بالمرصاد
غلوتية الطاهر يونس
قال الطاهر يونس وهو احد اعضاء مجلس ادرة نادى الهلال المستقيلين قال انهم اسسوا مجموعة مستقبل الهلال التى تحكم الان وقال ان البرير يغير (من الغيرة والعياذ بالله) من الكارورى وهو الامين العام الذى استقال ايضا وذكرانه اتى للهلال بثلاثة مليار من احدى مؤسسات الدولة ودافع عن الطعون التى قدمت فى تسجيلات الهلال وشطب بعض اللاعبين وبالتالى قال ان المعتصمين عبروا عن حقوقهم بالسهر واسترسل يونس فيما لا طائل منه مثل استمرار عدم الشرعية رغم الانتخابات التكميلية وشن هجوما بلا هوادة على الامين البرير واتهمه بسرقة الاضواء منه ومن قادة لجنة التسجيلات التى قال فى جزئية اخرى من حوار اذاعى اجرى معه الاحد الماضى ان المندسين والرئيس سرقوا مجهودات لجنة تسجيل اللاعب تورى وقال ايضا ان هذه اللجنة حظيت بهالة اعلامية غير مسبوقة ليقع الطاهر فى محظور التناقض عندما ابان ان البرير حينما سافر لتسجيل تورى لم يبلغ احد وقال انه كان مغيب تماما كعضو مجلس واذا صح ادعاء هذا العضو يكون الامر مخجل بحق فكيف يكون عضو لجنة متاحة اعلاميا كما قال لا يعرف ان للتسجيلات موعد مقطوع والصحف والاذاعات كلها تنشر سفر البرير واقتراب اكتمال الصفقة ما هذا يا يونس ؟
هذه الاشارات الخاطئة تقودنا مباشرة لحديثه حول عدم معرفتهم بالبرير كقيادة قائمة اختارت بعناية الاسماء ولكنه اراد ان يلوى عنق الحقائق فاذا كان من يريد ان يمسك باهم ملفات الهلال وهى الاستثمار لا يعرف الامين محمد احمد البرير الذى ظل اسمه مرتبط بالهلال منذ مجلس الطيب عبد الله وطه وعبد المجييد وحتى اخر العنقود صلاح ادريس فاين كان الطاهر ؟ هل كان غير ملم بتفاصيل الهلال كما قال ولماذا ترشح لخدمته ام يريد ان يؤكد ان المؤتمر الوطنى هو الذى دفع بهم بجانب الكارورى الذى اعتقدوا انه سيكون مثل جمال الوالى ونسوا ان للاحداث عناصر وللصدفة كلمة فقد دخل الوالى كما هو معروف بالصدفة والهلال لم يترك له الارباب الذى هرب مجالا للمصادفات كما ان الكارورى شغل منصب الامانة العامة وشوهد يوزع المال على اللاعبين فى فندق كانون لو تذكرون هل كان هذا مجاله ام اختصاص امين المال
ولان الكلمات التى دفع بها الطاهر كانت قاسية وغير معروفة لدى البرير وهى غيرته من الكارورى اراد بها افتعال معارك لا تشبه الهلال ولا الاهلة لهم متسع من الوقت لحسم كافة الترهات لكن الواقعة اكدت ان يونس لا يصلح لحمل شارة عضوية مجلس الهلال طالما انه يفسر اختلاف وجهات النظر بمثل هذه الكلمات الدخيلة حتى مجتمع الشوارعية واذا كانت تتملكه رغبة الوصول لمكانة الكارورى الذى لم يقدم للهلال ذرة من محيط البحار التى تسبح فيها انجازات الامين مقارنة بمن نعنى فليكونوا فرقة ويبنوا غرفة لا يفارقانها ابدا
كنا ننتظر حديث يونس بفارق الصبر لنعرف حقيقة الذى دفعه لما فعل بالهلال ولكنه اراحنا بان المجلس كان على حق بقبول استقالاتهم باسرع مما يتصوره النجم ذا هوى وفى هذه الناحية ناحية السرعة فى قبول الاستقالات والتى وصفها يونس بالغلوتية وقال ان المجلس قبل استقالات البعض ورفض لاخرين كانه يريد ان يمنح لنفسه الشرعية كما قال والغريبة انه قال ان القوانين جاب سيرة القانون الذى يمنح الرئيس صلاحيات الموافقة على اللجان خاصة لجنة التسجيلات التى لم يصدق يونس نفسه اذا تم اختياره لها فى الوضع العادى قال ان القوانين تمنح المستقيل فرصة 15 يوم للتراجع ولكنهم نظروا فيها فورا كانه يريد ان يعض بنان الندم لقطع الطريق عليه
مرصد اخير
الطاهر يونس حمل المجلس مسئولية فشل تسجيل المحترفين سيدى بيه والمامى وغومبيز وقال انهم لم يحسنوا التعامل مع نظام t m s
دمتم والسلام
