على صفيح ساخن نادر التوم
(دعوها فإنها منتنة)!
تسخينة: مع التيار.
تسخينة ثانية: حسب الظروف.
ظاهرة نتنة وسيئة أطلت فى الصحف الرياضية (الزرقاء) الفترة الماضية صحف تخصصت فى الإشادة بالأرباب الرئيس السابق وفى نفس الوقت فى إنتقاد _البرير_ رئيس المجلس الحالى وكل يكتب على هواه وكيفو وصحف يحدث فيها العكس وياتى الهلال فى آخر الإهتمامات ويمكنك ان تميز القراء لاى كفة يميل بريرى أم طابورى فإذا ما طلب صحيفة...... فهو تبع الارباب ولا يرض بشطب هيثم ولا علاء وينادى بسقوط المجلس وربما يفكر فى الإنتحار (لو ما نادوا ليو الوزير والمسؤولين) وشالوا ليو المجلس بره، الغريب ان الحوار أخذ مناح سيئة وصارت تفوح منه رائحة العصبية التى قال عنها رسولنا الكريم صلوات ربى عليه وسلامه وعلى آله وصحبه: (دعوها فإنها منتنة)!
الغريب جدا والمدهش والمضحك فى ذات الآن أن الصحف المتخصصة (إشادة) بالمجلس وشرعيته ورئيسه تظهر ميولها العدوانية تجاع الآخر وفى إستطلاع تجريه عن شطب هيثم وعلاء يأت راى المستطلعين (واااحد) وكأنهم استطلعوا شخصا ثم نسخوا رأيه ولا حد يعارض فكرة الشطب، وفى الصحف المعارضة كل الإستطلاعات جماهير صحفيين رجال اعمال ضد الشطب وضد المجلس الذى تعتبره فاقدا للشخصية الإعتبارية والشرعية، ولا احد يؤيد القرار من باب ان فيه مصلحة للهلال من جهة ما، والقارئ تائه وإن كانت هذه الصحف حددت إتجاهها فأن أخرى تارة مع البرير وتارة ضده، وهذا يفضى للمزيد من العشوائية والغبن والضغائن ولا يقود لمصلحة النادى فى شئ، والعقلاء وحدهم من يدركون هذا لكن للأسف ليس فى ايديهم شئ يفعلوه سوى ان (يقدوا فراجه)!
خارج الديار!
يبدأ المارد الأحمر تنافسه الإفريقى فى الموسم المقبل خارج الديار وهذه ناحية جيدة وهنا يتضح ان خروجه من خارج الديار امام ليوبار(الصفعة) كان _لى خير_ إستهتر المريخ وفقد تأهلا وكأسا كان فى المتناول لانه فرط خارج الديار ثم عجز عن تسجيل هدف وحيد داخل ارضه، هذا سيجعل الموسم يبدأ جادا ويحقق نتائج ايجابية فى الذهاب تؤهله للتاهل فى الاياب، نحن لا نخشى على المريخ فى المراحل الاولى _مالم يطرأ جديد_ لأن الإنتكاسة تاتى فى النهايات وفى اللفة الأخيرة، وهذه أصعب للجماهير لو كانوا يعلمون لانها تكون عقدت املها وعلقته على التتويج بينما فى الطيران المبكر تفقد الأمل سريعا جدا!
بعد إيه؟؟؟
حينما تسبب (النحاس) فى مشكلات كبيرة فى نادى المريخ وذلك بدخوله بين البدرى والمريخ مقدما إستقالة المدرب أصالة عن نفسه وإنابة عنه، خرج البعض ليؤكد ان النحاس رغم ما يتغاضى من مرتب كبير لاعمل له سوى تحديد لون الزى للتمارين (يا أحمر يا أصفر)
وبد شطب قلق صرح بأشياء كثيرة لم يقلها لاعبا فى المريخ او معارا منه، وصرح نائب الإستاد الازرق باشياء فى حق غرزته الذى قال إنه يتزمر من أدء اللاعبين للصلاة، والعديد من التصريحات والمشاكسات التى تظهر هنا وهناك (بعد ما فات الأوان) وظهورها لايغير شيئا بل يضفى المزيد من علامات الإستفهام والتعجب على الواقع وعلى الممارسة الإدارية وغيرهاـ احيانا يتحجج الناس من مسؤولين وصحفيين بحكاية (الوكت ما مناسب) فتضيع الكثير من الأشياء والحقوق التى لا يمكن اصلاحها بعد ان يأت الوقت المناسب.
