كامبوس يرغب في الرحيل.. فمن يمتلك شجاعة إقالته؟..!!
قبل فترة ليست طويلة غادر باولو كامبوس مدرب فريق كرة القدم بنادي الهلال إلى القاهرة في رحلة سرية معظم أهل الهلال لا يعلمون كنهها حتى كشف السيد سعد العمده أمين حزينة النادي أسباب الرحلة السرية لكامبوس للقاهرة، واكد العمده لوسائل الإعلام أن كامبوس غادر إلى القاهرة لمشاهدة مباراة الإسماعيلي وتامبو نايز في الدور الأول لدوري أبطال أفريقيا باعتبار أن الفريق الفائز من هذه المواجهة سيواجه الهلال حال تخطى الأخير لبطل ساحل العاج آفريكا سبورت. وقد قبلنا التبرير رغم تحفظاتنا عليه من واقع أن كامبوس يمكنه أن يقف علي مستوى الفريقين من خلال التلفاز وهو جالس في بهو فندق سلام روتانا مقر إقامته منذ أن وطئت أقدامه البلاد. وبالفعل شاهد كامبوس المباراة ومن المفترض أن يكون قد وقف بنفسه وعلي الطبيعة علي الطريقة التي يؤدي بها الإسماعيلي مبارياته الأفريقية وأخطر نجومه ونقاط ضعفه وكيف يمكن للهلال أن ينفذ من خلال تلك الأخطاء لمرمى الإسماعيلي والتفوق عليه (رايح جاي) ولكنه ـ أي السيد كامبوس ـ كان قد غادر إلى القاهرة بدعوى أنه يرغب في مشاهدة مباراة الإسماعيلي التي يؤديها الفريق اليوم أمام اتحاد الشرطه في مسابقة الدوري المصري..
وأنا هنا لا أرى داعيا لسفر كامبوس للقاهره لأن الدوري المصري منقول فضائيا في معظم القنوات المصرية وإن كان يريد أن يقف على المستوى العام لفريق الإسماعيلي كما ادعى فلماذا سافر هذه المرة؟ وكيف سمح له مجلسنا بالسفر والفريق سيؤدي مباراة مهمة أمام الأمل العطبرواي في مسابقة الدوري الممتاز 17 ابريل الجاري؟.. ولماذا سافر سيد السويركي مدرب الحراس في هذا التوقيت ايضا؟ ألا يكفي سفر كامبوس المرة الأولى؟ ألا يكفي كامبوس سفر السويركي بمفرده؟
لكها أسئلة تفتح الباب واسعا أمام أي احتمال.. احتمال أن يكون كامبوس بالفعل قد غادر للتعاقد مع الإسماعيلي مثلا علي نحو ما أشارت صحف الخرطوم امس وأوضحت أن (الوسيط) بين الإسماعيلي وكامبوس للاسف الشديد هو سيد السويركي مدرب الحراس بنادينا بحسب ما أشارت تلك الصحف وهو أمر يدعو للأسف والحسرة لحال نادينا..!
وللأسف أيضا مجلسنا لم يحرك ساكنا وكأن الأمر لا يعنيه من قريب أو بعيد.. غادر السويركي للإسماعيلية وتولي كامبوس مهمة الإشراف على تدريب حراس المرمى في المران الذي أجراه الفريق أمس الأول.. وبالأمس غادر كامبوس إلى الإسماعيلية وعاد السويركي الذي سيشرف على التدريب الذي أجراه الفريق امس في غياب كامبوس الذي غادر إلى مصر..
وهكذا بات الهلال ألعوبة يتصرف فيه السادة الأماجد كامبوس والسويركي ومجلس الهلال لازال في حالة خصام بدليل أن عضو المجلس الأخ عبدالعزيز برجاس أعلن تنحيه طوعا واختيارا رغم الصلح (الظاهري) بين الأعضاء المتناحرين الذي كان مسرحه المجلس الأعلى للشباب والرياضة بولاية الخرطوم..!
أما الأخ صلاح إدريس رئيس النادي فهو الآخر بات مشغولا بالانتخابات بوصفه عضوا ناشطا بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل..
