بالمرصاد
الصادق مصطفى الشيخ
سقطت سقطت لجنة التجاوزات
افتى الكل مرشحين واعلاميين ومراقبين فى انتخابات اللجنة الاولمبية السودانية ولم نجد تصريحا صريحا يفيد باهمية استمرار اللجنة السابقة الا مرشح السكرتارية محمود السر الذى قال ان اسباب اصراره على الترشيح هى ان له برامج لم يكملها ولو ساله مقدم البرنامج حينها الرشيد بدوى عبيد عنها لما استطاع ان يتذكر منها شيء اما هاشم هارون فظل يكرر فى اسطوانة مشروخة باعادة تشييد سقف مقر اللجنة الذى قذفت به الرياح استقبالا لهم فى الاسبوع الاول لعمر دورتهم الاسوء بلجانها ومشاركاتها ومعاداتها للاعلام والراشدون اصحاب القدرات الادارية والفنية فظلت لجنة هارون محاربة لاحمد ابو القاسم وصديق احمد ابراهيم والاستاذ احمد اسماعيل رئيس اتحاد الجمباز للدرجة التى تمت فيها الاطاحة به وكانت اللجنة قد حاربت دخول الخبير الاولمبى ابو عبيدة البقارى لمجلس الادارة وتورطت احدى الاخوات عضوات المكتب التنفيذى فى عملية استيلاء على مبلغ خمسين مليون وشهدت فترة هارون اسوء الممارسات حتى على مستوى القيادة الشئ الذى ادى لظهور الملف الاسود الذى تشير اهم فقراته الى اخفاء اللجنة خطاب مرسل لوزير الرياضة السودانى فيه اتهام صريح لاحدى عضوات مجلس الاولمبية تم التستر على هذا الخطاب بل تم تكريم المعنية بادخالها للمكتب التنفيذى
بجانب القضية الاهم والاخطر وهى الاعفاء الجمركى لمعدات اتضح انها تخص احد قادة اللجنة وليس اللجنة التى صدر الاعفاء باسمها وهذا ما ادى الى هيجان ثورة اعلام الاولمبية والعقرب السورية وبدلا من ان يسارعوا بنشر الخطاب وتصحيح الوضع وفق ما تقضيه الممارسة الاولمبية اتهموا الاعلام بالترويج للنيل من قادة اللجنة رغم ان نائب رئيسها هو صاحب الملف ولا احد غيره الشئ الذى ادى للتكتل لسحب الثقة عنه مرتين وسط فشل لا يقارن حتى مع فشل دورتهم (المنتهية)
هذا بجانب الاخفقات التى لا تحصى ولا تعد وقد ذكرنا منها العديد وربما لن تسعفنا المساحة اذا غصنا مع عجالة ايام الجمعية هذه ليبقى ان الاتحادات تتحمل وزر عودة ذات العهد وذات الرموز وطالما ابوا ان ينزووا فقد عشمهم البعض خاصة العراب ورئيسه عم عبد الرحيم الذى لا ندرى وضعه القادم اذا كتب لمجموعة هارون ان تعود او يعود منفردا فهل يظن انه سيجلس مرة اخرى عى راس الاتحادات ان كان لا يعلم وهو المندفع لتقديم فروض الطاعة فنحن نرى الواقع افضل منه بان محمد عثمان خليفة لن يترك لهم لجنة وحتى بابكر بخيت الذى يتحمل الوزر الاكبر من استمرار عهد الاخفاقات لن يجلس على رئاسة اولمب افريكا ولا الدكتور احمد ادم سيعود لرئاسة الاكاديمية ولو منح اختام الهوكى لهارون نفسه هذه الانانية والنظرة الضيفة ومساندة الفاشلين لا تدل الا على ان الناظرين لعهد هارون باحقية الاستمرار فان بعيونهم رمد وبقلوبهم غرض والعياذ بالله
وما يسعد البال حقا الانباء المتواترة عن اسقاط خطابى الدورة والميزانية او انتقادها بشفافية فهى الطريق الوحيد لاسقاط نظام التجاوزات وكشف الداعمين له برفع الايادى بقفل باب النقاش
مرصد اخير
هل يغقل ان يكون محمد عثمان خليفة مندوبا لاتحاد الجمباز ويناقش عن شئون العمل الاولمبى وهو لم يحضر اجتماع واحد لمجلس ادراتها بل اتحاده نفسه على ذلك قس خيبة الوطن اذا عاد صاحب صالة الهاشمى وخاب بانى صالة ضيف الله ومركز تطوير الكرة الطائرة ولله فى خلقه شئون
حتى عشية اليوم منتصرين يا عاشقى الوطن
دمتم والسلام