زمن مافى!
إذا كان هناك شخص ممتحن مادة من ست صفحات فى ثلاث ساعات وهو خلال ساعتين ونصف لم يفعل شيئا فسيضغط نفسه وكانه يمتحن الورقات الست فى نصف ساعة اى خمس دقائق لكل ورقة والورقة قد تكون مليئة بالاسئلة بإختصار سيتشتت ذهنه وتفكيره وتركيزه ويفتح صفحة جديدة ويقفل (ملفا) جديدا الى ان ينتهى الزمن فنتيجته لو وُفق وساعده الحظ فسوف يحقق (المرور) يا داااب، والغالب ان يفشل، وهذا ما سيحدث فى تسجيلات العملاقين المحلية والخارجية فاللوائح تقول الآن تبقى (القليل من الزمن!
عزف جماعى
يبدو ان نظرية لاعبى (الريس) الفلانى وشطب لابى الريس العلانى تنزلت لواقع التنفيذ، والمتضرر الكبير هو النادى والجمهور، النادى الذى يفقد خيرة نجومه (دفعة واحدة) ويبدأ فى تسجيل نجوم أخرى حينما تنضج وتستوى سياتى رئيس جديد و(يقطفها)، والجمهور الذى سيظل فى هذه الدوامة بحثا عن ألقاب لن تتحقق بهذه الطريقة.. أبدا!
راحت عليك!!
تحملنا إعادة لاعبى الأحمر المفكوكين _على مضض_ وشفع لمعظمهم انهم يحبون المريخ ولو كان الحب وحده لا يكفى ويحتاج للأداء الجاد والتضحيات، لكننا إطلاقا لن نتحمل عودة علاء يوسف حتى ولو كان اللاعب الوحيد (فى الدنيا)، ولو قالوا لنا ان تسجيله سيعيد المريخ لمنصات التتويج فقصة اللاعب الذى أحرج مسؤولى النادى الاحمر واقام الدنيا بل إستفز الصفوة وهو يقبل الشار الأزرق وأخذ اموال المريخ وخدع الناس بانه لن يبدل ولاءه ولو وزنوه ذهبا وبدله بعد ان تسلم 300 مليون من المريخ، ثم ظل يستفز الجماهير الزرقاء ويلعب بقوة وعنف ضد لاعبى المريخ فى القمة، كل ذلك لن يدع مثقال ذرة من تفكير فى إعادة اللاعب من جديد، هناك لاعبون غادروا من المريخ للهلال والعكس وهذا واقع اخترافى نتمناه لكن دون ضوضاء وبدبلوماسية تجعل اللاعب يكسب جمهور الفريقين فريقه السابق واللاحق (الند الحقيقى)
تلميحه: قرأت فى كثير من الاعمدة الزرقاء أن لاعبى الهلال (التانين) سيتضامنون مع لاعبى الهلال (الإتنين)!
كابتن الهلال القادم سيكون امام محكات كثيرة
تخريمة: كان مفروض ناس الهلال المشوا هناك يمشوا هناك عشان يحلوا مشكلتهم!
ويظل المريخ الحاضر والمستقبل والتأريخ وكلنا مريخاب
ويا مريخ: زمن كاى!
وما يضير البحر أمسى زاخرا غن رمى فيه غلام بحجر؟
آخر قطرة: تنتحرى لى؟ ايه لزوم الإنتحار.. ما تحزنى وما تندمى ياما انشطبو قبلو كم لعيبة!