وما بين أعضاء المجلس المتناحرين والرئيس المشغول ونائبه المريض ونائب أمين المال المستقيل بات الهلال ضيعة لكامبوس تارة يهدد باللجوء للفيفا وتارة يطلب السفر إلى القاهرة بدعوى الوقوف على آخر استعدادات فريق الإسماعيلي المصري..!
وربما طلب مجددا السفر للقاهرة قبل سفر البعثة بدعوى التجهيز للفريق واختيار الفندق الذي سيحل به الفريق وتجهيز الملاعب لأنه بات لا يثق في أي مندوب غيره..!
وكلنا نذكر تصريحاته السابقة والتي أعلن من خلالها رغبته الأكيدة في مغادرة القلعة الزرقاء بدعوى أن أسرته في حاجة لوجوده بجانبها وهي استقالة (مغلفة) ولكن الحقيقة تقول إن الرجل لا يرغب في الاستمرار مدربا للفريق لأن بيئة العمل بالهلال باتت غير صالحة لتحقيق أي نتائج إيجابية في ظل اعتماد النادي كليا علي رجل واحد هو الأخ صلاح إدريس فعندما يغيب تغيب المرتبات والحوافز والدوافع بالنسبة لأعضاء الجهاز الفني وعلي رأسهم باولو كامبوس..!
الحقيقة التي يجب أن يعلم بها الإخوة الأفاضل أعضاء مجلس الهلال أن كامبوس لا يرغب في الاستمرار مشرفا على الفريق في المرحلة المقبلة ولكنه فقط ينتظر أن يصدر قرار بإقالته على الأقل ليجنبه دفع الشرط الجزائي والذي يبلغ راتب ثلاثة أشهر بالتمام والكمال وهو ما يعادل بالعملة المحلية أكثر من 250 ألف جنيه بالجديد وبالتالي فإن كامبوس ـ إن صحت الأخبار التي ترددت بأنه ذهب للإسماعيلية للتعاقد مع مع النادي الإسماعيلي أصبح وجوده مدربا للهلال فيه خطر كبير على النادي وعلى مستقبله في دوري أبطال أفريقيا.. وعلي مجلس الإدارة أن يأخذ ما صدر عبر صحف الأمس مأخذ الجد ويستدعي كامبوس فور قدومه من القاهره ويضع أمامه تلك التساؤلات عله يصل معه إلى حل ودي قبل الجولة الحاسمة مع الإسماعيلي ذهابا وإيابا..!
ولكن المؤسف حقا أن السيد كامبوس قال لنجوم الفريق عقب المران الذي أجراه الفريق أمس الأول إن مجلس الإدارة سمح له بالسفر للقاهرة لمدة خمسة أيام لحضور مباراتين على الأقل للإسماعيلي.. والسؤال الذي يفرض نفسه: هل سمح مجلس الهلال لكامبوس ومنحه إذنا بالسفر لمدة خمسة أيام؟ وإن وافق المجلس على طلبه فمن سيشرف على تدريب الفريق قبل المواجهة المحتملة أمام الإسماعيلي في الرابع والعشرين من أبريل الجاري؟؟
أخيراً.. أخيراً..!!
الرأي عندي أن يصدر مجلس الهلال قرارا اليوم قبل الغد يعلن فيه إقالة كامبوس من منصبه وإسناد مهمة التدريب لأي من قدامى اللاعبين المدربين وما أكثرهم في دنيا الهلال..!
ماذا لو استعان الهلال بالفاتح النقر مدربا ومبارك سليمان مساعدا؟.. فالأول أفضل مدربي بلادي والثاني أكثرهم حبا وعشقا للهلال وفوق هذا وذاك هو من افضل المدربين الشباب المسلحين بالعلم والمعرفة والدراية التامة بماهية التدريب ولكن للأسف الشديد فإن زامر الحي لا تطرب مزاميره..!
كل أهل الهلال على دراية تامة بالإمكانات التدريبية الكبيرة التي يمتلكها الفاتح النقر.. وكل أهل الهلال بلا استثناء على دراية تامة بالطفرة الكبيرة التي حققها مبارك سليمان بفرقة الميرغني الشابة وكلهم يدركون أن الثنائي المعني بمقدوره أن يصنع فريقا يهز الأرض تحت أقدام كل الأندية الأفريقية ولكن من يخبر أعضاء مجلسنا بذلك؟ ومتى ينحازون لرغبة الجماهير.. سؤال لن نمل تكراره أبدا..!!
