على صفيح ساخن نادر التوم
قول واحد!!
تسخينة: ما أشبه الليلة بالبارحة وبكره كمان (عندنا)!
تسخينة تانية: الحال ياهو ذات الحال.
تسخنة تالتة: من عصرا بدرى.
(حقق الخرطوم الوطنى نتيجة جيدة فى لقاء الذهاب أمام النصر الليبى، لكن هذا لا يعنى تأهله، فهدف وحيد فى مباراة الرد كفيل بإخراجه من البطولة)
صبيحة تعادل الخرطوم الذى كان (كما تقول الصحف الرياضية) بنكهة الفوز، كتبنا هذا الكلام، وبعد صباح خروج الخرطوم نُعيده ونذكر.. ليس على طريقة كما كتبنا وكما توقعنا.. بل على طريقة (فذكَِر) عسى أن ننتفع جميعا
يبدو أن الخرطوم _الذى لو أجاد اللعب بمثل ما يجيد تغيير إسمه، لكان الآن قد تأهل، ولتاهل من قبل ولأقصى الدراويش_ يبدو أنه لا يجيد التعامل مع (شوط المدربين)
وشوط المدربين هنا نعنى به لقاء الإياب (الحاسم)، سواء كان بملعبه أو خارج أرضه، لنبحث الأمر فى آخر لقاءين له عربيا وإفريقيا:
عربيا حقق فوزا عريضا فى الشوط الأول فى مباراته هنا امام الإسماعيلى بثلاثة أهداف لهدف، توقع الجميع أن تؤهل النتيجة الفريق للمرحلة المقبلة، لكن هذا ما لم يحدث، وتفأجا الجميع بعودة الهزائم الثقيلة مجددا بخماسية محبطة..
وأمام النصر الليبى تعادل الفريق بلا أهداف (فى تونس)، وكان يكفيه الفوز بهدف أو التعادل بهدف للتاهل المباشر، أو حتى التعادل السلبى ليحتكم إلى ركلات الترجيح.. لكنه آثر أن يحقق نبوءتنا وخسر بهدف وحيد وخرج باكرا جدا!
يبدو أن لعنة أهلى الخرطوم الذى أكثر الحديث عن السليمى وذهابه للخرطوم قد حلًَت بالفريق، ويبدو أن المدرب لا يستحق كل هذا التناحر، لأنه فشل فى شوط المدربين_فى بلده_
ويبدو أن إسناد أمر الفرق للشركات والمؤسسات لن يقيل الكرة السودانية من عثراتها_ كما كنا نعتقد_ مالم يكن هناك الكثير من العمل المؤسسى المخطط والمدروس.
كرنفالات!!
لم يبق لإعلام الفول إلا أن يقيم مهرجانا بمناسبة جفاف نجيلة المريخ وبمناسبة التقشف والظروف الضاغطة التى يعانى منها المريخ، ولا يدركون أن هذا ناموس الكون وهذه سنة الله فى خلقه: (تلك الأيام نداولها بين الناس)، وصدق الحبيب المحبوب صلى الله عليه وآله وسلم إذ يوصى: (إخشوشنوا فإن النعم لاتدوم)
طبيعة الدنيا هكذا_ زى الموج_ تشيل وتودى ولا تدوم على حال.. لكن هذا يؤكد مدى ألم الاهلَة طيلة العقد الفائت، وحالة الدونية التى كانوا (يتنعمون) بها، هل إنتهت مشكلات الهلال حتى تتجند وتتجنن الأقلام الزرقاء وتكتب فقط وببغائية (عبيطة) عن النجيله والبوفيه المفتوح والطعمية وذهاب الوالى_ الذى طالبوا إمعانا فى الدونية ان يرأس ناديهم_؟؟؟
لو كانت الامور إنعكست، لقلنا هى الأمور والأيام كما شاهدتها دول، لكن هلال (بيانات المجاعات) وهلال تمرد الاجانب وهلال شكاوى الفيفا المطر، لم يجدْ فيه جديد، أم أن أبو سنينة يضحك على أبو سنينتين_ الذى تمتَع حد التخمة، مع أنها متعة ضارة وزائلة؟
إلتفتوا إلى هلالكم يرحمكم الله، فهو تتزايد معاناته بزيادة (صحفه) وصحفييه.
