تماس
سامي عبدالله بين مطرق الجدية وسندان (الزوغان)!
*بسم الله نبدا!
*وبحوله وعونه نقول الحق ولاشيء غيره!
*نعم..نقول الحق طمعا في استقرار الهلال وتاكيدا على تبصير اللاعبين وادارة النادي ودائرة الكرة بما يدور من وراء ظهورهم!
*نبدا مشوار الحقائق اليوم بمدافع الهلال العائد لصفوفه سامي عبدالله والذي لقبته جماهير الموج الازرق بـ(المر) وهو لقب حمله من قبل مدافع الهلال الجسور والمقاتل عبدالله موسى احد جهابذة الازرق ومنتخب السودان في السبعينيات!
*الحقيقة المتفق عليها بين الاهلة ان سامي عبدالله من اللاعبين القلائل الذين اثبتوا احقية ارتداء شعار زعيم الكرة السودانية وقد قدم موسمين لا باس بهما عندما يلعب داخل المستطيل الاخضر رغم بعض الهنات الفنية والاخطاء التي تسببت في ولوج عدد من الاهداف في شباك الفريق في مباريات مختلفة وقد صاحب شطب اللاعب خلاف كبير في الاوساط الهلالية بين مؤيد ومعارض وربما الحقيقة ان الاغلبية كانت ضد ذهاب اللاعب في وقت يحتاجه الفريق خاصة وان بعض الذين تواجدوا بعده لم يثبت احقيته بارتداء الشعار العظيم(والعظمة لله وحده)، ولكن رؤية ادارة النادي وقتها كانت منطقية الى حد كبير ومقنعة للفنيين على اقل تقدير!
*الان عاد سامي عبدالله لكشوفات الفريق بعد غياب لموسم خاض خلاله تجربة جيدة في صفوف الامل الاتبراوي وعاد اكثر ثقة وثباتا في ارضية الملعب والحقيقة التي يجب ان يعرفها اللاعب نفسه وايضا جماهير النادي المليونية بان قرار اعادة اللاعب للكشوفات استغرق وقتا في النقاش بين اهل الهلال واصحاب الوجعة وداخل مجلس ادارة النادي مع التاكيد على ان ضم اللاعب تم بموافقة الفرنسي دييغو غارزيتو والذي اعجب بمستوى ادائه الفني وقوته وجسارته في المستطيل الاخضر ولكن نقطة الخلاف كانت في سلوك اللاعب وعدم انضباطه وتمارضه وقت(الحارة)!
*نعم..مغادرة اللاعب نفسه لكشوفات الفريق لم تكن لضعف فني او عدم قدرة على مجاراة نسق مباريات الفريق ولكن السبب الرئيسي الذي دفع ادارة النادي وقتذاك للاستغناء عن خدماته كان بسبب(زوغانه) من المواعيد الكبيرة وعندما يحتاجه الفريق خاصة وان المالي باري ديمبا كان يشكو باستمرار من الام في ظهره ولعب المالي اكثر من مرة تحت تاثير المرض والتخدير الموضعي!
*مشكلة سامي الفعلية هي محاولته لي ذراع المجلس وقتذاك وادعاء الاصابة والسفر كل شهرين تزيد او تقل قليلا الى القاهرة للعلاج مما جعل الجهاز الفني ودائرة الكرة في ذلك الوقت تكون عنه راي سلبي وايضا مدرب الهلال الاسبق كان على قناعة بان سامي يتهرب لاسباب غير معروفة عن بعض المباريات ويدعي الاصابة وهو سليم حسب افادات الجهاز الطبي!
*الان عاد سامي المر من جديد للكشوفات بعد ان تذوق طعم الشطب من الكشوفات وعايش مرارة ابتعاد النجومية وخفوت الاضواء عن اللاعب الذي كان يوما ملء السمع والبصر وعليه ان يتحمل وحده مسئولية المرحلة القادمة ونتمنى ان يكون قد وعى الدرس فالهلال للرجال وللاعب الذي يعرف اداء الواجب ويتحمل تبعات الواقع حتى ولو تاخر الراتب الشهري او لم يقم المجلس باكمال مبلغ التعاقد ونتمنى ان يكون اللاعب قد عرف ان رحلة عملاق الكرة السودانية لا تتاخر او تتوقف بسبب لاعب مهما علا قدره وشانه وبالتالي عليه ان يعطي اكثر من المطلوب ويثبت احقيته في العودة مجددا لكشوفات الازرق ويثبت اكثر الراي المخالف لاعادته للكشوفات بسبب طريقته القديمة والتي دفعت المجلس الاسبق للاستغناء عنه..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*كايا لاعب مجتهد ومثابر ومسئول وشراء بطاقته يعني اعترافا صريحا باحقيته في مواصلة مسيرته مع الكتيبة الزرقاء من قبل المدير الفرنسي دييغو غارزيتو ومجلس ادارة النادي والجماهير التي عشقت فدائيته وجسارته وعدم تهيبه المواقف الكبيرة!
*التجديد لكايا وضع عليه عبئا اكبر بمواصلة الاداء بذات الصورة مع الاحتهاد اكثر لاثبات الذات!
*سامي المر تحت اختبار الفرنسي غارزيتو لمدة نصف موسم فاما ان يستمر او يودع مرة اخرى!
*تعالوا بكرة!
