بالمرصاد
المراة الاولمبية
تصريح (مدهش) للاستاذ عبد الرحمن السلاوى لو لم يكن منقول بالصورة والصوت لما صدقت ان يبدر من السلاوى تحديدا الذى لا اقارنه بالاستاذ صلاح الدين عووضة الذى جاهر بعداؤه للمراة عقب خلاف شهير مع احداهن واظنها من بنات السيد الصادق المهدى واحدى الصحفيات واظنها الاستاذة امل هبانى قلت لا اقارن السلاوى بعووضة الذى ظل موقفه محيرا لنا حتى الان فالسلاوى الذى قاد اتحاد تنس الطاولة لنيف وعشرون عاما لم يفتح الله عليه بكلمة عنها ولم يدخلها مجلس الادارة ناهيك على السماح لها او اقناعها بالترشح الى جانبه كاحدى الضباط وحتى عندما دخل اللجنة الاولمبية السودانية لم يعرف له دفاع عن الساعيات لدخول المكتب التنفيذى صباح او هنادى الصديق حيث يعلم الجميع بما يربط المذكورين من علائق وحتى الانتخابات الاخيرة كان كل منهم فى جانب واظن وبعض الظن اثم ان السلاوى لم يتقرب من احداهن حتى نهاية الدورة وبالتالى هو لا يعرف احتياجتهن وان تلاقوا فى ممر ضيق عبر الانتخابات الاخيرة خاصة بعد ابتعاد السلاوى عن هاشم هارون ومن ثم اصرار خالد طلعت على منافسته رغم وجود احمد ابو القاسم وهو من ذات اتحاد طلعت ولا يعقل ان تنتخب الاتحادات كل مرشحى التنس الارضى هذا (الوتر) عزف عليه السلاوى واطرب عدد من الاتحادات بينها الريشة الطائرة التى مثلها فى الجمعية العمومية لاول مرة فى تاريخها (امراتان) ويبدو انهن صوتن له ولا تسالونى عن السبب بعد السرد السابق ، ولكن اجزم ان السلاوى قال ما قال فى حق المراة ودعوته بالالتفات لها ولابد ان تلعب دور فى الحقبة القادمة كانه يريد ان يوجه لمانحيه (اصواتهن) بانه يعرف الاصول ولا ينسى من يمد له الايادى ولكنه فى غمرة ذلك الحديث والذى يسمعه لاول مره يخال له ان اللجنة السابقة كانت ضد المراة او انها مهمشة فالعكس تماما هو الصحيح لان المراة فى العهد المذكور تكاد تكون محظوظة وموجودة بكثرة بخلاف الدورات السابقة نعم انها كانت وحيدة وتقوم بجميع الادوار من سفر وكورسات وادارة فهذا ليس ذنبها بل ذنب الذين تابعوها حينما منعوا الاعلام من حضور اجتماعات المجلس واداء دوره الرقابى
ليكون الناتج دخولها حتى القرية الاولمبية بلندن تارة باسم منسقة اعلامية واخرى ادارية كما وضح من تضارب خطاب الجمعية العمومية وردود المنصة فهذا امر اخر لكن كيف فات ذلك على السلاوى وقد كان مساعدا للرئيس ورئيسا لبعثة الدوحة التى فعلت فيها (هذه) المراة ما فعلت ام انه يقصد نساء اخريات سيتم النظر لهن بعين الاعتبار حتى لا تمارس العقربة هوايتها المفضلة بالتغول على حقوق واسماء الاخرين حينها تنتهى الحيرة ولا تكتمل الدهشة.
