على صفيح ساخن نادر التوم
شنظير!
تسخينة: ومهما تكن عند إمرئ من خليقة وإن خالها تُخفى على الناس تُعلمِ
تسخينة ثانية: ما جديدة ولا غريبة!
كنت أستغرب فى الكلام الذى تكتبه الصحفية (أم طاقية) عن الصحفى الكبير الذى كان مشجعا موردابيا، مع ان هذا ليس عيبا وكنت أمتعض من إتهاماتها له وهو لا يرد، وان رد لا يرد فى صميم الاتهامات والتى استغرب كذلك لوقوف المجلس ولجنة رصده متفرجين حيالها و(إزاءها) ولا زلت ضد مثل تلك الكتابات تجاه المشجع السابق او غيره، كما اننى متحير من مواقفه هو بعد معركة تكسير الكراسى وهو يؤكد(القصة ما قصة تكسير كراسى القصة قصة هدف سانى الراسى) ثم يبرر ذلك الهجوم والتدمير بان جماهير المريخ كسرت كراسى الهلال_لو اصلا عندو كراسى_ مرتين وكانه يقر الجماهير الزرقاء على فعلتها الخرقاء وتصرفها الأرعن، وإن كان هذا حال كبار الصحافة فعلى صحافتنا (الرياضية) السلام، لكن الكاتب غفل وأغفل ونسى ان جماهير الهلال فلقت (رئيسها) الراحل الطيب عبد الله فهل فلقها هو كذلك؟؟
ومن قبل (شتًرت) جماهير الهلال لاعبى الرجاء وفريقه متقدم بهدف بعد ان تاخر بالماركة الخماسية، واحتمى اللاعبون بالمراتب، ورفع الجمهور التوابيت للحضرى وأرهبوا الاهلى المصرى، ورقص لاعبو الهلال وقتها بسفور امام الحضرى، وفلقوا العجب وحتى حافلات لاعبى الهلال لم تسلم من أذى الجمهور، وكثيرا ما ناءت بالحجارة لو كان جمهور الهلال فلسطينيا لتم تحرير فلسطين من بدرى حجار هلال بس، واخيرا وليس آخرا فضت الشرطة مسيرات وتظاهرات الجماهير وأنقذت الرئيس البرير، وكذلك قذفت الجماهير الهلالية مدربها الفرنسى غارزيتو بأبشع الألفاظ والإساءات وطالبت برحيله وهى التى تحتفى بان فريقها لم يهزم فى عهده( أمال لو إنهزم كنتو ضبحتو؟؟) ولاعبو الهلال كسروا لاعبى المريخ سفارى ومصعب وكليتشى و... الخ فى كثير من لقاءات القمة ولم يحتسب الحكم اى مخالفات مع انها كانت تستدعى الطرد، ولاعبو الهلال فى بعضهم يتشاكسون ويتشاكلون، بل هم مع الجمهور وجمهورهم معهم فى حالة صراع دائم وما قصة (الثنائى) القريبة ببعيدة من الأذهان ولا البلاغات التى فتحت من الجمهور فى مواجهة بعض اللاعبين بغائبة عن الناس
لكل تلك الأسباب لم نستغرب لما بدر من جمهور الهلال فهو جمهور (شنظير) إشتهر بتلك الأفعال، ومن لم يفهم معنى الكلمة من السياق فعليه ان يرجع للقواميس اللغوية وكتاب العقد الفريد الجزء السادس، وللتقريب فقد نهى الإسلام ان يكون الإنسان شنظيرا بل طالب بالعكس تماما!
تدمير البيت الأزرق!
