لدغة عقرب النعمان
لابد من اقصاء انتر كلوب لنضمن تاهل افضل اتنين من الثلاثة
تحققت امنيتنا وتأهلت انديتنا الثلاثة لربع النهائى وبهذا نضمن تاهل افضل نادى من الثلاثة لنصف النهائى وينتعش املنا بان يتاهل اثنان من انديتنا الثلاثة لنصف النهائى ولكن هذا لن يتحقق الا اذا تحركت اندينا باستراتيجية تفضى اولا لاقصاء انتركلوب وعدم السماح له بان يخترق ثلاثتنا ويضمن له موقع لنصف النهائى وذلك بالا يعود هذا النادى باى نقطة او هدف من السودان وبنتائج تضعف امله فى تغيير النتيجة على ارضه وبهذا واحده تتسع الفرصة امامنا لنضمن اثنين من انديتنا لنصف النهائى كما نضمن ان كل منهما ستتاح له الفرصة للتاهل للنهائى وتبلغ امنياتنا اقصاها لو تحقق الحلم فى ان يتاهل الناديان للمباراة النهائية لنضمن ان كاس الكونفدرالية سودانى سودانى بصرف النظر عن من يحققه وعلى اسوأ الظروف ان يتاهل واحد من الاثنثن للمباراة النهائية حتى لايغيب السودان عن المباراة النهائية وتبقى الامنية بعد ذلك ان يعود من تاهل للمباراة الفاصلة بالكاس اما المصيبة الكبرى التى ستفجعنا ان نفقد الكاس مع وجودنا بنسبة اعلى من ثلث الاندية التى تشارك فى ربع النهائى. والتى يمكن ان ترتفع لاثنين فى نصف النهائى
هكذا نحدد خارطة الطريق لامنياتنا كسودان تطلعا لهذا الانجاز دون انحياز بل نضع الاندية الثلاثة فى كفة وحدة من وجهة نظر وطنية خالصة بعيدا عن التعصب الأعمى الذى نامل الا يلعب الافراط فيه دورا سالبا حتى لا تسود نطرية على وعلى عدوى لمن يسقط فى الطريق من باب التحذب الأعمى وهذا يتطلب من الصحافة الرياضية ان تكف عن الشحن الزائد للتعصب والتى تخلق الحسد لمن يسقط فى المشوار.
نعم لقد جاءت اللقاءات الثلاثة مؤكدة لما وضعته من خارطة طريق حيث كانت فرص الهلال والمريخ هى الاوسع حسابيا من اهلى شندى الذى لم يكن امامه الا طريق واحد ان يفوز بهدفين على الاقل وان يخرج بشباكه نظيفة بينما كان لكل من الهلال والمريخ فرصتان الفوز والتعادل .ولقد كانت فرصة الهلال هى الأفضل لان هزيمته بهدف واحد لا تطيح به كما هو حال المريخ اذا ما تعرض لهزيمة بهدف لهذا كان لقاء الهلال مريحا من بدايته خاصة بنجاح كاريكا فى الوصول لمرمى الخصم بهدف حسم امر اللقاء من بدايته لهذا بقى الهلال طوال زمن المباراة متفوقا وبعيدا عن الخطر اما المريخ واهلى شندى فلقد ظلت الاعصاب مشدودة حتى اخر ثانية من المباراةخوفا من ولوج هدف فى مرمى اى منهما يطيح باماله فى التاهل فالمريخ ظل يقاتل حت نهاية المباراة حتى يضمن التأهل بالتعادل بينما بقى اهلى شندى قلقا مشدودا حتى صافرة النهاية رغم تقدمه بهدفين خوفا من هدف يطيح بامله فى التاهل ولكن كل من المريخ والاهلى صمدابكل قوة حتى اطلق الحكم صافرته لينقلب القلق والتوتر لفرحة غامرة.
كما قلت ان عامل الارض لم يعد بتلك الخطورة وهاهو الهلال يعود منتصرا والمريخ يحفظ شباكه ويعود متاهلا بالتعادل مع الخصم على ارضه وبقى اهلى شندى الذى يلعب على ارضه يواجه الخطر حتى اخر لحظة فى المباراة.\ولكن الحق يقال ان اهلى شتدى واجه خصما اكثر شراسة وتعرض لضغط عنيف من القطن الكمرونى كما ان خصم المريخ لم يكن سهلا مما عرض المريخ لضغط عنيف صمد فى مواجهته وبتوفيق من حارسه المميز اكرم الهادى.
