تماس
مباراة(مفخخة)للازرق بلواندا!
*أي والله ساعات فقط تبقت على لقاء لواندا!
*ومباراة العاصمة الانجولية رغم انها مباراة عادية في اطار الجولة الثالثة لمرحلة الاياب ورغم ان نتيجتها لن تكون ذات تاثير فعلي على مسيرة الفريق الازرق الا انها تكتسب اهمية قصوى في حسبة المتابعين والمحللين للاوضاع في البيت الكبير!
*نعم..فعليا مباراة انجولا لن تؤثر كثيرا في مسيرة الفريق الازرق نحو التاهل لمربع الذهب الافريقي باعتبار ان لديه مواجهتان على ملعبه خلال الشهر القادم ومطلع اكتوبر امام ذات الفريق والارسنال شندي وكسبه للمباراتين يمنحه احدى بطاقتي الصعود لمربع الذهب اضافة للقائه الاخير بالمريخ في القلعة الحمراء والذي يعتبر ايضا فرصة لتاكيد صدراة المجموعة الاولى ولكن رغم ذلك فان لقاء السبت بالعاصمة الانجولية لواندا يعني الكثير للمتابعين والذين يدركون ان الاخفاق ستكون له حسابات اخرى على الاستقرار الاداري والفني بالفريق عطفا على الاحداث الاخيرة التي شهدتها الساحة الهلالية والازمة التي فجرها كابتن الفريق هيثم مصطفى في توقيت حرج قبل مباراة القمة الافريقية والتي القت بظلالها على نتيجة المباراة التعادلية والتي اعتبرت بمثابة خسارة بائنة للازرق الافضل والاوفر عدة وعتادا من وصيفه الدائم في الوقت الراهن!
*العقلاء يعتبرون ان مباراة لواندا (مفخخة) بمعنى الكلمة وبان الاخفاق فيها وهذا وارد سيعرض الاستقرار الهلالي للخطر وسيضع المدرب الفرنسي دييغو غارزيتو في وجه المدفع خصوصا وانه ظل يبعد قائد الفريق من حساباته الفنية منذ تسلمه مهام التدريب بالفريق وقد ساعدته النتائج الطيبة والتطور الملحوظ في الاداء العام للفرقة الزرقاء في حالة الرضا الجماهيري رغم امتعاض البعض عن مظهر الفريق في لقاء القمة الاخير والذي(فتق) الكثير من الجراحات!
*واقع الحال يشير الى ان الفريق الازرق الاقرب للعودة بنتيجة ايجابية ان تعامل لاعبوه مع المباراة بتركيز وتسلحوا بالعزيمة والاصرار خصوصا وان الفرقة الانجولية ليست على ما يرام رغم الاداء الجيد امام الارسنال شندي والمريخ في استهلالية مشوار الدور ثمن النهائي ولكن الخسارة مرتين على التوالي افريقيا داخل وخارج الملعب القت بظلالها على اللاعبين والجهاز الفني وستكون اكثر تاثيرا في لقاء السبت حيث سيخوضها لاعبو الانتر بالكثير من الشفقة والتسرع وعدم التركيز!
*الفرقة الهلالية منحت المريخ تعادلا لا يستحقه في لقاء القمة الافريقية الاخير وذلك لحالة(الطفشان) لاكثر من نصف التشكيلة والذي كانوا (خارج دائرة الخدمة) على ارض الواقع ليتحمل وزر المباراة اربعة لاعبين فقط بقيادة مساوي وايكانقا والمعلم والسنغالي ابراهيما سانية اما البقية فقد قدموا اداء متواضعا ساهم في تماسك الفرقة الحمراء مع مرور الوقت وكفل نقطة للفريق الزائر لم يكن يحلم بها اكثر المتفائلين في الشارع الاحمر!
*الان تنتظر جماهير الهلال بالكثير من القلق مردود الفريق في لقاء السبت بالعاصمة لواندا وتترقب عدم تاثر اللاعبين مجددا بتصاعد الاحداث الاخيرة وايقاف نشاط القائد هيثم مصطفى والذي شكل المرتكز الاول لضعف اداء تلك العددية الكبيرة من اللاعبين امام المريخ وقاد لنتيجة التعادل المخيبة في حسابات الشارع الهلالي!
*خلاصة القول بان مباراة السبت سيكون لها ما بعدها في البيت والشارع الهلالي وستصحب نتيجتها ابعادا اخرى في الاحداث الهلالية الدائرة الان مما يلقي الكثير من المسئولية على اعناق لاعبي الهلال والجهاز الفني بقيادة المدرب الفرنسي دييغو غارزيتو..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*بعض الكتابات الحمراء تتسم بالعبط!
*علاج ازمة البرنس جذريا في مصلحة الهلال يا هؤلاء!
*الهلال وعبر تاريخه الطويل ارسى رجالاته ادب الاحترام للقيم!
*نعشق البرنس ونحترم و نقدر عطاءه الممتد ولكن في اطار قيم وموروثات زعيم الكرة السودانية!
*الارسنال عليه الحذر من لقاء الغد!
*تعالوا بكرة!
