(ريما) المريخ عادت (لي قديما)
ظل فريق المريخ في السنوات الاخيرة يعاني من الاخطاء الدفاعية التي افقدته الكثير من الالقاب التي كان يستحقها علي المستوي المحلي ويقوده الي الخروج المبكر من البطولات الافريقيه بل هي اخطاء ساذجه لاتحدث من لاعب مبتدئ والغريب انها ترتكب من لاعبين دوليين واصحاب خبرة كبيرة.
وللاسف تغيرت العناصر والمدربين ولكن ظل الحال كما هو ويكفي ان اشير فقط لهدف لاعب الامل محمدو الذي افقد المريخ اول ثلاث نقاط وهدفي احمد عادل والبرازيلي سيرجو في مباراة امس الاول امام الموردة التي كاد ان يتكرر فيها سيناريو مباراة الامل لولا حرارة قلب وجسارة باسكال الذي انقذ الموقف واهدي الفريق اغلي ثلاث نقاط في مشوار الدفاع عن اللقب.
في مباراة الامل ارسل لاعب المحور سعيد السعودي كرة عرضية ذهبت هدية للاعب محمدو ليحرز منها هدف المباراة الوحيد وفي لقاء الموردة اخطأ قلب الدفاع نجم الدين باعادة الكرة للحارس اكرم بطريقه محرجة فاكمل اكرم (الناقصة) ففشل في الاستحواذ علي الكرة لتذهب (لقمة سائحة) لاحمد عادل الذي احرز اسهل هدف في تاريخه بل هدف لم نشهده في الفترة القريبة وواصل اكرم الهدايا وهو يخطئ في لعب ضربة المرمي لتذهب الكرة للاعب الموردة فلم يجد زميله احمد الباشا حلا غير ارتكاب مخالفة تكتيكية استفاد منها البارزيلي سيرجو لاحراز هدف التقدم للموردة بعد ان غيرت الكرة في الجدار الدفاعي ولم يلحق بها اكرم.
الكل يذكر الموسم الماضي سيناريو خروج الفريق المبكر من دوري ابطال افريقيا امام فريق انتركلوب الانجولي المغمور في لقاء الاياب بعد ان خسر المريخ المباراة بهدفين الاول بخطأ من بلة جابر والثاني بخطأ غريب لسفاري وفقد الفريق بطولة سيكافا بنفس الاخطاء وهناك امثلة كثيرة لمباريات محلية وقاريه خسرها المريخ نتيجة لاخطاء دفاعية.
والمريخ مقبل بعد ايام علي مشواره في دوري ابطال افريقيا والذي لايتحمل اي خطأ لانه لايعوض اذ ان الاهداف تؤثر علي حسابات الصعود عكس الدوري المحلي ولانريد ان يخرج الفريق هذه المرة مبكرا بعد الصرف الكبير والجهد الذي بذله مجلس الادارة في اعداد ودعم الفريق .
مايحدث الان بالفعل مؤشر خطير وهو انزار مبكر ومازلنا نامل ان يتحلي اللاعبين بالتركيز طوال زمن المباراة .
حروف خاصة
احسن السيد جمال الوالي رئيس نادي المريخ الحديث وهو يؤكد انه لن يذهب لاي شخص معارض في منزله وان ابواب النادي والعمل مفتوحة للجيمع وانه تحمل الكثير من المعارضيين .
رسالة اتمني ان يفهمها الذين ازالوا يواصلون اساليبهم التي لاتمت لاخلاق اهل المريخ بصفة ولم يعد احد يلتفت اليهم.
ظل فريق المريخ في السنوات الاخيرة يعاني من الاخطاء الدفاعية التي افقدته الكثير من الالقاب التي كان يستحقها علي المستوي المحلي ويقوده الي الخروج المبكر من البطولات الافريقيه بل هي اخطاء ساذجه لاتحدث من لاعب مبتدئ والغريب انها ترتكب من لاعبين دوليين واصحاب خبرة كبيرة.
وللاسف تغيرت العناصر والمدربين ولكن ظل الحال كما هو ويكفي ان اشير فقط لهدف لاعب الامل محمدو الذي افقد المريخ اول ثلاث نقاط وهدفي احمد عادل والبرازيلي سيرجو في مباراة امس الاول امام الموردة التي كاد ان يتكرر فيها سيناريو مباراة الامل لولا حرارة قلب وجسارة باسكال الذي انقذ الموقف واهدي الفريق اغلي ثلاث نقاط في مشوار الدفاع عن اللقب.
في مباراة الامل ارسل لاعب المحور سعيد السعودي كرة عرضية ذهبت هدية للاعب محمدو ليحرز منها هدف المباراة الوحيد وفي لقاء الموردة اخطأ قلب الدفاع نجم الدين باعادة الكرة للحارس اكرم بطريقه محرجة فاكمل اكرم (الناقصة) ففشل في الاستحواذ علي الكرة لتذهب (لقمة سائحة) لاحمد عادل الذي احرز اسهل هدف في تاريخه بل هدف لم نشهده في الفترة القريبة وواصل اكرم الهدايا وهو يخطئ في لعب ضربة المرمي لتذهب الكرة للاعب الموردة فلم يجد زميله احمد الباشا حلا غير ارتكاب مخالفة تكتيكية استفاد منها البارزيلي سيرجو لاحراز هدف التقدم للموردة بعد ان غيرت الكرة في الجدار الدفاعي ولم يلحق بها اكرم.
الكل يذكر الموسم الماضي سيناريو خروج الفريق المبكر من دوري ابطال افريقيا امام فريق انتركلوب الانجولي المغمور في لقاء الاياب بعد ان خسر المريخ المباراة بهدفين الاول بخطأ من بلة جابر والثاني بخطأ غريب لسفاري وفقد الفريق بطولة سيكافا بنفس الاخطاء وهناك امثلة كثيرة لمباريات محلية وقاريه خسرها المريخ نتيجة لاخطاء دفاعية.
والمريخ مقبل بعد ايام علي مشواره في دوري ابطال افريقيا والذي لايتحمل اي خطأ لانه لايعوض اذ ان الاهداف تؤثر علي حسابات الصعود عكس الدوري المحلي ولانريد ان يخرج الفريق هذه المرة مبكرا بعد الصرف الكبير والجهد الذي بذله مجلس الادارة في اعداد ودعم الفريق .
مايحدث الان بالفعل مؤشر خطير وهو انزار مبكر ومازلنا نامل ان يتحلي اللاعبين بالتركيز طوال زمن المباراة .
حروف خاصة
احسن السيد جمال الوالي رئيس نادي المريخ الحديث وهو يؤكد انه لن يذهب لاي شخص معارض في منزله وان ابواب النادي والعمل مفتوحة للجيمع وانه تحمل الكثير من المعارضيين .
رسالة اتمني ان يفهمها الذين ازالوا يواصلون اساليبهم التي لاتمت لاخلاق اهل المريخ بصفة ولم يعد احد يلتفت اليهم.