شدوا حيلكم!
تعال لأصحبك فى جولة (تصريحية) بعد الخروج الخرطومى الحزين: الكوماندوز يودعون الكونفدرالية من الدور التمهيدى)
السليمى: (أهدرنا أربعة فرص، ضعف الخبرة وراء الخروج) ياسلالالام! يعنى الفرص المهدرة يحسبوها ليك؟؟ وخبرة من تعنى؟؟ أنت أم الفريق؟؟؟
أبوعبيدة سليمان: (إفتقدنا التركيز.. اللاعبون إجتهدوا، وسنتجاوز الخروج الحزين ونأمل التعويض فى مباريات الدورى) بالله؟؟؟ إجتهدوا سووا شنو؟؟ والدورى ما ح يعوض الخروج حتى لو فزتم به_ وأكَِد تمام دا ما ح يحصل_
الآن لعلك أدركت جيدا لم كتبت فى التسخينة ما أشبه الليله بالبارحة وبكره كمان
لأن هذه التصريحات إنطلق مثلها بعد خروج الأولاد أمام الإسماعيلى وبعد طيران المريخ من ليوبارد والهلال من جوليبا... الكثير!
وبما أن العملاقين سيلعبان بعد أيام نشرنا تصريحات (ناس الخرطوم) قبل فترة حتى لا يقعوا فى نفس الاخطاء (إن شاء الله)!
المريخ سيقابل لوبولو الأنغولى الذى هزم سيمبا ذهابا وإيابا، وايابا بنتيجة ثقيلة
الهلال سيواجه سيو سبورت العاجى بعد ان تعادل ذهابا على (هوريا كوناكرى) الغينى وهزمه إيابا بثلاثية.. النتائج قد تكون مخيفة للعملاقين لكن لا يعنى ان المنافسين سيقصونهما، فمن قبل حققت فرق إنتصارات داوية فى التمهيدى، ثم اخرجها المريخ والهلال، ومع هذا فعلى الفريقين ن يشدوا حيلهما ويجتهدوا، وكذا أهلى شندى، عشان ما نسمع حكاية خرجنا لعدم الخبرة مرة اخرى!
تحذير وتنبيه!!
لو أن جماهير الهلال والمريخ تريد أن تُصفَِى حساباتها، وتنقل حساسياتها وهى تشجع أندية الوطن الاخرى، حرى بها ان تلتزم بيوتها، لان النتيجة ستكون عكسية وكارثية، والمحصلة تكون ميتة وخراب ديار بخروج الفريق المشجع، وخروجهم هم عن الروح القويم، لماذا لا يفهم جمهور الناديين أن الهلال شطب سيدا وان هيثم إختار المريخ؟؟؟ لماذا يجعلون من القصة (غازا) يملؤون به أنابيب احقادهم ليفجرونها ويفجرون الاوضاع؟؟
ولنا أن نطالب ونحذر، نطالب الجهات الرسمية بأخذ كافة التدابير والترتيبات والتحوطات للقاء القمة المرتقب، أُقيم فى موعده أو تمَ تأجيله، ونحذر جماهير الهلال التى برعت من قبل فى التخطيط بمساعدة بعض الصحف المتطرفة والأقلام (القذرة)، فى التخطيط والتنفيذ و_التكسير_ بل وحسب الصور شاركهم (بعض) أفراد الشرطة تحريشا وتطنيشا، لو أن الأمر يصل هذه المراحل (بلاها)، حذرنا من قبل من تكرار حادثة بورسعيد، وها نحن نحذر من جديد!
نار على نار
أبو 12.. لا جديد.. زيدت مساحات الرياضة العالمية ونفس الاسماء تواصل، غدا إن شاء الله نعلق على هذا الأمر!
