• ×
السبت 4 مايو 2024 | 05-03-2024
نادر التوم

على صفيح ساخن

نادر التوم

 1  0  1381
نادر التوم
على صفيح ساخن نادر التوم
كوم مآسى!!
تسخينة: على كيييييفك
تسخينة تانية: أحكم فينا بالدايرو!
تسخينة تالتة: (ليَِس ليَِس) يطلع ما كويس
تسخينة رابعة: برانا برانا بننغلب من غانا
اليوم ستجد أن الكتابات مفعمة بالرومانسية و(الوطنية)
وستجد الأعمدة ملأى بالأهازيج والأغانى و (صقيرا حام)
سأستميحكم عذرا وأشذ عن هذه القاعدة، وقد يكون (معى آخرون)
قبل سنوات كنا ننازل (قدرنا) غانا فى إحدى التصفيات
الواقع كان يقول إن منتخبنا سيُهزم (فى السودان)
لكنَنا ومن باب رفع المعنويات كتبنا على طريقة الأهازيج والتمنَِى
ورحنا ننسج فى الأوهام ونزرع الأمانى السراب فى النفوس اليائسة
وكانت النتيجة كما تشير الوقائع والأوضاع لا كما يشتهى حلمنا
لن نقع فى ذات الخطأ، بل نريد اليوم أن نكفَِر عن ذاك
ظللنا نكتب لسنين أن هذه الطريقة عقيمة، وأن إختيار الكلية ساذج
وظللنا نتساءل (دون إجابة) لماذا لا يُشرك اللاعبون الآخرون
فى بقية أندية الممتاز والولايات والدرجات وفيهم من هم أحسن
وفيهم من هم أكفأ و(ألعب) وفى عدم إختيارهم ظلم للوطن قبلهم
وقد تأكد هذا فى المنتخب الشاب الذى لعب البطولة العربية
من منكم كان يستطع أن يعُد فقط ثلاثة من نجومه؟؟
بقيادة جبرة حقق ذلك المنتخب نتائج مبهرة ولم يخسر
وخرج من البطولة بسبب طريقة الإختيار العقيمة
هل يتكرم أحد المسؤولين فى الإتحاد العام أو غيره
بان يخبرنا أين أولئك اللاعبين الآن؟؟ لقد ضاعوا مثل ماسا
المنتخب بلا وجيع، والإهتمام بالفريقين الذين يشكلانه أعظم وأكبر
وفى هذا خطر كبير عليه وعلى القمة، وسنفصل هذا أدناه
قول أربعة
يشكى الممثلون المصريون والمهتمون بالدراما من غزو التركى
الأعمال الدرامية التى غزت الساحة ووجدت الجو مفعما ومهيأ
حتى فى مصر التى كانت تُصدَِر الإبداع لكل الدول العربية
هاهم يشتكون ومنطقهم أن هذه الدراما رخيصة وغير مكلفة
ويمكن إنتاج اعمال كثيرة منها الشئ الآخر (فراغها) وسرعة إنتاجها
وهم يرون أنها تؤثر (سلبا) على العمل الدرامى وعلى المتلقى
للكلفتة فى إنتاجها وعدم الجودة فيما تقدم وإنكباب الناس عليها
وبمثل ما تُعد تلك الدراما التركية يُعد المنتخب هنا
(كلفتة) فى إختيار (الكتيبة) وكلفتة فى إختيار التدريب
وكلفتة فى الإعداد والتجهيز، وعدم وجود معايير للإختيار
والإختيار من القمة (مريخ هلال) كأنما هو كافتريا
بها برتقال وعرديب فقط وأحيانا احيانا يوجد قضيم لمن يرغب
الإختيار للمنتخب ومشاركاته (تحصيل حاصل) مثل طالب دخل إمتحان
وهو لا يعرف سيو سيو من كبدة الإبل، وهو يريد أن يمضى الزمن ويتخارج ويُسلَِم ورقته _كيفما إتفق_!
المنتخب يأتِ ثالثا من حيث الأهمية والأولوية حتى من اللاعبين
ويتراجع فى الترتيب بصورة مخيفة على طريقة القفز بالزانة_لأسفل_!
والدولة لا تدعم والمالية لا تدفع قصص أحيانا تؤكد وأحيانا تُنفى
هذا الحال إستمر لسنين مع أن هذا منتخب الوطن
وكأنما هى إشارة فى أن الوطن بلا وجيع، بينما صارت الرياضة سفارة تعكس وجه البلد
وتُصحح كثير من المفاهيم والأفكار للعالم الخارجى (الفاهم غلط)
فهى ليست شوطين يؤديهما اللاعبون وينتهى الامر كما يتوهم البعض!
لكل تلك الأسباب فإننا نتوقع سقطة مدوية للمنتخب أخطر من سقطة مشاركة مساوئ
ونتوقع هزيمة (متلتلة) تسير بها الركبان وطالما أن المنتخب
تشكيلته ستكون من المريخ والهلال والمريخ نال ثنائية والهلال
رباعية سوسيوية فلك أن تجمع ليكون الناتج ستة، وفى أسوأ تقدير
