بالمرصاد
ليس دفاعا عن الاتحاد يا مفوضية
بعد صمت طويل قارب الثلاث سنوات ظهر مامون مبارك امان المفوض الاتحادى لتسجيل هيئات الشبا والرياضة وتزامن صمته مع اعتجاج الساحة بالعديد من المشاكل والازمات ووصف الصمت بالانحياز الواضح والفاضح للاتحادات المعنية او كانما الشيخ امان غير راض عمن يجلسون تحته بامر قرار التعيين ولكنهم اعلى منه شانا وسلطة كما وضح من ادارة احمد عبد القادر دون غيره من اعضاء المفوضية لكافة الانتخابات التى جرت حتى الان للاتحادات والمؤسسات الرياضية رغم ارتكابه للكثير من الاخطاء والتجاوزات كما حدث فى انتخابات اتحاد العاب القوى بسماحه لمدير ادارة الرياضة بحضور مراسم الاقتراع المحرم حتى على اعضاء الجمعية والصحافيين
اخر ظهور لامان كان فى مبانى اتحاد كرة القدم مع الوزير الاسبق حاج ماجد سوار واتذكر تهربه من الاجابة على سؤال استثناء ود البشرى للترشح لرئاسة اتحاد الدرجات وعدم استثناء شداد فقال الوزير انه لا يعلم عن هذا الامر شيئا فى اشارة لتجاوز المفوضية ووعد بالحسم لكن طفت على السطح ازمة( الشيك) الرئاسى (ابوستة مليار) وما ادراك ما ملعب الجنينة التى راح ضحيته ابوهريرة حسين وذهب سوار سفيرا بليبيا
امان حدثنا فى اعقاب ظهوره الاخير بان تاخر البت فى قضية تجريد السودان من نقاط مباراة زامبيا يعود لوجود استئناف ثم وجود المدرب خارج ارض الوطن وهى مبررات بالطبع اكثر من واهية لانه سيقول غدا ان المنتخب مشارك فى بطولة وسيترك التحقيق لحين خروجه منها ثم بعد ذلك التكاتف من اجل عد تشتيت ذهنية المدرب واللاعبين المشاركين فى امم افريقيا وهكذا حتى يقال ماذدا او يعتزل سيف مساوى او تنتهى دورة الاتحاد فيدون البلاغ ضد مجهول
الذين افترضوا جدلا سعى المفوضية الحقيقى لابراز الخطاء ومعاقبة المتسبب فيه عليهم ان يعلموا ان هذه المفوضية تحديدا ليست مؤهلة لمحاسبة الاتحاد او غيره لانها غارقة حتى اذنيها فى تجاوزات لو كانت هناك رقابة لما بقت يوما واحدا يتقاضى العاملين فيها حوافز ومرتبات من المال العام وحتى لا نلقى القول على عواهنه نسال المفوضية عن نتائج لجان التحقيق فى احداث اتحاد رفع الاثقال كما نسالها ايضا عما فعله امين مال اتحاد رياضى كبير مع بطلة يشار لها بالبنان حفت اقدامها لنيل حقها دون وازع من المفوضية واتحاد لعبتها
كما نسالها عن السبب الحقيقى فى اقحام ثلاثة اتحادات فى جدول اعمال الجمعية العمومية للجنة الاولمبية وهى غير معترف بها من قبل اللجنة نفسها ولم ترفقها ضمن الاتحادات التى يحق لها المشاركة بل التصويت؟
الاجابة على هذا السؤال وحدها كفيلة بالاشارة الى ان مفوضية امان عبد القادر غير مؤهلة للنظر فى اى قضية فهل يسمعنى الناير؟
مرصد اخير
استقبل الوسط الرياضى الوزير الاسبق حاج ماجد سوار بفضائح مجلجلة من قطر كما استقبلت الوزيرالسابق الفاتح تاج السر باخفاقات لندن وطلب اللجؤ السياسى للاعبى الوطن وها هو يستقبل صديق النايربرباعية المنتخب فى عانا بعد ان تطورت من ثلاتات ماذدا يا احمد بابكر وكان الله فى عون السودان
دمتم والسلام
