بالمرصاد
انهيار اتحاد الكرة
كما توقعنا بتفكيك تركيبة الاتحاد السودانى لكرة القدم بعد موجة التحالف لاسقاط الدكتور كمال شداد من قبل المجموعة التى صنعها بجهده ومثابرته وحرصه على ان يكون بالمجال رجالا يعرفون قدره مسلحون بترسانة قوانينه ومعرفتهم لاحتياجات المنتخبات الوطنية والبنى التحتية بتوظيف ممنوحات الفيفا ومشروع الهدف والاستفادة من علاقاته الداخلية والخارجية التى كان نتاجها اسطول كامل من السيارات بلغ مجملها 15 عربة بما فيها بص خاص للمنتخبات واربع عربات مينى بص والبقية فارهات صغيرة لتحرير الاتحاد من ايجار السيارات لاعضاؤه والضيوف ولكن ذلك ما زال مستمرا ورغما عنه فهو ليس الاشكالية انما الفاجعة فيما رواه احد اعضاء مجلس الادارة ولاهمية ما قال اناقشها بالمقلوب اى من الاقل اهمية لطفا بالقادة الذين يسعوا لتثبيت مصالحهم الشخصبة ولا ندرى لماذا يمسك لهم قادة الاتحادات المحلية (قرون البقرة) وهم يعلمون ما قاله احدهم وهو يشير بان مدرب معروف رفض تسليم (الهايس) وهى مركبة سعة اربعة عشر راكبا وياتى للاتحاد راجلا بحجة ان العربة بالصيانة منذ 21 يوما رغم انه اخذها على الزيرو .
اما الثانية (الهايس) فقد اودع سائقها السجن بعد ان تورط فى بيعها واستلم عربون بلغ 5 ألف جنيه ولكنه اكتشف استحالة البيع لانها (هبة) وفى هذه النقطة تحديدا يجب ان نتوقف برهة طالما ان اوراق العربة لا تمنح للسائق بل ترقد فى ملفات الاتحاد الشئ الذى يشير لان السائق معه اخرين فوجئوا هم ايضا باستحالة بيع العربة والغريب فى الامر ان الاتحاد رغم كل ذلك لم يحرك ساكنا او يشعر من بحوزتهم السيارات بان اخا لهم تصرف وفق هواه وباع المال العام
اما الثانية فهى تلاوة تقرير خاص ببعثة السودان للكنغو التى قادها رئيس الاتحاد بنفسه وحدد مبلغ مائة الف دولار كما قال العضو بانها منحت لمنتخب الكنغو الذى فزنا عليه بهدف وتلاوة الرئيس لهذا الرقم لا يعنى سوى شيئين الاول هو تقديم رشوة للكنغو وانه قرار مجلس ادارة طالما تلاه بمثل هذه الشفافية والثانى ان معتصم اكتشف ان الكنغو حصل على هذا المبلغ وكان لا يعلم واراد ان يعرى (الدافع) امام المجلس الذى قال اعضاؤه ان الخبر نزل عليهم بالوجوم ولم يستطع احدهم من رفع راسه من هول ما قال معتصم
كل هذه وغيرها من المشاركة فى سيكافا من اجل ايجاد موطئ قدم لمجدى فى تنفيذى الكاف عن المنطقة على حساب الوطن وفقدان نقاط زامبيا والاستئناف وفوضى البرمجة وفشل معالجة ملف الاندية المحترفة و المنتخب والفرق واغلاق الاكاديمية وتشريد الموظفين كلها تنذر بالانفجار تسبقه لعنات (عصيان) من علمهم ان يكونوا اناسا ورجال مجتمع يشار لهم بالبنان فقد صرح مؤخرا الدكتور معتصم جعفر بان اسامة وهو مسئول المنتخبات الاول قد تصرف دون علمه فى تجنيس مهدى ليشارك مع المنتخب ولذلك حرمه من مرافقة البعثة ليوغندا وهذا ما سنقوص فيه لاحقا
مرصد اخير
بوادر انهيار الاتحاد بدات وستكتمل بعد العودة من سيكافا التى خسر فيها الرديف من تنزانيا فى استهلالية المشاركة....
