بالمرصاد
التحية للبرير
اى تراجع لمجلس ادارة نادى الهلال رغم انه يدار ناقصا وفق هروب الكارورى وابو مرين فى اعقاب لكمة الحكم الجزائرى التى تمت تبرئة ساحة البرير منها اى تراجع عن قرار المجلس بشطب البرنس وفق التوصيات الفنية والادارية التى حالت دونها الوسطات والتدخل الرئاسى كان سيكون نهاية لهاشم ملاح قبل البرير ولاحمد عافية قبل هاشم ولود المامون قبل عافيه وهكذا تقول سير التاريخ الذى دخله البرير من اوسع ابوابه وهو الرئيس الذى قبض على الجمر وتجاوز المحن المالية والمطاردات الشخصية التى رمت به فى السجون لانه فقط اتى عبر الصناديق الحرة بغض النظر عن عضوية الطائف والتحرير
نعم لقد كان البرير عند الموعد تماما وهو يقود الملف بحنكة واقتدار احتراما للسنوات الزائدة عن الخمسة عشر لهيثم بالهلال فاذا لم يحترم هذه السنوات صاحبها فمن ياترى قادر على الحفاظ عليها ؟ كانت هذه رسالة البرير الاولى بعد تدخل اقطاب الهلال فمنحهم البرير حقهم كاملا رغم ان نفسه لم تكن راضية ثم اتت الثانية وايضا استجاب والثالثة وكان البرنس فى كل مرة يزيد عنادا كانه مدفوع او معباء على حد قوله مثل انبوب الغاز وهذه التعبئة ليس مشروطا ان تتم من ارض دار جعل او كافورى او جدة ولكن (الدافع) ترك هيثم فى مفترق الطرق ودخل الى حلاله الجديد عريسا هانئ البال وجعل البرنس يحسب فى نجوم السماء ويعيد ذكريات اهدافه واخفاقاته ومحاولات البرير بمختلف مناصبه التى تقلدها بالنادى الكبير وهو يشد من ازره ولم يسبق ان مسه بكلمة ناهيك ان يجرحه بمثل هذا القرار القاسى للطرفين
فالبرير الذى شطب خالد بخيت وجعله يعقد مؤتمرا صحفيا يخرج به كل ما بجوفه ولم تهتز حينها شعرة من راس الكيماوى الذى اضحى اكثر نضوجا ولا يعترف بتاثيرات الافراد مهما كانت قوة قبضتهم على المسيطرين على الكيان وفى يقينى ان الواقعة اكدت الفارق بين الوافد والاصل فاذا لم يكن بالهلال بريرا لاستمر هيثم فى تحريك النادى ريسما شاء ولو استمر الارباب رئيسا لتحول مقر النادى من العرضة للصالحة هذه الفوارق هى التى حركت كوامن الارباب كرئيس سابق فشل فى فرض الانضباط لانه كان بدف الاساءة لرموز النادى ضاربا واصابته الغيرة من الكيفية التى اتخذ بها البرير الذى لم يرى فيه اى حصافة لادارة النادى رغم انه دخل لمجلسه يافعا وناطح اعتى ادارات الكرة فى الاندية واجبر مسئولى المنتخبات الوطنية على ان يكون ثلثى لاعبى المنتخب من الهلال اكرر الهلال وذلك لانضباط لاعبيه فى المقام الاول وانتقاؤهم وتجاربهم بالاستمرار فى المشاركات الخارجية اما صلاح فكان اكبر انجازاته فى المجال عندما غادر للسعودية ورفض ان يذهب الهلال لمدينة الحصاحيصا لملاقاة النيل عندم حجز الاتحاد بطاقات المحترفين لو تذكرون.