لطفك يارب! الزميلة هويدا الماحى عرفتها عبر الفيس بوك، ورغم هلاليتها كان بيننا (هموم) مشتركة، قاتل جدا إحساس المرض، ومميت إحساس الغربة، وفتاك أن يمتزجا، هويدا وحسب ما كتب الصديق الاستاذ داود أمس فى صفحته (الغُرة) المباشرة، إكتشفت انها تعانى من السرطان، والله تألمت أيما ألم رغم انى لم التقيها
وبما أن الحبيب المحبوب صلى الله ليه وآله وسلم أكدها، بأن دعاء المرء لأخيه بظهر الغيب مستجاب وب (داووا مرضاكم بالصدقة) نطلب منكم أن تتصدقوا_للمساكين_ لاجلها،وتدعوا لها
عسى الله أن يفك كربتها، ونرجوها أن تصمد وتصبر وتتفاءل وتدرك أن ذلك فى ميزان حسناتها وأن تكثر من (الصلاة الطبية)
الموضوعات كثيرة آمل أن أتناولها غدا إن شاء الله فى صفحة (وسط النجوم)
ويظل المريخ الحاضر والمستقبل والتأريخ وكلنا مريخاب
ويا مريخ: ما تهتمَ للأوهام!
وما يضير البحر أمسى زاخر إن رمى فيه غلام بحجر
تخريمة: (بكرى المدينة دائما ما يمسك بطنه مدعيا المرض) قالها غرزته وله نقول: موش احسن من يمسك حاجة تانية مثلا؟؟
تلميحة: دوام الحال من المحال!
آخر قطرة: (اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد، طب القلوب ودوائها، وعافية الأبدان وشفائها، ونور الأبصار وضيائها، وقوت الأرواح وغذائها وعى آله وسلم) الصلاة الطبية_ تداوى كل مرض ولو عجز الأطباء عنه.. الهم أشف كل مريض ومريضة!
وهذه بصمتى
قول واحد!!
تسخينة: ما أشبه الليلة بالبارحة وبكره كمان (عندنا)!
تسخينة تانية: الحال ياهو ذات الحال.
تسخنة تالتة: من عصرا بدرى.
(حقق الخرطوم الوطنى نتيجة جيدة فى لقاء الذهاب أمام النصر الليبى، لكن هذا لا يعنى تأهله، فهدف وحيد فى مباراة الرد كفيل بإخراجه من البطولة)
صبيحة تعادل الخرطوم الذى كان (كما تقول الصحف الرياضية) بنكهة الفوز، كتبنا هذا الكلام، وبعد صباح خروج الخرطوم نُعيده ونذكر.. ليس على طريقة كما كتبنا وكما توقعنا.. بل على طريقة (فذكَِر) عسى أن ننتفع جميعا
يبدو أن الخرطوم _الذى لو أجاد اللعب بمثل ما يجيد تغيير إسمه، لكان الآن قد تأهل، ولتاهل من قبل ولأقصى الدراويش_ يبدو أنه لا يجيد التعامل مع (شوط المدربين)
وشوط المدربين هنا نعنى به لقاء الإياب (الحاسم)، سواء كان بملعبه أو خارج أرضه، لنبحث الأمر فى آخر لقاءين له عربيا وإفريقيا:
عربيا حقق فوزا عريضا فى الشوط الأول فى مباراته هنا امام الإسماعيلى بثلاثة أهداف لهدف، توقع الجميع أن تؤهل النتيجة الفريق للمرحلة المقبلة، لكن هذا ما لم يحدث، وتفأجا الجميع بعودة الهزائم الثقيلة مجددا بخماسية محبطة..
وأمام النصر الليبى تعادل الفريق بلا أهداف (فى تونس)، وكان يكفيه الفوز بهدف أو التعادل بهدف للتاهل المباشر، أو حتى التعادل السلبى ليحتكم إلى ركلات الترجيح.. لكنه آثر أن يحقق نبوءتنا وخسر بهدف وحيد وخرج باكرا جدا!