أخيراً جداً..!!
عزيزي كامبوس العالم بات قرية صغيرة للغاية ومعرفة الإسماعيلي والطريقة التي يؤدي بها مبارياته لا تحتاج للسفر إلى الإسماعيلية لمتابعته.. يمكنك بكل سهولة أن ترصد كل شيء عنه بمجرد تحريك الريموت نحو قناة النيل للرياضة أو قناة الحياة الأولى أو الثانية أو متابعة القناة المصرية الأولى أو الاعتماد على أشرطته في الدوري المصري..!
أقام الأرجنتيني ميسي نجم برشلونة الإسباني الدنيا برباعية في شباك الآرسنال وأردفها بهدف في النادي الملكي أمس الأول وفي السودان ظل البرنس هيثم مصطفى يقيم الدنيا في أي مباراة يلعبها مع فريقه الهلال ولا يجد غير النكران والجحود.. ما بين هيثم وميسي أوجه شبه متعددة أهمها الموهبة العالية والقدرة على الإبداع تحت أي ظرف من الظروف..!
ميسي يشبه البرنس في كل شيء..!!
قبل فترة ليست طويلة غادر باولو كامبوس مدرب فريق كرة القدم بنادي الهلال إلى القاهرة في رحلة سرية معظم أهل الهلال لا يعلمون كنهها حتى كشف السيد سعد العمده أمين حزينة النادي أسباب الرحلة السرية لكامبوس للقاهرة، واكد العمده لوسائل الإعلام أن كامبوس غادر إلى القاهرة لمشاهدة مباراة الإسماعيلي وتامبو نايز في الدور الأول لدوري أبطال أفريقيا باعتبار أن الفريق الفائز من هذه المواجهة سيواجه الهلال حال تخطى الأخير لبطل ساحل العاج آفريكا سبورت. وقد قبلنا التبرير رغم تحفظاتنا عليه من واقع أن كامبوس يمكنه أن يقف علي مستوى الفريقين من خلال التلفاز وهو جالس في بهو فندق سلام روتانا مقر إقامته منذ أن وطئت أقدامه البلاد. وبالفعل شاهد كامبوس المباراة ومن المفترض أن يكون قد وقف بنفسه وعلي الطبيعة علي الطريقة التي يؤدي بها الإسماعيلي مبارياته الأفريقية وأخطر نجومه ونقاط ضعفه وكيف يمكن للهلال أن ينفذ من خلال تلك الأخطاء لمرمى الإسماعيلي والتفوق عليه (رايح جاي) ولكنه ـ أي السيد كامبوس ـ كان قد غادر إلى القاهرة بدعوى أنه يرغب في مشاهدة مباراة الإسماعيلي التي يؤديها الفريق اليوم أمام اتحاد الشرطه في مسابقة الدوري المصري..
وأنا هنا لا أرى داعيا لسفر كامبوس للقاهره لأن الدوري المصري منقول فضائيا في معظم القنوات المصرية وإن كان يريد أن يقف على المستوى العام لفريق الإسماعيلي كما ادعى فلماذا سافر هذه المرة؟ وكيف سمح له مجلسنا بالسفر والفريق سيؤدي مباراة مهمة أمام الأمل العطبرواي في مسابقة الدوري الممتاز 17 ابريل الجاري؟.. ولماذا سافر سيد السويركي مدرب الحراس في هذا التوقيت ايضا؟ ألا يكفي سفر كامبوس المرة الأولى؟ ألا يكفي كامبوس سفر السويركي بمفرده؟
لكها أسئلة تفتح الباب واسعا أمام أي احتمال.. احتمال أن يكون كامبوس بالفعل قد غادر للتعاقد مع الإسماعيلي مثلا علي نحو ما أشارت صحف الخرطوم امس وأوضحت أن (الوسيط) بين الإسماعيلي وكامبوس للاسف الشديد هو سيد السويركي مدرب الحراس بنادينا بحسب ما أشارت تلك الصحف وهو أمر يدعو للأسف والحسرة لحال نادينا..!
