ليلة المولد يا سر الليالي
+ السلام في البلاد...حلم الناس ...امنياتهم العزيزة...الرغبة في ايقاف قطار العنف ...المتفلت السقيم...واشاعة جو السلام والالفة...والبشارات الانيقة...شكراً لدوحة العرب وحكامها... دوحتنا التي استظلت بروعتها وطيبتها بلادنا من نير الاقتتال...شكراً لصناع السلام..لارادة السلام...لمن يؤمنون بالسلام...وينشدون الوئام .
+ بلادنا على وعد مع الاستقرار...دارفور بلاد القرآن والشرافة والتقاليد العريقة...دارفور التي كانت تتشرف بكسوة الكعبة وتفويج القلوب العامرة بالمحبة الوارف نحو اجمل بقاع الارض واطهرها ...مكة المكرمة ...حاضنة اشرف بيت واقدس مكان...بيت الله الحرام ...دارفور تستعد لمقالدة السلام...ومعانقة النماء والسكينة...واستشراف البشارات الكبيرة .
+ يعتقد رئيس الهلال واهماً ...في نوع من التخليط الغريب ..ان بامكانه مناهضة القوانين الجنائية بمثلما يفعل في وجه قوانين الكرة ولوائحها...استقالته الاخيرة هدف منها الى التنبيه لخطل المادة 179 او كما توهم...والذي لا يعرفه صلاح ومن لف لفه...ان القوانين الجنائية لا تخرج الى الناس الا بعد دراسة مستوفية ونظر متكرر مستقص ...فهي تحكم بين الناس وتصل عقوباتها الى تقييد حرية الانسان وربما ازهاق روحه...وبالتالي فهي ليست عرضة للتنظير والالتفاف...وفي القصص المنظورة بين ايدينا(رويال وبلازا) حقوق لجهات...تضمنها شيكات موقعة من شخصية اعتبارية وهي هنا نادي الهلال وبالتالي فلا مناص لرئيس النادي من تحمل تبعات ترؤسه لهذا الكيان ..ام يريد صلاحاً ومن يغردون في سربه ان (تعوس) الاندية في اموال الناس بغير وجه حق بحكم ان من يقودونها رجال متطوعون للعمل العام ،،العمل العام يا هؤلاء لن يكون مظلة وساتراً يمنع الناس استيفاء حقوقهم ،، وبالتالي على رئيس الهلال ان يبحث عن انجع الطرق لتسديد التزامات ناديه بعيداً عن التسويف والشنشنة واستجداء العواطف المتضامنة.
+ في المريخ مشكلة كبيرة...تجاذبت ايقاعاتها مزازيك الكتابة الحمراء...الحراسة ضعيفة...والشباك سهلة المنال..فلا حافظ ولا محمد كمال مصدر طمأنينة ..والمريخاب العقلاء يعلمون ان الاحباش ميسوري المرور سهلي التجاوز...وان الغريق قدام ...وحينها لن يستطيع هذا الثنائي الصمود ...واما ثالث الثلاثة ...المنبطح الاممي ...فهو مجرب مخبور في لقاءات الحسم ...فجائعه تعددت على رقعة الاعراب من سباعية اخوان شلباية نشامى الاردن...الى ثلاثية ديمبا باري ورفاقه اخوان جميلة بوحريد الذين اطلقوا الصواريخ النارية حول الملعب...وفي داخله .
+ هدف كاريكا المبكر اراح الجماهير الهلالية ، وضياع الفرص المتطايرة اقلقها ، الفرق الكبيرة لا تدفع امولها للاعبين يبدون امام المرمى كالطالب المستجد، ما يفعله سادومبا واحمد عادل وكاريكا من تبديد ساذج للفرص غير مقبول .
+ سفيان سالم نال شرف التوقيع في شباك المعز للاهلي الصاعد ، اولاد الاهلي عاقبوا مهاجمي الهلال على تضييع الفرص السهلة طوال زمن الشوط الاول حتى ادركوا التعادل مطالع الهدف الثاني قبل ان يعود للكرة ايقاعها بدخول البرنس الانيق هيثم مصطفى .
