حروف كروية
سرحوا فريق شباب المريخ
يحفظ للرعيل الاول الذين تعاقبوا علي ادارة نادي المريخ اهتمامهم بانشاء المدراس السنية ووضع اللبنة الاولي لقطاع الشباب والناشئئين بالنادي قناعة منهم انه السبيل الوحيد لتقديم لاعبين متميزين يتربون في حضن النادي ويتم صقل موهبتهم بالطريقة العلمية فخرج فريق الاشبال بالمريخ اعظم اللاعبين ونذكر منهم علي سبيل المثال الراحل المقيم جادالله خير السيد والحارس العملاق عبد العزيز عبد الله ونجما الهلال عزالدين الدحيش وعلي قاقرين .
وقدمت مردسة اشبال المريخ عيسي صباح الخير وعبدالسلام حميدة والراحل المقيم صديق العمدة وابراهومة وخالد احمد المصطفي وكل من هؤلاء العمالقة كانت له بصمته ودوره في كل الانجازات التي حققها المريخ وعرف عنهم الاخلاص والوفاء والزود عن شعار النادي والوطن وهم يلعبون بروح بان النادي .
وبعد ان تم حل جهاز الاشبال في عهد الدكتور كمال شداد ارتفعت الاصوات التي كانت تنادي بضرورة عودة الفرق السنية خاصة وان العالم كله اصبح يعتمد علي القاعدة واعداد اللاعب من الصغر وبالتالي سعد الجميع بقرار الاتحاد السوداني وايضا في عهد الدكتور كمال شداد بالزام الاندية بانشاء فرق للناشئيين والشباب مع تنظيم منافسة لهذا القطاع.
ولان التاريخ يحفظ للمريخ انه اول نادي في السودان انشأ فريقا للاشبال سارع ايضا بتكوين فريق للشباب اسندت رعايته لنفر من ابناء النادي المخلصين وعلي راسهم عصام طلب ورغم سؤء النتائج الا ان الفريق بدا يؤتي ثماره وقدم عدد من اللاعبين الذين لفتوا الانظار وشاركوا مع المنتخب وبعضهم نال ثقة المدرب الاسبق حسام البدري وعلي راسهم شمس الفلاح ووليد علاء الدين وابراهومة والذين كانت تري فيهم جماهير المريخ مستقبل الفريق وان تنتهي تجربة اللاعب الجاهز.
وتوقعنا ان يسير المجلس الحالي علي نفس النهج ويتم تصعيد اللاعبين شمس الفلاح ووليد للفريق الاول كما كان ينوي المدرب حسام البدري ولكن المؤسف ان اهمل اللاعبين فذهب شمس الي فريق الرابطة كوستي وتوجه وليد لمريخ الفاشر لان بعض اعضاء المجلس ولااقول لجنة التسجيلات لايؤمنون بهذا الفهم فكان الخيار تسيجل لاعبين تعدوا النصف الاول من العقد الثالث بدعوي الخبرة كما قال عضو المجلس ازهري وداعة الله وهو يخسر من حكاية تقليل متوسط اعمار اللاعبين .
بالطبع لانلوم ازهري لان فهمه ليس في مستوي فهم الفريق منصور عبدالرحيم او اللواء ماهل ابوجنة الذين صعدوا جعفر وطارق ابوالقاسم وقورماهيا ودفعوا بادريس الجريف ومنحوهم الثقة وصرفوا النظر عن تسجيل لاعبين كبار واستغنوا عن من تراجع مستواه من اللاعبين الكبار وهو نفس مافعله الراحل عبد الحميد حجوج بالدفع بعيسي صباح الخير وعبدالسلام حميدة للعب في التشكيلة الاساسية للفريق في بطولة سيكافا التي اقيمت بالسودان فيمجموعة مدني وقبل ان يبلغوا سن التصعيد فاثبتوا وجودهم وكانوا نجوما للمباريات فكانت انطلاقتهم حتي ساهموا في كل الكؤوس التي فاز بها المريخ في المنافسات الخارجية.
فان كان هذا هو فهم مجلس الادارة لم يعد هناك اي داع للاهتمام بفريق الشباب والافضل تسريحه بعد ان انتهي الهدف الذي اقيم من اجله واصبح يفرخ للاندية الاخري .
براءة مازدا
منح الزملاء في اعلام المريخ المدرب محمد عبدالله مازدا سك البراءة في اختياره للاعب هيثم مصطفي للمنتخب الوطني وهم يتغزلون الان في هثيم ويصفونه بانه اكبر مكسب وسيفيد الفريق بعد ان مارسوا اكبر حملة علي مازدا بعد اختياره لهيثم مؤكدين انه غير قادر علي العطاء وان اختياره مجاملة ولم يسلم ايضا السيد اسامة عطا المنان من الهجوم.
ولااستبعد ان يتعرض مازدا للهجوم ولو ابعد هيثم في اول اختيار للمنتخب مستقبلاز
فعلا تعيش كتير تشوف كتير.