هذا يقودنى لما سبق وان اكدت عليه بان المواجهات القادمة ستكون اكثر شراسة وتتطلب اعدادا فنيا على ارفع مستوى والاندية التى ستواجه انديتنا الثلاثة خاصة من يتاهل لنصف النهالئى ستكون قوية وشرسة لابعد الحدود وارفع مستوى كلما تقدمت المافسة .
تحية خاصة لابد منها لاهلى شندى وهو يسجل للكرة السودانية تاريخا جديدا والتهنئة لكل جماهير شندى عامة وجماهير الاهلى خاصة ولا زلت اقول واكرر القول للصديق صلاح ادريس اصنع فريقا للاهلى تحفظ لنفسك مكانا فى تاريخ الكرة السودانية لن تبلغه مهما فعلت فى الهلال فقط اجمع كلمة الاهلاوية حولك فوحدة الكلمة هى التى تترجم جهودك لانجاز يحفظه التاريخ.
وامنياتى اخيرا كما قلت ان نعبر لنصف النهائى بفريقين يتاهلا للمباراة النهائية لنضمن الكاس وان فشلنا نتمنى الايغيب السودان عن المباراة النهائية وان يعود ممثل السودان بالكاس واصدقكم القول لا يهم عندئذ من هو الذى يعيد البسمة للكرة السودانية ولو بالكونفدرالية ولا يهم ان يكون من هو من الاندية الثلاثة فالمهم الا نعود بخفى حنين من هذه البطولة الاقل درجة من البطولة الكبرى .
خارج النص -1-: بعيدا عن ما نسب للبطل كاكى فاللجنة الاولمبية اوفت بالتزاماتها كاملة تجاه كل اللاعبين المؤهلين للندن وعلى راسهم كاكى والمستندات تثبت ذلك وسوف يتم تمليكها للراى العام ولكن الاهم من ذلك ان كاكى نفسه اتصل باللجنة الاولمبية واكد انه سيشارك فى لندن وانه لم يصدر عنه اى اشارة لتقصير اللجنة الاولمبية فى حقه ناهيك ان تكون اللجنة تملك المستندات التى تثبت انها قامت بذلك وانتظروا حديث المستندات لتسكت صوت الادعياء بالباطل. كونوا معى فى المقالة القادمة
خارج النص-2-
شكرا لك الاخ البشير طمنتنى والمعذرة ان تشككت فما دفعنى لذلك اننى تعودت على تناولك الموضوعى فى ابداءرايك والذى اعتبره قيما ومفيدا ومحل الاحترام ولكنى رايتك تثير امورا بعضها سبق ان اوضحته فى هذا المكان خاصة حديث الاخ حسن قمر الذى اوضحت فى مقالة سابقة انه اتصل بى تلفونيا ونفى ما نسب له واكد انه لم يدلى باى حديث حول اللجنة الاولمبية وازيدك علما انه عضو مجلس الادارة وامام المجلس استنكر ان ينسب له حديثا لم يدلى به واما ما اثار شكوكى فعلا انك تحدثت عن امنياتى للهلال بالتوفيق فى التاهل لدور الثمانية ولم افهم ما عنيته بان تحدد الهلال بالاسم وتتجاهل اننى تحدثت عن المريخ واهلى شندى بنفس القدر فانا تعاملت مع الاندية الثلاثة بنفس القدر لهذا لم افهم ما ترمى اليه.