من كل ما سبق نطالب بتدمير البيت الأزرق تدميرا شاملا، ونحن لسنا (دعاة حرب وتخريب) مثلهم لكننا نريد ان يكون تدميرا (سلميا)
قلنا للاعبى المريخ ان الكراسى (مكسرة مكسرة) لذا اهزموهم حتى لا تبقى كسير وعدم فوز لكنهم لم يسمعوا فكسروا مجاديفنا مع إنكسار وتكسير الكراسى، اما خطتى لتدمير البيت الازرق والتى سأتبناها عبر الصفيح الساخن فهى خطة محكمة و(ما تخرش المية) وتقوم اساسا على هزيمة الوصيف فى الكونفدرالية، هزيمة نكراء وهذا لن يتاتى بالرقة والدعة التى لعب بها لاعبونا ولا الخطة (الجهجهية) التى ادى بها المخرب ريكاردو لكنها ستكون بالغيرة والحماس والرجالة، وطالما ان المسؤولين واللاعبين صرحوا بان اهتمامهم (منصب) على الكونفدرالية فلقاء الهلال سيكون فى نهاية الكونفدرالية، ومن المتوقع ان يهزم الاهلى شندى الهلال بنسبة كبيرة، هذا إن لم يسبقه الخرطوم (سبعة) محققا عليه الفوز الاول (بعد الشلف)
وهزيمة الهلال لا تحتاج لمجهود لو سعيتم لهذا وعملتم له وتضافرت جهودكم، نهزمهم فيطيروا من الكونفدرالية (إن اراد الاهلى التاهل وهزمهم) او نهزمهم ونزيحهم عن طريقنا لان جمهورهم (الشنظير) سيفلق وعلينا ان ننبه الكاف قبل المباراة واراهنكم ان لم يتم معاقبتهم بالحرمان من البطولات لعامين او اربعة كما اوقفوا رئيسهم الذى إستأنف وبرأه الفيفا.. من معى فى هذه الحملة يعمل (أعجبنى) ويعمل (شير) بعيدا عن التدمير والتكسير!
نار على نار
الاحداث الجارية تحتاج صفحة كاملة لكننا سنحاول ان نختصر ونكتب..
(مشجعو الفول) لهم دور كبير فيما يحدث وهم يتحدثون قبل المباراة عن (كل زول يجى بى كرسيهو) وبعدها عن كسير (كراسى النص) وغيرها
ومع الاسف فان الاعلام الازرق ساهم بنصيب وافر فيما جرى ويجرى وهو يلهث خلف التوزيع وينحط لمستوى مشجعيه (المنفلتين) بدلا ان يرتقى هو بهم للأعلى ويسمو بهم لقيم الخير والجمال ولكنهم لن يوزعوا وهذا هو مربط الفرس!
ولا نعفى بعض الإعلام الأحمر الذى يكتب مفردات مثل الشفوت و(الكلب المسعور) وغيرها، وربما نكن نحن أيضا أخطأنا بكلمة هنا وهناك رغم اننا لم نكتب منذ زمن ولا نشجع العنف، ولذا حق علينا ان نعتذر إن حدث هذا (بدون قصد)
هواء ساخن
عدم الحسم جعل الكثيرين يتمادوا قرارات مجلس الصحافة التى اوقفت عددا من الصحف صارت تستعمل كعصا لتخويفها ولم تنفذ والشغب يجد الحماية من الغتحاد الذى يعفى جمهور الاندية المنفلت والمشاغب، والدولة تتفرج وامنياتنا تدخل الرئيس لمعالجة الامر قبل ان يستفحل لاننا لا نريد ان نفقد إنسانا فى لهو و(تفريق) هلاليا كان او مريخيا فالعجل العجل!
أتفق تماما مع الزميل عبد اللطيف ضفارى فى تلطيف الاجواء فى الفترة المقبلة من جانبنا كإعلام وان نقوم بدورنا كقادة رأى لا كقادة خراب ودمار
من طرائف ضفارى ان كل شت شاى او مطعم سيلم كراسيه الحمراء والصفراء ويدسها او يغير طلائها حتى يحافظ عليها!
الكراسى هينة بتتصلح بس الشنظير يتصلح كيف؟
تغريده : للهلال خمس صحف (غير الجاية) وللمريخ صحيفتان!
تخريمة: الواحد بقى يخاف يخت كرسيهو فى الشارع!
عن إستقالة المجلس نكتب غدا إن شاء الله وكذلك عن غياب ساسا قيت وهزيمة الناشئين واب شنب ونتيجة الناشئين وغيرها
المباراة القادمة مباراة (الردع) جوه الملعب فهل كتيبة الردع الحمراء جاهزة يا أسد؟؟
تشة فنية: اجمل ما غنى الساهر (مرمى ما بين الكراسى) وهذا حال الجمهور بعد الفعلة الزرقاء القبيحة
تلميحه: والطير قد يسوقه للموت إصغاؤه إلى حنين الصوت
ويظل المريخ الفريق الوحيد الجاب بطولات للبلد دى وكلنا مريخاب
ويا مريخ إنتهت جولة وباقى معركة (جوه الملعب)
وما يضير البحر أمسى زاخرا إن رمى فيه غلام بحجر؟؟
آخر قطرة: وكيف (كراسينا) الجميلة حلَت الآهات مكانا؟؟
وهذه بصمتى
شنظير!