+ هيثم مصطفى نكهة الكرة السودانية و بهارها الحاذق، موسيقارها العبقري ، دخل الملعب تتبعه ايائل التمرير الوسيم ، والباصات المريحة ، وترافقه طواويس تقديم الكرة الى الزميل تتهادى في غنج ، وتتأوه يا حبيبي هيت لك .
+ دخول هيثم غير لوغاريثمات المباراة ، واعاد تطويع الكرة لقوانين المنطق وبيت طاعة البداهة ، هيثم مصطفى كنز كنوز الكرة السودانية ودرتها الفريدة .
+ عمر بخيت المعلم حاز على النجومية ، اعلن المذيع تتويج عمر كافضل لاعب بالمباراة وعقب الاعلان تجاوز عمر حارس الاهلي فاعاقه الاخير متسبباً في ركلة الجزاء التي سجلها امبيلي العائد للتشكيلة ، يعني محاورة القوون دي خارج الحسبة ، هوادة وكده .
+ انتصار كبير وبشريات كبيرة ولكن سهولة التوقيع في الشباك الزرقاء امر يستدعي الفحص والقراءة المستبصرة فالدوري طويل والتحديات في الولايات مقبلة والا شنو يالمعز يا اخوي ؟؟؟
هتاف اخير
+ اشرقت الانوار ، عمت البشائر بلادنا ، تدفق عبق الطرق الصوفية ، دراويش مجاذيب ، يحبون المصطفى وسيرته العطرة الباقية ، سيرة الخير والمحبة ، للمولد في بلادنا روح ورياحين ، حلقات الذكر تطهر الحلوق بالذكرى المجيدة ، ذكر المصطفى سيد البشر وخاتم الانبياء والمرسلين ، ياتي المولد ويعمنا بخيره العميم ، الصغار فرحون مستبشرون ، حلاوة المولد وحلاوة اللقيا وحلاوة الانس البريء الطاعم ، الشيوخ يغسلون ارواحهم من رهق الدنيا الفانية ، يتطلعون الى الاعالي ، الى التبريك والمباركة بذكرى الحبيب ، نبي الهدى والهداية ، اللهم صلى وسلم على الحبيب المصطفى وآله وسلم تسليماً كثيرا .
+ السلام في البلاد...حلم الناس ...امنياتهم العزيزة...الرغبة في ايقاف قطار العنف ...المتفلت السقيم...واشاعة جو السلام والالفة...والبشارات الانيقة...شكراً لدوحة العرب وحكامها... دوحتنا التي استظلت بروعتها وطيبتها بلادنا من نير الاقتتال...شكراً لصناع السلام..لارادة السلام...لمن يؤمنون بالسلام...وينشدون الوئام .
+ بلادنا على وعد مع الاستقرار...دارفور بلاد القرآن والشرافة والتقاليد العريقة...دارفور التي كانت تتشرف بكسوة الكعبة وتفويج القلوب العامرة بالمحبة الوارف نحو اجمل بقاع الارض واطهرها ...مكة المكرمة ...حاضنة اشرف بيت واقدس مكان...بيت الله الحرام ...دارفور تستعد لمقالدة السلام...ومعانقة النماء والسكينة...واستشراف البشارات الكبيرة .
+ يعتقد رئيس الهلال واهماً ...في نوع من التخليط الغريب ..ان بامكانه مناهضة القوانين الجنائية بمثلما يفعل في وجه قوانين الكرة ولوائحها...استقالته الاخيرة هدف منها الى التنبيه لخطل المادة 179 او كما توهم...والذي لا يعرفه صلاح ومن لف لفه...ان القوانين الجنائية لا تخرج الى الناس الا بعد دراسة مستوفية ونظر متكرر مستقص ...فهي تحكم بين الناس وتصل عقوباتها الى تقييد حرية الانسان وربما ازهاق روحه...وبالتالي فهي ليست عرضة للتنظير والالتفاف...وفي القصص المنظورة بين ايدينا(رويال وبلازا) حقوق لجهات...تضمنها شيكات موقعة من شخصية اعتبارية وهي هنا نادي الهلال وبالتالي فلا مناص لرئيس النادي من تحمل تبعات ترؤسه لهذا الكيان ..ام يريد صلاحاً ومن يغردون في سربه ان (تعوس) الاندية في اموال الناس بغير وجه حق بحكم ان من يقودونها رجال متطوعون للعمل العام ،،العمل العام يا هؤلاء لن يكون مظلة وساتراً يمنع الناس استيفاء حقوقهم ،، وبالتالي على رئيس الهلال ان يبحث عن انجع الطرق لتسديد التزامات ناديه بعيداً عن التسويف والشنشنة واستجداء العواطف المتضامنة.
