اللون الهادي
صالح خليل
الهلال يعاني والمريخ وصل النهاية
* لم أجد فارقاً يذكر بين الدافوري ومباراة الهلالين بكادوقلي.
* آن كان السبب الملعب .. لا توجد حلول .. وإذا اعترفنا بسوء التنظيم فقد عاد سيدا المنسق العام لقوات الهلال.
* المهم الهلال متصدر لأن كل الأندية أسوأ منه وهو أفضل السيئين.
* فالمريخ الذي كان نداً للهلال في يوم من الأيام عانى كثيراً في لقاء الأهلي مدني مع أنه يلعب في بيته.
* والسبب طبعاً شجاعة الحكم الليبي ورفاقه وعدالتهم في تطبيق القانون على فرقة المصارعة الحرة.
* كثيراً ما كتبت بأن المريخ يفشل في الانتصار حتى على أشباله متى ما وجد التحكيم عادلاً.
* فالمريخ يعتمد على هدايا الحكام ومجاملاتهم المتكررة.
* في لقاء سيد الأتيام لو كان نجم الدين مشاركاً لتم طرده مع أمير كمال بكل تأكيد.
* ربما لأول مرة نشاهد أكرم الهادي بعيداً عن عاداته وحركاته ولو لا ذلك لطرد أيضاً.
* عموماً مستوى المريخ لا يؤهله للصمود في وجه صواريخ مازيمبي وهذا ما نخشاه.
* المريخ وصل المحطة الأخيرة .. بالمنطق وبكل المقاييس والمعايير والموازين الفنية لن يتخطى مازيبمي ولو في الأحلام.
* أما هلالنا العظيم فهو أيضاً غير مطمئن بأدائه المتذبذب.
* الفترة الماضية أفقدت الهلال الكثير من رونقه بسبب الأزمات.
* لا نطمع في حل الأزمات ونهاية الصراعات ولكننا نبحث عن هلال أفريقي يسر الناظرين ويمتع شعبه بالدهشة.
* في عودة سيدا مع المصابين والبعيدين عن الفورمة عودة الروح ولو بشيء من حتى.
* إن كان المريخ قد خرج من المنافسة بكل الحسابات فإن الهلال لن يجد الطريق سالكاً لتخطي الشلف الجزائري.
* مؤسف أن تفشل مواسير المريخ الأجنبية في الوصول بالفريق إلى المراحل المتقدمة في دوري الأبطال رغم المرتبات الخرافية والحوافز المليونية.
* مكتوب على المريخ أن يبدأ كل موسم من الصفر.
* فالمريخ فقد الدوري المحلي بعد علقة بشة وهو في طريقه إلى مقاعد المتفرجين.
* قلبي على الأخ جمال الوالي الذي استباح حتى المستحيل واللا ممكن من أجل تحسين فريقه ولكنه لم يجن حتى الآن سوى السراب.
* الوالي جمع كل من أراد خدمة المريخ في مجلسه بعد الشعارات التي رفعوها ولكنه اكتشف انهم يخدمون أنفسهم.
* لو ترك بعض الذين حول الوالي (اللقف واللبع) وتخلوا عن الأنانية ووجهوا جهودهم لصالح المريخ لشبع من الإنجازات.
* كلما جلب الوالي رجلاً ظنه موسى وجده فرعون.
* جمال أخلص للمريخ وهي كلمة حق يمليها علينا الضمير.
* وما قام به جمال في المريخ لم يسبقه عليه أحد منذ تأسيسه رغم ما تقرأ وما نسمع من حكايات.
صالح خليل
الهلال يعاني والمريخ وصل النهاية
* لم أجد فارقاً يذكر بين الدافوري ومباراة الهلالين بكادوقلي.
* آن كان السبب الملعب .. لا توجد حلول .. وإذا اعترفنا بسوء التنظيم فقد عاد سيدا المنسق العام لقوات الهلال.
* المهم الهلال متصدر لأن كل الأندية أسوأ منه وهو أفضل السيئين.
* فالمريخ الذي كان نداً للهلال في يوم من الأيام عانى كثيراً في لقاء الأهلي مدني مع أنه يلعب في بيته.
* والسبب طبعاً شجاعة الحكم الليبي ورفاقه وعدالتهم في تطبيق القانون على فرقة المصارعة الحرة.
* كثيراً ما كتبت بأن المريخ يفشل في الانتصار حتى على أشباله متى ما وجد التحكيم عادلاً.
* فالمريخ يعتمد على هدايا الحكام ومجاملاتهم المتكررة.
* في لقاء سيد الأتيام لو كان نجم الدين مشاركاً لتم طرده مع أمير كمال بكل تأكيد.
* ربما لأول مرة نشاهد أكرم الهادي بعيداً عن عاداته وحركاته ولو لا ذلك لطرد أيضاً.
* عموماً مستوى المريخ لا يؤهله للصمود في وجه صواريخ مازيمبي وهذا ما نخشاه.
* المريخ وصل المحطة الأخيرة .. بالمنطق وبكل المقاييس والمعايير والموازين الفنية لن يتخطى مازيبمي ولو في الأحلام.
* أما هلالنا العظيم فهو أيضاً غير مطمئن بأدائه المتذبذب.
* الفترة الماضية أفقدت الهلال الكثير من رونقه بسبب الأزمات.
* لا نطمع في حل الأزمات ونهاية الصراعات ولكننا نبحث عن هلال أفريقي يسر الناظرين ويمتع شعبه بالدهشة.
* في عودة سيدا مع المصابين والبعيدين عن الفورمة عودة الروح ولو بشيء من حتى.
* إن كان المريخ قد خرج من المنافسة بكل الحسابات فإن الهلال لن يجد الطريق سالكاً لتخطي الشلف الجزائري.
* مؤسف أن تفشل مواسير المريخ الأجنبية في الوصول بالفريق إلى المراحل المتقدمة في دوري الأبطال رغم المرتبات الخرافية والحوافز المليونية.
* مكتوب على المريخ أن يبدأ كل موسم من الصفر.
* فالمريخ فقد الدوري المحلي بعد علقة بشة وهو في طريقه إلى مقاعد المتفرجين.
* قلبي على الأخ جمال الوالي الذي استباح حتى المستحيل واللا ممكن من أجل تحسين فريقه ولكنه لم يجن حتى الآن سوى السراب.
* الوالي جمع كل من أراد خدمة المريخ في مجلسه بعد الشعارات التي رفعوها ولكنه اكتشف انهم يخدمون أنفسهم.
* لو ترك بعض الذين حول الوالي (اللقف واللبع) وتخلوا عن الأنانية ووجهوا جهودهم لصالح المريخ لشبع من الإنجازات.
* كلما جلب الوالي رجلاً ظنه موسى وجده فرعون.
* جمال أخلص للمريخ وهي كلمة حق يمليها علينا الضمير.
* وما قام به جمال في المريخ لم يسبقه عليه أحد منذ تأسيسه رغم ما تقرأ وما نسمع من حكايات.