اللون الهادي
صالح خليل
عزيزي الحكيم طه علي البشير او لايكفي هذا عنوانا لمن استعصي عليه الادراك اني انادي علي الحكمة والعقلانية والحنكة التي افتقدناها بغياباك وعصيانك المدني علي حكم الهلال
انهكته الحروب هذا الصرح الشامخ هلال العز .. هلال العظمة .. هلال القيم والمثل والادب والوطنية والسماحة والتسامح
فهل نبكي اخي الفخيم علي حالنا ان نعاتب الزمان هلال الفوضي والهرجلة والانفعال والاحتراب والسباب والشتائم والغنائم .. هلال السوانح والمصالح ولا عجب .
نبحث عنك وعن رجال يحملون هموم الكيان لاهم انفسهم وما اعظمك وما احلاهم وما انقاكم فالدواخل كبياض الطلي ... فالهلال عندكم اغلي من لؤلؤة بضة بعز عليكم ان تدنس بسوء المقصد وغدر النوايا وخبث الغايات وغدر النوايا وخبث الغايات وهشاشة الانتماء والحب الكاذب والنفخة الحيري
ايرضيك اخي البشير .. ان تري هلالك تتقاذفه ومعارضته الفتنة ورئاسة الفتونة عز علي ان اطلق عليها الاسماء ولكن سمها ما شئت عزيزي الحكيم فالحكمة توارت وانطوت تبكي علي حال الهلال الذي يعاني من قسوة الخلافات الشخصية علي اعلي ظاهرا ولكنها ادني وكانها مهملة علي قاع الوضاعة ولكننا عفول بل جهلا نسميها قناعة
اخي طه علي البشير ماذا ان حكمت الهلال قبل اكثر من عشرين عاما وهل للحكمة عمرا تتواري خلفه وتتوري بعده الثري لتعيد الكرة
ان الاوان لااتصحيح فالهلال ليس ملكا لاحد ... ولم لن يرثه بشر حتي يرث الله سبحانه وتعالي الارض ومن ما عليها
وان كنا نقاتل بعنف ونرفض بصدق استمرار الامين البرير فاننا نحارب بقدر اكبر واصرار اقوي وتابي عودة الارباب صلاح ادريس
كل نال سولنحا واكتفي ولم نل منهما ومن معهما الا عظم المصائب وتمكين النوائب .... وقد ساء ظن من توهم يوما بان امال كل شي ومن اعتقد بان الصراخ في الصحف واكاذيب الاعلام وتاليف الصحافة تاتي بالبطولات وتهدينا استقرارا وامنا .. عزا وابتسامة .. ومكانة
اخي الحكيم الفخيم .. الاديب ... الاريب ... صفوة من اخواتك في الله والهلال تعلم انهم قدره صبرا وعقلا وولاءا ووفاءا ومكانة ... ويخوض النار في سبل الهلال لم تخذلهم هوامش الكلم او سوافه الدهر .. ولا تركعهم حروف الحاجة وسطور الرغبة ومقالات التودد وصفحات الانانية الجامحة لان صدورهم كعقولهم تئن من الحب والحكمة لهذا الكيان العظيم وبه
واهم من يقول بان الوقت لم يحن للتغيير لان الهلال يعاني من مرارات الجفوة وغدر التجافي ويموت في اليوم الف مرة .. ولكنهم لا يشعرون
كيف يشعر بالام الهلال من عاش ضاحكا مستبشرا بحسن العلاقات ونعيم الصداقات حينما تجتمع المصالح من اجل كل شي الا الهلال
نحب الهلال .. يهمنا الكيان ... وما لانفسنا علينا حق ان لم ينعم الهلال بهذا الحق ابدا لا نعشق الاشخاض فقد عرفناهم باسم الهلال وبالهلال ولاشي سوي الهلال
ندافع عن كل من نري فيه الهلال مجردا ولن نتردد في الدفاع عن الكيان وانتقاد كل من يري انه اكبر من الهلال الذي صنعه او يفتري علي خلق الله ان كان بماله او سلطانه فالهلال الذي جمعنا لن نفترق عنه او نفارقه حبا في غيره
انادي عليك اخي الحكيم طه علي البشير فانت ادراي بشعابها .. فهل ناديت علي احباب الهلال لينقذوا الهلال من فتونة الرئاسة وبراثن المعارضة
صالح خليل
عزيزي الحكيم طه علي البشير او لايكفي هذا عنوانا لمن استعصي عليه الادراك اني انادي علي الحكمة والعقلانية والحنكة التي افتقدناها بغياباك وعصيانك المدني علي حكم الهلال
انهكته الحروب هذا الصرح الشامخ هلال العز .. هلال العظمة .. هلال القيم والمثل والادب والوطنية والسماحة والتسامح
فهل نبكي اخي الفخيم علي حالنا ان نعاتب الزمان هلال الفوضي والهرجلة والانفعال والاحتراب والسباب والشتائم والغنائم .. هلال السوانح والمصالح ولا عجب .
