كلام فى الممنوع
طارق أحمد المصطفى
الإعلام والإستهداف الأولمبى
** لاندرى لمصلحة من تواصل اللجنة الأولمبية السودانية عداوتها للإعلام الرياضى وتستخف بعقوله ولمصلحة من تواصل إستهدافها لجميع الزملاء إلا من كان مرضيا عنه من رئيس لجنة إعلامها أو مقرر هذه اللجنة التعيسة وإنضم إليهم مؤخرا المنسق الجديد .
** قبل عشرة أيام بالتحديد تسلم عدد من الزملاء الصحافين ( وبالطبع العبد لله ليس منهم والحمد لله ) رسالة عبر بريدهم الإلكترونى من منسق الإعلام باللجنة الأولمبية تنوه الى أن الباب سيظل مفتوحا حتى الرابعة من ظهر اليوم الخميس 26 يناير لتأكيد الرغبة فى تغطية أولمبياد لندن على النفقة الخاصة .
** ولكن تعالوا لنرى العجب العجاب فى رسالة منسق الإعلام وكما يقول عراب اللجنة الأولمبية ( أمسكوا الخشب ) وياحبذا لو ( أديتوها ) موسيقى تصويرية ( ودى من عندى ) فإن هذه الرسالة مرسلة الى الزملاء فى يوم الخميس الموافق 26 يناير أى نفس اليوم المحدد لإنتهاء فترة التقديم وفى تمام الساعة الثانية ظهرا أى قبل ساعتين من الموعد المحدد !!.
** وأمسكوا الخشب مروة ثانية ياهؤلاء ، عند ذهاب بعض الزملاء وهم يسابقون الريح قبل قفل باب التقديم الى لندن فوجئوا بالمسؤول باللجنة الأولمبية يطالبهم بخطاب من الصحف التى يعملون بها ، وأمسكوا الخشب مرة ثالثة ولكم أن تعلموا أن بعض الزملاء إستلمت اللجنة تأكيداتهم بعد الموعد دون التشدد فى موضوع شرط خطاب الصحيفة .
** من وجهة نظرى الخاصة أن ماحدث ليس بغريب على اللجنة الأولمبية التى ظلت تستهدف الإعلام منذ جلوس هاشم هارون على عرشها وكان أول قرار أتخذ وبإيعاز من عرابها وبإعتراف منه شخصيا هو طرد الصحافين المداومين على تغطية أنشطة اللجنة الأولمبية من مقرها (جهارا نهارا) وأمام كل أعضاء مجلس إدارتها .
** ثم كان الفلم الهندى الكبير فى إختيار الصحفى المرافق للجنة الى أولمبياد لندن حيث وزع ( الفورم ) الخاص بالتقديم على صحف بعينها من أهل الحظوة ووزع الخطاب يوم 28 ديسمبر وكان أخر يوم للتقديم هو 29 ديسمبر رغم أن اللجنة تعلم بموضوع التقديم منذ أغسطس .
** أما طريقة الإختيار الى لندن فحدث ولاحرج فقد تمت من دون معايير واضحة رغم أن البعض طالب اللجنة بتوضيح معايير الإختيار ولكنها فشلت وتم إختيار مقرر لجنة الإعلام باللجنة الاولمبية السودانية على طريقة ( زيتنا فى بيتنا ) ثم زميل دارت حوله أحاديث غير مؤكدة بأنه قدم طلبه بعد إنتهاء المدة المحددة كما أنه ليس من المتخصصين أولمبيا ونادرا ما يكتب عن المناشط الرياضية .
** وفى دورة الألعاب العربية بقطر كررت اللجنة الأولمبية وإعلامها ذات السيناريو بعد وزعت ( فورمات ) الإعلام لأهل الحظوة وللاصحاب والأصدقاء والحبايب فيما لم تهتم اللجنة بطلبات العديد من الزملاء الذين كانت لديهم رغبة فى السفر الى الدوحة وتغطية البطولة رغم الشروط التعجيزية والغير منطقية .
