الانتخابات
مرصد اخير
لمصلحة من يستميت محمد سيد احمد وعبد العزيز شرونى ولماذا لا تترك الخرطوم مثل دنقلا والحصاحيصا ونيالا تختار قادة اتحادها وفق ما تهموى؟
دمتم والسلام
(القسم) يقصم ظهر هؤلاء...
فى الانباء ان اجتماع مجلس ادارة اتحاد الكرة السودانى قد شهد مطلب غريب هو( اداء القسم) قاد الخطوة عدد من الاعضاء بعضهم دخل للمجلس بعد ثلاث جولات سقط خلالها امام منافسيه فى الانتخابات الاخيرة وقام بتذكية قيادى وهو خارج منظومة الفعل الانتخابى ولم يجد السند المطلوب من القيادات حينها واعتبروه مهرجا يقول ما لا يفعل حيث اعتقدوا انه يعمل لمصلحة اخرين غيرهم ويسعى الان بكلياته للابقاء على القيادات ولا نقول المجلس لان غالب العاملين الان من معتصم واسامة ومجدى وحتى الطريفى لا يحملون اى سند خارجى بخلاف السنوات الماضية التى كان يتمتع بها اربعتهم بسند اتحادات واضح وان لاك مجدى من جاه الملوك وفضل الوالى الذى قصم ظهر كرة القدم بالسودان وللاسف ما زال الفاعلون يجوبون الساحة كانما شيئا لم يحدث
الذين يسعوا ليواصل القادة الحاليون لاتحاد الكرة رغم الاخفاقات التى لا تخفى على كل ذى بصر وبصيرة يقوموا بذلك من اجل استمرار مصالحهم الخاصة واستمرار الاضواء التى تصاحبهم انظر لهذا القانونى المشهور بارتداء الذى الانفرنجى حتى فى عز ظهيرة مارس المحرقة وهو يحمل صفة القانونى وقد وصل هو الاخر لمجلس الادارة بعد معانة وتم ابتعاثه مرتين بعد ان ساهم فى فركشة اصوات الشمال وجعلها بمثابة خنجر فى خاصرة الكرة السودانية رغم ان منطقته لن تستطيع تقديم فريق للممتاز حتى خلال السبعين عام القادمة وذلك لاسباب موضوعية هو غياب البنيات التحتية وعدم معرفة الدورى المنظم الا فى السنوات الاخيرة بجانب عدم اكتراث الولاة المتعاقبين على المنطقة ومعتمديها للرياضة عموم وكرة القدم على وجه الخصوص ورغما عن ذلك لهذا الرجل امكانية لتحديد قيادات الاتحاد ويجلس هو على قمة هرم المسئولية عبر اللجان المساعدة ويجلس اهل اللحم والراس ينتظرون قراراته ومواقفه التى تكون ضيقة ضيق مصلحته والعياز بالله
وفى تقديرى ان الاستعانة بمثل هؤلاء هى التى اوصلت الاتحاد بهذه السرعة الى قطيب النهاية وان كنا نسمع ونرى محاولات وفرفرة من اجل العودة وتبدو ايادى الاتحاد ظاهرة فى انتخابات الاتحادات وحتى الاندية فتقديم انتخابات اتحاد المناقل جسدت هذه الرؤية وما يجرى فى مدنى والخرطوم ليس سرا فها هى الاوساط تتداول الدرس الذى منحه العميد الفاتح السراج مرشح سكرتارية اتحاد الخرطوم لقادة الاتحاد العام اومن يمثلوهم فقد لفظ دعوتهم وابان لهم ان ترشيحه ليس من اجل الحصول على مقعد بلجان الاتحاد المساعدة ولا بحثا عن سفرية مع المنتخب انما لانهاء الفساد والوصاية التى جعلت الاتحاد يحصر نفسه فى ادارة 14 نادى هى اندية الممتاز ويترك النيف وخمسون اتحادا ولا يتذكرها الا عند الانتخابات
مرصد اخير
لمصلحة من يستميت محمد سيد احمد وعبد العزيز شرونى ولماذا لا تترك الخرطوم مثل دنقلا والحصاحيصا ونيالا تختار قادة اتحادها وفق ما تهموى؟
دمتم والسلام