متى ترتقي يا برير ؟!
}سؤال من الاسئلة اليومية في حياتنا الهلالية التي تتسارع فيها الاحداث مثل تسارع القطارات في الهند الصينية وسيبيريا.. متى يرتقى الدكتور الامين محمد احمد البرير الى المرحلة ويتجاوز كل سلبياته وفكره الاجوف من اجل مصلحة الهلال.. تعلمُا واستفادة من تجارب الآخرين في قيادة الفريق وتسنم المقاعد التي تعطي بريقا لجالسيها.. فقد كنا نقول ان المبتدئ فاقد تجربة وضعيف خبرة.. ولكن ما بال الرجل بذات «دقته القديمة» يحاول اعادة انتاج الازمات واثارة الغبار كلما هدأت الاحوال.. او تعدتنا الرياح العاصفة.
}الهلال يعيد كتابة التاريخ.. ويسطر تاريخه الشخصي العامر بالتضحيات والمواقف والمواجد والكثير من الاحزان والمرارات والتي في اغلب الاحوال كانت عارضا مصطنعا يقف حيال تحقيقنا للبطولات.. وقد ذكرت في اكثر من مناسبة بأن «الظلم» الذي يمارسه الاهلة بقصد وبغيره فيما بينهم.. يمكن ان «يُفرمل» عجلات القطار ويُصعّب حتمية الوصول الى النقطة الاخيرة في السباقات الطويلة.
}يتعامل رئيس الهلال.. «اجوف» الفكر والرأي والفكرة.. بطفولية غريبة مع الاشياء ويعتقد ان الانتصارات في الملعب وتقدم الفريق في قطاع البطولة الافريقية يُعطيه الحق في ممارسة اسلوب التشفي البغيض والكيد لبعض اللاعبين والمعارضين بطريقة مقززة يمكن ان تقودنا الى اسهل طريق.. وهو فتح جميع الملفات التي اغُلقت على «قيح وصديد».. لان الحديث عن «التدين والمتدنين» وسط لاعبي الهلال يجب ان يمنعنا عن التطرق لـ«خفة اليد» وعفة اللسان وتجاهل الاهتمام بالقيل والقال.. وان اردتم المكايدات فالملفات عامرة.. ومن «يسب الدين».. بالضرورة غير مؤهل للحديث عن التدين او اخلاقيات اللاعبين.
}ليس لـ«بقايا مجلس الهلال» غير الشرعي علاقة مباشرة او غير مباشرة بالانتصار الذي تحقق امس.. وقد كان السيد «عماد سيد احمد» مدير عام النادي صادقا ودقيقا في كلمته لصحيفة «قوون» .. مؤكدا «ان اللاعبين انتصروا لانفسهم وطوعوا المستحيل».. وفي ظني ان «المستحيل» ليس فريق جوليبا المالي الذي يمكن للهلال ان يهزمه عشرات المرات على التوالي عطفا على ان الفوارق الفنية ما بين الفرقتين واضحا وجليا.. ولكن «المستحيل» هو تلك الظروف السيئة والواقع الاليم الذي فرضه رئيس الهلال «الاجوف» الذي لا يملك ما يقدمه للنادي ويصر على «الكنكشة» وابلغ دليل على خوائه انه فشل في تجهيز ارض المعركة بالشكل الذي يمّكن اللاعبين من الانتقال المريح داخل الملعب، وسيادة الاحساس بانهم يلعبون علي ارضهم وليس ارض كانت خصما عليهم بغبارها وكساحها المقيم.
}فشل مجلس الفشل في تجهيز الملعب الذي فقد الاخضرار منذ ان وطأت اقدام البرير دار نادي نادي الهلال.. فمن يقيل عثرة الارض المجدبة التي صارت غير ارضنا.. فكانت المهمة جد شاقة على الابطال.. ما بين قتال الماليين.. وتجاوز مطبات الملعب الذي كاد يلعب دور «النيران الصديقة».
