جاطت ووووووجاطت
ماذا هناك ؟
سؤال تبحث له الساحة الرياضيةعن إجابة والكل مندهش ماذا هناك؟
فى اقل من ساعتين اصدر صديقى اللدود بيانين وجه فيهما إدانة واضحة للجنتين من اهم لجانه وتضمان اهم كوادر الإتحاد العام وهما اللجنة المنظمة واللجنة المتفرعةعنها وهى لجنة الطوارئ لعلها اول مرة تتم هذه الإدانة علانية على مستوى الإعلام وهو ما اثار السؤال: ماذا هناك؟
وفى نفس الوقت لم يصمت الطرف الأخر ورد إعلاميا بنفس العنف وبادل شداد إدانة بإدانة ليضاعف من التساؤل الذى يثير إهتمام الساحة ماذا هناك؟
لماذا تفجر الخلاف على هذا النحو ودون مقدمات ولماذا شهد الإتحاد العام هذه المواجهة لإول مرة وبهذه الحدة مع ان هناك قضايا كانت اكثر خطورة من قضايا اليوم.شداد الذى لم يضطر يوما ان يدين حاشيته من جماعة السمع والطاعة علنا وبمثل هذه الحدة فهل هذا مؤشر لإن جماعة السمع والطاعة تمردت على التبعية ولم يعد شداد يضمن الآنصياع له مما اعجزه لإول مرة أن يفرض مواقفه وتعليماته بالكتمان فاعلنها حربا علانية.
وهل هذا تطور لم يكن يتوقعه احد بأن يكون فى الإتحاد من يرفع صوته بكلمة لا لشداد وان تكون جبهة الرفض من الكوادر المهمة والتى يفترض انها قيادية بنفس المستوى غلا انها بقيت سالبة طوال الوقت..
هل ما حدث تمهيد وإعلان عن معركة قادمة فى اشهر معدودة ؟
شداد لم يقف عند إصدار بيانين ثانيهما اعنف من الأول واكثر وضوحا حيث اعلن عن إلغاء قرارات للجنة الطوارئ واللجنة المنظمة والتى يقف على راسهما سكرتير الإتحاد مما دفع بامين الخذينة صلاح سعيد بأن يشجب تدخل شداد ويوضح ان القرارات التى اعلن إلغائها شداد صدرت فى غيابه بالتشاور بين ضباط الإتحاد المتواجدين فى السودان وبينهم رئيس الإٌتحاد بالإنابة الدكتور معتصم جعفر بجانب اعضاء لجنة الطوارئ والموجودين من اعضاء اللجنة المنظمة مما يضفى على قراراتهم شرعية وإذا كان شداد يرى انهم تجاوزوا موجهات الإتحاد اليس هو اكثر تجاوزا منهم وهو ينفرد بإتخاذ قرار يدين ويشجب ويلغى قرارا للقائمين على الأمر فى غيابه وكان الإحرى به ان يحترم المؤسسة ويدعو لإجتماع مجلس إدارة صاحب الحق فى المحاسبة وايهما اكثر شرعية هل هو القرار الذى صدر من اللجنة بموافقة الضباط الموجودين فى غيابه ام هو قراره المنفرد وماهو السند القانونى الذى يخول له بصفته الرئيس ان يلغى قرارات شارك فيها رئيس الإتحاد بالإنابة ومجموعة من ضباط الإتحاد واللجنة المختصة بالأمر حتى لو كانت مخطئة فقرارها لايصحح بقرار منه وحده.كما ان ماصدر عن شداد على مستوى الإعلام الا يضعه تحت المساءلة القانونية وهو الذى سعى لمحاكمة من وجهوا بيانات ضد الإتحاد للصحف ام انه يتمتع بحصانة من لجنة الإنضباط. ربما يكون .قراره فنى مش
شداد يعلم كل هذا ولكن لماذا إختار هذا التوقيت ليضيف للإزمات ازمة جديدة واكبر لتعج الساحة بالتراشقات من الجانبين.