مباراة(مفخخة)للازرق بلواندا!
*أي والله ساعات فقط تبقت على لقاء لواندا!
*ومباراة العاصمة الانجولية رغم انها مباراة عادية في اطار الجولة الثالثة لمرحلة الاياب ورغم ان نتيجتها لن تكون ذات تاثير فعلي على مسيرة الفريق الازرق الا انها تكتسب اهمية قصوى في حسبة المتابعين والمحللين للاوضاع في البيت الكبير!
*نعم..فعليا مباراة انجولا لن تؤثر كثيرا في مسيرة الفريق الازرق نحو التاهل لمربع الذهب الافريقي باعتبار ان لديه مواجهتان على ملعبه خلال الشهر القادم ومطلع اكتوبر امام ذات الفريق والارسنال شندي وكسبه للمباراتين يمنحه احدى بطاقتي الصعود لمربع الذهب اضافة للقائه الاخير بالمريخ في القلعة الحمراء والذي يعتبر ايضا فرصة لتاكيد صدراة المجموعة الاولى ولكن رغم ذلك فان لقاء السبت بالعاصمة الانجولية لواندا يعني الكثير للمتابعين والذين يدركون ان الاخفاق ستكون له حسابات اخرى على الاستقرار الاداري والفني بالفريق عطفا على الاحداث الاخيرة التي شهدتها الساحة الهلالية والازمة التي فجرها كابتن الفريق هيثم مصطفى في توقيت حرج قبل مباراة القمة الافريقية والتي القت بظلالها على نتيجة المباراة التعادلية والتي اعتبرت بمثابة خسارة بائنة للازرق الافضل والاوفر عدة وعتادا من وصيفه الدائم في الوقت الراهن!
*العقلاء يعتبرون ان مباراة لواندا (مفخخة) بمعنى الكلمة وبان الاخفاق فيها وهذا وارد سيعرض الاستقرار الهلالي للخطر وسيضع المدرب الفرنسي دييغو غارزيتو في وجه المدفع خصوصا وانه ظل يبعد قائد الفريق من حساباته الفنية منذ تسلمه مهام التدريب بالفريق وقد ساعدته النتائج الطيبة والتطور الملحوظ في الاداء العام للفرقة الزرقاء في حالة الرضا الجماهيري رغم امتعاض البعض عن مظهر الفريق في لقاء القمة الاخير والذي(فتق) الكثير من الجراحات!
*واقع الحال يشير الى ان الفريق الازرق الاقرب للعودة بنتيجة ايجابية ان تعامل لاعبوه مع المباراة بتركيز وتسلحوا بالعزيمة والاصرار خصوصا وان الفرقة الانجولية ليست على ما يرام رغم الاداء الجيد امام الارسنال شندي والمريخ في استهلالية مشوار الدور ثمن النهائي ولكن الخسارة مرتين على التوالي افريقيا داخل وخارج الملعب القت بظلالها على اللاعبين والجهاز الفني وستكون اكثر تاثيرا في لقاء السبت حيث سيخوضها لاعبو الانتر بالكثير من الشفقة والتسرع وعدم التركيز!
*الفرقة الهلالية منحت المريخ تعادلا لا يستحقه في لقاء القمة الافريقية الاخير وذلك لحالة(الطفشان) لاكثر من نصف التشكيلة والذي كانوا (خارج دائرة الخدمة) على ارض الواقع ليتحمل وزر المباراة اربعة لاعبين فقط بقيادة مساوي وايكانقا والمعلم والسنغالي ابراهيما سانية اما البقية فقد قدموا اداء متواضعا ساهم في تماسك الفرقة الحمراء مع مرور الوقت وكفل نقطة للفريق الزائر لم يكن يحلم بها اكثر المتفائلين في الشارع الاحمر!
*الان تنتظر جماهير الهلال بالكثير من القلق مردود الفريق في لقاء السبت بالعاصمة لواندا وتترقب عدم تاثر اللاعبين مجددا بتصاعد الاحداث الاخيرة وايقاف نشاط القائد هيثم مصطفى والذي شكل المرتكز الاول لضعف اداء تلك العددية الكبيرة من اللاعبين امام المريخ وقاد لنتيجة التعادل المخيبة في حسابات الشارع الهلالي!
*خلاصة القول بان مباراة السبت سيكون لها ما بعدها في البيت والشارع الهلالي وستصحب نتيجتها ابعادا اخرى في الاحداث الهلالية الدائرة الان مما يلقي الكثير من المسئولية على اعناق لاعبي الهلال والجهاز الفني بقيادة المدرب الفرنسي دييغو غارزيتو..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*بعض الكتابات الحمراء تتسم بالعبط!
*علاج ازمة البرنس جذريا في مصلحة الهلال يا هؤلاء!
*الهلال وعبر تاريخه الطويل ارسى رجالاته ادب الاحترام للقيم!
*نعشق البرنس ونحترم و نقدر عطاءه الممتد ولكن في اطار قيم وموروثات زعيم الكرة السودانية!
*الارسنال عليه الحذر من لقاء الغد!
*تعالوا بكرة!