** وكانت المفاجأة فى ذلك الصحفى السياسى من الصحيفة الموقوفة أجراس الحرية الذى لاعلاقة له بالرياضة ناهيك عن النشاط الأولمبى والذى سافر تحت ضيافة اللجنة الأولمبية التى لم ترد على إستفساراتنا حول هذا الموضوع والتى قدمناها من خلال المؤتمر الصحفى عقب العودة من قطر أو من خلال الرد على تساؤلاتنا عبر الصحف اليومية .
** ماهو مدى صحة ماتتداولة مجالس المدينه عن الخلاف الكبير و( الشكلة الخطيرة ) التى حدثت فى قطر بين المنسق والمقرر وكانت بمثابة فضيحة نتمنى أن نجد الإجابة من اللجنة الأولمبية ونخشى أن يكون ردها إن صح ذلك بأن ماحدث مسؤولية الوزارة !!!!!.
** اللجنة الأولمبية أصبحت معزولة إعلاميا بسبب إستهدافها للصحفيين فحتى أخبارها أصبحت فى وقت من الأوقات توزع بواسطة مسئول الإعلام فى وزارة الشباب والرياضة صلاح محمد الحسن ( صلاح وزارة ) والآن توزع أخبار اللجنة بحسب مزاج المنسق وكلنا يذكر زمن الفريق صلاح ود. تونى حيث كان رئيس جمعية الصحفين الرياضين أحمد محمد الحسن مسموحا له بحضور جميع إجتماعات اللجنة .
** متى يتوقف النعمان حسن وهنادى الصديق وبدر الدين بخيت من التعامل مع إعلام اللجنة الأولمبية وكأنه إقطاعية خاصة بهم والى متى يواصل مجلس إدارة اللجنة الأولمبية سلبيته .
** إعلام اللجنة الأولمبية يفتقد للشفافية التى يدعوا لها الميثاق الأولمبى.
طارق أحمد المصطفى
الإعلام والإستهداف الأولمبى
** لاندرى لمصلحة من تواصل اللجنة الأولمبية السودانية عداوتها للإعلام الرياضى وتستخف بعقوله ولمصلحة من تواصل إستهدافها لجميع الزملاء إلا من كان مرضيا عنه من رئيس لجنة إعلامها أو مقرر هذه اللجنة التعيسة وإنضم إليهم مؤخرا المنسق الجديد .
** قبل عشرة أيام بالتحديد تسلم عدد من الزملاء الصحافين ( وبالطبع العبد لله ليس منهم والحمد لله ) رسالة عبر بريدهم الإلكترونى من منسق الإعلام باللجنة الأولمبية تنوه الى أن الباب سيظل مفتوحا حتى الرابعة من ظهر اليوم الخميس 26 يناير لتأكيد الرغبة فى تغطية أولمبياد لندن على النفقة الخاصة .
** ولكن تعالوا لنرى العجب العجاب فى رسالة منسق الإعلام وكما يقول عراب اللجنة الأولمبية ( أمسكوا الخشب ) وياحبذا لو ( أديتوها ) موسيقى تصويرية ( ودى من عندى ) فإن هذه الرسالة مرسلة الى الزملاء فى يوم الخميس الموافق 26 يناير أى نفس اليوم المحدد لإنتهاء فترة التقديم وفى تمام الساعة الثانية ظهرا أى قبل ساعتين من الموعد المحدد !!.
** وأمسكوا الخشب مروة ثانية ياهؤلاء ، عند ذهاب بعض الزملاء وهم يسابقون الريح قبل قفل باب التقديم الى لندن فوجئوا بالمسؤول باللجنة الأولمبية يطالبهم بخطاب من الصحف التى يعملون بها ، وأمسكوا الخشب مرة ثالثة ولكم أن تعلموا أن بعض الزملاء إستلمت اللجنة تأكيداتهم بعد الموعد دون التشدد فى موضوع شرط خطاب الصحيفة .
