كلام في الممنوع
طارق أحمد المصطفى
هاشم هارون طيبتو فايتة الحد !!
لا ندرى لماذا يصر رئيس اللجنة الأولمبية السودانية الاستاذ هاشم هارون أحمد على تحمل أخطاء الأخرين فى موقف يحسد عليه وخصم من رصيده الكثير وبلاشك سينعكس عليه في مقبل الأيام خاصة مع الأوضاع التي تعيشها اللجنة الأولمبية من عدم إستقرار في ظل التكتلات التي أصبحت تسيطر عليها ولعل الذين تابعوا الرجل من خلال إستضافته في برنامج رأى رياضي ألذي يقدمه الزميل عوض الجيد الكباشى بقناة النيلين أمسية الجمعة الماضية يدركون الموقف الصعب ألذي وضع فيه رئيس اللجنة الأولمبية نفسه وهو يعلن على الملأ توجيهه للسيد السكرتير بعدم دعوة عضو المكتب التنفيذي الجديد فضل الله أبو العول لحضور إجتماع المكتب ألذي إنعقد يوم الثلاثاء الماضي إضافة لعدم دعوة النعمان حسن عضو المكتب التنفيذي السابق ألذي أبعد بعد التصويت في مجلس الإدارة علي مقترح محمد ضياء الدين بتعديل المكتب التنفيذي على الرغم من أن الجميع يعلمون أن دخول أبو العول للمكتب التنفيذي هو قرار لمجلس إدارة اللجنة الاولمبية السودانية ألذي يعتبر أعلي سلطة من المكتب التنفيذي ، ثم تأكيده علي أنه طلب من العضو المذكور عند حضوره للإجتماع بالرغم من عدم دعوته بالخروج لأنهم يريدون أن يناقشوا موضوع حضوره للإجتماع من عدمه وهذا شئ غريب من هاشم هارون ألذي يريد للمكتب التنفيذي أن يناقش ويفتي في موضوع صادر من مجلس الإدارة أضف لذلك الموقف الغريب لرئيس اللجنة بقبوله لشكوى المقدمة من النعمان حسن ضد قرار إبعاده من المكتب التنفيذي في الوقت الذى يعلم فيه الجميع أن هاشم هارون كان مترئسا لإجتماع مجلس الإدارة الذي تم فيه التصويت علي إبعاد النعمان فكيف للرجل أن يقبل شكوى منه بعد ذلك وهو الذي كان مترئسا للإجتماع الذي تم فيه إبعاده فهل هذا عدم إعتراف بما هو صادر من مجلس الإدارة أم أنه بعد إجتماع مجلس الإدارة راجع نفسه في المنزل وأحس بالخطأ . يحسب متابعتنا اللصيقة لأمور اللجنة الأولمبية فإن مواقف هاشم هارون معلومة لدينا ، حيث أن هناك ( صقور ) داخل اللجنة ومكتبها التنفيذى وراء الأحداث الأخيرة ويعملون ضد تنفيذ قرارات مجلس الإدارة بسبب الترسبات بين الأعضاء على خلفية الإنتخابات الأخيرة ولكن للأسف الشديد فإن رئيس اللجنة بطيبته الزائده أراد أن يدافع عن هذه المواقف البعيدة عن المؤسسية لاتمت للقانون بصلة ولكنه وضع نفسه كما قلنا في موقف محرج علما بأن هارون جاء لهذا المنصب بعد أن وجد إجماعا من غالبية الإتحادات الرياضية ولا ندرى إن كان سيجد نفس هذا الإجماع إن تبدلت الأمور وتغيرت بسبب الشكوى الموجودة بطرف اللجنة الدولية . هارون تحدث عن ( سلفية مالية ) مقدارها سبعة ألف دولار منحت لكاكي وقال أن المكتب التنفيذي منحها له كلاعب ولكن هارون ربما نسي أو تناسي أن كاكي يتبع لإتحاد ألعاب القوى وأن التعامل يجب أن يكون عبر إتحاده إن كانت هذه السلفية فعلا منحت له على