راي حر
صلاح الاحمدى
تدهورنا ما فيه الكفاية
من الاسباب التى تؤدى الى تدهور المستوى الرياضى لابد من تحديد الموسم الرياضى ووضع برنامج محدد بتنظيم كامل ومنسقمن البداية والنهاية والارتباطات الدولية حتى لا تكون الفرق محصورة على النشاط الداخلى بل لابد من الانفتاح على الاقاليم وحجب الممارسات والسلبيات وكذلك الانضباط الادارى الرياضى هو اتباع ما نصت عليه القوانين والذى يطلع على قانون الرياضةلعام 1971يجد ان القانون قد حدداختصاصات المجلس الاعلى للرياضة الجماهرية واختصاصات الاتحادات العامة للعبات الرياضية المختلفة ان لكل لعبة من اللعبات اتحاد عام هو الجهة المسئولة مسؤلية تامة فنيا واداريا فى اى مكان تلعب فيه الاتحادات المحلية ينص القانون منوب عن الاتحاد العام للعبة واذا رجعنا الى النظام الاساسى نجد الجمعية العمومية للاتحادالعام قد منحت الاتحادات المحلية بعض الاختصاصات اذا فالنظام الاساسى وقانون الرياضة قد حددا السلطة كل السلطة للاتحادحتى تجد الاجهزة الرياضية الاحترام
ولكن تتطور الرياضة لابد من نظرة اشمولية جامعة وعمل مشترك بالنهوض باللعبات وخاصة كرة القدم التى لها النصيب الكبير والشعبية .الانضباطوالالتزام ورفع مستوى الجهازين التدريب والتحكيم لانهما الجهازين الذين لا ينفصلان اى منهما عن الاخر. ويرجع السبب فى عدم استقرار الجوالرياضى السليم المعافى من خلافات تعود الى صراعات ومواقف وتحديات تخوضها بعض الاداريين فى الاندية والاتحادات المختلفة ممن يقدمون المصلحة الذاتية العميقة لانفسهم على المصلحة العامة
دور الجمهورالرياضى وتشنجه من الاسباب الاساسية لسوء سلوك اللاعبين ومن الاسباب التى ادت الى التشنج هو الحصول على النصر باي وسيلة خاصة بعد ان اصبح تقارب المستوى وبعد ان اصبح النصرفى ميسور كل يجتهد ويجاهد وقد ادي ذلك الى سوء السلوك ومن المعلوم ان لكل تنافس رزائله التى تتمثل فى اللجوء الى اساليب غير اخلاقية لتحقيق النصر باي ثمن الشى الذى يتعارض مع مفهوم الالمبيادالذى يؤكد ان ايق النصر لشرف من تحقيق النصر هو الاشتاراك فى المنافسات وليس الشرففى تحقيق النصر. وتشنج الجمهوريؤدى الى لنتائج مخيفة والذى يخشى منها ان يؤدى الى الصدمات وكذلك الى وقف النشاط الرياضى .ان التشجيع الحماسى هو ضرورى لمسيرة الكرة ولكن لابد من ان يظل هذا الحماس فى حدود القانون ولابد ان يبقى الحماس لمصلحة الرياضة وليس لضررها ولذلك فقد كان الحماس الجماهيرى وتشنجه عامل من العوامل الاساسية فى سؤنية اللاعبين .