عزيزى لك المعذرة وشكرا فلقد ازلت مخاوفى من ان تكون اسما حركيا ليس لاننى اعير من يقتقدون الموضوعية اى اهتمام ولكن لانى احترم الاختلاف فى الراى متى خلى من الغرض والحمد لله انك الان تؤكد انك لست منهم فلك الشكر والمعذرة
خارج النص-3
شكرا لك الاخ بشة ولكنى اقول لك اننى اوليت الاندية الثلاثة اهتمامى وكتبت عنهم مقالة خاصة تمنيت فيها فوزهم دون اى انحياز لاى منهم والحمد لله فلقد حققوا امنيات الشعب السودانى وتاهل ثلاثتهم ودعونا نامل تحقيق الكاس ولا يهمنى من يحققه وشكر لك
لابد من اقصاء انتر كلوب لنضمن تاهل افضل اتنين من الثلاثة
تحققت امنيتنا وتأهلت انديتنا الثلاثة لربع النهائى وبهذا نضمن تاهل افضل نادى من الثلاثة لنصف النهائى وينتعش املنا بان يتاهل اثنان من انديتنا الثلاثة لنصف النهائى ولكن هذا لن يتحقق الا اذا تحركت اندينا باستراتيجية تفضى اولا لاقصاء انتركلوب وعدم السماح له بان يخترق ثلاثتنا ويضمن له موقع لنصف النهائى وذلك بالا يعود هذا النادى باى نقطة او هدف من السودان وبنتائج تضعف امله فى تغيير النتيجة على ارضه وبهذا واحده تتسع الفرصة امامنا لنضمن اثنين من انديتنا لنصف النهائى كما نضمن ان كل منهما ستتاح له الفرصة للتاهل للنهائى وتبلغ امنياتنا اقصاها لو تحقق الحلم فى ان يتاهل الناديان للمباراة النهائية لنضمن ان كاس الكونفدرالية سودانى سودانى بصرف النظر عن من يحققه وعلى اسوأ الظروف ان يتاهل واحد من الاثنثن للمباراة النهائية حتى لايغيب السودان عن المباراة النهائية وتبقى الامنية بعد ذلك ان يعود من تاهل للمباراة الفاصلة بالكاس اما المصيبة الكبرى التى ستفجعنا ان نفقد الكاس مع وجودنا بنسبة اعلى من ثلث الاندية التى تشارك فى ربع النهائى. والتى يمكن ان ترتفع لاثنين فى نصف النهائى
هكذا نحدد خارطة الطريق لامنياتنا كسودان تطلعا لهذا الانجاز دون انحياز بل نضع الاندية الثلاثة فى كفة وحدة من وجهة نظر وطنية خالصة بعيدا عن التعصب الأعمى الذى نامل الا يلعب الافراط فيه دورا سالبا حتى لا تسود نطرية على وعلى عدوى لمن يسقط فى الطريق من باب التحذب الأعمى وهذا يتطلب من الصحافة الرياضية ان تكف عن الشحن الزائد للتعصب والتى تخلق الحسد لمن يسقط فى المشوار.
نعم لقد جاءت اللقاءات الثلاثة مؤكدة لما وضعته من خارطة طريق حيث كانت فرص الهلال والمريخ هى الاوسع حسابيا من اهلى شندى الذى لم يكن امامه الا طريق واحد ان يفوز بهدفين على الاقل وان يخرج بشباكه نظيفة بينما كان لكل من الهلال والمريخ فرصتان الفوز والتعادل .ولقد كانت فرصة الهلال هى الأفضل لان هزيمته بهدف واحد لا تطيح به كما هو حال المريخ اذا ما تعرض لهزيمة بهدف لهذا كان لقاء الهلال مريحا من بدايته خاصة بنجاح كاريكا فى الوصول لمرمى الخصم بهدف حسم امر اللقاء من بدايته لهذا بقى الهلال طوال زمن المباراة متفوقا وبعيدا عن الخطر اما المريخ واهلى شندى فلقد ظلت الاعصاب مشدودة حتى اخر ثانية من المباراةخوفا من ولوج هدف فى مرمى اى منهما يطيح باماله فى التاهل فالمريخ ظل يقاتل حت نهاية المباراة حتى يضمن التأهل بالتعادل بينما بقى اهلى شندى قلقا مشدودا حتى صافرة النهاية رغم تقدمه بهدفين خوفا من هدف يطيح بامله فى التاهل ولكن كل من المريخ والاهلى صمدابكل قوة حتى اطلق الحكم صافرته لينقلب القلق والتوتر لفرحة غامرة.
كما قلت ان عامل الارض لم يعد بتلك الخطورة وهاهو الهلال يعود منتصرا والمريخ يحفظ شباكه ويعود متاهلا بالتعادل مع الخصم على ارضه وبقى اهلى شندى الذى يلعب على ارضه يواجه الخطر حتى اخر لحظة فى المباراة.\ولكن الحق يقال ان اهلى شتدى واجه خصما اكثر شراسة وتعرض لضغط عنيف من القطن الكمرونى كما ان خصم المريخ لم يكن سهلا مما عرض المريخ لضغط عنيف صمد فى مواجهته وبتوفيق من حارسه المميز اكرم الهادى.