سرحوا فريق شباب المريخ
يحفظ للرعيل الاول الذين تعاقبوا علي ادارة نادي المريخ اهتمامهم بانشاء المدراس السنية ووضع اللبنة الاولي لقطاع الشباب والناشئئين بالنادي قناعة منهم انه السبيل الوحيد لتقديم لاعبين متميزين يتربون في حضن النادي ويتم صقل موهبتهم بالطريقة العلمية فخرج فريق الاشبال بالمريخ اعظم اللاعبين ونذكر منهم علي سبيل المثال الراحل المقيم جادالله خير السيد والحارس العملاق عبد العزيز عبد الله ونجما الهلال عزالدين الدحيش وعلي قاقرين .
وقدمت مردسة اشبال المريخ عيسي صباح الخير وعبدالسلام حميدة والراحل المقيم صديق العمدة وابراهومة وخالد احمد المصطفي وكل من هؤلاء العمالقة كانت له بصمته ودوره في كل الانجازات التي حققها المريخ وعرف عنهم الاخلاص والوفاء والزود عن شعار النادي والوطن وهم يلعبون بروح بان النادي .
وبعد ان تم حل جهاز الاشبال في عهد الدكتور كمال شداد ارتفعت الاصوات التي كانت تنادي بضرورة عودة الفرق السنية خاصة وان العالم كله اصبح يعتمد علي القاعدة واعداد اللاعب من الصغر وبالتالي سعد الجميع بقرار الاتحاد السوداني وايضا في عهد الدكتور كمال شداد بالزام الاندية بانشاء فرق للناشئيين والشباب مع تنظيم منافسة لهذا القطاع.
ولان التاريخ يحفظ للمريخ انه اول نادي في السودان انشأ فريقا للاشبال سارع ايضا بتكوين فريق للشباب اسندت رعايته لنفر من ابناء النادي المخلصين وعلي راسهم عصام طلب ورغم سؤء النتائج الا ان الفريق بدا يؤتي ثماره وقدم عدد من اللاعبين الذين لفتوا الانظار وشاركوا مع المنتخب وبعضهم نال ثقة المدرب الاسبق حسام البدري وعلي راسهم شمس الفلاح ووليد علاء الدين وابراهومة والذين كانت تري فيهم جماهير المريخ مستقبل الفريق وان تنتهي تجربة اللاعب الجاهز.
وتوقعنا ان يسير المجلس الحالي علي نفس النهج ويتم تصعيد اللاعبين شمس الفلاح ووليد للفريق الاول كما كان ينوي المدرب حسام البدري ولكن المؤسف ان اهمل اللاعبين فذهب شمس الي فريق الرابطة كوستي وتوجه وليد لمريخ الفاشر لان بعض اعضاء المجلس ولااقول لجنة التسجيلات لايؤمنون بهذا الفهم فكان الخيار تسيجل لاعبين تعدوا النصف الاول من العقد الثالث بدعوي الخبرة كما قال عضو المجلس ازهري وداعة الله وهو يخسر من حكاية تقليل متوسط اعمار اللاعبين .
بالطبع لانلوم ازهري لان فهمه ليس في مستوي فهم الفريق منصور عبدالرحيم او اللواء ماهل ابوجنة الذين صعدوا جعفر وطارق ابوالقاسم وقورماهيا ودفعوا بادريس الجريف ومنحوهم الثقة وصرفوا النظر عن تسجيل لاعبين كبار واستغنوا عن من تراجع مستواه من اللاعبين الكبار وهو نفس مافعله الراحل عبد الحميد حجوج بالدفع بعيسي صباح الخير وعبدالسلام حميدة للعب في التشكيلة الاساسية للفريق في بطولة سيكافا التي اقيمت بالسودان فيمجموعة مدني وقبل ان يبلغوا سن التصعيد فاثبتوا وجودهم وكانوا نجوما للمباريات فكانت انطلاقتهم حتي ساهموا في كل الكؤوس التي فاز بها المريخ في المنافسات الخارجية.
فان كان هذا هو فهم مجلس الادارة لم يعد هناك اي داع للاهتمام بفريق الشباب والافضل تسريحه بعد ان انتهي الهدف الذي اقيم من اجله واصبح يفرخ للاندية الاخري .
براءة مازدا
منح الزملاء في اعلام المريخ المدرب محمد عبدالله مازدا سك البراءة في اختياره للاعب هيثم مصطفي للمنتخب الوطني وهم يتغزلون الان في هثيم ويصفونه بانه اكبر مكسب وسيفيد الفريق بعد ان مارسوا اكبر حملة علي مازدا بعد اختياره لهيثم مؤكدين انه غير قادر علي العطاء وان اختياره مجاملة ولم يسلم ايضا السيد اسامة عطا المنان من الهجوم.
ولااستبعد ان يتعرض مازدا للهجوم ولو ابعد هيثم في اول اختيار للمنتخب مستقبلاز
فعلا تعيش كتير تشوف كتير.