ان جمهورنا الرياضى يعشق اللعب الجميل ويدفع بسخاء وتواق لمشاهدة العروض الجميلة ويشجع بحرارة
ومن الاسباب الرئيسية فى تدهور المستوى الفنى للكرة التدريب والشىء الصعب هو الذى يواجه المدرب هو انه متى يبدا الاعداد وتهئية المناخ الصحى المعافى للاعب لايعرف وان المدرب يعانى من كثرة المباريات التى اصبحت الناحية المادية هى قبل الناحية الفنية واللاعب السودانى هو ضحية البرمجة والمباريات المفاجئة فاللاعب يمئل الكثير مما يودى الى هبوط اداء اللاعب بالارهاق وسوء التنظيم والارهاق الذهنى
ومن عوامل تدهور التدريب ان الفرق نجد قد كثرت اخطاؤها بصورة واضحة كما ان معظم الفرق كنت تلعب دون خطط مدروسة ومعروفة وحتى تلك التى كنت تلعب وفق خطط لم يكن التنفيذ مقبولا والمثال خير دليل عى ذلك وفاقد الشى لايعطيه ؟ثم تاتى للاعب نفسه الذى يفتقد اهم عنصر فى مجال اللعبة عدم استمرار اللاعب فى التمارين ويكون فاقد للياقة ثم يعود للمباريات ويظهر بمستوى ضعيف وقد نسى اللاعب ان التمارين هى الاساس فى رفع كفاءة اللاعب والارتقاء بمستوه وهى المكان يستطيع المدرب ان يعالجفيه اخطاء اللاعبين الى ادنى مستوى ممكن ليتمكن اللاعب فى النهاية من تقديم المستوى الجيد باقل الخطاء وبالتالى يرتفع مستوى الاداء والتدريب عملية تخطيط طويلة ومتوسطة وقصيرةالمدى وحت الساعة التدريبية لها اهدافها المخططة فاذا لم يكن هناك استقرار للمدرب واذا لم يستطيع التخطيط ومعرفة قدرات اللاعبين البدنية والفنية والنفسية هذا يسمى باللياقة الشاملة
يجب ان يفهم اللاعبون ان للرياضى حياة خاصة تختلف كلية عن حياة الشخص العادى لان التدريب يولد التعب والارهاق الشديد فلا بد من تعادله بالراحة التامة والتغذية المنظمة والابتعاد من الاضرار كالسهر
خاتمة
يجب تفعيل دور المدرب الوطنى فى الحياة الرياضية بما يتؤام مع المكانة الرفيعة له لدوره العظيم فى تتطوير الكرة
صلاح الاحمدى
تدهورنا ما فيه الكفاية
من الاسباب التى تؤدى الى تدهور المستوى الرياضى لابد من تحديد الموسم الرياضى ووضع برنامج محدد بتنظيم كامل ومنسقمن البداية والنهاية والارتباطات الدولية حتى لا تكون الفرق محصورة على النشاط الداخلى بل لابد من الانفتاح على الاقاليم وحجب الممارسات والسلبيات وكذلك الانضباط الادارى الرياضى هو اتباع ما نصت عليه القوانين والذى يطلع على قانون الرياضةلعام 1971يجد ان القانون قد حدداختصاصات المجلس الاعلى للرياضة الجماهرية واختصاصات الاتحادات العامة للعبات الرياضية المختلفة ان لكل لعبة من اللعبات اتحاد عام هو الجهة المسئولة مسؤلية تامة فنيا واداريا فى اى مكان تلعب فيه الاتحادات المحلية ينص القانون منوب عن الاتحاد العام للعبة واذا رجعنا الى النظام الاساسى نجد الجمعية العمومية للاتحادالعام قد منحت الاتحادات المحلية بعض الاختصاصات اذا فالنظام الاساسى وقانون الرياضة قد حددا السلطة كل السلطة للاتحادحتى تجد الاجهزة الرياضية الاحترام
