• ×
الأحد 5 مايو 2024 | 05-04-2024
نادر التوم

على صفيح ساخن

نادر التوم

 3  0  1527
نادر التوم
على صفيح ساخن نادر التوم
طريق الشوق_1
تسخينة: من لا يعرف الى أين يذهب يتوه
تسخينة تانية: إفراج مؤقت!!
لأن النفوس تكِل والناس قد سئموا الكلام الكتير و(النقة) سنتحدث عن آلية تحقيق المريخ لكاس الكونفدرالية، مستصحبين
قديم الدروس وجديدها، معالجين للأخطاء والسلبيات، سالكين الطرق التى توصلنا للغايات.. لتكن هذه الحلقة الأولى لأنَ الساحة الرياضية والفنية والمجتمعية حبلى بالأحداث، وتريد منا طرقا ولو(خفيفا) عليها، لنبدأ من المهم: _التدريب_ وبما أن مجلسنا ظل يكرر تجديد ثقته فى ريكو ومعاونبه كل مرة فإننا نرجو فقط ونتمنى ونحن قاب قوسين، وعلى بعد خطوتين من الكاس أن تُمنح صلاحيات واسعة لجبرة الذى وضع بصمته فى فترته القليلة الاخيرة والتى عاد فيها (بأمر الجماهير) بخلاف ريكو، الذى لم يضع بصمة الى الآن، لايعرف مقدرات لاعبيه ولا يوظفهم ولا يحسن وضع التشكيل ولا إجراء التبديل، تسير اموره عن طريق المصادفات والحظ (الذى لن يبتسم باستمرار ودائما وابدا) بل صدمة الإخفاق ستكون قوية وصوت السقوط مدويا، إذن تلك هى أولى الخطوات نحو طريق الشوق طريق التحدى طريق (الأمل) طريق البطولة.... ونواصل إن شاء الله!
نفس الشئ
الطرفة تحكى ان الرجل الكبير ظل يحذر إبنه الشاب من العمل فى الحر والوقوف فى السخانة، لكن الابن لم يُصغ ولم يستجب، فما كان من الاب الا ان احضر لابنه (بكسر النون) إبنه (بفتحها)، ولما راى الرجل الذى لم يسمع الكلام ابنه فى الحر هرول نحوه مخاطبا والده (دا شنو يابا الحر ياخ) فرد الاب الكبير للاب الصغير _ابنه_ وانا من قبيل ما قلت ليك الحر انا ما خايف عليك زى ما انت خايف عليهو فاقتنع وفهم الإشارة، و(أبو الغرازيت) يريد ان يبعث بالنجم هيثم مصطفى الى بعثة التدريب حتى يصبح (الكوتش سيدا) وحينها يدرك ويفهم (غرزته دا ليييه ما بلعبوا).. وكما قلنا من قبل إن الاخ رئيس الجمهورية قد قام (مشكورا) بحل مشكلة اللاعب مع الإدارة لكن بقيت مشكلة اللاعب (الفنية) مع الكوتش، غارزيتو قال الهلال زاد عمرو (خمسة سنين) وانا ماعارف قصة الرقم دا شنو مع الوصيف؟؟
الصفوف صنوف
فى الفرن تقف صفا (لتتناول) خبزك ورغيفك سواء كان عالى الجودة او (منقوص العجين) ثم تمضى متثاقلا مع الصف نحو صف الطعمية، ما ح تصدقوا طبعا لكين والله بقت بالصف، وان كنت من مستخدمى النت فستجلس فى الصف مثلما تجلس فى انتظار الطبيب، فى انتظار خلو جهاز من اطفال الفيس بووك ولعبة المهمات للبطل صاحب القميص الازرق المشجر وبنطلون الجينز، ورغم ان الصحف فاااضية عليك ان تقف صفا لتاخذ صحيفتك ثم تات لتبدلها بعد خمس سنين اعنى (دقائق).. أما المواصلات فهذه (صفها براهو) ولكى تعالج كل هذا الإكتئاب عليك بكوب _عصير قصب_.. لكنك تفأجا أيضا (بالصف).. اما صف جمهور البيت الازرق فى انتظار (البطولة) فهذا قد دخل بنطلون اقصد موسوعة جينيس.
من أول
فرط اهلى شندى من اول فى التاهل وسمح للهلال بالتغلب عليه بهدفين فى شندى فى وقت كان فيه الهلال يترنح وكان بالامكان هزيمته اشكال والوان وبعدد وافر من الاقوان وطبيعى ان يخسر الاهلى من الهلال دعك من ان القوون التانى (عربيا وافريقيا) ما صحيح كما صرح مسؤولوا النمور، فى نمور بغلبها تفترس حمام الوادى دا؟
نخربمة: ربكاردو برضو كان (من اول) يمنح الفرصة لناس وارغو وصحبه.
فى كل عام!
فاروق جويدة كتب قصيدته مرة واحدة ومضى وبقيت: فى كل عام.... والهلال فى كل عام يكرر ذات المشهد ويعيده يصل لذات النقطة ثم يعود مثل (الكسر) الدورى لقواعده سالما غير غانم والشماشة يغنون (لى متين لى متين) وفاض بى لهيب الشوق وصابرين وصفرا فى مجال الكاس صفرا. تخريمة تانية: وفى كل عام المنتخب (نفس الشئ) برضو!
