بالمرصاد
الصادق مصطفى الشيخ
هارون المنتدى والسباحة
لبى رئيس اللجنة الاولمبية هاشم هارون دعوة منتدى كل الالعاب رغم ان
المنتدى يسير فى وجهة عدم ترشيحه لدورة قادمة لأسباب اوردها المتداخلون
بكل شفافية ودون املاء او حتى معرفة بهاشم الذى اكتشف انه كان على خطاء
وهو يعمل بمنهجية التقريب والتبعيد ان جاز التعبير
ولو كنت حضورا للمنتدى لما تركت هاشم هارون يفسد خطاب الدورة على محمود
السر الذى نتوقع عن تلاوته للخطاب ان يذهب المفوض واعوانه واعضاء الجمعية
فى ثبات عميق فقد قام هارون بسرد ذات التفاصيل المملة التى اوردها فى
برامج اذاعية وتلفزيونية ولقاءات صحفية فقط قام بحذف طرده للصحافيين ربما
تحسس وواراد ان يتركها مستورة لان الحقيقة ستكون وبالا على العقارب
المحلية والمستوردة وهم يصوروا لزملاؤهم وقوفهم مع الاعلام وحقه فى حضور
اجتماعات المجلس وهذا يعنى ان هاشم هارون الذى اكد ترشيحه لدورة قادمة
انه يعشم فى اصوات الريشة والتجديف والاول يتحرك بقوة لترشيح منافس له هو
الدكتور كمال شداد والثانى سيساند الشيطان ولكنه لن يمنح المترشحين
الحاليين هاشم وكمال شداد رغم تحركات عبد الرحيم حمد المكوكية التى سيحدد
الريح اتجاهها باذن الله
ورغما عن ذلك يحمد لهاشم انه استجاب لدعوة المنتدى واصراره على عدم
اصطحاب من يعكروا الصفو ويسعوا لتحجيم هاشم الذى ظل يستجيب لمشورتهم
بعقد المؤتمرات الصحفية حينما يريدوا واغفالها ايضا عندما يكون الامر
يمسهم فهل يعقل ان تكون مصادفة ان يتحدث هاشم هارون بتلكم اللغة والأسلوب
مع نجم الدين فى المؤتمر الصحفى الذى قال فيه رئيس اكبر مؤسسة رياضية
لممثل وزير (اركب اعلى ما فى خيلك ) ومن يومها سحبت ملفات الاولمبية وذهبت
لجهات اخرى لولا ذهاب حاج ماجد سوار لبقت ان لم تكن الثقة قد سحبت من
هارون واعوانه
وهل هى قناعة ان لا تعقد اللجنة الاولمبية مؤتمرا صحفيا تشرح للشعب
السودانى ملابسات ما حدث فى لندن انها الاستشارية الخائبة لا تعرف
التوقيت ولا تجميل وجه المكان الذى جعلوا منه ارثا خاصا يريدوا ان
يستمروا فيه رغم الفظائع ولا نقول الفضائح حتى لا يخرج علينا هارون مجددا
بانه برئ مما حدث فى سنغافورة والدوحة ولندن
اما عن السباحة فاردت ان اقول بانها المنشط الثانى الأكثر تمثيلا للسودان
والاكثر اهتماما فى العالم بعد العاب القوى فلماذا لا يكون له ممثل فى
المكتب التنفيذى او قل الضباط الاربعة لماذا تهين السباحة نفسها لهذه
الدرجة التى يمثلها فيه سكرتير العاب القوى كمدرب وبالمناسبة هل صحيح ان
البعض طالب بايقاع اقسى العقوبات على مكى والذى ساعدوه بان يكون متواجد
بالقرية الاولمبية فى لندن بصفة مدرب سباحة ولكن هارون رفض اذا فات
السؤال على حضور المنتدى هل يتكرم الرئيس بالرد مع توضيح انحيازه لمكى
والذين ساندوه واين كان هو ولماذا لا يراجع الأسماء مثل من سبقوه
دمتم والسلام