امر اخر وفى غاية الأهمية ربما لم يلفت نظر احد ولكن الدكتور قصد به ان يوجه رسالة هامة وخطيرة للإخ مجدى شمس الدين فالدكتور حسب ما ورد فى الصحف وجه الأمين العام (الدكتور ابو حبل) ليعد القرار والأمين العام هو المنصب الجديد الذى اقرته الفيفا بديلا لمنصب سكرتير الإتحاد إلا ان شداد عندما كان حريصا لإستمرار التوافق بينه ومجدى الذى رفض التنازل عن منصب السكرتير والتفرغ امين عام مما دفع بشداد ان يطلب من الفيفا إستثناء السودان من القرار وتحجج فى ذلك(ويالها من مفارقة) بأن تنفيذ القرار يعنى مخالفة قانون الدولة والذى يجب عليهم إحترامه و الذى ينص على منصب السكرتير فى قانون الرياضة ولكن يبدو ان الحال إنقلب الأن ولقد نشرت فى مقالة سابقة ما قاله الدكتور فى ندوة اجراس الحرية عندما إعترض على ان ينص قانون2010 على منصب سكرتير بحجة انه يخالف الفيفا وهكذا اصبح قرار الفيفا مهما لما لم يعد الدكتور بذات الحماس نحو مجدى والوفاق معه و هذاما يفسر لماذا إتجه الدكتور نحو الأمين العام وليس السكرتير هذه المرة. ودقى يا مزيكة واعذفى لنا نشيد جاطت ووووجاطت.
خارج النص: اذا كنت يا شداد بتلغى قرارات لجان مكونة بموجب النظام الاساسى وعين عضويتها مجلس الإدارة وتعلن رفضك لقراراتها ببيان فى الصحف فما هو دور مجلس الإدارة وتحت اى مادة استندت فى قرارك
ماذا هناك ؟
سؤال تبحث له الساحة الرياضيةعن إجابة والكل مندهش ماذا هناك؟
فى اقل من ساعتين اصدر صديقى اللدود بيانين وجه فيهما إدانة واضحة للجنتين من اهم لجانه وتضمان اهم كوادر الإتحاد العام وهما اللجنة المنظمة واللجنة المتفرعةعنها وهى لجنة الطوارئ لعلها اول مرة تتم هذه الإدانة علانية على مستوى الإعلام وهو ما اثار السؤال: ماذا هناك؟
وفى نفس الوقت لم يصمت الطرف الأخر ورد إعلاميا بنفس العنف وبادل شداد إدانة بإدانة ليضاعف من التساؤل الذى يثير إهتمام الساحة ماذا هناك؟
لماذا تفجر الخلاف على هذا النحو ودون مقدمات ولماذا شهد الإتحاد العام هذه المواجهة لإول مرة وبهذه الحدة مع ان هناك قضايا كانت اكثر خطورة من قضايا اليوم.شداد الذى لم يضطر يوما ان يدين حاشيته من جماعة السمع والطاعة علنا وبمثل هذه الحدة فهل هذا مؤشر لإن جماعة السمع والطاعة تمردت على التبعية ولم يعد شداد يضمن الآنصياع له مما اعجزه لإول مرة أن يفرض مواقفه وتعليماته بالكتمان فاعلنها حربا علانية.
وهل هذا تطور لم يكن يتوقعه احد بأن يكون فى الإتحاد من يرفع صوته بكلمة لا لشداد وان تكون جبهة الرفض من الكوادر المهمة والتى يفترض انها قيادية بنفس المستوى غلا انها بقيت سالبة طوال الوقت..