هذا يقودنى لما سبق وان اكدت عليه بان المواجهات القادمة ستكون اكثر شراسة وتتطلب اعدادا فنيا على ارفع مستوى والاندية التى ستواجه انديتنا الثلاثة خاصة من يتاهل لنصف النهالئى ستكون قوية وشرسة لابعد الحدود وارفع مستوى كلما تقدمت المافسة .
تحية خاصة لابد منها لاهلى شندى وهو يسجل للكرة السودانية تاريخا جديدا والتهنئة لكل جماهير شندى عامة وجماهير الاهلى خاصة ولا زلت اقول واكرر القول للصديق صلاح ادريس اصنع فريقا للاهلى تحفظ لنفسك مكانا فى تاريخ الكرة السودانية لن تبلغه مهما فعلت فى الهلال فقط اجمع كلمة الاهلاوية حولك فوحدة الكلمة هى التى تترجم جهودك لانجاز يحفظه التاريخ.
وامنياتى اخيرا كما قلت ان نعبر لنصف النهائى بفريقين يتاهلا للمباراة النهائية لنضمن الكاس وان فشلنا نتمنى الايغيب السودان عن المباراة النهائية وان يعود ممثل السودان بالكاس واصدقكم القول لا يهم عندئذ من هو الذى يعيد البسمة للكرة السودانية ولو بالكونفدرالية ولا يهم ان يكون من هو من الاندية الثلاثة فالمهم الا نعود بخفى حنين من هذه البطولة الاقل درجة من البطولة الكبرى .
خارج النص -1-: بعيدا عن ما نسب للبطل كاكى فاللجنة الاولمبية اوفت بالتزاماتها كاملة تجاه كل اللاعبين المؤهلين للندن وعلى راسهم كاكى والمستندات تثبت ذلك وسوف يتم تمليكها للراى العام ولكن الاهم من ذلك ان كاكى نفسه اتصل باللجنة الاولمبية واكد انه سيشارك فى لندن وانه لم يصدر عنه اى اشارة لتقصير اللجنة الاولمبية فى حقه ناهيك ان تكون اللجنة تملك المستندات التى تثبت انها قامت بذلك وانتظروا حديث المستندات لتسكت صوت الادعياء بالباطل. كونوا معى فى المقالة القادمة
خارج النص-2-
شكرا لك الاخ البشير طمنتنى والمعذرة ان تشككت فما دفعنى لذلك اننى تعودت على تناولك الموضوعى فى ابداءرايك والذى اعتبره قيما ومفيدا ومحل الاحترام ولكنى رايتك تثير امورا بعضها سبق ان اوضحته فى هذا المكان خاصة حديث الاخ حسن قمر الذى اوضحت فى مقالة سابقة انه اتصل بى تلفونيا ونفى ما نسب له واكد انه لم يدلى باى حديث حول اللجنة الاولمبية وازيدك علما انه عضو مجلس الادارة وامام المجلس استنكر ان ينسب له حديثا لم يدلى به واما ما اثار شكوكى فعلا انك تحدثت عن امنياتى للهلال بالتوفيق فى التاهل لدور الثمانية ولم افهم ما عنيته بان تحدد الهلال بالاسم وتتجاهل اننى تحدثت عن المريخ واهلى شندى بنفس القدر فانا تعاملت مع الاندية الثلاثة بنفس القدر لهذا لم افهم ما ترمى اليه.
عزيزى لك المعذرة وشكرا فلقد ازلت مخاوفى من ان تكون اسما حركيا ليس لاننى اعير من يقتقدون الموضوعية اى اهتمام ولكن لانى احترم الاختلاف فى الراى متى خلى من الغرض والحمد لله انك الان تؤكد انك لست منهم فلك الشكر والمعذرة
خارج النص-3
شكرا لك الاخ بشة ولكنى اقول لك اننى اوليت الاندية الثلاثة اهتمامى وكتبت عنهم مقالة خاصة تمنيت فيها فوزهم دون اى انحياز لاى منهم والحمد لله فلقد حققوا امنيات الشعب السودانى وتاهل ثلاثتهم ودعونا نامل تحقيق الكاس ولا يهمنى من يحققه وشكر لك