غلوتية الطاهر يونس
قال الطاهر يونس وهو احد اعضاء مجلس ادرة نادى الهلال المستقيلين قال انهم اسسوا مجموعة مستقبل الهلال التى تحكم الان وقال ان البرير يغير (من الغيرة والعياذ بالله) من الكارورى وهو الامين العام الذى استقال ايضا وذكرانه اتى للهلال بثلاثة مليار من احدى مؤسسات الدولة ودافع عن الطعون التى قدمت فى تسجيلات الهلال وشطب بعض اللاعبين وبالتالى قال ان المعتصمين عبروا عن حقوقهم بالسهر واسترسل يونس فيما لا طائل منه مثل استمرار عدم الشرعية رغم الانتخابات التكميلية وشن هجوما بلا هوادة على الامين البرير واتهمه بسرقة الاضواء منه ومن قادة لجنة التسجيلات التى قال فى جزئية اخرى من حوار اذاعى اجرى معه الاحد الماضى ان المندسين والرئيس سرقوا مجهودات لجنة تسجيل اللاعب تورى وقال ايضا ان هذه اللجنة حظيت بهالة اعلامية غير مسبوقة ليقع الطاهر فى محظور التناقض عندما ابان ان البرير حينما سافر لتسجيل تورى لم يبلغ احد وقال انه كان مغيب تماما كعضو مجلس واذا صح ادعاء هذا العضو يكون الامر مخجل بحق فكيف يكون عضو لجنة متاحة اعلاميا كما قال لا يعرف ان للتسجيلات موعد مقطوع والصحف والاذاعات كلها تنشر سفر البرير واقتراب اكتمال الصفقة ما هذا يا يونس ؟
هذه الاشارات الخاطئة تقودنا مباشرة لحديثه حول عدم معرفتهم بالبرير كقيادة قائمة اختارت بعناية الاسماء ولكنه اراد ان يلوى عنق الحقائق فاذا كان من يريد ان يمسك باهم ملفات الهلال وهى الاستثمار لا يعرف الامين محمد احمد البرير الذى ظل اسمه مرتبط بالهلال منذ مجلس الطيب عبد الله وطه وعبد المجييد وحتى اخر العنقود صلاح ادريس فاين كان الطاهر ؟ هل كان غير ملم بتفاصيل الهلال كما قال ولماذا ترشح لخدمته ام يريد ان يؤكد ان المؤتمر الوطنى هو الذى دفع بهم بجانب الكارورى الذى اعتقدوا انه سيكون مثل جمال الوالى ونسوا ان للاحداث عناصر وللصدفة كلمة فقد دخل الوالى كما هو معروف بالصدفة والهلال لم يترك له الارباب الذى هرب مجالا للمصادفات كما ان الكارورى شغل منصب الامانة العامة وشوهد يوزع المال على اللاعبين فى فندق كانون لو تذكرون هل كان هذا مجاله ام اختصاص امين المال
ولان الكلمات التى دفع بها الطاهر كانت قاسية وغير معروفة لدى البرير وهى غيرته من الكارورى اراد بها افتعال معارك لا تشبه الهلال ولا الاهلة لهم متسع من الوقت لحسم كافة الترهات لكن الواقعة اكدت ان يونس لا يصلح لحمل شارة عضوية مجلس الهلال طالما انه يفسر اختلاف وجهات النظر بمثل هذه الكلمات الدخيلة حتى مجتمع الشوارعية واذا كانت تتملكه رغبة الوصول لمكانة الكارورى الذى لم يقدم للهلال ذرة من محيط البحار التى تسبح فيها انجازات الامين مقارنة بمن نعنى فليكونوا فرقة ويبنوا غرفة لا يفارقانها ابدا
كنا ننتظر حديث يونس بفارق الصبر لنعرف حقيقة الذى دفعه لما فعل بالهلال ولكنه اراحنا بان المجلس كان على حق بقبول استقالاتهم باسرع مما يتصوره النجم ذا هوى وفى هذه الناحية ناحية السرعة فى قبول الاستقالات والتى وصفها يونس بالغلوتية وقال ان المجلس قبل استقالات البعض ورفض لاخرين كانه يريد ان يمنح لنفسه الشرعية كما قال والغريبة انه قال ان القوانين جاب سيرة القانون الذى يمنح الرئيس صلاحيات الموافقة على اللجان خاصة لجنة التسجيلات التى لم يصدق يونس نفسه اذا تم اختياره لها فى الوضع العادى قال ان القوانين تمنح المستقيل فرصة 15 يوم للتراجع ولكنهم نظروا فيها فورا كانه يريد ان يعض بنان الندم لقطع الطريق عليه
مرصد اخير
الطاهر يونس حمل المجلس مسئولية فشل تسجيل المحترفين سيدى بيه والمامى وغومبيز وقال انهم لم يحسنوا التعامل مع نظام t m s
دمتم والسلام
