على صفيح ساخن نادر التوم
(بالأمل) صبرت قلبى!
تسخينة: ويبقى (الأمل)
تسخينة تانية: يا(أمل) عمرى القبيل.
لدى الأمل فرصة كبيرة أن يردف إنجازه الذى حققه بالفوز على المريخ كأول فريق
يمكنه ان يحقق الفوز على الهلال _كذلك_ كأول فريق بعد الشلف الذى أطاح به
وأنزله إلى الكونفدرالية والتى لم يتأكد _بعد_ تاهله لآخر محطة فيها له (دور الأربعة)
وذلك للطفرة القوية والإنتفاضة الخطيرة لعقدته الاهلى شندى والذى حقق الفوز فى آخر لقائين
فى الممتاز أحدهما فى أرضه والآخر خارج القواعد رغم الظلم الذى تعرض له من الإتحاد والحصاحيصا
والاهلى إستحق أن يطلق عليه لقب النمور فهؤلاء الشباب لديهم مضاءة وعزم شديدين وهم مثل طائر الفينيق
يخرجون كل مرة من وسط حرائقهم وآلامهم ويعودون من بعيد فمن كان يا ترى يتوقع تأهلهما أصلا؟
ومن كلن يتوقع ان يمثلونا خارجيا بعد ان حققوا المركز الثالث الذى يحاولون ان يحافظوا عليه الآن؟
ومن كلن يتوقع بلوغهم هذه المرحلة المتقدمة من أول مشاركة لهم، لكل هذه الاسباب فإن الاهلى قادر على ان يحقق (المعتاد) ولا أقول المفاجاة والطبيعى جدا ان يتاهل الاهلى على حساب الهلال الذى ييشهد بضعفه وتضعضعه اهله قبل الآخرين
يبدو أننا تحركنا (عمدا وبلا شعور) من محطة الامل الى الارسنال وما علينا فكله فى نهر النيل
تلك الولاية المعطاءة المظلومة، قلنا ان الامل عطبرة (الفهود) لديه فرصة كبيرة لمواصلة تحقيق الامجاد هذا العام
_إن كان الفوز على الهلال أصلا يعد مجدا_؟؟ وذلك لإلحاق اول هزيمة له ومحو صورة مباراة البمبان
فى الموسم السابق والتى سجل فيها سادومبا هدفه الرابع وبعض المشجعين فى المستشفى وتحت مرأى الحكم
كل ذلك فى محاولة لإلحاقه بلقب الهداف ولكن هيهات هيهات فقد قضى الامر
فى تلك المبارة كانت الهلال قد فاوض نجمين من الامل ولم يلعب الامل كورته التى نعرفها (فى اتبرا)
لدرجة إستفزت أحد المشجعين الذى إندفع نحو مرمى الهلال ودخل بداخله فى إشارة منهم لتكاسل لاعبى الامل
وتراخيهم وعدم إيلاجهم الكرة الشباك وفى فرص كثيرة وإنفرادات وكرات هى عبارة عن (أقوان)
نتذكر هذه الاحداث ونقول ان الامل نفسه يبحث عن التمثيل ليس كتمثيل سادومبا ولاعبى الهلال بل تمثيل الوطن وقد
ابلى حسنا الموسم السابق وكاد يتاهل مع الثلاثى السودانى لولا سوء الطالع
الفرصة امام الامل لتحقيق إنتصار عريض يبهج به قاعدته ويرتقى للأعلى بحثا عن التمثيل الخارجى
ومحوا للصورة الباهتة التى إنطبعت فى أذهان مشجعيه ومتابعى الرياضة فى العام السابق
والامل استطاع ان يهزم الهلال وهو مكتمل افلا يفعلها والهلال (مش ناقص)؟؟
وفى وجود مدرب مثل مورينيو يمكننا ان نتفاءل شريطة الا يمارس الجبن مثل ريكو
وان يلعب للهلال بهجوم كاسح واراهنه على حسم اللقاء منذ الشوط الاول
لسه بتكابر؟؟
لا زال الاخ الرشيد على عمر يكابر ويبعد عن الصحافة الرياضة تهمة المساهمة فى الاحداث
مع انها وبخاصة (حبيب البلد) ساهمت وبنسبة كبيرة جدا، ليس فى أحداث الكراسى الاخيرة
بل منذ إنطلاقتها وهى تات فى ثوب بغيض يدعو للفرقة والتعصب ونشرت المين شيتات باللون
الاحمر ونشرت صور الركشات والتاكسى والمسامير والمقصات وغيرها من الاساليب الرديئة
التى لم تكن موجودة قبلها، والا لما توقفت الصحيفة لاكثر من مرة ووجدت معارضة حتى من رئيس الهلال السابق
والكثير من المشجعين الذين لا يؤيدون مثل هذا التطرف وهذا الفجور فى التشجيع
وحتى عدد الامس فقد كان العنوان الرئيس: الفاتح النقر هيثم أساسى قبل الكراسى
والعنوان لا غضاضة ولا باس عليه لو كان لم يضع قوسين على (الكراسى)
وكأنه لا زال معجبا بما حدث وكأنه لا يريد أن يرعوى وكانه (أعجبه) هذا!