** من وجهة نظرى الخاصة أن ماحدث ليس بغريب على اللجنة الأولمبية التى ظلت تستهدف الإعلام منذ جلوس هاشم هارون على عرشها وكان أول قرار أتخذ وبإيعاز من عرابها وبإعتراف منه شخصيا هو طرد الصحافين المداومين على تغطية أنشطة اللجنة الأولمبية من مقرها (جهارا نهارا) وأمام كل أعضاء مجلس إدارتها .
** ثم كان الفلم الهندى الكبير فى إختيار الصحفى المرافق للجنة الى أولمبياد لندن حيث وزع ( الفورم ) الخاص بالتقديم على صحف بعينها من أهل الحظوة ووزع الخطاب يوم 28 ديسمبر وكان أخر يوم للتقديم هو 29 ديسمبر رغم أن اللجنة تعلم بموضوع التقديم منذ أغسطس .
** أما طريقة الإختيار الى لندن فحدث ولاحرج فقد تمت من دون معايير واضحة رغم أن البعض طالب اللجنة بتوضيح معايير الإختيار ولكنها فشلت وتم إختيار مقرر لجنة الإعلام باللجنة الاولمبية السودانية على طريقة ( زيتنا فى بيتنا ) ثم زميل دارت حوله أحاديث غير مؤكدة بأنه قدم طلبه بعد إنتهاء المدة المحددة كما أنه ليس من المتخصصين أولمبيا ونادرا ما يكتب عن المناشط الرياضية .
** وفى دورة الألعاب العربية بقطر كررت اللجنة الأولمبية وإعلامها ذات السيناريو بعد وزعت ( فورمات ) الإعلام لأهل الحظوة وللاصحاب والأصدقاء والحبايب فيما لم تهتم اللجنة بطلبات العديد من الزملاء الذين كانت لديهم رغبة فى السفر الى الدوحة وتغطية البطولة رغم الشروط التعجيزية والغير منطقية .
** وكانت المفاجأة فى ذلك الصحفى السياسى من الصحيفة الموقوفة أجراس الحرية الذى لاعلاقة له بالرياضة ناهيك عن النشاط الأولمبى والذى سافر تحت ضيافة اللجنة الأولمبية التى لم ترد على إستفساراتنا حول هذا الموضوع والتى قدمناها من خلال المؤتمر الصحفى عقب العودة من قطر أو من خلال الرد على تساؤلاتنا عبر الصحف اليومية .
** ماهو مدى صحة ماتتداولة مجالس المدينه عن الخلاف الكبير و( الشكلة الخطيرة ) التى حدثت فى قطر بين المنسق والمقرر وكانت بمثابة فضيحة نتمنى أن نجد الإجابة من اللجنة الأولمبية ونخشى أن يكون ردها إن صح ذلك بأن ماحدث مسؤولية الوزارة !!!!!.
** اللجنة الأولمبية أصبحت معزولة إعلاميا بسبب إستهدافها للصحفيين فحتى أخبارها أصبحت فى وقت من الأوقات توزع بواسطة مسئول الإعلام فى وزارة الشباب والرياضة صلاح محمد الحسن ( صلاح وزارة ) والآن توزع أخبار اللجنة بحسب مزاج المنسق وكلنا يذكر زمن الفريق صلاح ود. تونى حيث كان رئيس جمعية الصحفين الرياضين أحمد محمد الحسن مسموحا له بحضور جميع إجتماعات اللجنة .
** متى يتوقف النعمان حسن وهنادى الصديق وبدر الدين بخيت من التعامل مع إعلام اللجنة الأولمبية وكأنه إقطاعية خاصة بهم والى متى يواصل مجلس إدارة اللجنة الأولمبية سلبيته .
** إعلام اللجنة الأولمبية يفتقد للشفافية التى يدعوا لها الميثاق الأولمبى.