يبدو أن لعنة أهلى الخرطوم الذى أكثر الحديث عن السليمى وذهابه للخرطوم قد حلًَت بالفريق، ويبدو أن المدرب لا يستحق كل هذا التناحر، لأنه فشل فى شوط المدربين_فى بلده_
ويبدو أن إسناد أمر الفرق للشركات والمؤسسات لن يقيل الكرة السودانية من عثراتها_ كما كنا نعتقد_ مالم يكن هناك الكثير من العمل المؤسسى المخطط والمدروس.
كرنفالات!!
لم يبق لإعلام الفول إلا أن يقيم مهرجانا بمناسبة جفاف نجيلة المريخ وبمناسبة التقشف والظروف الضاغطة التى يعانى منها المريخ، ولا يدركون أن هذا ناموس الكون وهذه سنة الله فى خلقه: (تلك الأيام نداولها بين الناس)، وصدق الحبيب المحبوب صلى الله عليه وآله وسلم إذ يوصى: (إخشوشنوا فإن النعم لاتدوم)
طبيعة الدنيا هكذا_ زى الموج_ تشيل وتودى ولا تدوم على حال.. لكن هذا يؤكد مدى ألم الاهلَة طيلة العقد الفائت، وحالة الدونية التى كانوا (يتنعمون) بها، هل إنتهت مشكلات الهلال حتى تتجند وتتجنن الأقلام الزرقاء وتكتب فقط وببغائية (عبيطة) عن النجيله والبوفيه المفتوح والطعمية وذهاب الوالى_ الذى طالبوا إمعانا فى الدونية ان يرأس ناديهم_؟؟؟
لو كانت الامور إنعكست، لقلنا هى الأمور والأيام كما شاهدتها دول، لكن هلال (بيانات المجاعات) وهلال تمرد الاجانب وهلال شكاوى الفيفا المطر، لم يجدْ فيه جديد، أم أن أبو سنينة يضحك على أبو سنينتين_ الذى تمتَع حد التخمة، مع أنها متعة ضارة وزائلة؟
إلتفتوا إلى هلالكم يرحمكم الله، فهو تتزايد معاناته بزيادة (صحفه) وصحفييه.
شدوا حيلكم!
تعال لأصحبك فى جولة (تصريحية) بعد الخروج الخرطومى الحزين: الكوماندوز يودعون الكونفدرالية من الدور التمهيدى)
السليمى: (أهدرنا أربعة فرص، ضعف الخبرة وراء الخروج) ياسلالالام! يعنى الفرص المهدرة يحسبوها ليك؟؟ وخبرة من تعنى؟؟ أنت أم الفريق؟؟؟
أبوعبيدة سليمان: (إفتقدنا التركيز.. اللاعبون إجتهدوا، وسنتجاوز الخروج الحزين ونأمل التعويض فى مباريات الدورى) بالله؟؟؟ إجتهدوا سووا شنو؟؟ والدورى ما ح يعوض الخروج حتى لو فزتم به_ وأكَِد تمام دا ما ح يحصل_
الآن لعلك أدركت جيدا لم كتبت فى التسخينة ما أشبه الليله بالبارحة وبكره كمان
لأن هذه التصريحات إنطلق مثلها بعد خروج الأولاد أمام الإسماعيلى وبعد طيران المريخ من ليوبارد والهلال من جوليبا... الكثير!
وبما أن العملاقين سيلعبان بعد أيام نشرنا تصريحات (ناس الخرطوم) قبل فترة حتى لا يقعوا فى نفس الاخطاء (إن شاء الله)!