دمتم والسلام
انهيار اتحاد الكرة
كما توقعنا بتفكيك تركيبة الاتحاد السودانى لكرة القدم بعد موجة التحالف لاسقاط الدكتور كمال شداد من قبل المجموعة التى صنعها بجهده ومثابرته وحرصه على ان يكون بالمجال رجالا يعرفون قدره مسلحون بترسانة قوانينه ومعرفتهم لاحتياجات المنتخبات الوطنية والبنى التحتية بتوظيف ممنوحات الفيفا ومشروع الهدف والاستفادة من علاقاته الداخلية والخارجية التى كان نتاجها اسطول كامل من السيارات بلغ مجملها 15 عربة بما فيها بص خاص للمنتخبات واربع عربات مينى بص والبقية فارهات صغيرة لتحرير الاتحاد من ايجار السيارات لاعضاؤه والضيوف ولكن ذلك ما زال مستمرا ورغما عنه فهو ليس الاشكالية انما الفاجعة فيما رواه احد اعضاء مجلس الادارة ولاهمية ما قال اناقشها بالمقلوب اى من الاقل اهمية لطفا بالقادة الذين يسعوا لتثبيت مصالحهم الشخصبة ولا ندرى لماذا يمسك لهم قادة الاتحادات المحلية (قرون البقرة) وهم يعلمون ما قاله احدهم وهو يشير بان مدرب معروف رفض تسليم (الهايس) وهى مركبة سعة اربعة عشر راكبا وياتى للاتحاد راجلا بحجة ان العربة بالصيانة منذ 21 يوما رغم انه اخذها على الزيرو .
اما الثانية (الهايس) فقد اودع سائقها السجن بعد ان تورط فى بيعها واستلم عربون بلغ 5 ألف جنيه ولكنه اكتشف استحالة البيع لانها (هبة) وفى هذه النقطة تحديدا يجب ان نتوقف برهة طالما ان اوراق العربة لا تمنح للسائق بل ترقد فى ملفات الاتحاد الشئ الذى يشير لان السائق معه اخرين فوجئوا هم ايضا باستحالة بيع العربة والغريب فى الامر ان الاتحاد رغم كل ذلك لم يحرك ساكنا او يشعر من بحوزتهم السيارات بان اخا لهم تصرف وفق هواه وباع المال العام
اما الثانية فهى تلاوة تقرير خاص ببعثة السودان للكنغو التى قادها رئيس الاتحاد بنفسه وحدد مبلغ مائة الف دولار كما قال العضو بانها منحت لمنتخب الكنغو الذى فزنا عليه بهدف وتلاوة الرئيس لهذا الرقم لا يعنى سوى شيئين الاول هو تقديم رشوة للكنغو وانه قرار مجلس ادارة طالما تلاه بمثل هذه الشفافية والثانى ان معتصم اكتشف ان الكنغو حصل على هذا المبلغ وكان لا يعلم واراد ان يعرى (الدافع) امام المجلس الذى قال اعضاؤه ان الخبر نزل عليهم بالوجوم ولم يستطع احدهم من رفع راسه من هول ما قال معتصم
كل هذه وغيرها من المشاركة فى سيكافا من اجل ايجاد موطئ قدم لمجدى فى تنفيذى الكاف عن المنطقة على حساب الوطن وفقدان نقاط زامبيا والاستئناف وفوضى البرمجة وفشل معالجة ملف الاندية المحترفة و المنتخب والفرق واغلاق الاكاديمية وتشريد الموظفين كلها تنذر بالانفجار تسبقه لعنات (عصيان) من علمهم ان يكونوا اناسا ورجال مجتمع يشار لهم بالبنان فقد صرح مؤخرا الدكتور معتصم جعفر بان اسامة وهو مسئول المنتخبات الاول قد تصرف دون علمه فى تجنيس مهدى ليشارك مع المنتخب ولذلك حرمه من مرافقة البعثة ليوغندا وهذا ما سنقوص فيه لاحقا
مرصد اخير
بوادر انهيار الاتحاد بدات وستكتمل بعد العودة من سيكافا التى خسر فيها الرديف من تنزانيا فى استهلالية المشاركة....
دمتم والسلام