تسخينة: ومهما تكن عند إمرئ من خليقة وإن خالها تُخفى على الناس تُعلمِ
تسخينة ثانية: ما جديدة ولا غريبة!
كنت أستغرب فى الكلام الذى تكتبه الصحفية (أم طاقية) عن الصحفى الكبير الذى كان مشجعا موردابيا، مع ان هذا ليس عيبا وكنت أمتعض من إتهاماتها له وهو لا يرد، وان رد لا يرد فى صميم الاتهامات والتى استغرب كذلك لوقوف المجلس ولجنة رصده متفرجين حيالها و(إزاءها) ولا زلت ضد مثل تلك الكتابات تجاه المشجع السابق او غيره، كما اننى متحير من مواقفه هو بعد معركة تكسير الكراسى وهو يؤكد(القصة ما قصة تكسير كراسى القصة قصة هدف سانى الراسى) ثم يبرر ذلك الهجوم والتدمير بان جماهير المريخ كسرت كراسى الهلال_لو اصلا عندو كراسى_ مرتين وكانه يقر الجماهير الزرقاء على فعلتها الخرقاء وتصرفها الأرعن، وإن كان هذا حال كبار الصحافة فعلى صحافتنا (الرياضية) السلام، لكن الكاتب غفل وأغفل ونسى ان جماهير الهلال فلقت (رئيسها) الراحل الطيب عبد الله فهل فلقها هو كذلك؟؟
ومن قبل (شتًرت) جماهير الهلال لاعبى الرجاء وفريقه متقدم بهدف بعد ان تاخر بالماركة الخماسية، واحتمى اللاعبون بالمراتب، ورفع الجمهور التوابيت للحضرى وأرهبوا الاهلى المصرى، ورقص لاعبو الهلال وقتها بسفور امام الحضرى، وفلقوا العجب وحتى حافلات لاعبى الهلال لم تسلم من أذى الجمهور، وكثيرا ما ناءت بالحجارة لو كان جمهور الهلال فلسطينيا لتم تحرير فلسطين من بدرى حجار هلال بس، واخيرا وليس آخرا فضت الشرطة مسيرات وتظاهرات الجماهير وأنقذت الرئيس البرير، وكذلك قذفت الجماهير الهلالية مدربها الفرنسى غارزيتو بأبشع الألفاظ والإساءات وطالبت برحيله وهى التى تحتفى بان فريقها لم يهزم فى عهده( أمال لو إنهزم كنتو ضبحتو؟؟) ولاعبو الهلال كسروا لاعبى المريخ سفارى ومصعب وكليتشى و... الخ فى كثير من لقاءات القمة ولم يحتسب الحكم اى مخالفات مع انها كانت تستدعى الطرد، ولاعبو الهلال فى بعضهم يتشاكسون ويتشاكلون، بل هم مع الجمهور وجمهورهم معهم فى حالة صراع دائم وما قصة (الثنائى) القريبة ببعيدة من الأذهان ولا البلاغات التى فتحت من الجمهور فى مواجهة بعض اللاعبين بغائبة عن الناس
لكل تلك الأسباب لم نستغرب لما بدر من جمهور الهلال فهو جمهور (شنظير) إشتهر بتلك الأفعال، ومن لم يفهم معنى الكلمة من السياق فعليه ان يرجع للقواميس اللغوية وكتاب العقد الفريد الجزء السادس، وللتقريب فقد نهى الإسلام ان يكون الإنسان شنظيرا بل طالب بالعكس تماما!
تدمير البيت الأزرق!
