تماس
معقولة يافييرا !
*مصيبة!
*ومصيبة كبرى!
*علاء الدين فييرا يسير نحو الهاوية!
*وبسرعة الصاروخ!
*مشكلتنا في عالم كرة القدم السودانية الاستهتار والاستهوان وسوء الفهم وضعف العقلية الاحترافية!
*علاء الدين فييرا هذا النجم الذي ثبت اقدامه في صفوف الهلال واضحى علامة بارزة في صفوف منتخبنا الوطني الاول لكرة القدم وبعد ان بلغ ذروة النضج الكروي واصبح محور اهتمام المتابعين والخبراء والمحليين لما يمتلكه هذا اللاعب من قوة ارادة وامكانيات فنية مهولة ووعي تكتيكي عالي جعله اللاعب رقم واحد لكل المدربين الذين تعاقبوا على ولمدربي المنتخب الوطني الاول لكرة القدم وحتى عندما قاد احد المدربين الاجانب الثورة على النجوم من اللاعبين القدامى كان فييرا استثناء وحيدا كفل له قيادة الصقور لعامين متتالين قبل ان يعود مازدا ويفتح صفحة جديدة مع نجوم القمة السودانية!
*انطلقت مسيرة علاء الدين يوسف الشهير بفييرا هذا الموسم في صفوف الكتيبة الزرقاء على اروع مايكون وحمل اللاعب الفريق على اكتافه وكذلك صقور الجديان في نهائيات الكان الاخيرة واضحى اكثر قوة ومنعة من قبل خاصة عقب الاصابة التي لحقت بزميله المعلم عمر بخيت ونال فييرا نجومية نصف الموسم الاول ولكنه فجاءة وبدون مقدمات دخل في دوامة من الاستهتار وعدم المسئولية وجسدها امس الاول في ابشع صورها وهو يدعو حكم المباراة بل يلح عليه الحاحا بانذاره ومن ثم طرده من الباب الضيق وخروجه من الملعب وسط غضبة عارمة للجمهور الازرق الذي عرف على الدوام باحترام اللعبة واللاعب!
*تصرفات رعناء غير مسئولة صدرت امس الاول من نجم يفترض فيه ان يكون كبيرا اولا لانه يرتدي شعار سيد البلد وكبير الكرة السودانية وزعيمها الاول والاوحد هلال الملايين والشعار ليس متاحا لاي لاعب تعلم ركل الكرة وارتدائه يفرض على صاحبه ان يكون كبيرا في تصرفاته وعنوانا للاحترام وعزة النفس وقدوة لصغار اللاعبين والاجيال القادمة!
*الحكم لم يطرد فييرا من الملعب ولكنه استجاب لرغبة اللاعب الذي يبدو انه بدا يخطو بثبات للخروج من قلوب الجماهير ويخطو بقوة للعودة الى عهود الظلمات واندية الظل!
*قاضي الجولة عاقب اللاعب بالبطاقة الحمراء ولكن دائرة الكرة ومجلس الهلال مطالبان بمعاقبة اللاعب ليكون عظة وعبرة لغيره من اللاعبين وليعرف بان شعار الهلال لا يهان هكذا ولا يوضع تحت رحمة اصحاب الياقة السوداء!
*خلاصة القول بان علاء الدين يوسف عليه ان يدرك ان الافذاذ والعظماء الذين سطروا اسمائهم باحرف من نور في دفاتر التاريخ الكروي كانوا من صلب الهلال والهلال مدرسة القيم والاخلاق واحترام الذات ومن لا يلتزم بقوانين الهلال غير المكتوبة عليه ان يطلب مغادرة الديار وسيجد الاذان صاغية خصوصا عندما يتعلق الامر بادب ومفاهيم نادي الديمقراطية..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*جماهير الموج الازرق التي هتفت في وجه اللاعب لحظة خروجه من الملعب اوصلت له الرسالة ومهدت الطريق امام الدائرة ومجلس الهلال بمعاقبة اللاعب!
*لا كبير على الزعيم يا فييرا!
*من قبلك ودع نجوما كبار بسبب الاستهتار وعدم المسئولية!
*اين ياسر رحمة وحمدان وغيرهما من النجوم اللوامع؟!
*في الهلال لا مكان لمتقاعس او مستهتر!
*الحق نفسك يا بطل قبل ان تختم في جوازك تاشيرة الخروج من قلوب الجماهير الهلالية!
*نعود للمباراة التي جمعت الهلال بالذئاب والتي تعامل معها المدرب واللاعبون على طريقة النقاط باقل مجهود!
*بسم الله ماشاء الله، سانيه يواصل كتابة تاريخ لنفسه في قلوب الجماهي الهلالية!
*الجدية التي يمتاز بها هذا اللاعب تمثل كلمة السر واسالوا زملائه في المستطيل الاخضر!
لاحقا سنتحدث بشيء من التفصيل!
*هضربة المريخاب بدات مبكرا!
*الميدان يا حميدان!
*تعالوا بكرة!