وليت الرشيد يركز ولا يتجرس فلو رجع الى ارشيفه القريب و(الغريب) لوجد عمودا يبكى فيه للمجلس
ويعتذر ويؤكد انه كتب تحت تأثير الإنفعال مع انه يكتب (طوالى) تحت تاثير الانفعال
وانا استغرب للمجلس الذى (يجلس) فراجة على ما يكتبه الرشيد وصحيفته وامثاله ويدعو للفتنة
الم يوصى الرشيد الجمهور بان لا يترك احدهم كرسيه ويحمله معه؟. إذن لماذا لا يكون شجاعا ويعلن مسؤوليته بدون جرس ويؤكد انه كتب تحت تاثير الانفعال تانى ودى آخر مرة؟؟ ويحمل المسؤولية للمواقع الإلكترونية وهى مع كثرة غثائها بها ناس
يتحيزون للخير والسماحة ويعتنقون مبدأ (الروح الرياصية)؟؟؟
نار على نار
(حاكو حاكو) نظرية ومنهج يتبعه الهلالاب مع المريخ بإستمرار
أخشى أن يمشوا الى عطبرة (كدارى) تشجيعا للفريق لكى يحقق الممتاز فهذى (أقصى) أمانيهم
الأندية والإداريين ما عارفين حقوقهم وفى الممتاز كثير من المشكلات والوقائع تؤكد هذا
غدا بلإذن الله اكتب لكم عن هذا الامر المهم والمتكرر
الولاء والسياسة مشكلتان فى وسطنا الرياضى أسهمتا مثل بقية المشكلات فى ما وصلنا إليه
إتهام خطير ذلك الذى وُجه بحبيب البلد امس لجهات كثيرة تحت عنوان: (تعادل وأداء مريب امام الاولاد والإتهامات تلاحق
العديد من الجهات) ذلك فى الصفحة المازيمبى اعنى (الخامسة)
ويظل المريخ الحاضر والمستقبل والتأريخ وكلنا مريخاب ويا زعيم فى إنتظار اللقب!
وما يضير البحر امسى زاخرا إن رمى فيه غلام بحجر؟؟
آخر قطرة: (أمل) حياتى!
وهذه بصمتى
(بالأمل) صبرت قلبى!
تسخينة: ويبقى (الأمل)
تسخينة تانية: يا(أمل) عمرى القبيل.
لدى الأمل فرصة كبيرة أن يردف إنجازه الذى حققه بالفوز على المريخ كأول فريق
يمكنه ان يحقق الفوز على الهلال _كذلك_ كأول فريق بعد الشلف الذى أطاح به
وأنزله إلى الكونفدرالية والتى لم يتأكد _بعد_ تاهله لآخر محطة فيها له (دور الأربعة)
وذلك للطفرة القوية والإنتفاضة الخطيرة لعقدته الاهلى شندى والذى حقق الفوز فى آخر لقائين
فى الممتاز أحدهما فى أرضه والآخر خارج القواعد رغم الظلم الذى تعرض له من الإتحاد والحصاحيصا
والاهلى إستحق أن يطلق عليه لقب النمور فهؤلاء الشباب لديهم مضاءة وعزم شديدين وهم مثل طائر الفينيق
يخرجون كل مرة من وسط حرائقهم وآلامهم ويعودون من بعيد فمن كان يا ترى يتوقع تأهلهما أصلا؟
ومن كلن يتوقع ان يمثلونا خارجيا بعد ان حققوا المركز الثالث الذى يحاولون ان يحافظوا عليه الآن؟
ومن كلن يتوقع بلوغهم هذه المرحلة المتقدمة من أول مشاركة لهم، لكل هذه الاسباب فإن الاهلى قادر على ان يحقق (المعتاد) ولا أقول المفاجاة والطبيعى جدا ان يتاهل الاهلى على حساب الهلال الذى ييشهد بضعفه وتضعضعه اهله قبل الآخرين
يبدو أننا تحركنا (عمدا وبلا شعور) من محطة الامل الى الارسنال وما علينا فكله فى نهر النيل
تلك الولاية المعطاءة المظلومة، قلنا ان الامل عطبرة (الفهود) لديه فرصة كبيرة لمواصلة تحقيق الامجاد هذا العام
_إن كان الفوز على الهلال أصلا يعد مجدا_؟؟ وذلك لإلحاق اول هزيمة له ومحو صورة مباراة البمبان
فى الموسم السابق والتى سجل فيها سادومبا هدفه الرابع وبعض المشجعين فى المستشفى وتحت مرأى الحكم
كل ذلك فى محاولة لإلحاقه بلقب الهداف ولكن هيهات هيهات فقد قضى الامر
فى تلك المبارة كانت الهلال قد فاوض نجمين من الامل ولم يلعب الامل كورته التى نعرفها (فى اتبرا)
