• ×
الجمعة 17 مايو 2024 | 05-16-2024
الصادق مصطفى الشيخ

بالمرصاد

الصادق مصطفى الشيخ

 0  0  992
الصادق مصطفى الشيخ
ٍبالمرصاد
ترتيب البيت الاولمبى والشرعية
الحديث الذى ادلى به المهندس احمد ابو القاسم فى منتدى كل الالعاب الاخير قال بمثله واكثر منه من سبقوه على الموقع وما زال حديث البروف محمود السر يرن فى اذنى وهو يحدثنى بمكاتب المفوضية وبحضور المفوض حينها مولانا الريح وداعة الله عندما سالته عن اسباب ترشحه رغم وجود د. تونى فلم يتردد بالقول انه ترشح ليعلم الناس كيف تمرر المناصب وبعد ان فات موعد الانسحاب كما وعد واتى موعد الاقتراع اصبح السر عضوا فى مجموعة لم يعرف ايا من اعضاؤها رغم تناوله لوجبة العشاء الاخير بمنزل الدكتور كما اعتاد ان يفعل بحكم العلاقة والارتباط الذى يجمعه واخرون مثل البيلى وشداد والبقارى واحمد رحمة وغيرهم من اهل الوسط الطبى والاجتماعى وتظل اسباب تغيير السر لرايه بالانسحاب الذى طلبه واختير له بعناية بحكم كثير من المعطيات غامضة لا يعرف فك طلاسمها الا اياه عموما هذه الحقبة بخيرها وشرها انتهت لكن نتائجها لم تسرنا لما نعرفه عن السر وعن الدكتور تونى والعلائق الازلية التى كانت تربط بينهم ولذا نسال او نتمنى من الذين عايشوا هذه الحقبة وتسببوا فى مجرياتها ان يسعوا لاعادة العلاقة بين الرجلين ونخص هاشم هارون الذى يعلم الكيفية التى انتمى بها السر لمجموعته والدكتور شداد الذى تربطه الصداقة بهما وتكون نقطة الانطلاق مبادرة الدكتور تونى بتهنئة الفائزين ومواساة الخاسرين بعد اعلان النتيجة مباشرة.
وما ينطبق على مطلبنا هذا ينطبق على السلاوى وتونى - وتونى والنعمان بعد ان نجح عبد الرحيم حمد وهاشم هارون فى تجديد دماء العلائق اثناء الدورة الانتخابية وكان بامكانهم ان يؤثرا على ان تكون المسالة موحدة لكنهم ارادوها هكذا لاسباب يعلمونها نقدرها تماما لكن نود ان يكونا على راس قائمة استعادة النسيج الاولمبى الذى يجب ان يبدأ رتقه باقرب الاقربين اللواء الفاتح عبد العال لارسال رسالة بان الاولمبيون فى السودان لا يعرفوا الخصومة
وبعودة لما صرح به السكرتير الجديد احمد ابو القاسم بان يجعل من مجلس الادارة الاداة الفعلية لعمل اللجنة الاولمبية وان يكون المكتب التنفيذى مجرد لجنة تضع الموجهات والاجندة للمجلس هذا ان تم يكون هو المراد والطريق السالك لاحياء قيمة العمل الادارى ولكن نسبة نجاحه تبقى ضعيفة لعدم ممارسة الاعضاء لهذه الفضيلة فى اتحاداتهم التى لا يجتمع غالبها الا للبصم ووضع خاتم التفاويض وتبقى محاولات التجريب هى الخاصية التى تقيس نجاح او فشل احمد ابو القاسم ومجموعة الشباب والشيوخ الذين اعلنوا مساندتهم له فالمجلس هو اس العملية الاولمبية ومن يجلسون على قبته هم المعنيون بالمشاركات الاولمبية وتطوير المناشط
مرصد اخير
اذا صح الطعن الذى قدمه سيف الدين ميرغنى تكون الممارسة الديمقراطية قد تمت ويجب ان لا تقابل محاولاته بالضغوط والاتهامات الباطلة كما فعلوا مع الفاتح عبد العال والذى تم انتهاك حقوقه بصورة سافرة امام اعين المفوضية ورجالات العمل الاولمبى والاعلامى فمجرد اشارة شخص لعدم الشرعية كان على الجمعية ان تحسس خطاها وعلى المفوضية ان تتناول الزمام حتى لا تختلط ادوارها ويدخل الشكك من اوسع الابواب
دمتم والسلام

امسح للحصول على الرابط
بواسطة : الصادق مصطفى الشيخ
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019