معقولة يافييرا !
*مصيبة!
*ومصيبة كبرى!
*علاء الدين فييرا يسير نحو الهاوية!
*وبسرعة الصاروخ!
*مشكلتنا في عالم كرة القدم السودانية الاستهتار والاستهوان وسوء الفهم وضعف العقلية الاحترافية!
*علاء الدين فييرا هذا النجم الذي ثبت اقدامه في صفوف الهلال واضحى علامة بارزة في صفوف منتخبنا الوطني الاول لكرة القدم وبعد ان بلغ ذروة النضج الكروي واصبح محور اهتمام المتابعين والخبراء والمحليين لما يمتلكه هذا اللاعب من قوة ارادة وامكانيات فنية مهولة ووعي تكتيكي عالي جعله اللاعب رقم واحد لكل المدربين الذين تعاقبوا على ولمدربي المنتخب الوطني الاول لكرة القدم وحتى عندما قاد احد المدربين الاجانب الثورة على النجوم من اللاعبين القدامى كان فييرا استثناء وحيدا كفل له قيادة الصقور لعامين متتالين قبل ان يعود مازدا ويفتح صفحة جديدة مع نجوم القمة السودانية!
*انطلقت مسيرة علاء الدين يوسف الشهير بفييرا هذا الموسم في صفوف الكتيبة الزرقاء على اروع مايكون وحمل اللاعب الفريق على اكتافه وكذلك صقور الجديان في نهائيات الكان الاخيرة واضحى اكثر قوة ومنعة من قبل خاصة عقب الاصابة التي لحقت بزميله المعلم عمر بخيت ونال فييرا نجومية نصف الموسم الاول ولكنه فجاءة وبدون مقدمات دخل في دوامة من الاستهتار وعدم المسئولية وجسدها امس الاول في ابشع صورها وهو يدعو حكم المباراة بل يلح عليه الحاحا بانذاره ومن ثم طرده من الباب الضيق وخروجه من الملعب وسط غضبة عارمة للجمهور الازرق الذي عرف على الدوام باحترام اللعبة واللاعب!
*تصرفات رعناء غير مسئولة صدرت امس الاول من نجم يفترض فيه ان يكون كبيرا اولا لانه يرتدي شعار سيد البلد وكبير الكرة السودانية وزعيمها الاول والاوحد هلال الملايين والشعار ليس متاحا لاي لاعب تعلم ركل الكرة وارتدائه يفرض على صاحبه ان يكون كبيرا في تصرفاته وعنوانا للاحترام وعزة النفس وقدوة لصغار اللاعبين والاجيال القادمة!
*الحكم لم يطرد فييرا من الملعب ولكنه استجاب لرغبة اللاعب الذي يبدو انه بدا يخطو بثبات للخروج من قلوب الجماهير ويخطو بقوة للعودة الى عهود الظلمات واندية الظل!
*قاضي الجولة عاقب اللاعب بالبطاقة الحمراء ولكن دائرة الكرة ومجلس الهلال مطالبان بمعاقبة اللاعب ليكون عظة وعبرة لغيره من اللاعبين وليعرف بان شعار الهلال لا يهان هكذا ولا يوضع تحت رحمة اصحاب الياقة السوداء!
*خلاصة القول بان علاء الدين يوسف عليه ان يدرك ان الافذاذ والعظماء الذين سطروا اسمائهم باحرف من نور في دفاتر التاريخ الكروي كانوا من صلب الهلال والهلال مدرسة القيم والاخلاق واحترام الذات ومن لا يلتزم بقوانين الهلال غير المكتوبة عليه ان يطلب مغادرة الديار وسيجد الاذان صاغية خصوصا عندما يتعلق الامر بادب ومفاهيم نادي الديمقراطية..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*جماهير الموج الازرق التي هتفت في وجه اللاعب لحظة خروجه من الملعب اوصلت له الرسالة ومهدت الطريق امام الدائرة ومجلس الهلال بمعاقبة اللاعب!
*لا كبير على الزعيم يا فييرا!
*من قبلك ودع نجوما كبار بسبب الاستهتار وعدم المسئولية!
*اين ياسر رحمة وحمدان وغيرهما من النجوم اللوامع؟!
*في الهلال لا مكان لمتقاعس او مستهتر!
*الحق نفسك يا بطل قبل ان تختم في جوازك تاشيرة الخروج من قلوب الجماهير الهلالية!
*نعود للمباراة التي جمعت الهلال بالذئاب والتي تعامل معها المدرب واللاعبون على طريقة النقاط باقل مجهود!
*بسم الله ماشاء الله، سانيه يواصل كتابة تاريخ لنفسه في قلوب الجماهي الهلالية!
*الجدية التي يمتاز بها هذا اللاعب تمثل كلمة السر واسالوا زملائه في المستطيل الاخضر!
لاحقا سنتحدث بشيء من التفصيل!
*هضربة المريخاب بدات مبكرا!
*الميدان يا حميدان!
*تعالوا بكرة!