لدرجة إستفزت أحد المشجعين الذى إندفع نحو مرمى الهلال ودخل بداخله فى إشارة منهم لتكاسل لاعبى الامل
وتراخيهم وعدم إيلاجهم الكرة الشباك وفى فرص كثيرة وإنفرادات وكرات هى عبارة عن (أقوان)
نتذكر هذه الاحداث ونقول ان الامل نفسه يبحث عن التمثيل ليس كتمثيل سادومبا ولاعبى الهلال بل تمثيل الوطن وقد
ابلى حسنا الموسم السابق وكاد يتاهل مع الثلاثى السودانى لولا سوء الطالع
الفرصة امام الامل لتحقيق إنتصار عريض يبهج به قاعدته ويرتقى للأعلى بحثا عن التمثيل الخارجى
ومحوا للصورة الباهتة التى إنطبعت فى أذهان مشجعيه ومتابعى الرياضة فى العام السابق
والامل استطاع ان يهزم الهلال وهو مكتمل افلا يفعلها والهلال (مش ناقص)؟؟
وفى وجود مدرب مثل مورينيو يمكننا ان نتفاءل شريطة الا يمارس الجبن مثل ريكو
وان يلعب للهلال بهجوم كاسح واراهنه على حسم اللقاء منذ الشوط الاول
لسه بتكابر؟؟
لا زال الاخ الرشيد على عمر يكابر ويبعد عن الصحافة الرياضة تهمة المساهمة فى الاحداث
مع انها وبخاصة (حبيب البلد) ساهمت وبنسبة كبيرة جدا، ليس فى أحداث الكراسى الاخيرة
بل منذ إنطلاقتها وهى تات فى ثوب بغيض يدعو للفرقة والتعصب ونشرت المين شيتات باللون
الاحمر ونشرت صور الركشات والتاكسى والمسامير والمقصات وغيرها من الاساليب الرديئة
التى لم تكن موجودة قبلها، والا لما توقفت الصحيفة لاكثر من مرة ووجدت معارضة حتى من رئيس الهلال السابق
والكثير من المشجعين الذين لا يؤيدون مثل هذا التطرف وهذا الفجور فى التشجيع
وحتى عدد الامس فقد كان العنوان الرئيس: الفاتح النقر هيثم أساسى قبل الكراسى
والعنوان لا غضاضة ولا باس عليه لو كان لم يضع قوسين على (الكراسى)
وكأنه لا زال معجبا بما حدث وكأنه لا يريد أن يرعوى وكانه (أعجبه) هذا!
وليت الرشيد يركز ولا يتجرس فلو رجع الى ارشيفه القريب و(الغريب) لوجد عمودا يبكى فيه للمجلس
ويعتذر ويؤكد انه كتب تحت تأثير الإنفعال مع انه يكتب (طوالى) تحت تاثير الانفعال
وانا استغرب للمجلس الذى (يجلس) فراجة على ما يكتبه الرشيد وصحيفته وامثاله ويدعو للفتنة
الم يوصى الرشيد الجمهور بان لا يترك احدهم كرسيه ويحمله معه؟. إذن لماذا لا يكون شجاعا ويعلن مسؤوليته بدون جرس ويؤكد انه كتب تحت تاثير الانفعال تانى ودى آخر مرة؟؟ ويحمل المسؤولية للمواقع الإلكترونية وهى مع كثرة غثائها بها ناس
يتحيزون للخير والسماحة ويعتنقون مبدأ (الروح الرياصية)؟؟؟
نار على نار
(حاكو حاكو) نظرية ومنهج يتبعه الهلالاب مع المريخ بإستمرار
أخشى أن يمشوا الى عطبرة (كدارى) تشجيعا للفريق لكى يحقق الممتاز فهذى (أقصى) أمانيهم
الأندية والإداريين ما عارفين حقوقهم وفى الممتاز كثير من المشكلات والوقائع تؤكد هذا
غدا بلإذن الله اكتب لكم عن هذا الامر المهم والمتكرر
الولاء والسياسة مشكلتان فى وسطنا الرياضى أسهمتا مثل بقية المشكلات فى ما وصلنا إليه
إتهام خطير ذلك الذى وُجه بحبيب البلد امس لجهات كثيرة تحت عنوان: (تعادل وأداء مريب امام الاولاد والإتهامات تلاحق
العديد من الجهات) ذلك فى الصفحة المازيمبى اعنى (الخامسة)
ويظل المريخ الحاضر والمستقبل والتأريخ وكلنا مريخاب ويا زعيم فى إنتظار اللقب!
وما يضير البحر امسى زاخرا إن رمى فيه غلام بحجر؟؟
آخر قطرة: (أمل) حياتى!
وهذه بصمتى