لكننة
الهلال تاهل ولكن الهلال فى الصدارة ولكن الهلال لم يهزم لحدى هسه (إلا من الشلف) ولكن...الخ اما تلاحظون احبتى تلك اللكنة والكننة التى (يتحسس) ويتوجس بها اهل البيت الازرق سياتى يوم وتتمنون ان لو لم تتاهلوا وساذكركم باذن الله بهذا اليوم فلا تتعجلوا!
أحلاهما مُر
يبدو ان الهلال من المتوقع ان يعيد ذكربات (الوداد) والذى (قلع) منه الكاس من المعبرة ومضى به الى المغرب، ولكن هنا فى مرحلة قبل الكاس (آخر محطة)، وإحتمال يقابل الهلال ليبارد _لو تصدر_ وفاز على ريكو ولاعبيه يعنى الهلال بين نارين وبين امرين احلاهما (صفرُ)!
راعوا مشاعر(هن_ هم)
القارئ والمتلقى لا يهمه لو ان فنانا طلَق فنانة او رجل اعمال تزوج شاعرة (على سنة الله ورسوله) او غير ذلك، واولئك ناس وبشر مثلنا (عادى جدا) يتزوجون(مثنى وثلاث ورباع) ويطلقون و يفعلون ما يفعل (الناس التانين)، لكن الصحف يهمها هذا وبعضها (سيلوك) الحدث لشهور ودهور وكأنه اول او آخر زيجة فى الدنيا، من حق اولئك (شرعا) ان يثنوا ويثلثوا ويربعوا ومن حق رفيقات الدرب والنضال والابناء (الاوائل) الا تُجرح مشاعرهم بمثل هذه الاعلانات والكتابات.. (مو هيك؟؟)
شذى الذكرى
نستقبل الخميس القادم ذكرى سيدى مولانا السيد على الميرغنى (ابو الوطنية) ونجله السيد أحمد الميرغنى (الملك) ونستقبل قبلهما صاحب السيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى غدا إن شاء الله، الامانى بسلامة الوصول وان يمتعك الله بالصحة والعافية وأنجالك الكرام والتهانى (بالأطنان) بمناسبة هذه الذكرى لكم وللطريقة الختمية ولجميع الطرق والمسلمين و(الوطن والمواطن)! يصاحب الذكرى اسبوع ثقافى ومحاضرات دينية وتعريفية بالراحلين (قدس الله روحهما) بدأت يوم السبت وتستمر حتى الاربعاء القادم ان شاء الله يوميا بعد صلاة العشاء بالقاعة الهاشمية!
لـــــبيــد
ينطلق على الهلال كما قلنا من قبل قول الشاعر لبيد: وما المرء الا كالهلال وضوئه.. بوافى تمام الشهر (ثم يغيب).. الشهر تم و(عيد الحب قرَب).
أوائل
الإنتصار الذى حققه الهلال على (هلال شندى) هو الاول بعد معركة (تكسير الكراسى) وبإذن الله فى المباراة القادمة فى المفخرة ينال الهلال اول هزيمة هذا العام بعد الشلف اليس كذلك يا ريكاردو اعنى يا لاعبى المريخ؟ قولوا بلى!
ويظل المريخ الحاضر والمستقبل والتاريخ وكلنا مريخاب
ويا مريخ دى آخر فرصة مع ناس (آخر محطة)
وما يضير البحر أمسى زاخرا إن رمى فيه غلام بحجر، ولا كرسى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
آخر قطرة: وداعا يا (رمز الفن)!
وهذه بصمتى
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : نادر التوم
 3  0
التعليقات ( 3 )
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    shm ahmr 10-08-2012 11:0
    يا سلام عليك يا استاذ كلامك درر اهريهم ورم فشافيش الصفراب الهيثماب000
  • #2
    سيف داؤود 10-08-2012 02:0
    ياخي انت عندك عقدة كبيرة جدا مع الهلال الله يشفيك منها ثم ثانيا اناشايف عدم هزيمة الهلال هذا الموسم حارقاك شديد وفي كل كتاباتك تذكر فيها الشلف علمابانك تعلم تماما ان المباراتين انتهت بالتعادل خلال الوقت الاصلي وتم الاحتكام لضربات الجزاء التي وصفها ملك الكرة بيليه بانها وسيلة جبانة لاحراز الاهداف يعني باختصار الشلف فاز في ضربات الجزاء وليس في المباراة كما ارجو ان تشد حيلك شوية وانت بتكتب ولاتستخدم بعض العبارات المايصة مثل موهيك لانها لاتشبهنا واذا كانت عاجباك ياخي روح دمشق وعيش هناك خاصة اليومين دي جوها حلو وحايعجبك وحانرتاح من سخافتك
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019