مرصد اخير
ان كان السلاوى جادا فخير وبركة وان كان حديثه لكسب ود الذين صوتوا له فهناك بخلاف (اصواتهن)واصوات اتحاده 15 صوت اخرى فماذا سيفعل لها ؟ام فعل وانتهى ؟
وعاشت المراة سندا لسلا
دمتم والسلام
المراة الاولمبية
تصريح (مدهش) للاستاذ عبد الرحمن السلاوى لو لم يكن منقول بالصورة والصوت لما صدقت ان يبدر من السلاوى تحديدا الذى لا اقارنه بالاستاذ صلاح الدين عووضة الذى جاهر بعداؤه للمراة عقب خلاف شهير مع احداهن واظنها من بنات السيد الصادق المهدى واحدى الصحفيات واظنها الاستاذة امل هبانى قلت لا اقارن السلاوى بعووضة الذى ظل موقفه محيرا لنا حتى الان فالسلاوى الذى قاد اتحاد تنس الطاولة لنيف وعشرون عاما لم يفتح الله عليه بكلمة عنها ولم يدخلها مجلس الادارة ناهيك على السماح لها او اقناعها بالترشح الى جانبه كاحدى الضباط وحتى عندما دخل اللجنة الاولمبية السودانية لم يعرف له دفاع عن الساعيات لدخول المكتب التنفيذى صباح او هنادى الصديق حيث يعلم الجميع بما يربط المذكورين من علائق وحتى الانتخابات الاخيرة كان كل منهم فى جانب واظن وبعض الظن اثم ان السلاوى لم يتقرب من احداهن حتى نهاية الدورة وبالتالى هو لا يعرف احتياجتهن وان تلاقوا فى ممر ضيق عبر الانتخابات الاخيرة خاصة بعد ابتعاد السلاوى عن هاشم هارون ومن ثم اصرار خالد طلعت على منافسته رغم وجود احمد ابو القاسم وهو من ذات اتحاد طلعت ولا يعقل ان تنتخب الاتحادات كل مرشحى التنس الارضى هذا (الوتر) عزف عليه السلاوى واطرب عدد من الاتحادات بينها الريشة الطائرة التى مثلها فى الجمعية العمومية لاول مرة فى تاريخها (امراتان) ويبدو انهن صوتن له ولا تسالونى عن السبب بعد السرد السابق ، ولكن اجزم ان السلاوى قال ما قال فى حق المراة ودعوته بالالتفات لها ولابد ان تلعب دور فى الحقبة القادمة كانه يريد ان يوجه لمانحيه (اصواتهن) بانه يعرف الاصول ولا ينسى من يمد له الايادى ولكنه فى غمرة ذلك الحديث والذى يسمعه لاول مره يخال له ان اللجنة السابقة كانت ضد المراة او انها مهمشة فالعكس تماما هو الصحيح لان المراة فى العهد المذكور تكاد تكون محظوظة وموجودة بكثرة بخلاف الدورات السابقة نعم انها كانت وحيدة وتقوم بجميع الادوار من سفر وكورسات وادارة فهذا ليس ذنبها بل ذنب الذين تابعوها حينما منعوا الاعلام من حضور اجتماعات المجلس واداء دوره الرقابى
ليكون الناتج دخولها حتى القرية الاولمبية بلندن تارة باسم منسقة اعلامية واخرى ادارية كما وضح من تضارب خطاب الجمعية العمومية وردود المنصة فهذا امر اخر لكن كيف فات ذلك على السلاوى وقد كان مساعدا للرئيس ورئيسا لبعثة الدوحة التى فعلت فيها (هذه) المراة ما فعلت ام انه يقصد نساء اخريات سيتم النظر لهن بعين الاعتبار حتى لا تمارس العقربة هوايتها المفضلة بالتغول على حقوق واسماء الاخرين حينها تنتهى الحيرة ولا تكتمل الدهشة.
مرصد اخير
ان كان السلاوى جادا فخير وبركة وان كان حديثه لكسب ود الذين صوتوا له فهناك بخلاف (اصواتهن)واصوات اتحاده 15 صوت اخرى فماذا سيفعل لها ؟ام فعل وانتهى ؟
وعاشت المراة سندا لسلا
دمتم والسلام