الصادق مصطفى الشيخ
سقطت سقطت لجنة التجاوزات
افتى الكل مرشحين واعلاميين ومراقبين فى انتخابات اللجنة الاولمبية السودانية ولم نجد تصريحا صريحا يفيد باهمية استمرار اللجنة السابقة الا مرشح السكرتارية محمود السر الذى قال ان اسباب اصراره على الترشيح هى ان له برامج لم يكملها ولو ساله مقدم البرنامج حينها الرشيد بدوى عبيد عنها لما استطاع ان يتذكر منها شيء اما هاشم هارون فظل يكرر فى اسطوانة مشروخة باعادة تشييد سقف مقر اللجنة الذى قذفت به الرياح استقبالا لهم فى الاسبوع الاول لعمر دورتهم الاسوء بلجانها ومشاركاتها ومعاداتها للاعلام والراشدون اصحاب القدرات الادارية والفنية فظلت لجنة هارون محاربة لاحمد ابو القاسم وصديق احمد ابراهيم والاستاذ احمد اسماعيل رئيس اتحاد الجمباز للدرجة التى تمت فيها الاطاحة به وكانت اللجنة قد حاربت دخول الخبير الاولمبى ابو عبيدة البقارى لمجلس الادارة وتورطت احدى الاخوات عضوات المكتب التنفيذى فى عملية استيلاء على مبلغ خمسين مليون وشهدت فترة هارون اسوء الممارسات حتى على مستوى القيادة الشئ الذى ادى لظهور الملف الاسود الذى تشير اهم فقراته الى اخفاء اللجنة خطاب مرسل لوزير الرياضة السودانى فيه اتهام صريح لاحدى عضوات مجلس الاولمبية تم التستر على هذا الخطاب بل تم تكريم المعنية بادخالها للمكتب التنفيذى
بجانب القضية الاهم والاخطر وهى الاعفاء الجمركى لمعدات اتضح انها تخص احد قادة اللجنة وليس اللجنة التى صدر الاعفاء باسمها وهذا ما ادى الى هيجان ثورة اعلام الاولمبية والعقرب السورية وبدلا من ان يسارعوا بنشر الخطاب وتصحيح الوضع وفق ما تقضيه الممارسة الاولمبية اتهموا الاعلام بالترويج للنيل من قادة اللجنة رغم ان نائب رئيسها هو صاحب الملف ولا احد غيره الشئ الذى ادى للتكتل لسحب الثقة عنه مرتين وسط فشل لا يقارن حتى مع فشل دورتهم (المنتهية)
هذا بجانب الاخفقات التى لا تحصى ولا تعد وقد ذكرنا منها العديد وربما لن تسعفنا المساحة اذا غصنا مع عجالة ايام الجمعية هذه ليبقى ان الاتحادات تتحمل وزر عودة ذات العهد وذات الرموز وطالما ابوا ان ينزووا فقد عشمهم البعض خاصة العراب ورئيسه عم عبد الرحيم الذى لا ندرى وضعه القادم اذا كتب لمجموعة هارون ان تعود او يعود منفردا فهل يظن انه سيجلس مرة اخرى عى راس الاتحادات ان كان لا يعلم وهو المندفع لتقديم فروض الطاعة فنحن نرى الواقع افضل منه بان محمد عثمان خليفة لن يترك لهم لجنة وحتى بابكر بخيت الذى يتحمل الوزر الاكبر من استمرار عهد الاخفاقات لن يجلس على رئاسة اولمب افريكا ولا الدكتور احمد ادم سيعود لرئاسة الاكاديمية ولو منح اختام الهوكى لهارون نفسه هذه الانانية والنظرة الضيفة ومساندة الفاشلين لا تدل الا على ان الناظرين لعهد هارون باحقية الاستمرار فان بعيونهم رمد وبقلوبهم غرض والعياذ بالله
وما يسعد البال حقا الانباء المتواترة عن اسقاط خطابى الدورة والميزانية او انتقادها بشفافية فهى الطريق الوحيد لاسقاط نظام التجاوزات وكشف الداعمين له برفع الايادى بقفل باب النقاش
مرصد اخير
هل يغقل ان يكون محمد عثمان خليفة مندوبا لاتحاد الجمباز ويناقش عن شئون العمل الاولمبى وهو لم يحضر اجتماع واحد لمجلس ادراتها بل اتحاده نفسه على ذلك قس خيبة الوطن اذا عاد صاحب صالة الهاشمى وخاب بانى صالة ضيف الله ومركز تطوير الكرة الطائرة ولله فى خلقه شئون
حتى عشية اليوم منتصرين يا عاشقى الوطن
دمتم والسلام