بالمرصاد
الصادق مصطفى الشيخ
استقالات اللجنة الاولمبية
فسر المراقبون الصمت الذى خيم على اعلام اللجنة الاولمبية التى كانت
تملاء الارض ضجيجا وتتحدث وترد على اى ما يتعلق بمجريات الوضع بالاولمبية
للدرجة التى خيل للبعض ان رئيس اللجنة الاعلامية هو السكرتير ومقررة
اللجنة هى القائم بمهام الرئيس ولكنهم صمتوا هذه المرة كأن وفدهم اتى من
لندن حاملا كاسا ذهبية ومليار اشادة هربوا من المؤتمر الصحفى وقالوا ان
طلبات اللجوء لا تخصهم خاصة ان الطالبين غير مدونون رسميا فى البعثة ولكن
رئيس البعثة فضحهم حينما شارك فى اعداد بيان مع الملحقية الاعلامية بلندن
واتهموا جهات سموها ظنا منهم ان الواقعة ستخفف او انها ستغطى على
الاخفاقات الادارية والفنية التى تمثلت فى فشل منسوبينا من الحفاظ على
الانجاز التاريخى الذى تحقق فى بكين ومن اسف ان مقررة اللجنة الاعلامية
التى كانت متواجدة بالقرية الاولمبية ظلت تدافع عن هذا التراجع من
المركز الثانى للسابع دون حياء وهى عضو مكتب تنفيذى مفترض ان تكون ملمة
باصول النتائج والمجريات ونقول للاسف لان هذه الكاتبة كانت دائمة الاشارة
الى ان ميدالية اسماعيل فى بكين خدمتها الصدفة وما زال الارشيف حافظا
لهذه الكلمات القاسية التى كانت تهدف من ورائها للنيل من اتحاد العاب
القوى السابق وعندما غادر وسط اسى واسف المراقبين من العرب والافارقة كان
فقط المهللون هم قيادات اللجنة الاولمبية اتدرون لماذا لان المكتب
التنفيذى كان يضم صديق وهو الوحيد الذى كانت لاتحاداته انجازات وكان يحضر
للمشاركة فى الاولمبياد الفائت بعشرة او اثنى عشر لاعبا ولاعبة وحينها
كنتم سترون كم ميدالية كنا سنحقق لكنا تنازلنا عنها استجابة لطلبات السيد
رئيس اللجنة وسكرتيرها وامين مالها ونائب الرئيس بضغوط واضحة من اللجنة
الاعلامية التى تعمدت عدم الحديث عن واقعة طرد المجلس للصحافيين من مجلس
الادارة حتى لا يقفوا على نواياها
فلنا فى مقال سابق انها اسوأ مشاركة فى ظل اسوأ لجنة اولمبية وفى ظل افشل
وزارة للشباب والرياضة فقالوا ان هارون والفاتح تاج السر لا ذنب لهم
ونقول ان صمتهم وتعمدهم المداراه كان اس البلاء نعم ان الخروقات التى حدثت
فى انتخابات العاب القوى والتى امام المحاكم حاليا كانت بعلم ومتابعة من
منسوبى اللجنة الاولمبية والوزارة التى جسد امرها نجم الدين وللاسف ما
زال موجود بل تمت ترقيته فتحت اى نظام نعيش
مرصد اخير
انباء غير مؤكدة افادت ان صمت اللجنة الاعلامية وراؤه نوايا بتقديم
استقالات جماعية بمقترح من اللجنة لو صدق ذلك تكون لجنة هارون قد ارست
ادبا جديدا وتفادت الموقف الحرج وبدلت جلد من يودون الترشيح لدورة اخرى
دمتم والسلام
الصادق مصطفى الشيخ
استقالات اللجنة الاولمبية
فسر المراقبون الصمت الذى خيم على اعلام اللجنة الاولمبية التى كانت
تملاء الارض ضجيجا وتتحدث وترد على اى ما يتعلق بمجريات الوضع بالاولمبية
للدرجة التى خيل للبعض ان رئيس اللجنة الاعلامية هو السكرتير ومقررة
اللجنة هى القائم بمهام الرئيس ولكنهم صمتوا هذه المرة كأن وفدهم اتى من
لندن حاملا كاسا ذهبية ومليار اشادة هربوا من المؤتمر الصحفى وقالوا ان
طلبات اللجوء لا تخصهم خاصة ان الطالبين غير مدونون رسميا فى البعثة ولكن
رئيس البعثة فضحهم حينما شارك فى اعداد بيان مع الملحقية الاعلامية بلندن
واتهموا جهات سموها ظنا منهم ان الواقعة ستخفف او انها ستغطى على
الاخفاقات الادارية والفنية التى تمثلت فى فشل منسوبينا من الحفاظ على
الانجاز التاريخى الذى تحقق فى بكين ومن اسف ان مقررة اللجنة الاعلامية
التى كانت متواجدة بالقرية الاولمبية ظلت تدافع عن هذا التراجع من
المركز الثانى للسابع دون حياء وهى عضو مكتب تنفيذى مفترض ان تكون ملمة
باصول النتائج والمجريات ونقول للاسف لان هذه الكاتبة كانت دائمة الاشارة
الى ان ميدالية اسماعيل فى بكين خدمتها الصدفة وما زال الارشيف حافظا
لهذه الكلمات القاسية التى كانت تهدف من ورائها للنيل من اتحاد العاب
القوى السابق وعندما غادر وسط اسى واسف المراقبين من العرب والافارقة كان
فقط المهللون هم قيادات اللجنة الاولمبية اتدرون لماذا لان المكتب
التنفيذى كان يضم صديق وهو الوحيد الذى كانت لاتحاداته انجازات وكان يحضر
للمشاركة فى الاولمبياد الفائت بعشرة او اثنى عشر لاعبا ولاعبة وحينها
كنتم سترون كم ميدالية كنا سنحقق لكنا تنازلنا عنها استجابة لطلبات السيد
رئيس اللجنة وسكرتيرها وامين مالها ونائب الرئيس بضغوط واضحة من اللجنة
الاعلامية التى تعمدت عدم الحديث عن واقعة طرد المجلس للصحافيين من مجلس
الادارة حتى لا يقفوا على نواياها
فلنا فى مقال سابق انها اسوأ مشاركة فى ظل اسوأ لجنة اولمبية وفى ظل افشل
وزارة للشباب والرياضة فقالوا ان هارون والفاتح تاج السر لا ذنب لهم
ونقول ان صمتهم وتعمدهم المداراه كان اس البلاء نعم ان الخروقات التى حدثت
فى انتخابات العاب القوى والتى امام المحاكم حاليا كانت بعلم ومتابعة من
منسوبى اللجنة الاولمبية والوزارة التى جسد امرها نجم الدين وللاسف ما
زال موجود بل تمت ترقيته فتحت اى نظام نعيش
مرصد اخير
انباء غير مؤكدة افادت ان صمت اللجنة الاعلامية وراؤه نوايا بتقديم
استقالات جماعية بمقترح من اللجنة لو صدق ذلك تكون لجنة هارون قد ارست
ادبا جديدا وتفادت الموقف الحرج وبدلت جلد من يودون الترشيح لدورة اخرى
دمتم والسلام