}سيغطى ملعب الهلال بـ«الكلورفيل» متى ما انزاح الكابوس وتحرر الهلال من قيود الجهل والكراهية والنظر القصير.. ستعود الوحدة الى ديار الهلال من اجل الحلم المشروع ويضحى البرير شيئا من غابر الازمان.. وستجئ البطولة على صهوة جواد اللاعبين واطارهم الفني ولا عزاء لثلة المتربصين وعُميان البصر والبصيرة.
فيء اخير
}لن نستطيع ان نأخذ من ابتسامة النصر الا نصفها.. وسنترك النصف الباقي عقب اعلان التأهل باذن الله من باماكو.
}اذا عثرت «بغلة» في العراق كان يُسأل عنها الفاروق عمر رضي الله عنه: لماذا لم تسوي لها الطريق.. لذا قبل ان نتحدث عن اخطاء مساوى العارضة والمقيمة.. يجب ان نبحث عن من يسأل الدكتور الامين محمد احمد البرير.. لماذا لم تسوي لهم الطريق.. ؟
}البرير لا يعرف غير التقصير.. وادعاء التنظير...
}الخبير الوطني محمد عبد الله مازدا اعطى الاستديو التحليلي لقناة الجزيرة بعدا آخر وكان مقنعا في اطلالته الاولى متجاوزا لحمى البدايات التي تُصيب الكثيرين في مثل هذه المواقف.. فشكل حضورا متميزا مع رفيقه في ذات الاستديو الكابتن الرشيد المهدية.
}لاعبو الهلال انتصروا لانفسهم متجاوزين عن المشقة وقلة الفئران في النادي الافريقي الكبير.
}بعض حملة مشاعل الكذب الضار قالوا ان البرير وعد بتحفيز لاعبي الهلال ونسوا ان الرجل «عاجز» عن سداد المتأخرات وفشل في دفع الحوافز الخاصة بلقاء انتركلوب كاملة بجانب حافز تخطي اهلي شندي..
}اوعد بما تملك يا برير.. فالجميع يعرف مدى افلاس مجلسك المادي والفكري.
}القاطرة الزيمبابوية مقابل الشرعية.. ملف خطير.. خطير.. خطير
}سؤال من الاسئلة اليومية في حياتنا الهلالية التي تتسارع فيها الاحداث مثل تسارع القطارات في الهند الصينية وسيبيريا.. متى يرتقى الدكتور الامين محمد احمد البرير الى المرحلة ويتجاوز كل سلبياته وفكره الاجوف من اجل مصلحة الهلال.. تعلمُا واستفادة من تجارب الآخرين في قيادة الفريق وتسنم المقاعد التي تعطي بريقا لجالسيها.. فقد كنا نقول ان المبتدئ فاقد تجربة وضعيف خبرة.. ولكن ما بال الرجل بذات «دقته القديمة» يحاول اعادة انتاج الازمات واثارة الغبار كلما هدأت الاحوال.. او تعدتنا الرياح العاصفة.
}الهلال يعيد كتابة التاريخ.. ويسطر تاريخه الشخصي العامر بالتضحيات والمواقف والمواجد والكثير من الاحزان والمرارات والتي في اغلب الاحوال كانت عارضا مصطنعا يقف حيال تحقيقنا للبطولات.. وقد ذكرت في اكثر من مناسبة بأن «الظلم» الذي يمارسه الاهلة بقصد وبغيره فيما بينهم.. يمكن ان «يُفرمل» عجلات القطار ويُصعّب حتمية الوصول الى النقطة الاخيرة في السباقات الطويلة.
}يتعامل رئيس الهلال.. «اجوف» الفكر والرأي والفكرة.. بطفولية غريبة مع الاشياء ويعتقد ان الانتصارات في الملعب وتقدم الفريق في قطاع البطولة الافريقية يُعطيه الحق في ممارسة اسلوب التشفي البغيض والكيد لبعض اللاعبين والمعارضين بطريقة مقززة يمكن ان تقودنا الى اسهل طريق.. وهو فتح جميع الملفات التي اغُلقت على «قيح وصديد».. لان الحديث عن «التدين والمتدنين» وسط لاعبي الهلال يجب ان يمنعنا عن التطرق لـ«خفة اليد» وعفة اللسان وتجاهل الاهتمام بالقيل والقال.. وان اردتم المكايدات فالملفات عامرة.. ومن «يسب الدين».. بالضرورة غير مؤهل للحديث عن التدين او اخلاقيات اللاعبين.