وهذه بصمتى
وما
(دعوها فإنها منتنة)!
تسخينة: مع التيار.
تسخينة ثانية: حسب الظروف.
ظاهرة نتنة وسيئة أطلت فى الصحف الرياضية (الزرقاء) الفترة الماضية صحف تخصصت فى الإشادة بالأرباب الرئيس السابق وفى نفس الوقت فى إنتقاد _البرير_ رئيس المجلس الحالى وكل يكتب على هواه وكيفو وصحف يحدث فيها العكس وياتى الهلال فى آخر الإهتمامات ويمكنك ان تميز القراء لاى كفة يميل بريرى أم طابورى فإذا ما طلب صحيفة...... فهو تبع الارباب ولا يرض بشطب هيثم ولا علاء وينادى بسقوط المجلس وربما يفكر فى الإنتحار (لو ما نادوا ليو الوزير والمسؤولين) وشالوا ليو المجلس بره، الغريب ان الحوار أخذ مناح سيئة وصارت تفوح منه رائحة العصبية التى قال عنها رسولنا الكريم صلوات ربى عليه وسلامه وعلى آله وصحبه: (دعوها فإنها منتنة)!
الغريب جدا والمدهش والمضحك فى ذات الآن أن الصحف المتخصصة (إشادة) بالمجلس وشرعيته ورئيسه تظهر ميولها العدوانية تجاع الآخر وفى إستطلاع تجريه عن شطب هيثم وعلاء يأت راى المستطلعين (واااحد) وكأنهم استطلعوا شخصا ثم نسخوا رأيه ولا حد يعارض فكرة الشطب، وفى الصحف المعارضة كل الإستطلاعات جماهير صحفيين رجال اعمال ضد الشطب وضد المجلس الذى تعتبره فاقدا للشخصية الإعتبارية والشرعية، ولا احد يؤيد القرار من باب ان فيه مصلحة للهلال من جهة ما، والقارئ تائه وإن كانت هذه الصحف حددت إتجاهها فأن أخرى تارة مع البرير وتارة ضده، وهذا يفضى للمزيد من العشوائية والغبن والضغائن ولا يقود لمصلحة النادى فى شئ، والعقلاء وحدهم من يدركون هذا لكن للأسف ليس فى ايديهم شئ يفعلوه سوى ان (يقدوا فراجه)!
خارج الديار!
يبدأ المارد الأحمر تنافسه الإفريقى فى الموسم المقبل خارج الديار وهذه ناحية جيدة وهنا يتضح ان خروجه من خارج الديار امام ليوبار(الصفعة) كان _لى خير_ إستهتر المريخ وفقد تأهلا وكأسا كان فى المتناول لانه فرط خارج الديار ثم عجز عن تسجيل هدف وحيد داخل ارضه، هذا سيجعل الموسم يبدأ جادا ويحقق نتائج ايجابية فى الذهاب تؤهله للتاهل فى الاياب، نحن لا نخشى على المريخ فى المراحل الاولى _مالم يطرأ جديد_ لأن الإنتكاسة تاتى فى النهايات وفى اللفة الأخيرة، وهذه أصعب للجماهير لو كانوا يعلمون لانها تكون عقدت املها وعلقته على التتويج بينما فى الطيران المبكر تفقد الأمل سريعا جدا!
بعد إيه؟؟؟
حينما تسبب (النحاس) فى مشكلات كبيرة فى نادى المريخ وذلك بدخوله بين البدرى والمريخ مقدما إستقالة المدرب أصالة عن نفسه وإنابة عنه، خرج البعض ليؤكد ان النحاس رغم ما يتغاضى من مرتب كبير لاعمل له سوى تحديد لون الزى للتمارين (يا أحمر يا أصفر)
وبد شطب قلق صرح بأشياء كثيرة لم يقلها لاعبا فى المريخ او معارا منه، وصرح نائب الإستاد الازرق باشياء فى حق غرزته الذى قال إنه يتزمر من أدء اللاعبين للصلاة، والعديد من التصريحات والمشاكسات التى تظهر هنا وهناك (بعد ما فات الأوان) وظهورها لايغير شيئا بل يضفى المزيد من علامات الإستفهام والتعجب على الواقع وعلى الممارسة الإدارية وغيرهاـ احيانا يتحجج الناس من مسؤولين وصحفيين بحكاية (الوكت ما مناسب) فتضيع الكثير من الأشياء والحقوق التى لا يمكن اصلاحها بعد ان يأت الوقت المناسب.