بالطبع ليس هناك مجالا للمقارنة الا من كثرة المطبلين
مرصد اخير
بالامس انتهى اسخف مسلسل لا يعادل فى مسخه المشوه سوى حلقات ديمقراطية طه الستون التى كتبها صلاح ادريس ولم تكن بها جملة واحدة مفيدة تماما مثل مقولته الحاليه بانه يتمنى هيثم وعلاء فى اهلى شندى ولكنهم لن يسجلوا لغير الهلال هكذا اربك البرير خصومه وجعلهم يتفوهوا بحديث الطير فى الباقير
دمتم والسلام
التحية للبرير
اى تراجع لمجلس ادارة نادى الهلال رغم انه يدار ناقصا وفق هروب الكارورى وابو مرين فى اعقاب لكمة الحكم الجزائرى التى تمت تبرئة ساحة البرير منها اى تراجع عن قرار المجلس بشطب البرنس وفق التوصيات الفنية والادارية التى حالت دونها الوسطات والتدخل الرئاسى كان سيكون نهاية لهاشم ملاح قبل البرير ولاحمد عافية قبل هاشم ولود المامون قبل عافيه وهكذا تقول سير التاريخ الذى دخله البرير من اوسع ابوابه وهو الرئيس الذى قبض على الجمر وتجاوز المحن المالية والمطاردات الشخصية التى رمت به فى السجون لانه فقط اتى عبر الصناديق الحرة بغض النظر عن عضوية الطائف والتحرير
نعم لقد كان البرير عند الموعد تماما وهو يقود الملف بحنكة واقتدار احتراما للسنوات الزائدة عن الخمسة عشر لهيثم بالهلال فاذا لم يحترم هذه السنوات صاحبها فمن ياترى قادر على الحفاظ عليها ؟ كانت هذه رسالة البرير الاولى بعد تدخل اقطاب الهلال فمنحهم البرير حقهم كاملا رغم ان نفسه لم تكن راضية ثم اتت الثانية وايضا استجاب والثالثة وكان البرنس فى كل مرة يزيد عنادا كانه مدفوع او معباء على حد قوله مثل انبوب الغاز وهذه التعبئة ليس مشروطا ان تتم من ارض دار جعل او كافورى او جدة ولكن (الدافع) ترك هيثم فى مفترق الطرق ودخل الى حلاله الجديد عريسا هانئ البال وجعل البرنس يحسب فى نجوم السماء ويعيد ذكريات اهدافه واخفاقاته ومحاولات البرير بمختلف مناصبه التى تقلدها بالنادى الكبير وهو يشد من ازره ولم يسبق ان مسه بكلمة ناهيك ان يجرحه بمثل هذا القرار القاسى للطرفين
فالبرير الذى شطب خالد بخيت وجعله يعقد مؤتمرا صحفيا يخرج به كل ما بجوفه ولم تهتز حينها شعرة من راس الكيماوى الذى اضحى اكثر نضوجا ولا يعترف بتاثيرات الافراد مهما كانت قوة قبضتهم على المسيطرين على الكيان وفى يقينى ان الواقعة اكدت الفارق بين الوافد والاصل فاذا لم يكن بالهلال بريرا لاستمر هيثم فى تحريك النادى ريسما شاء ولو استمر الارباب رئيسا لتحول مقر النادى من العرضة للصالحة هذه الفوارق هى التى حركت كوامن الارباب كرئيس سابق فشل فى فرض الانضباط لانه كان بدف الاساءة لرموز النادى ضاربا واصابته الغيرة من الكيفية التى اتخذ بها البرير الذى لم يرى فيه اى حصافة لادارة النادى رغم انه دخل لمجلسه يافعا وناطح اعتى ادارات الكرة فى الاندية واجبر مسئولى المنتخبات الوطنية على ان يكون ثلثى لاعبى المنتخب من الهلال اكرر الهلال وذلك لانضباط لاعبيه فى المقام الاول وانتقاؤهم وتجاربهم بالاستمرار فى المشاركات الخارجية اما صلاح فكان اكبر انجازاته فى المجال عندما غادر للسعودية ورفض ان يذهب الهلال لمدينة الحصاحيصا لملاقاة النيل عندم حجز الاتحاد بطاقات المحترفين لو تذكرون.
بالطبع ليس هناك مجالا للمقارنة الا من كثرة المطبلين
مرصد اخير
بالامس انتهى اسخف مسلسل لا يعادل فى مسخه المشوه سوى حلقات ديمقراطية طه الستون التى كتبها صلاح ادريس ولم تكن بها جملة واحدة مفيدة تماما مثل مقولته الحاليه بانه يتمنى هيثم وعلاء فى اهلى شندى ولكنهم لن يسجلوا لغير الهلال هكذا اربك البرير خصومه وجعلهم يتفوهوا بحديث الطير فى الباقير
دمتم والسلام