الصادق مصطفى الشيخ
هارون المنتدى والسباحة
لبى رئيس اللجنة الاولمبية هاشم هارون دعوة منتدى كل الالعاب رغم ان
المنتدى يسير فى وجهة عدم ترشيحه لدورة قادمة لأسباب اوردها المتداخلون
بكل شفافية ودون املاء او حتى معرفة بهاشم الذى اكتشف انه كان على خطاء
وهو يعمل بمنهجية التقريب والتبعيد ان جاز التعبير
ولو كنت حضورا للمنتدى لما تركت هاشم هارون يفسد خطاب الدورة على محمود
السر الذى نتوقع عن تلاوته للخطاب ان يذهب المفوض واعوانه واعضاء الجمعية
فى ثبات عميق فقد قام هارون بسرد ذات التفاصيل المملة التى اوردها فى
برامج اذاعية وتلفزيونية ولقاءات صحفية فقط قام بحذف طرده للصحافيين ربما
تحسس وواراد ان يتركها مستورة لان الحقيقة ستكون وبالا على العقارب
المحلية والمستوردة وهم يصوروا لزملاؤهم وقوفهم مع الاعلام وحقه فى حضور
اجتماعات المجلس وهذا يعنى ان هاشم هارون الذى اكد ترشيحه لدورة قادمة
انه يعشم فى اصوات الريشة والتجديف والاول يتحرك بقوة لترشيح منافس له هو
الدكتور كمال شداد والثانى سيساند الشيطان ولكنه لن يمنح المترشحين
الحاليين هاشم وكمال شداد رغم تحركات عبد الرحيم حمد المكوكية التى سيحدد
الريح اتجاهها باذن الله
ورغما عن ذلك يحمد لهاشم انه استجاب لدعوة المنتدى واصراره على عدم
اصطحاب من يعكروا الصفو ويسعوا لتحجيم هاشم الذى ظل يستجيب لمشورتهم
بعقد المؤتمرات الصحفية حينما يريدوا واغفالها ايضا عندما يكون الامر
يمسهم فهل يعقل ان تكون مصادفة ان يتحدث هاشم هارون بتلكم اللغة والأسلوب
مع نجم الدين فى المؤتمر الصحفى الذى قال فيه رئيس اكبر مؤسسة رياضية
لممثل وزير (اركب اعلى ما فى خيلك ) ومن يومها سحبت ملفات الاولمبية وذهبت
لجهات اخرى لولا ذهاب حاج ماجد سوار لبقت ان لم تكن الثقة قد سحبت من
هارون واعوانه
وهل هى قناعة ان لا تعقد اللجنة الاولمبية مؤتمرا صحفيا تشرح للشعب
السودانى ملابسات ما حدث فى لندن انها الاستشارية الخائبة لا تعرف
التوقيت ولا تجميل وجه المكان الذى جعلوا منه ارثا خاصا يريدوا ان
يستمروا فيه رغم الفظائع ولا نقول الفضائح حتى لا يخرج علينا هارون مجددا
بانه برئ مما حدث فى سنغافورة والدوحة ولندن
اما عن السباحة فاردت ان اقول بانها المنشط الثانى الأكثر تمثيلا للسودان
والاكثر اهتماما فى العالم بعد العاب القوى فلماذا لا يكون له ممثل فى
المكتب التنفيذى او قل الضباط الاربعة لماذا تهين السباحة نفسها لهذه
الدرجة التى يمثلها فيه سكرتير العاب القوى كمدرب وبالمناسبة هل صحيح ان
البعض طالب بايقاع اقسى العقوبات على مكى والذى ساعدوه بان يكون متواجد
بالقرية الاولمبية فى لندن بصفة مدرب سباحة ولكن هارون رفض اذا فات
السؤال على حضور المنتدى هل يتكرم الرئيس بالرد مع توضيح انحيازه لمكى
والذين ساندوه واين كان هو ولماذا لا يراجع الأسماء مثل من سبقوه
دمتم والسلام