تماس
اقلبوا الصفحة!
*لا معنى لما يدور الان في البيت الكبير!
*مسيرة سيد البلد لا تتوقف عند لاعب او اداري مهما كان وزنه!
*ناموس الحياة يقول بلغة العرب(ان الدنيا ساحة يعرض فيها كل فرد وفي نهاية المطاف يفتر ويضع سوط الشباب ويترك الساحة لغيره)!
*الحياة تتجدد!
*وكشف زعيم الكرة السودانية تاريخه حافل بالعظام والافذاذ!
*وهيثم مصطفى قدم عطائه لسبعة عشر عاما ثم ترك المجال لغيره!
*الاختلاف الوحيد ان قائد الفريق السابق ذهب بامر الجهاز الفني بعد عام من(النكد) والخلاف بسبب طريقة الاول في التدريب واعتماده على عنصر الشباب والدليل انه وضع اسم لاعبه الذي استجلبه للبيت الازرق في قائمة المشاطيب وكان قاب قوسين او ادنى من مغادرة القلعة الزرقاء ولو اكتملت المفاوضات مع احد الاعبين الافارقة التي توقفت بسبب مغالاة ناديه في اطلاق سراحه وهذا مالم ينشر في الصحف لشيء في نفس اهل المجلس الازرق!
*ما يدور الان في الساحة الهلالية يضر ولا ينفع وينتقل من خانة (قضية) الى اسم اخر اقرب ما يقال عنه عدم الموضوعية!
*قائد الهلال السابق اختار الذهاب جنوبا حيث معقل الند التقليدي فريق المريخ بعد ان استغنى عنه الهلال بامر الجهاز الفني وليس اداريا لان قلم الاخير كان سيكتب على صفحة اللاعب انه اساء السلوك ولم يحترم مدرب الفريق ورئيس النادي الذي يمثل رمز السيادة حتى لو اختلفنا معه حول الكرسي الذي يجلس عليه!
*ذهاب هيثم مصطفى لديار المريخ واحتضانه من قبل القاعدة الحمراء التي اساءت له في وقت سابق وعلى مشهد ومراى من كل الناس وعبر شاشات التلفزة وعبر اثير الاذاعات الناقلة لختام كاس السودان في وقت سابق والغريب ان هتافات جماهير الاحمر واساءتها علنا لقائد الازرق تسببت في ازمة تناقلتها كل اجهزة الاعلام عندما احتد اللاعب نفسه مع رئيس نادي الهلال يومها شيخ العرب يوسف احمد يوسف ومعه عدد من اعضاء المجلس وقد افرزت الازمة اياها قرارا باستدعاء اللاعب ومثوله للتحقيق ثم رفضه مقابلة اللجنة وما تبع ذلك من احداث عاصفة كادت ان تشطب قائد الهلال من الكشوفات لسوء السلوك لولا تدخل الاجاويد وحل الازمة وديا بعد اعتذار اللاعب ولم تسلم جرة الهلال حيث تقدم السيد عبدالله البشير نائب امين خزانة النادي واحد اكبر الداعمين لاستقالته احتجاجا على الطريقة التي تم به حل الازمة دون اتخاذ عقوبات في حق اللاعب هيثم مصطفى!
*نعود لصلب الموضوع اختار قائد الهلال السابق البيت الاحمر ملجا وملاذا وبالتالي ليس هنالك ما يبرر اعتصام قلة من جماهير النادي داخل البيت الازرق ان لم يكن هنالك ماربا اخر غير حكاية هيثم مصطفى والتي اخذت حيزا ومساحة غير قليلة في الساحة السودانية والهلالية خاصة ومع ذلك فقد انتهت الحكاية بتوقيع صغير وابتسامة غير مفهومة لقائد الازرق السابق في كشوفات النادي الاحمر!
*المرحلة القادمة لا تحتمل الصراعات ولا مكان لمتقاعس في مشوار الزعيم مما يتطلب الالتفات لما هو اهم والعمل على ترتيب الاوضاع كما ينبغي ووفق مصلحة الكيان وعلى الجماهير الهلالية الواعية ايقاف هذا العبث المسمى اعتصاما خاصة ان البرير تحمل وزر تسجيلات الموسم الرئيسه لوحده وبمبالغ مالية كبيرة مما يعني اعانته ولو بكلمة طيبة من اجل مصلحة الازرق ..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*هيثم مصطفى حكاية وانتهت!
*اقلبوا الصفحة!
*القادم اصعب ويحتاج لجمهور الهلال الذي يعشق الكيان ولا يعبد الافراد!
*هيثم اختار جماهير الاحمر وملا مساحة الصحف الحمراء اماني واحلام ببطولات والقاب والمنافس هو الهلال!
*لا مكان لقائد الهلال السابق في البيت الكبير بعد اليوم!
*هذه حقيقة تستوجب التعامل معها بواقعية!
*بكرة احلى!
*تعالوا بكرة!