رباعية، عشان خاطر العُشرة وكثرة اللقاءات بيننا مع العلم أن لاعبى غانا مغبونون
ولا يصدقون إلى الآن أن منتخبنا تعادل معهم هناك
وستكون مباراة ثأر ورد إعتبار حقيقة لا على صفحات الجرايد
قبل أن يلعب الخرطوم الرد فى الخرطوم وكان قد حقق نتيجة إيجابية
وتعادل تعادلا سلبيا مع النصر الليبى فى تونس
قلنا إن هدف وحيد كفيل بأن يخرجه من المنافسة (نهائيا)
أحرز أحمد سعد (ولدنا) هذا الهدف، وطار الخرطوم من بدرى
بدأنا (بعدها) العد والحساب، كتبنا عمودا تحت عنوان (قول واحد)
ولما نال الهلال هزيمة رباعية قاسية من فريق مغمور _شديد_
قلنا (قول إتنييين) إن شاء الله، حتى قبل أن يلعب الإياب
ورغم ضعف الفريق المنافس إلا أننا مصَِرون على ان الهلال ودَع قام ساب الأبطال
ولعب أهلى شندى وفاز بشق الأنفس بهدف وحيد فى شندى
أمام منافس منظم وشرس فقلنا (قول تلاتة) ولا زلنا عند رأينا
واليوم وقبل أن يلعب المنتخب مباراته الثالثة (نقول أربعة)
فكل المؤشرات تشير إلى طيرانه بفضائح مجلجلة (فنية وإدارية)
ولو لم يجتهد المريخ ويشد حيلو ويلعب بإصرار ومسؤولية
ولو لم تصفو النفوس وتبعد عن المكايدات فبالطبع ح نقول بعدها
(قول ما زيمبى) ونكون قد تطايرنا أشلاء وتباعا!
فك إرتباط
من الضرورى جدا فك الإرتباط بين المنتخب و القمَة
وهذا لايتم إلا بإختيار مدرب أجنبى أولا لايفرق بين الزعيم وهلال كادوقلى
والهلال والجريف، يختار حسب معايير كرة القدم والأداء والمردود
المشكلة أن نظرية إعداد الفريقين للمنتخب والعكس كذبة وكارثة
ظهرت نتائجها وستظهر مجددا، لن يستفد المنتخب من القمة
والقمة لن تستفيد من المشاركة مع المنتخب كثر العدد أم قل
بل بالعكس ستتضرر زمنا للإعداد، وإنسجاما وسط اللاعبين وستتضرر معنويا
وذلك لو هُزم المنتخب _وهذا ما سيحدث_ إن شاء الله
والضرر الأكبر الإرهاق الذى سيعانيه الفريقان قبل المواجهات الإفريقية
تخريمة: راهن مهند على الإعتزال إن طار الهلال، ونراهن على الإعتزال إن خسر منتخبنا بأقل من ثلاثية!
نار على نار
المنتخب يحتاج لمراجعة شاملة وقريبا إن شاء الله نوضح (كيف)
مباراة الرد بين (زِوى) والهلال ستكون مباراة حوافز
قال لى: بقينا زى الدعيع لمن كان فى الهلال، قلت لو كيفن؟؟
قال لى مع الغلا وتاخر المرتبات بقينا نشيل مصاريفنا من أبواتنا!
(دا الكلام) حصلوها الفيفا ولوزان مع هذا الحضرى أصلنا قنعنا منو.
كمان بالمرَة نشوف أخبار هوط وميشو و(عيد الحب)
وياما فى الفيفا مظاليم!
ويظل المريخ الحاضر والمستقبل والتأريخ وكلنا مريخاب
ويا مريخ لو داير تخش ال16 شيل شيلتك!
وما يضير البحر أمسى زاخرا إن رمى فيه غلام بحجر؟؟
آخر قطرة: لو كان التمنَِى بينفع كل حبيب ما كان غانا جابت كل المحترفين بعيد وقريب!
وهذه بصمتى
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : نادر التوم
 1  0
التعليقات ( 1 )
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    عبد العزيز محمد سليمان 03-24-2013 09:0
    لا تعطينا مقدمة انت اصلك شاذ في كتاباتك . لن يستفيد المنتخب من كلامك صدقني ولا انت ستفيد نفسك . كتاباتك كلها مهاترات وكلام فارغ . المنتخب اغلب الاعبين من فريقك لماذا لايغلب ؟! والاجابة لان فريقك كله عواجيز واخص بذلك قائد الفريق وايضأ مجاملات مازدا في الإختيار . على العموم انا سألتك قبل كده لماذا لاتكتب عن الدوري ؟ هل اثر فيك مسمار بابور ؟ انا بذكرك انت الان وصيف هلال كادقلي . المقال الجاي تحدث لينا عن الدوري . تخريمة : صاحب المقال غير مدرك ان مايكتبه عبارة عن هرج ومرج . وهذه بصمته ..
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019