أساس أنه لاعب، ولكن ماهي صحة المعلومة التي تتداولها الاوساط الأولمبية ومفادها أن إتحاد ألعاب القوى عندما إحتج على تجاوزه في هذا الأمر كان رد اللجنة الاولمبية بأن السلفية التي منحت لكاكي بإعتبار أنه عضو في مجلس الإدارة نتمنى أن نسمع رأى هاشم هارون عن مدى صحة هذه المعلومة ؟؟. تحدث هارون عن إستلام مكاتبات من اللجنة الاولمبية الدولية في الوقت الذي يدور فيه حديث عن عدم إعتراف اللجنة الدولية بالمكتب الجديد للجنة الاولمبية السودانية بسبب الشكوى المقدمة من المرشح لامانة المال العميد سيف الدين ميرغنى أضف لذلك فإن إسم السكرتير السابق الدكتور محمود السر لازال موجودا على موقع اللجنة الدولية على شبكة الإنترنت ، فيا ترى ما هى هذه المكاتبات التي يتحدث عنها هارون ونأمل أن لاتكون هذه المكاتبات خاصة بإستفسار سكرتير اللجنة الأولمبية الحالية عن رأيه في ما دار في الجمعية العمومية الاخيرة . هاشم هارون لم يجيب على سؤال السبب في عدم بداية اللجان المساعده عملها رغم مرور أكثر من شهر على إجتماع مجلس الإدارة الذي أنتخب فيه رؤساء هذه اللجان .
مشكور محمد ضياء الدين وهو يوضح ان ماحدث ليس سحبا للثقة ولكن كان مقترحا منه بإعادة تكوين المكتب التنفيذي .
متى ستسلم لجنة التحقيق في التجاوزات المالية والإدارية في إتحاد رفع الأثقال تقريرها الي السيد الوزير خاصة وأن اللجنة أكملت عامها الاول منذ تكوينها ؟
يا أحمد عبد القادر أخبار لجنة التحقيق شنو ؟؟
طارق أحمد المصطفى
هاشم هارون طيبتو فايتة الحد !!
لا ندرى لماذا يصر رئيس اللجنة الأولمبية السودانية الاستاذ هاشم هارون أحمد على تحمل أخطاء الأخرين فى موقف يحسد عليه وخصم من رصيده الكثير وبلاشك سينعكس عليه في مقبل الأيام خاصة مع الأوضاع التي تعيشها اللجنة الأولمبية من عدم إستقرار في ظل التكتلات التي أصبحت تسيطر عليها ولعل الذين تابعوا الرجل من خلال إستضافته في برنامج رأى رياضي ألذي يقدمه الزميل عوض الجيد الكباشى بقناة النيلين أمسية الجمعة الماضية يدركون الموقف الصعب ألذي وضع فيه رئيس اللجنة الأولمبية نفسه وهو يعلن على الملأ توجيهه للسيد السكرتير بعدم دعوة عضو المكتب التنفيذي الجديد فضل الله أبو العول لحضور إجتماع المكتب ألذي إنعقد يوم الثلاثاء الماضي إضافة لعدم دعوة النعمان حسن عضو المكتب التنفيذي السابق ألذي أبعد بعد التصويت في مجلس الإدارة علي مقترح محمد ضياء الدين بتعديل المكتب التنفيذي على الرغم من أن الجميع يعلمون أن دخول أبو العول للمكتب التنفيذي هو قرار لمجلس إدارة اللجنة الاولمبية السودانية ألذي يعتبر أعلي سلطة من المكتب التنفيذي ، ثم تأكيده علي أنه طلب من العضو المذكور عند حضوره للإجتماع بالرغم من عدم دعوته بالخروج لأنهم يريدون أن يناقشوا موضوع حضوره للإجتماع من عدمه وهذا شئ غريب من هاشم هارون ألذي يريد للمكتب التنفيذي أن يناقش ويفتي في موضوع صادر من مجلس الإدارة أضف لذلك الموقف الغريب