راى حر

صلاح الاحمدى

منوعات الجمعة

اللجنة المناط بها اختير نجم المباراة فى الدورى الممتاز تحت رعاية شركة سودانى التى ظلت دائما تنشد الحيادية

كان اختيارها موفق وهى تسند تلك المهمة الكبيرة التى قصدت منها التشجيع للاعب فى الدورى الممتاز بعيدا عن حسابات اللاعب الوطنى والاجنبى لمدربين اكفاء بزلوا الكثير فى الميادين الخضراء ولهم قراءة جيدة ضحدت الاقاوئل عن تلك الجائزة بمتابعتهم لكل مباريات الدورى الممتاز بالحضور الدائم والتواجد الفنى عند اختيار نجم المباراة

كان بل واجب ان نكرم هؤلا العمالقة من مدربين واضافتهم بصفة لجنة محايدة ضمن اقسام الشركة الراعية من واجبها مراعاة الجائزة حتى فى التقديم حتى يشعر اللاعب ان هؤلا العمالقة من المدربين يثنون عليه وهم يقدمون له الجائزة او حتى الصورة التذكارية معهم له اثره المعنوى على اللاعب

كما يجب ان يتم تكريمهم فى نهاية الدورة الاولى كما عودتنا شركة سودانى الفتية كل موسم

فريق النسر المتصدر لمجموعته والذى يقوده جهاز فنى متميز ومن خلفه جهاز ادارى يعمل على قدم ساق على ان المرحلة القادمة يجب ان يتكاتف جميع اهل النسر وتوحيدالجهود من اجل الصعود بالفريق بعد الحضور الرائع م لقدامى لاعبين الفريق واقطاب النادى فى المباريات ما جعل مردود اللاعبين جيد

والدعوة لكل اهل النسر بالالتفاف حول الفريق ولم الشمل حتى تككل جهود المجلس بالصعود للدرحة الثانية والانطلاقة لندى له ارثه الكروى المعروف فى الخرطوم

استغرب لبعض الصحف وهى تضع صفحاتها لمدربين اجانب من خلال مقابلات يفتون فى امر الكرة السودانية بصورة غير طيبة والغريبة قد نجد ان اللاعب السودانى عند معانقته للحوار المدرب الاجنبى يثير اهتمامه بصورة كبيرة بالرغم ان المدرب الاجنبى لم ياتى بجديد عن ما كان يقوله المدرب الوطنى عبر سنين طويلة لابد ان ننقى الخوار مع المدرب الاجنبى واللاعب الاجنبى فى صحفنا الرياضية فى ظل سنين عددة بوجودهم والدليل لم نجنى شى من البطولات على مستوى الاندية بوجودهم يجب التقليل من التصريحات الاجنبية عن الكرة السودانية لا فاقد الشي لا يعطيه

المناشدة التى اطلقتها صحيفة عالم النجوم عبر صفحته الاخيرة عن مساعدت كابتن السودان جيمس لاعب التحرير البحراوى كانت لابد ان تكون بعناية اهل التحرير كانجاز لمجلسه الجديد الذى يشمل خامات شبابية تبشر بمستقبل زاهر من خلال تصدره للدورى الاولى كما ايضا تعنى بها اللجان التى ترعى قدامى اللاعبين واقطاب الكرة الحضور لهذ اللاعب المتفرد الذى كان يذود عن حمى الوطن من خلال الفريق القومى واخيرا الدولة المتمثلة فى وزير الشباب والرياضة

كنا نعشم فى ان يقدم الجهاز الفنى بقيادة الاعب الخلوق التاج محجوب مردود جيد من خلال التعاون المثمر بينه وبين المدرب القدير رضاء عبد الحميد صاحب البصمات الواضحة على كل فريق نال تدريبه ولكن ما نراه اليوم ومن خلال الوفق الدائم للمدرب التاج فى الخط دون اعطاء الفرصة للمساعده يعنى الفشل القادم فى الاهلى بعد ان تدرج الفريق الى المركز العاشر لابد من الخوان فى مجلس الادارة تدارك المواقف التى هى من صنع الغير لنفخ الذات كما لم نرى المرحوم صالح جرجس ولا العميد ابو القاسم كشة اطال الله فى عمره فى بانش الاعبين مع الجهاز الفنى ما يعنى ان سكرتير النادى الحالى لازال لا يستطيع ان يخرج من جلباب مدير الكرة التى اجادة فيها طوال عمره فى النادى الاهلى اعطوا المنصب هيبته

احذرو الامين البرير بعد راحة المحارب يا اهل المعارضة الهلالية ان وجدت