من كل ما سبق نطالب بتدمير البيت الأزرق تدميرا شاملا، ونحن لسنا (دعاة حرب وتخريب) مثلهم لكننا نريد ان يكون تدميرا (سلميا)
قلنا للاعبى المريخ ان الكراسى (مكسرة مكسرة) لذا اهزموهم حتى لا تبقى كسير وعدم فوز لكنهم لم يسمعوا فكسروا مجاديفنا مع إنكسار وتكسير الكراسى، اما خطتى لتدمير البيت الازرق والتى سأتبناها عبر الصفيح الساخن فهى خطة محكمة و(ما تخرش المية) وتقوم اساسا على هزيمة الوصيف فى الكونفدرالية، هزيمة نكراء وهذا لن يتاتى بالرقة والدعة التى لعب بها لاعبونا ولا الخطة (الجهجهية) التى ادى بها المخرب ريكاردو لكنها ستكون بالغيرة والحماس والرجالة، وطالما ان المسؤولين واللاعبين صرحوا بان اهتمامهم (منصب) على الكونفدرالية فلقاء الهلال سيكون فى نهاية الكونفدرالية، ومن المتوقع ان يهزم الاهلى شندى الهلال بنسبة كبيرة، هذا إن لم يسبقه الخرطوم (سبعة) محققا عليه الفوز الاول (بعد الشلف)
وهزيمة الهلال لا تحتاج لمجهود لو سعيتم لهذا وعملتم له وتضافرت جهودكم، نهزمهم فيطيروا من الكونفدرالية (إن اراد الاهلى التاهل وهزمهم) او نهزمهم ونزيحهم عن طريقنا لان جمهورهم (الشنظير) سيفلق وعلينا ان ننبه الكاف قبل المباراة واراهنكم ان لم يتم معاقبتهم بالحرمان من البطولات لعامين او اربعة كما اوقفوا رئيسهم الذى إستأنف وبرأه الفيفا.. من معى فى هذه الحملة يعمل (أعجبنى) ويعمل (شير) بعيدا عن التدمير والتكسير!
نار على نار
الاحداث الجارية تحتاج صفحة كاملة لكننا سنحاول ان نختصر ونكتب..
(مشجعو الفول) لهم دور كبير فيما يحدث وهم يتحدثون قبل المباراة عن (كل زول يجى بى كرسيهو) وبعدها عن كسير (كراسى النص) وغيرها
ومع الاسف فان الاعلام الازرق ساهم بنصيب وافر فيما جرى ويجرى وهو يلهث خلف التوزيع وينحط لمستوى مشجعيه (المنفلتين) بدلا ان يرتقى هو بهم للأعلى ويسمو بهم لقيم الخير والجمال ولكنهم لن يوزعوا وهذا هو مربط الفرس!
ولا نعفى بعض الإعلام الأحمر الذى يكتب مفردات مثل الشفوت و(الكلب المسعور) وغيرها، وربما نكن نحن أيضا أخطأنا بكلمة هنا وهناك رغم اننا لم نكتب منذ زمن ولا نشجع العنف، ولذا حق علينا ان نعتذر إن حدث هذا (بدون قصد)
هواء ساخن
عدم الحسم جعل الكثيرين يتمادوا قرارات مجلس الصحافة التى اوقفت عددا من الصحف صارت تستعمل كعصا لتخويفها ولم تنفذ والشغب يجد الحماية من الغتحاد الذى يعفى جمهور الاندية المنفلت والمشاغب، والدولة تتفرج وامنياتنا تدخل الرئيس لمعالجة الامر قبل ان يستفحل لاننا لا نريد ان نفقد إنسانا فى لهو و(تفريق) هلاليا كان او مريخيا فالعجل العجل!
أتفق تماما مع الزميل عبد اللطيف ضفارى فى تلطيف الاجواء فى الفترة المقبلة من جانبنا كإعلام وان نقوم بدورنا كقادة رأى لا كقادة خراب ودمار
من طرائف ضفارى ان كل شت شاى او مطعم سيلم كراسيه الحمراء والصفراء ويدسها او يغير طلائها حتى يحافظ عليها!
الكراسى هينة بتتصلح بس الشنظير يتصلح كيف؟
تغريده : للهلال خمس صحف (غير الجاية) وللمريخ صحيفتان!
تخريمة: الواحد بقى يخاف يخت كرسيهو فى الشارع!
عن إستقالة المجلس نكتب غدا إن شاء الله وكذلك عن غياب ساسا قيت وهزيمة الناشئين واب شنب ونتيجة الناشئين وغيرها
المباراة القادمة مباراة (الردع) جوه الملعب فهل كتيبة الردع الحمراء جاهزة يا أسد؟؟
تشة فنية: اجمل ما غنى الساهر (مرمى ما بين الكراسى) وهذا حال الجمهور بعد الفعلة الزرقاء القبيحة
تلميحه: والطير قد يسوقه للموت إصغاؤه إلى حنين الصوت
ويظل المريخ الفريق الوحيد الجاب بطولات للبلد دى وكلنا مريخاب
ويا مريخ إنتهت جولة وباقى معركة (جوه الملعب)
وما يضير البحر أمسى زاخرا إن رمى فيه غلام بحجر؟؟
آخر قطرة: وكيف (كراسينا) الجميلة حلَت الآهات مكانا؟؟
وهذه بصمتى