+ في المريخ مشكلة كبيرة...تجاذبت ايقاعاتها مزازيك الكتابة الحمراء...الحراسة ضعيفة...والشباك سهلة المنال..فلا حافظ ولا محمد كمال مصدر طمأنينة ..والمريخاب العقلاء يعلمون ان الاحباش ميسوري المرور سهلي التجاوز...وان الغريق قدام ...وحينها لن يستطيع هذا الثنائي الصمود ...واما ثالث الثلاثة ...المنبطح الاممي ...فهو مجرب مخبور في لقاءات الحسم ...فجائعه تعددت على رقعة الاعراب من سباعية اخوان شلباية نشامى الاردن...الى ثلاثية ديمبا باري ورفاقه اخوان جميلة بوحريد الذين اطلقوا الصواريخ النارية حول الملعب...وفي داخله .
+ هدف كاريكا المبكر اراح الجماهير الهلالية ، وضياع الفرص المتطايرة اقلقها ، الفرق الكبيرة لا تدفع امولها للاعبين يبدون امام المرمى كالطالب المستجد، ما يفعله سادومبا واحمد عادل وكاريكا من تبديد ساذج للفرص غير مقبول .
+ سفيان سالم نال شرف التوقيع في شباك المعز للاهلي الصاعد ، اولاد الاهلي عاقبوا مهاجمي الهلال على تضييع الفرص السهلة طوال زمن الشوط الاول حتى ادركوا التعادل مطالع الهدف الثاني قبل ان يعود للكرة ايقاعها بدخول البرنس الانيق هيثم مصطفى .
+ هيثم مصطفى نكهة الكرة السودانية و بهارها الحاذق، موسيقارها العبقري ، دخل الملعب تتبعه ايائل التمرير الوسيم ، والباصات المريحة ، وترافقه طواويس تقديم الكرة الى الزميل تتهادى في غنج ، وتتأوه يا حبيبي هيت لك .
+ دخول هيثم غير لوغاريثمات المباراة ، واعاد تطويع الكرة لقوانين المنطق وبيت طاعة البداهة ، هيثم مصطفى كنز كنوز الكرة السودانية ودرتها الفريدة .
+ عمر بخيت المعلم حاز على النجومية ، اعلن المذيع تتويج عمر كافضل لاعب بالمباراة وعقب الاعلان تجاوز عمر حارس الاهلي فاعاقه الاخير متسبباً في ركلة الجزاء التي سجلها امبيلي العائد للتشكيلة ، يعني محاورة القوون دي خارج الحسبة ، هوادة وكده .
+ انتصار كبير وبشريات كبيرة ولكن سهولة التوقيع في الشباك الزرقاء امر يستدعي الفحص والقراءة المستبصرة فالدوري طويل والتحديات في الولايات مقبلة والا شنو يالمعز يا اخوي ؟؟؟
هتاف اخير
+ اشرقت الانوار ، عمت البشائر بلادنا ، تدفق عبق الطرق الصوفية ، دراويش مجاذيب ، يحبون المصطفى وسيرته العطرة الباقية ، سيرة الخير والمحبة ، للمولد في بلادنا روح ورياحين ، حلقات الذكر تطهر الحلوق بالذكرى المجيدة ، ذكر المصطفى سيد البشر وخاتم الانبياء والمرسلين ، ياتي المولد ويعمنا بخيره العميم ، الصغار فرحون مستبشرون ، حلاوة المولد وحلاوة اللقيا وحلاوة الانس البريء الطاعم ، الشيوخ يغسلون ارواحهم من رهق الدنيا الفانية ، يتطلعون الى الاعالي ، الى التبريك والمباركة بذكرى الحبيب ، نبي الهدى والهداية ، اللهم صلى وسلم على الحبيب المصطفى وآله وسلم تسليماً كثيرا .