اقلبوا الصفحة!
*لا معنى لما يدور الان في البيت الكبير!
*مسيرة سيد البلد لا تتوقف عند لاعب او اداري مهما كان وزنه!
*ناموس الحياة يقول بلغة العرب(ان الدنيا ساحة يعرض فيها كل فرد وفي نهاية المطاف يفتر ويضع سوط الشباب ويترك الساحة لغيره)!
*الحياة تتجدد!
*وكشف زعيم الكرة السودانية تاريخه حافل بالعظام والافذاذ!
*وهيثم مصطفى قدم عطائه لسبعة عشر عاما ثم ترك المجال لغيره!
*الاختلاف الوحيد ان قائد الفريق السابق ذهب بامر الجهاز الفني بعد عام من(النكد) والخلاف بسبب طريقة الاول في التدريب واعتماده على عنصر الشباب والدليل انه وضع اسم لاعبه الذي استجلبه للبيت الازرق في قائمة المشاطيب وكان قاب قوسين او ادنى من مغادرة القلعة الزرقاء ولو اكتملت المفاوضات مع احد الاعبين الافارقة التي توقفت بسبب مغالاة ناديه في اطلاق سراحه وهذا مالم ينشر في الصحف لشيء في نفس اهل المجلس الازرق!
*ما يدور الان في الساحة الهلالية يضر ولا ينفع وينتقل من خانة (قضية) الى اسم اخر اقرب ما يقال عنه عدم الموضوعية!
*قائد الهلال السابق اختار الذهاب جنوبا حيث معقل الند التقليدي فريق المريخ بعد ان استغنى عنه الهلال بامر الجهاز الفني وليس اداريا لان قلم الاخير كان سيكتب على صفحة اللاعب انه اساء السلوك ولم يحترم مدرب الفريق ورئيس النادي الذي يمثل رمز السيادة حتى لو اختلفنا معه حول الكرسي الذي يجلس عليه!
*ذهاب هيثم مصطفى لديار المريخ واحتضانه من قبل القاعدة الحمراء التي اساءت له في وقت سابق وعلى مشهد ومراى من كل الناس وعبر شاشات التلفزة وعبر اثير الاذاعات الناقلة لختام كاس السودان في وقت سابق والغريب ان هتافات جماهير الاحمر واساءتها علنا لقائد الازرق تسببت في ازمة تناقلتها كل اجهزة الاعلام عندما احتد اللاعب نفسه مع رئيس نادي الهلال يومها شيخ العرب يوسف احمد يوسف ومعه عدد من اعضاء المجلس وقد افرزت الازمة اياها قرارا باستدعاء اللاعب ومثوله للتحقيق ثم رفضه مقابلة اللجنة وما تبع ذلك من احداث عاصفة كادت ان تشطب قائد الهلال من الكشوفات لسوء السلوك لولا تدخل الاجاويد وحل الازمة وديا بعد اعتذار اللاعب ولم تسلم جرة الهلال حيث تقدم السيد عبدالله البشير نائب امين خزانة النادي واحد اكبر الداعمين لاستقالته احتجاجا على الطريقة التي تم به حل الازمة دون اتخاذ عقوبات في حق اللاعب هيثم مصطفى!
*نعود لصلب الموضوع اختار قائد الهلال السابق البيت الاحمر ملجا وملاذا وبالتالي ليس هنالك ما يبرر اعتصام قلة من جماهير النادي داخل البيت الازرق ان لم يكن هنالك ماربا اخر غير حكاية هيثم مصطفى والتي اخذت حيزا ومساحة غير قليلة في الساحة السودانية والهلالية خاصة ومع ذلك فقد انتهت الحكاية بتوقيع صغير وابتسامة غير مفهومة لقائد الازرق السابق في كشوفات النادي الاحمر!
*المرحلة القادمة لا تحتمل الصراعات ولا مكان لمتقاعس في مشوار الزعيم مما يتطلب الالتفات لما هو اهم والعمل على ترتيب الاوضاع كما ينبغي ووفق مصلحة الكيان وعلى الجماهير الهلالية الواعية ايقاف هذا العبث المسمى اعتصاما خاصة ان البرير تحمل وزر تسجيلات الموسم الرئيسه لوحده وبمبالغ مالية كبيرة مما يعني اعانته ولو بكلمة طيبة من اجل مصلحة الازرق ..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*هيثم مصطفى حكاية وانتهت!
*اقلبوا الصفحة!
*القادم اصعب ويحتاج لجمهور الهلال الذي يعشق الكيان ولا يعبد الافراد!
*هيثم اختار جماهير الاحمر وملا مساحة الصحف الحمراء اماني واحلام ببطولات والقاب والمنافس هو الهلال!
*لا مكان لقائد الهلال السابق في البيت الكبير بعد اليوم!
*هذه حقيقة تستوجب التعامل معها بواقعية!
*بكرة احلى!
*تعالوا بكرة!