سامي عبدالله بين مطرق الجدية وسندان (الزوغان)!
*بسم الله نبدا!
*وبحوله وعونه نقول الحق ولاشيء غيره!
*نعم..نقول الحق طمعا في استقرار الهلال وتاكيدا على تبصير اللاعبين وادارة النادي ودائرة الكرة بما يدور من وراء ظهورهم!
*نبدا مشوار الحقائق اليوم بمدافع الهلال العائد لصفوفه سامي عبدالله والذي لقبته جماهير الموج الازرق بـ(المر) وهو لقب حمله من قبل مدافع الهلال الجسور والمقاتل عبدالله موسى احد جهابذة الازرق ومنتخب السودان في السبعينيات!
*الحقيقة المتفق عليها بين الاهلة ان سامي عبدالله من اللاعبين القلائل الذين اثبتوا احقية ارتداء شعار زعيم الكرة السودانية وقد قدم موسمين لا باس بهما عندما يلعب داخل المستطيل الاخضر رغم بعض الهنات الفنية والاخطاء التي تسببت في ولوج عدد من الاهداف في شباك الفريق في مباريات مختلفة وقد صاحب شطب اللاعب خلاف كبير في الاوساط الهلالية بين مؤيد ومعارض وربما الحقيقة ان الاغلبية كانت ضد ذهاب اللاعب في وقت يحتاجه الفريق خاصة وان بعض الذين تواجدوا بعده لم يثبت احقيته بارتداء الشعار العظيم(والعظمة لله وحده)، ولكن رؤية ادارة النادي وقتها كانت منطقية الى حد كبير ومقنعة للفنيين على اقل تقدير!
*الان عاد سامي عبدالله لكشوفات الفريق بعد غياب لموسم خاض خلاله تجربة جيدة في صفوف الامل الاتبراوي وعاد اكثر ثقة وثباتا في ارضية الملعب والحقيقة التي يجب ان يعرفها اللاعب نفسه وايضا جماهير النادي المليونية بان قرار اعادة اللاعب للكشوفات استغرق وقتا في النقاش بين اهل الهلال واصحاب الوجعة وداخل مجلس ادارة النادي مع التاكيد على ان ضم اللاعب تم بموافقة الفرنسي دييغو غارزيتو والذي اعجب بمستوى ادائه الفني وقوته وجسارته في المستطيل الاخضر ولكن نقطة الخلاف كانت في سلوك اللاعب وعدم انضباطه وتمارضه وقت(الحارة)!
*نعم..مغادرة اللاعب نفسه لكشوفات الفريق لم تكن لضعف فني او عدم قدرة على مجاراة نسق مباريات الفريق ولكن السبب الرئيسي الذي دفع ادارة النادي وقتذاك للاستغناء عن خدماته كان بسبب(زوغانه) من المواعيد الكبيرة وعندما يحتاجه الفريق خاصة وان المالي باري ديمبا كان يشكو باستمرار من الام في ظهره ولعب المالي اكثر من مرة تحت تاثير المرض والتخدير الموضعي!
*مشكلة سامي الفعلية هي محاولته لي ذراع المجلس وقتذاك وادعاء الاصابة والسفر كل شهرين تزيد او تقل قليلا الى القاهرة للعلاج مما جعل الجهاز الفني ودائرة الكرة في ذلك الوقت تكون عنه راي سلبي وايضا مدرب الهلال الاسبق كان على قناعة بان سامي يتهرب لاسباب غير معروفة عن بعض المباريات ويدعي الاصابة وهو سليم حسب افادات الجهاز الطبي!
*الان عاد سامي المر من جديد للكشوفات بعد ان تذوق طعم الشطب من الكشوفات وعايش مرارة ابتعاد النجومية وخفوت الاضواء عن اللاعب الذي كان يوما ملء السمع والبصر وعليه ان يتحمل وحده مسئولية المرحلة القادمة ونتمنى ان يكون قد وعى الدرس فالهلال للرجال وللاعب الذي يعرف اداء الواجب ويتحمل تبعات الواقع حتى ولو تاخر الراتب الشهري او لم يقم المجلس باكمال مبلغ التعاقد ونتمنى ان يكون اللاعب قد عرف ان رحلة عملاق الكرة السودانية لا تتاخر او تتوقف بسبب لاعب مهما علا قدره وشانه وبالتالي عليه ان يعطي اكثر من المطلوب ويثبت احقيته في العودة مجددا لكشوفات الازرق ويثبت اكثر الراي المخالف لاعادته للكشوفات بسبب طريقته القديمة والتي دفعت المجلس الاسبق للاستغناء عنه..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*كايا لاعب مجتهد ومثابر ومسئول وشراء بطاقته يعني اعترافا صريحا باحقيته في مواصلة مسيرته مع الكتيبة الزرقاء من قبل المدير الفرنسي دييغو غارزيتو ومجلس ادارة النادي والجماهير التي عشقت فدائيته وجسارته وعدم تهيبه المواقف الكبيرة!
*التجديد لكايا وضع عليه عبئا اكبر بمواصلة الاداء بذات الصورة مع الاحتهاد اكثر لاثبات الذات!
*سامي المر تحت اختبار الفرنسي غارزيتو لمدة نصف موسم فاما ان يستمر او يودع مرة اخرى!
*تعالوا بكرة!