نبحث عنك وعن رجال يحملون هموم الكيان لاهم انفسهم وما اعظمك وما احلاهم وما انقاكم فالدواخل كبياض الطلي ... فالهلال عندكم اغلي من لؤلؤة بضة بعز عليكم ان تدنس بسوء المقصد وغدر النوايا وخبث الغايات وغدر النوايا وخبث الغايات وهشاشة الانتماء والحب الكاذب والنفخة الحيري
ايرضيك اخي البشير .. ان تري هلالك تتقاذفه ومعارضته الفتنة ورئاسة الفتونة عز علي ان اطلق عليها الاسماء ولكن سمها ما شئت عزيزي الحكيم فالحكمة توارت وانطوت تبكي علي حال الهلال الذي يعاني من قسوة الخلافات الشخصية علي اعلي ظاهرا ولكنها ادني وكانها مهملة علي قاع الوضاعة ولكننا عفول بل جهلا نسميها قناعة
اخي طه علي البشير ماذا ان حكمت الهلال قبل اكثر من عشرين عاما وهل للحكمة عمرا تتواري خلفه وتتوري بعده الثري لتعيد الكرة
ان الاوان لااتصحيح فالهلال ليس ملكا لاحد ... ولم لن يرثه بشر حتي يرث الله سبحانه وتعالي الارض ومن ما عليها
وان كنا نقاتل بعنف ونرفض بصدق استمرار الامين البرير فاننا نحارب بقدر اكبر واصرار اقوي وتابي عودة الارباب صلاح ادريس
كل نال سولنحا واكتفي ولم نل منهما ومن معهما الا عظم المصائب وتمكين النوائب .... وقد ساء ظن من توهم يوما بان امال كل شي ومن اعتقد بان الصراخ في الصحف واكاذيب الاعلام وتاليف الصحافة تاتي بالبطولات وتهدينا استقرارا وامنا .. عزا وابتسامة .. ومكانة
اخي الحكيم الفخيم .. الاديب ... الاريب ... صفوة من اخواتك في الله والهلال تعلم انهم قدره صبرا وعقلا وولاءا ووفاءا ومكانة ... ويخوض النار في سبل الهلال لم تخذلهم هوامش الكلم او سوافه الدهر .. ولا تركعهم حروف الحاجة وسطور الرغبة ومقالات التودد وصفحات الانانية الجامحة لان صدورهم كعقولهم تئن من الحب والحكمة لهذا الكيان العظيم وبه
واهم من يقول بان الوقت لم يحن للتغيير لان الهلال يعاني من مرارات الجفوة وغدر التجافي ويموت في اليوم الف مرة .. ولكنهم لا يشعرون
كيف يشعر بالام الهلال من عاش ضاحكا مستبشرا بحسن العلاقات ونعيم الصداقات حينما تجتمع المصالح من اجل كل شي الا الهلال
نحب الهلال .. يهمنا الكيان ... وما لانفسنا علينا حق ان لم ينعم الهلال بهذا الحق ابدا لا نعشق الاشخاض فقد عرفناهم باسم الهلال وبالهلال ولاشي سوي الهلال
ندافع عن كل من نري فيه الهلال مجردا ولن نتردد في الدفاع عن الكيان وانتقاد كل من يري انه اكبر من الهلال الذي صنعه او يفتري علي خلق الله ان كان بماله او سلطانه فالهلال الذي جمعنا لن نفترق عنه او نفارقه حبا في غيره
انادي عليك اخي الحكيم طه علي البشير فانت ادراي بشعابها .. فهل ناديت علي احباب الهلال لينقذوا الهلال من فتونة الرئاسة وبراثن المعارضة