ليس دفاعا عن الاتحاد يا مفوضية
بعد صمت طويل قارب الثلاث سنوات ظهر مامون مبارك امان المفوض الاتحادى لتسجيل هيئات الشبا والرياضة وتزامن صمته مع اعتجاج الساحة بالعديد من المشاكل والازمات ووصف الصمت بالانحياز الواضح والفاضح للاتحادات المعنية او كانما الشيخ امان غير راض عمن يجلسون تحته بامر قرار التعيين ولكنهم اعلى منه شانا وسلطة كما وضح من ادارة احمد عبد القادر دون غيره من اعضاء المفوضية لكافة الانتخابات التى جرت حتى الان للاتحادات والمؤسسات الرياضية رغم ارتكابه للكثير من الاخطاء والتجاوزات كما حدث فى انتخابات اتحاد العاب القوى بسماحه لمدير ادارة الرياضة بحضور مراسم الاقتراع المحرم حتى على اعضاء الجمعية والصحافيين
اخر ظهور لامان كان فى مبانى اتحاد كرة القدم مع الوزير الاسبق حاج ماجد سوار واتذكر تهربه من الاجابة على سؤال استثناء ود البشرى للترشح لرئاسة اتحاد الدرجات وعدم استثناء شداد فقال الوزير انه لا يعلم عن هذا الامر شيئا فى اشارة لتجاوز المفوضية ووعد بالحسم لكن طفت على السطح ازمة( الشيك) الرئاسى (ابوستة مليار) وما ادراك ما ملعب الجنينة التى راح ضحيته ابوهريرة حسين وذهب سوار سفيرا بليبيا
امان حدثنا فى اعقاب ظهوره الاخير بان تاخر البت فى قضية تجريد السودان من نقاط مباراة زامبيا يعود لوجود استئناف ثم وجود المدرب خارج ارض الوطن وهى مبررات بالطبع اكثر من واهية لانه سيقول غدا ان المنتخب مشارك فى بطولة وسيترك التحقيق لحين خروجه منها ثم بعد ذلك التكاتف من اجل عد تشتيت ذهنية المدرب واللاعبين المشاركين فى امم افريقيا وهكذا حتى يقال ماذدا او يعتزل سيف مساوى او تنتهى دورة الاتحاد فيدون البلاغ ضد مجهول
الذين افترضوا جدلا سعى المفوضية الحقيقى لابراز الخطاء ومعاقبة المتسبب فيه عليهم ان يعلموا ان هذه المفوضية تحديدا ليست مؤهلة لمحاسبة الاتحاد او غيره لانها غارقة حتى اذنيها فى تجاوزات لو كانت هناك رقابة لما بقت يوما واحدا يتقاضى العاملين فيها حوافز ومرتبات من المال العام وحتى لا نلقى القول على عواهنه نسال المفوضية عن نتائج لجان التحقيق فى احداث اتحاد رفع الاثقال كما نسالها ايضا عما فعله امين مال اتحاد رياضى كبير مع بطلة يشار لها بالبنان حفت اقدامها لنيل حقها دون وازع من المفوضية واتحاد لعبتها
كما نسالها عن السبب الحقيقى فى اقحام ثلاثة اتحادات فى جدول اعمال الجمعية العمومية للجنة الاولمبية وهى غير معترف بها من قبل اللجنة نفسها ولم ترفقها ضمن الاتحادات التى يحق لها المشاركة بل التصويت؟
الاجابة على هذا السؤال وحدها كفيلة بالاشارة الى ان مفوضية امان عبد القادر غير مؤهلة للنظر فى اى قضية فهل يسمعنى الناير؟
مرصد اخير
استقبل الوسط الرياضى الوزير الاسبق حاج ماجد سوار بفضائح مجلجلة من قطر كما استقبلت الوزيرالسابق الفاتح تاج السر باخفاقات لندن وطلب اللجؤ السياسى للاعبى الوطن وها هو يستقبل صديق النايربرباعية المنتخب فى عانا بعد ان تطورت من ثلاتات ماذدا يا احمد بابكر وكان الله فى عون السودان
دمتم والسلام