وللأسف أيضا مجلسنا لم يحرك ساكنا وكأن الأمر لا يعنيه من قريب أو بعيد.. غادر السويركي للإسماعيلية وتولي كامبوس مهمة الإشراف على تدريب حراس المرمى في المران الذي أجراه الفريق أمس الأول.. وبالأمس غادر كامبوس إلى الإسماعيلية وعاد السويركي الذي سيشرف على التدريب الذي أجراه الفريق امس في غياب كامبوس الذي غادر إلى مصر..
وهكذا بات الهلال ألعوبة يتصرف فيه السادة الأماجد كامبوس والسويركي ومجلس الهلال لازال في حالة خصام بدليل أن عضو المجلس الأخ عبدالعزيز برجاس أعلن تنحيه طوعا واختيارا رغم الصلح (الظاهري) بين الأعضاء المتناحرين الذي كان مسرحه المجلس الأعلى للشباب والرياضة بولاية الخرطوم..!
أما الأخ صلاح إدريس رئيس النادي فهو الآخر بات مشغولا بالانتخابات بوصفه عضوا ناشطا بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل..
وما بين أعضاء المجلس المتناحرين والرئيس المشغول ونائبه المريض ونائب أمين المال المستقيل بات الهلال ضيعة لكامبوس تارة يهدد باللجوء للفيفا وتارة يطلب السفر إلى القاهرة بدعوى الوقوف على آخر استعدادات فريق الإسماعيلي المصري..!
وربما طلب مجددا السفر للقاهرة قبل سفر البعثة بدعوى التجهيز للفريق واختيار الفندق الذي سيحل به الفريق وتجهيز الملاعب لأنه بات لا يثق في أي مندوب غيره..!
وكلنا نذكر تصريحاته السابقة والتي أعلن من خلالها رغبته الأكيدة في مغادرة القلعة الزرقاء بدعوى أن أسرته في حاجة لوجوده بجانبها وهي استقالة (مغلفة) ولكن الحقيقة تقول إن الرجل لا يرغب في الاستمرار مدربا للفريق لأن بيئة العمل بالهلال باتت غير صالحة لتحقيق أي نتائج إيجابية في ظل اعتماد النادي كليا علي رجل واحد هو الأخ صلاح إدريس فعندما يغيب تغيب المرتبات والحوافز والدوافع بالنسبة لأعضاء الجهاز الفني وعلي رأسهم باولو كامبوس..!
الحقيقة التي يجب أن يعلم بها الإخوة الأفاضل أعضاء مجلس الهلال أن كامبوس لا يرغب في الاستمرار مشرفا على الفريق في المرحلة المقبلة ولكنه فقط ينتظر أن يصدر قرار بإقالته على الأقل ليجنبه دفع الشرط الجزائي والذي يبلغ راتب ثلاثة أشهر بالتمام والكمال وهو ما يعادل بالعملة المحلية أكثر من 250 ألف جنيه بالجديد وبالتالي فإن كامبوس ـ إن صحت الأخبار التي ترددت بأنه ذهب للإسماعيلية للتعاقد مع مع النادي الإسماعيلي أصبح وجوده مدربا للهلال فيه خطر كبير على النادي وعلى مستقبله في دوري أبطال أفريقيا.. وعلي مجلس الإدارة أن يأخذ ما صدر عبر صحف الأمس مأخذ الجد ويستدعي كامبوس فور قدومه من القاهره ويضع أمامه تلك التساؤلات عله يصل معه إلى حل ودي قبل الجولة الحاسمة مع الإسماعيلي ذهابا وإيابا..!
ولكن المؤسف حقا أن السيد كامبوس قال لنجوم الفريق عقب المران الذي أجراه الفريق أمس الأول إن مجلس الإدارة سمح له بالسفر للقاهرة لمدة خمسة أيام لحضور مباراتين على الأقل للإسماعيلي.. والسؤال الذي يفرض نفسه: هل سمح مجلس الهلال لكامبوس ومنحه إذنا بالسفر لمدة خمسة أيام؟ وإن وافق المجلس على طلبه فمن سيشرف على تدريب الفريق قبل المواجهة المحتملة أمام الإسماعيلي في الرابع والعشرين من أبريل الجاري؟؟
أخيراً.. أخيراً..!!
الرأي عندي أن يصدر مجلس الهلال قرارا اليوم قبل الغد يعلن فيه إقالة كامبوس من منصبه وإسناد مهمة التدريب لأي من قدامى اللاعبين المدربين وما أكثرهم في دنيا الهلال..!