زمن مافى!
إذا كان هناك شخص ممتحن مادة من ست صفحات فى ثلاث ساعات وهو خلال ساعتين ونصف لم يفعل شيئا فسيضغط نفسه وكانه يمتحن الورقات الست فى نصف ساعة اى خمس دقائق لكل ورقة والورقة قد تكون مليئة بالاسئلة بإختصار سيتشتت ذهنه وتفكيره وتركيزه ويفتح صفحة جديدة ويقفل (ملفا) جديدا الى ان ينتهى الزمن فنتيجته لو وُفق وساعده الحظ فسوف يحقق (المرور) يا داااب، والغالب ان يفشل، وهذا ما سيحدث فى تسجيلات العملاقين المحلية والخارجية فاللوائح تقول الآن تبقى (القليل من الزمن!
عزف جماعى
يبدو ان نظرية لاعبى (الريس) الفلانى وشطب لابى الريس العلانى تنزلت لواقع التنفيذ، والمتضرر الكبير هو النادى والجمهور، النادى الذى يفقد خيرة نجومه (دفعة واحدة) ويبدأ فى تسجيل نجوم أخرى حينما تنضج وتستوى سياتى رئيس جديد و(يقطفها)، والجمهور الذى سيظل فى هذه الدوامة بحثا عن ألقاب لن تتحقق بهذه الطريقة.. أبدا!
راحت عليك!!
تحملنا إعادة لاعبى الأحمر المفكوكين _على مضض_ وشفع لمعظمهم انهم يحبون المريخ ولو كان الحب وحده لا يكفى ويحتاج للأداء الجاد والتضحيات، لكننا إطلاقا لن نتحمل عودة علاء يوسف حتى ولو كان اللاعب الوحيد (فى الدنيا)، ولو قالوا لنا ان تسجيله سيعيد المريخ لمنصات التتويج فقصة اللاعب الذى أحرج مسؤولى النادى الاحمر واقام الدنيا بل إستفز الصفوة وهو يقبل الشار الأزرق وأخذ اموال المريخ وخدع الناس بانه لن يبدل ولاءه ولو وزنوه ذهبا وبدله بعد ان تسلم 300 مليون من المريخ، ثم ظل يستفز الجماهير الزرقاء ويلعب بقوة وعنف ضد لاعبى المريخ فى القمة، كل ذلك لن يدع مثقال ذرة من تفكير فى إعادة اللاعب من جديد، هناك لاعبون غادروا من المريخ للهلال والعكس وهذا واقع اخترافى نتمناه لكن دون ضوضاء وبدبلوماسية تجعل اللاعب يكسب جمهور الفريقين فريقه السابق واللاحق (الند الحقيقى)
تلميحه: قرأت فى كثير من الاعمدة الزرقاء أن لاعبى الهلال (التانين) سيتضامنون مع لاعبى الهلال (الإتنين)!
كابتن الهلال القادم سيكون امام محكات كثيرة
تخريمة: كان مفروض ناس الهلال المشوا هناك يمشوا هناك عشان يحلوا مشكلتهم!
ويظل المريخ الحاضر والمستقبل والتأريخ وكلنا مريخاب
ويا مريخ: زمن كاى!
وما يضير البحر أمسى زاخرا غن رمى فيه غلام بحجر؟
آخر قطرة: تنتحرى لى؟ ايه لزوم الإنتحار.. ما تحزنى وما تندمى ياما انشطبو قبلو كم لعيبة!
وهذه بصمتى
وما