}ليس لـ«بقايا مجلس الهلال» غير الشرعي علاقة مباشرة او غير مباشرة بالانتصار الذي تحقق امس.. وقد كان السيد «عماد سيد احمد» مدير عام النادي صادقا ودقيقا في كلمته لصحيفة «قوون» .. مؤكدا «ان اللاعبين انتصروا لانفسهم وطوعوا المستحيل».. وفي ظني ان «المستحيل» ليس فريق جوليبا المالي الذي يمكن للهلال ان يهزمه عشرات المرات على التوالي عطفا على ان الفوارق الفنية ما بين الفرقتين واضحا وجليا.. ولكن «المستحيل» هو تلك الظروف السيئة والواقع الاليم الذي فرضه رئيس الهلال «الاجوف» الذي لا يملك ما يقدمه للنادي ويصر على «الكنكشة» وابلغ دليل على خوائه انه فشل في تجهيز ارض المعركة بالشكل الذي يمّكن اللاعبين من الانتقال المريح داخل الملعب، وسيادة الاحساس بانهم يلعبون علي ارضهم وليس ارض كانت خصما عليهم بغبارها وكساحها المقيم.
}فشل مجلس الفشل في تجهيز الملعب الذي فقد الاخضرار منذ ان وطأت اقدام البرير دار نادي نادي الهلال.. فمن يقيل عثرة الارض المجدبة التي صارت غير ارضنا.. فكانت المهمة جد شاقة على الابطال.. ما بين قتال الماليين.. وتجاوز مطبات الملعب الذي كاد يلعب دور «النيران الصديقة».
}سيغطى ملعب الهلال بـ«الكلورفيل» متى ما انزاح الكابوس وتحرر الهلال من قيود الجهل والكراهية والنظر القصير.. ستعود الوحدة الى ديار الهلال من اجل الحلم المشروع ويضحى البرير شيئا من غابر الازمان.. وستجئ البطولة على صهوة جواد اللاعبين واطارهم الفني ولا عزاء لثلة المتربصين وعُميان البصر والبصيرة.
فيء اخير
}لن نستطيع ان نأخذ من ابتسامة النصر الا نصفها.. وسنترك النصف الباقي عقب اعلان التأهل باذن الله من باماكو.
}اذا عثرت «بغلة» في العراق كان يُسأل عنها الفاروق عمر رضي الله عنه: لماذا لم تسوي لها الطريق.. لذا قبل ان نتحدث عن اخطاء مساوى العارضة والمقيمة.. يجب ان نبحث عن من يسأل الدكتور الامين محمد احمد البرير.. لماذا لم تسوي لهم الطريق.. ؟
}البرير لا يعرف غير التقصير.. وادعاء التنظير...
}الخبير الوطني محمد عبد الله مازدا اعطى الاستديو التحليلي لقناة الجزيرة بعدا آخر وكان مقنعا في اطلالته الاولى متجاوزا لحمى البدايات التي تُصيب الكثيرين في مثل هذه المواقف.. فشكل حضورا متميزا مع رفيقه في ذات الاستديو الكابتن الرشيد المهدية.
}لاعبو الهلال انتصروا لانفسهم متجاوزين عن المشقة وقلة الفئران في النادي الافريقي الكبير.
}بعض حملة مشاعل الكذب الضار قالوا ان البرير وعد بتحفيز لاعبي الهلال ونسوا ان الرجل «عاجز» عن سداد المتأخرات وفشل في دفع الحوافز الخاصة بلقاء انتركلوب كاملة بجانب حافز تخطي اهلي شندي..
}اوعد بما تملك يا برير.. فالجميع يعرف مدى افلاس مجلسك المادي والفكري.
}القاطرة الزيمبابوية مقابل الشرعية.. ملف خطير.. خطير.. خطير