ماذا لو استعان الهلال بالفاتح النقر مدربا ومبارك سليمان مساعدا؟.. فالأول أفضل مدربي بلادي والثاني أكثرهم حبا وعشقا للهلال وفوق هذا وذاك هو من افضل المدربين الشباب المسلحين بالعلم والمعرفة والدراية التامة بماهية التدريب ولكن للأسف الشديد فإن زامر الحي لا تطرب مزاميره..!
كل أهل الهلال على دراية تامة بالإمكانات التدريبية الكبيرة التي يمتلكها الفاتح النقر.. وكل أهل الهلال بلا استثناء على دراية تامة بالطفرة الكبيرة التي حققها مبارك سليمان بفرقة الميرغني الشابة وكلهم يدركون أن الثنائي المعني بمقدوره أن يصنع فريقا يهز الأرض تحت أقدام كل الأندية الأفريقية ولكن من يخبر أعضاء مجلسنا بذلك؟ ومتى ينحازون لرغبة الجماهير.. سؤال لن نمل تكراره أبدا..!!
أخيراً جداً..!!
عزيزي كامبوس العالم بات قرية صغيرة للغاية ومعرفة الإسماعيلي والطريقة التي يؤدي بها مبارياته لا تحتاج للسفر إلى الإسماعيلية لمتابعته.. يمكنك بكل سهولة أن ترصد كل شيء عنه بمجرد تحريك الريموت نحو قناة النيل للرياضة أو قناة الحياة الأولى أو الثانية أو متابعة القناة المصرية الأولى أو الاعتماد على أشرطته في الدوري المصري..!
أقام الأرجنتيني ميسي نجم برشلونة الإسباني الدنيا برباعية في شباك الآرسنال وأردفها بهدف في النادي الملكي أمس الأول وفي السودان ظل البرنس هيثم مصطفى يقيم الدنيا في أي مباراة يلعبها مع فريقه الهلال ولا يجد غير النكران والجحود.. ما بين هيثم وميسي أوجه شبه متعددة أهمها الموهبة العالية والقدرة على الإبداع تحت أي ظرف من الظروف..!
ميسي يشبه البرنس في كل شيء..!!
أقترح عليك مقابلة طبيب نفسانى حتى لا تخرج الأمور عن السيطرة
وللا الحكاية خرف مبكر غير قابل للعلاج.
نسأل الله السلامة
المدرب لاحقنوا الترجي فاتحين لبهو قلوبهم حتي ميسي لحقتوه وبعدين خليكم علي راي ميسي ده بشبه ميساوي وعنده نفس الجينات زي ما قال كوجاك المحامي بتاعكم ولا بشبه عمو هيثم حلوه عمو هيثم دي هيهيهيهيهيهيهيهيهيهيهي
لكن النصيحه لالله مابراااااااكم اليومين دي في شنو ورونا الهم وين ونشيلوا معاكم
ميسي بشبه منو ؟؟؟؟؟؟؟ مراحل الخرف ازفت وكلام الطلقان بان
وجماعتنا طلقوا ولحقوا حبوبتي ام حقين
روح ياميسي وياغوارديولا انتم من الطلقاء
الظاهريا قسم خالد عمل السن ليهو اثر بقيت تهضرب عندك ملاريا
اصحي يا حمدو
المدرب لاحقنوا الترجي فاتحين لبهو قلوبهم حتي ميسي لحقتوه وبعدين خليكم علي راي ميسي ده بشبه ميساوي وعنده نفس الجينات زي ما قال كوجاك المحامي بتاعكم ولا بشبه عمو هيثم حلوه عمو هيثم دي هيهيهيهيهيهيهيهيهيهيهي
لكن النصيحه لالله مابراااااااكم اليومين دي في شنو ورونا الهم وين ونشيلوا معاكم
ميسي بشبه منو ؟؟؟؟؟؟؟ مراحل الخرف ازفت وكلام الطلقان بان
وجماعتنا طلقوا ولحقوا حبوبتي ام حقين
روح ياميسي وياغوارديولا انتم من الطلقاء
فعلاً ميسي يشبه البرنس في كل شيء
ويمكن لو ما بالغت يكون هيثم العب من ميسي حبه كده
بس في حاجه صغيره واحد عمره 22 سنه وواحد 37 سنه