اللون الهادي
صالح خليل
مابين الوالي والبرير والأمير والشغيل
· الاحتفالات العشوائية والتهليل الهستيري بالفوز على فريق متواضع مثل الدبلوماسي لا يشبه الهلال.
· الهلال الذي وصل الى نهائي الابطال مرتين واصبح زبوناً دائماً وعميلاً محترماً في دوري المجموعات لا يكبر أهله لانتصار اكثر من عادي.
· ولا أعتقد ان الفوز كان في حاجة الى مكالمات رئاسية من الامارات.
· وان كان هنالك من يستحق الإهداء فهو قائد الفريق هيثم مصطفى.
· فالبرنس ودّع زملاءه وحثهم على النصر رغم مرارات المؤامرة التي يشرف عليها رئيس المجلس.
· البرير أخطأ في حق البرنس ولكن صحافته ترفض قول الحقيقة واظهار وجه الحق لانها تخشاه وتخافه.
· رئاسة الهلال حنكة وحكمة ودبلوماسية وفن وذوق وهي صفات ليست موجودة او متوافرة حالياً.
· والفارق بين دبلوماسية والي المريخ وانفعالية برير الهلال.
· اظنه ذات الفارق بين موهبة هيثم مصطفى ومستوى الشغيل.
· نستحي كثيراً عندما يتحدث رئيس الهلال في القنوات الفضائية او الصحف.
· ويقف اهل المريخ فخراً واحتراماً واعجاباً حينما يمارس الوالي كل فنون اللغة ويتلاعب بالالفاظ كيفما شاء.
· وان كان الشغيل او بلة جابر مثلاً مشوارهما قصير في الملاعب نسبة لخشونة الاداء وكثيراً ما آذتهما الاصابات لخبراتهما الطويلة في الشلاليت.
· فان البرنس الذي ضرب الرقم القياسي في العطاء لم يتوقف ابداً لعامل الاصابة فهو يلعب بعقله قبل قدميه.
· وكذلك استمر الوالي وسيستمر الى ما لا نهاية حتى يعتزل بنفسه لانه يدير المريخ بالدبلوماسية والفكر قبل المال.
· ومن الطبيعي ان يصاب البرير الذي يستعمل عضلاته الدولية ولسانه المحلي ويصبح خارج الشبكة.
· عمر البرير في الملاعب الرئاسية ليس طويلاً وسيفسح المجال قريباً رغم انفه طبعاً لمن هو افضل منه.
· لو كان البرير يدفع من حر ماله مثلما كان يفعل الارباب وطه البشير والراحلان.. الطيب عبد الله وعبد المجيد منصور لصمتنا عن سلبياته.
· ولكنه يحارب المخلصين من الاداريين والاقطاب باموال الدولة وباقلامه التي لا علاقة بينها وقول الحق ابداً.
· نقف ضد البرير لانه لا يشرفنا .. نواصل حتى يتزحزح ويلزم منزله لان الهلال ليس ملكاً له او لغيره.
· فمن يعادي المخلصين أمثال عبد الرحمن ابومرين وهيثم مصطفى ومن قبلهم صلاح ادريس لا مكان له في الهلال وان تقوقع اليوم على المقعد الرئاسي فسوف يفارقه غداً باذن الله تعالى.
· لم يولد بعد من يعشق الهلال اكثر منا.. ولو كنا نملك للهلال اموالاً لوهبنا له اكثر مما يتصوره العقل ولما بخلنا له او عليه كما يبخل الذين يستمتعون بالسلطة الآن.
صالح خليل
مابين الوالي والبرير والأمير والشغيل
· الاحتفالات العشوائية والتهليل الهستيري بالفوز على فريق متواضع مثل الدبلوماسي لا يشبه الهلال.
· الهلال الذي وصل الى نهائي الابطال مرتين واصبح زبوناً دائماً وعميلاً محترماً في دوري المجموعات لا يكبر أهله لانتصار اكثر من عادي.
· ولا أعتقد ان الفوز كان في حاجة الى مكالمات رئاسية من الامارات.
· وان كان هنالك من يستحق الإهداء فهو قائد الفريق هيثم مصطفى.
· فالبرنس ودّع زملاءه وحثهم على النصر رغم مرارات المؤامرة التي يشرف عليها رئيس المجلس.
· البرير أخطأ في حق البرنس ولكن صحافته ترفض قول الحقيقة واظهار وجه الحق لانها تخشاه وتخافه.
· رئاسة الهلال حنكة وحكمة ودبلوماسية وفن وذوق وهي صفات ليست موجودة او متوافرة حالياً.
· والفارق بين دبلوماسية والي المريخ وانفعالية برير الهلال.
· اظنه ذات الفارق بين موهبة هيثم مصطفى ومستوى الشغيل.
· نستحي كثيراً عندما يتحدث رئيس الهلال في القنوات الفضائية او الصحف.
· ويقف اهل المريخ فخراً واحتراماً واعجاباً حينما يمارس الوالي كل فنون اللغة ويتلاعب بالالفاظ كيفما شاء.
· وان كان الشغيل او بلة جابر مثلاً مشوارهما قصير في الملاعب نسبة لخشونة الاداء وكثيراً ما آذتهما الاصابات لخبراتهما الطويلة في الشلاليت.
· فان البرنس الذي ضرب الرقم القياسي في العطاء لم يتوقف ابداً لعامل الاصابة فهو يلعب بعقله قبل قدميه.
· وكذلك استمر الوالي وسيستمر الى ما لا نهاية حتى يعتزل بنفسه لانه يدير المريخ بالدبلوماسية والفكر قبل المال.
· ومن الطبيعي ان يصاب البرير الذي يستعمل عضلاته الدولية ولسانه المحلي ويصبح خارج الشبكة.
· عمر البرير في الملاعب الرئاسية ليس طويلاً وسيفسح المجال قريباً رغم انفه طبعاً لمن هو افضل منه.
· لو كان البرير يدفع من حر ماله مثلما كان يفعل الارباب وطه البشير والراحلان.. الطيب عبد الله وعبد المجيد منصور لصمتنا عن سلبياته.
· ولكنه يحارب المخلصين من الاداريين والاقطاب باموال الدولة وباقلامه التي لا علاقة بينها وقول الحق ابداً.
· نقف ضد البرير لانه لا يشرفنا .. نواصل حتى يتزحزح ويلزم منزله لان الهلال ليس ملكاً له او لغيره.
· فمن يعادي المخلصين أمثال عبد الرحمن ابومرين وهيثم مصطفى ومن قبلهم صلاح ادريس لا مكان له في الهلال وان تقوقع اليوم على المقعد الرئاسي فسوف يفارقه غداً باذن الله تعالى.
· لم يولد بعد من يعشق الهلال اكثر منا.. ولو كنا نملك للهلال اموالاً لوهبنا له اكثر مما يتصوره العقل ولما بخلنا له او عليه كما يبخل الذين يستمتعون بالسلطة الآن.