ولكن تتطور الرياضة لابد من نظرة اشمولية جامعة وعمل مشترك بالنهوض باللعبات وخاصة كرة القدم التى لها النصيب الكبير والشعبية .الانضباطوالالتزام ورفع مستوى الجهازين التدريب والتحكيم لانهما الجهازين الذين لا ينفصلان اى منهما عن الاخر. ويرجع السبب فى عدم استقرار الجوالرياضى السليم المعافى من خلافات تعود الى صراعات ومواقف وتحديات تخوضها بعض الاداريين فى الاندية والاتحادات المختلفة ممن يقدمون المصلحة الذاتية العميقة لانفسهم على المصلحة العامة
دور الجمهورالرياضى وتشنجه من الاسباب الاساسية لسوء سلوك اللاعبين ومن الاسباب التى ادت الى التشنج هو الحصول على النصر باي وسيلة خاصة بعد ان اصبح تقارب المستوى وبعد ان اصبح النصرفى ميسور كل يجتهد ويجاهد وقد ادي ذلك الى سوء السلوك ومن المعلوم ان لكل تنافس رزائله التى تتمثل فى اللجوء الى اساليب غير اخلاقية لتحقيق النصر باي ثمن الشى الذى يتعارض مع مفهوم الالمبيادالذى يؤكد ان ايق النصر لشرف من تحقيق النصر هو الاشتاراك فى المنافسات وليس الشرففى تحقيق النصر. وتشنج الجمهوريؤدى الى لنتائج مخيفة والذى يخشى منها ان يؤدى الى الصدمات وكذلك الى وقف النشاط الرياضى .ان التشجيع الحماسى هو ضرورى لمسيرة الكرة ولكن لابد من ان يظل هذا الحماس فى حدود القانون ولابد ان يبقى الحماس لمصلحة الرياضة وليس لضررها ولذلك فقد كان الحماس الجماهيرى وتشنجه عامل من العوامل الاساسية فى سؤنية اللاعبين .
ان جمهورنا الرياضى يعشق اللعب الجميل ويدفع بسخاء وتواق لمشاهدة العروض الجميلة ويشجع بحرارة
ومن الاسباب الرئيسية فى تدهور المستوى الفنى للكرة التدريب والشىء الصعب هو الذى يواجه المدرب هو انه متى يبدا الاعداد وتهئية المناخ الصحى المعافى للاعب لايعرف وان المدرب يعانى من كثرة المباريات التى اصبحت الناحية المادية هى قبل الناحية الفنية واللاعب السودانى هو ضحية البرمجة والمباريات المفاجئة فاللاعب يمئل الكثير مما يودى الى هبوط اداء اللاعب بالارهاق وسوء التنظيم والارهاق الذهنى
ومن عوامل تدهور التدريب ان الفرق نجد قد كثرت اخطاؤها بصورة واضحة كما ان معظم الفرق كنت تلعب دون خطط مدروسة ومعروفة وحتى تلك التى كنت تلعب وفق خطط لم يكن التنفيذ مقبولا والمثال خير دليل عى ذلك وفاقد الشى لايعطيه ؟ثم تاتى للاعب نفسه الذى يفتقد اهم عنصر فى مجال اللعبة عدم استمرار اللاعب فى التمارين ويكون فاقد للياقة ثم يعود للمباريات ويظهر بمستوى ضعيف وقد نسى اللاعب ان التمارين هى الاساس فى رفع كفاءة اللاعب والارتقاء بمستوه وهى المكان يستطيع المدرب ان يعالجفيه اخطاء اللاعبين الى ادنى مستوى ممكن ليتمكن اللاعب فى النهاية من تقديم المستوى الجيد باقل الخطاء وبالتالى يرتفع مستوى الاداء والتدريب عملية تخطيط طويلة ومتوسطة وقصيرةالمدى وحت الساعة التدريبية لها اهدافها المخططة فاذا لم يكن هناك استقرار للمدرب واذا لم يستطيع التخطيط ومعرفة قدرات اللاعبين البدنية والفنية والنفسية هذا يسمى باللياقة الشاملة
يجب ان يفهم اللاعبون ان للرياضى حياة خاصة تختلف كلية عن حياة الشخص العادى لان التدريب يولد التعب والارهاق الشديد فلا بد من تعادله بالراحة التامة والتغذية المنظمة والابتعاد من الاضرار كالسهر
خاتمة
يجب تفعيل دور المدرب الوطنى فى الحياة الرياضية بما يتؤام مع المكانة الرفيعة له لدوره العظيم فى تتطوير الكرة