هل ما حدث تمهيد وإعلان عن معركة قادمة فى اشهر معدودة ؟
شداد لم يقف عند إصدار بيانين ثانيهما اعنف من الأول واكثر وضوحا حيث اعلن عن إلغاء قرارات للجنة الطوارئ واللجنة المنظمة والتى يقف على راسهما سكرتير الإتحاد مما دفع بامين الخذينة صلاح سعيد بأن يشجب تدخل شداد ويوضح ان القرارات التى اعلن إلغائها شداد صدرت فى غيابه بالتشاور بين ضباط الإتحاد المتواجدين فى السودان وبينهم رئيس الإٌتحاد بالإنابة الدكتور معتصم جعفر بجانب اعضاء لجنة الطوارئ والموجودين من اعضاء اللجنة المنظمة مما يضفى على قراراتهم شرعية وإذا كان شداد يرى انهم تجاوزوا موجهات الإتحاد اليس هو اكثر تجاوزا منهم وهو ينفرد بإتخاذ قرار يدين ويشجب ويلغى قرارا للقائمين على الأمر فى غيابه وكان الإحرى به ان يحترم المؤسسة ويدعو لإجتماع مجلس إدارة صاحب الحق فى المحاسبة وايهما اكثر شرعية هل هو القرار الذى صدر من اللجنة بموافقة الضباط الموجودين فى غيابه ام هو قراره المنفرد وماهو السند القانونى الذى يخول له بصفته الرئيس ان يلغى قرارات شارك فيها رئيس الإتحاد بالإنابة ومجموعة من ضباط الإتحاد واللجنة المختصة بالأمر حتى لو كانت مخطئة فقرارها لايصحح بقرار منه وحده.كما ان ماصدر عن شداد على مستوى الإعلام الا يضعه تحت المساءلة القانونية وهو الذى سعى لمحاكمة من وجهوا بيانات ضد الإتحاد للصحف ام انه يتمتع بحصانة من لجنة الإنضباط. ربما يكون .قراره فنى مش
شداد يعلم كل هذا ولكن لماذا إختار هذا التوقيت ليضيف للإزمات ازمة جديدة واكبر لتعج الساحة بالتراشقات من الجانبين.
امر اخر وفى غاية الأهمية ربما لم يلفت نظر احد ولكن الدكتور قصد به ان يوجه رسالة هامة وخطيرة للإخ مجدى شمس الدين فالدكتور حسب ما ورد فى الصحف وجه الأمين العام (الدكتور ابو حبل) ليعد القرار والأمين العام هو المنصب الجديد الذى اقرته الفيفا بديلا لمنصب سكرتير الإتحاد إلا ان شداد عندما كان حريصا لإستمرار التوافق بينه ومجدى الذى رفض التنازل عن منصب السكرتير والتفرغ امين عام مما دفع بشداد ان يطلب من الفيفا إستثناء السودان من القرار وتحجج فى ذلك(ويالها من مفارقة) بأن تنفيذ القرار يعنى مخالفة قانون الدولة والذى يجب عليهم إحترامه و الذى ينص على منصب السكرتير فى قانون الرياضة ولكن يبدو ان الحال إنقلب الأن ولقد نشرت فى مقالة سابقة ما قاله الدكتور فى ندوة اجراس الحرية عندما إعترض على ان ينص قانون2010 على منصب سكرتير بحجة انه يخالف الفيفا وهكذا اصبح قرار الفيفا مهما لما لم يعد الدكتور بذات الحماس نحو مجدى والوفاق معه و هذاما يفسر لماذا إتجه الدكتور نحو الأمين العام وليس السكرتير هذه المرة. ودقى يا مزيكة واعذفى لنا نشيد جاطت ووووجاطت.
خارج النص: اذا كنت يا شداد بتلغى قرارات لجان مكونة بموجب النظام الاساسى وعين عضويتها مجلس الإدارة وتعلن رفضك لقراراتها ببيان فى الصحف فما هو دور مجلس الإدارة وتحت اى مادة استندت فى قرارك
يا دكتور شداد سير وعين الله ترعاك الشايفوا تمام امشي فيه
والله والله تعجب
ممكن اسال سؤال وين كبد الحقيقة اقصد مزمل ابوالقاسم
الحصل ليه شنو يا أخوانا مع أننا ما بندور كلاموا لكن والله صراحة وحشنا
لايكون اعتزل الكتابة
يا مزمل يا أبو القاسم اظهر وبان ليك الأمان