لرئيس اللجنة بقبوله لشكوى المقدمة من النعمان حسن ضد قرار إبعاده من المكتب التنفيذي في الوقت الذى يعلم فيه الجميع أن هاشم هارون كان مترئسا لإجتماع مجلس الإدارة الذي تم فيه التصويت علي إبعاد النعمان فكيف للرجل أن يقبل شكوى منه بعد ذلك وهو الذي كان مترئسا للإجتماع الذي تم فيه إبعاده فهل هذا عدم إعتراف بما هو صادر من مجلس الإدارة أم أنه بعد إجتماع مجلس الإدارة راجع نفسه في المنزل وأحس بالخطأ . يحسب متابعتنا اللصيقة لأمور اللجنة الأولمبية فإن مواقف هاشم هارون معلومة لدينا ، حيث أن هناك ( صقور ) داخل اللجنة ومكتبها التنفيذى وراء الأحداث الأخيرة ويعملون ضد تنفيذ قرارات مجلس الإدارة بسبب الترسبات بين الأعضاء على خلفية الإنتخابات الأخيرة ولكن للأسف الشديد فإن رئيس اللجنة بطيبته الزائده أراد أن يدافع عن هذه المواقف البعيدة عن المؤسسية لاتمت للقانون بصلة ولكنه وضع نفسه كما قلنا في موقف محرج علما بأن هارون جاء لهذا المنصب بعد أن وجد إجماعا من غالبية الإتحادات الرياضية ولا ندرى إن كان سيجد نفس هذا الإجماع إن تبدلت الأمور وتغيرت بسبب الشكوى الموجودة بطرف اللجنة الدولية . هارون تحدث عن ( سلفية مالية ) مقدارها سبعة ألف دولار منحت لكاكي وقال أن المكتب التنفيذي منحها له كلاعب ولكن هارون ربما نسي أو تناسي أن كاكي يتبع لإتحاد ألعاب القوى وأن التعامل يجب أن يكون عبر إتحاده إن كانت هذه السلفية فعلا منحت له على أساس أنه لاعب، ولكن ماهي صحة المعلومة التي تتداولها الاوساط الأولمبية ومفادها أن إتحاد ألعاب القوى عندما إحتج على تجاوزه في هذا الأمر كان رد اللجنة الاولمبية بأن السلفية التي منحت لكاكي بإعتبار أنه عضو في مجلس الإدارة نتمنى أن نسمع رأى هاشم هارون عن مدى صحة هذه المعلومة ؟؟. تحدث هارون عن إستلام مكاتبات من اللجنة الاولمبية الدولية في الوقت الذي يدور فيه حديث عن عدم إعتراف اللجنة الدولية بالمكتب الجديد للجنة الاولمبية السودانية بسبب الشكوى المقدمة من المرشح لامانة المال العميد سيف الدين ميرغنى أضف لذلك فإن إسم السكرتير السابق الدكتور محمود السر لازال موجودا على موقع اللجنة الدولية على شبكة الإنترنت ، فيا ترى ما هى هذه المكاتبات التي يتحدث عنها هارون ونأمل أن لاتكون هذه المكاتبات خاصة بإستفسار سكرتير اللجنة الأولمبية الحالية عن رأيه في ما دار في الجمعية العمومية الاخيرة . هاشم هارون لم يجيب على سؤال السبب في عدم بداية اللجان المساعده عملها رغم مرور أكثر من شهر على إجتماع مجلس الإدارة الذي أنتخب فيه رؤساء هذه اللجان .
مشكور محمد ضياء الدين وهو يوضح ان ماحدث ليس سحبا للثقة ولكن كان مقترحا منه بإعادة تكوين المكتب التنفيذي .
متى ستسلم لجنة التحقيق في التجاوزات المالية والإدارية في إتحاد رفع الأثقال تقريرها الي السيد الوزير خاصة وأن اللجنة أكملت عامها الاول منذ تكوينها ؟
يا أحمد عبد القادر أخبار لجنة التحقيق شنو ؟؟