المريخ سيقابل لوبولو الأنغولى الذى هزم سيمبا ذهابا وإيابا، وايابا بنتيجة ثقيلة
الهلال سيواجه سيو سبورت العاجى بعد ان تعادل ذهابا على (هوريا كوناكرى) الغينى وهزمه إيابا بثلاثية.. النتائج قد تكون مخيفة للعملاقين لكن لا يعنى ان المنافسين سيقصونهما، فمن قبل حققت فرق إنتصارات داوية فى التمهيدى، ثم اخرجها المريخ والهلال، ومع هذا فعلى الفريقين ن يشدوا حيلهما ويجتهدوا، وكذا أهلى شندى، عشان ما نسمع حكاية خرجنا لعدم الخبرة مرة اخرى!
تحذير وتنبيه!!
لو أن جماهير الهلال والمريخ تريد أن تُصفَِى حساباتها، وتنقل حساسياتها وهى تشجع أندية الوطن الاخرى، حرى بها ان تلتزم بيوتها، لان النتيجة ستكون عكسية وكارثية، والمحصلة تكون ميتة وخراب ديار بخروج الفريق المشجع، وخروجهم هم عن الروح القويم، لماذا لا يفهم جمهور الناديين أن الهلال شطب سيدا وان هيثم إختار المريخ؟؟؟ لماذا يجعلون من القصة (غازا) يملؤون به أنابيب احقادهم ليفجرونها ويفجرون الاوضاع؟؟
ولنا أن نطالب ونحذر، نطالب الجهات الرسمية بأخذ كافة التدابير والترتيبات والتحوطات للقاء القمة المرتقب، أُقيم فى موعده أو تمَ تأجيله، ونحذر جماهير الهلال التى برعت من قبل فى التخطيط بمساعدة بعض الصحف المتطرفة والأقلام (القذرة)، فى التخطيط والتنفيذ و_التكسير_ بل وحسب الصور شاركهم (بعض) أفراد الشرطة تحريشا وتطنيشا، لو أن الأمر يصل هذه المراحل (بلاها)، حذرنا من قبل من تكرار حادثة بورسعيد، وها نحن نحذر من جديد!
نار على نار
أبو 12.. لا جديد.. زيدت مساحات الرياضة العالمية ونفس الاسماء تواصل، غدا إن شاء الله نعلق على هذا الأمر!
لطفك يارب! الزميلة هويدا الماحى عرفتها عبر الفيس بوك، ورغم هلاليتها كان بيننا (هموم) مشتركة، قاتل جدا إحساس المرض، ومميت إحساس الغربة، وفتاك أن يمتزجا، هويدا وحسب ما كتب الصديق الاستاذ داود أمس فى صفحته (الغُرة) المباشرة، إكتشفت انها تعانى من السرطان، والله تألمت أيما ألم رغم انى لم التقيها
وبما أن الحبيب المحبوب صلى الله ليه وآله وسلم أكدها، بأن دعاء المرء لأخيه بظهر الغيب مستجاب وب (داووا مرضاكم بالصدقة) نطلب منكم أن تتصدقوا_للمساكين_ لاجلها،وتدعوا لها
عسى الله أن يفك كربتها، ونرجوها أن تصمد وتصبر وتتفاءل وتدرك أن ذلك فى ميزان حسناتها وأن تكثر من (الصلاة الطبية)
الموضوعات كثيرة آمل أن أتناولها غدا إن شاء الله فى صفحة (وسط النجوم)
ويظل المريخ الحاضر والمستقبل والتأريخ وكلنا مريخاب
ويا مريخ: ما تهتمَ للأوهام!
وما يضير البحر أمسى زاخر إن رمى فيه غلام بحجر
تخريمة: (بكرى المدينة دائما ما يمسك بطنه مدعيا المرض) قالها غرزته وله نقول: موش احسن من يمسك حاجة تانية مثلا؟؟
تلميحة: دوام الحال من المحال!
آخر قطرة: (اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد، طب القلوب ودوائها، وعافية الأبدان وشفائها، ونور الأبصار وضيائها، وقوت الأرواح وغذائها وعى آله وسلم) الصلاة الطبية_ تداوى كل مرض ولو عجز الأطباء عنه.. الهم أشف كل مريض ومريضة!
وهذه بصمتى
