كلام فى الممنوع
طارق أحمد المصطفى
عبد المجيد ومغالطة الحقائق
**الأستاذ القامة عبد المجيد عبد الرازق لاتوجد بيننا معرفة شخصية ولكننى أعرفه من خلال كتاباته الموضوعية وحياديته ومهنيته التى لاينكرها إلا جاهل أو مكابر إضافة الى بعده عن المهاترات التى أصبحت سرطانا ينهش فى جسد الصحافة الرياضية .
**ولكن بالأمس ومن خلال زاويته ( حروف كروية ) سطر كلمات رأيت فيها ظلما كبيرا وقسوة كبيرة على شخصى الضعيف بعد أن رمانى بإتهامات أنا أبعد منها ولاتشبهنى ولا تشبه أخلاقى التى تربيت ونشأت عليها وأهمها إحترام الكبير وتوقير الصغير كما جاء فى ديننا الحنيف ، لذا رأيت أن أوضح بعض النقاط عسى ولعل أن أصحح معلوماته .
** من أين أتى أستاذنا الفاضل بمعلومة أننى ذكرت أن أستاذنا النعمان حسن إستجدى تذكرة من السيد الوزير و أن أستاذ النعمان هو المقصود بذلك وهو الذى لم ترد سيرته لامن قريب أوبعيد فيما سطرناه والزاوية موجودة فى موقع ( كفر ووتر ) إذا فلماذا لبست ( الطاقية ) وألبستها معك صديقك الأستاذ النعمان .
**وأظن أستاذى أن الصواب جانبك بحديثك هذا وأنت تشهر بالأستاذ النعمان بعد أن نشرت حديثك أمس فى عدد من الوسائط الإعلامية وإنتشر فى كل الوسط الرياضى وإذا كان ماذهبت إليه صحيحا فأستاذ النعمان أقدر بالدفاع عن نفسه كما أن القانون موجود لأن فى الأمر إشانة سمعة .
** ذكر أستاذنا مجيد أننى ظللت أهاجم زملائي بمعلومات خاطئة وربما لشئ فى نفسى وكم كنت أتمنى أن يوضح أستاذى الفاضل مزيد من التفاصيل بدلا من أن يرمى بالتهم دون أدلة أو أسانيد وهذا حديث لايليق بأستاذ عهدناه يكتب بمنطق وأدلة وبراهين .
** إنتقدناك أستاذى العزيز يوم أن تم إستضافتك فى الإذاعة الرياضية عبر الهاتف من قطر فى الحلقة التى كان ضيفها هاشم هارون وقلنا أننا لم نشاهدك من قبل فى صالة هاشم ضيف الله أو مجمع طلعت فريد أو ميدان الربيع وأظن أن هذه حقيقة لانختلف عليها ولكننا فى نفس الوقت أشدنا بشجاعتك وأنت الصحفى الوحيد فى قطر الذى كشف فضائح ما حدث فى الدوحة.
** ولتعلم أستاذى أننا حين نوجه النقد الى الأستاذ النعمان فذلك ليس لأسباب شخصية أو لخصومة معة ولكن لأنه سكرتير إتحاد عام وهو التجديف إضافة الى أنه عضو المكتب التنفيذى للجنة الأولمبية السودانية ورئيس لجنتها الإعلامية وبذلك أصبح شخصية عامة من حقنا أن ننتقدها فى أدائها متى ما شعرنا بأن هناك خلل أو أخطاء.
** لاكبير على النقد والجميع عندنا سواسية وبنفس الصورة التي ينتقد بها الصحفى الأخرين فيجب عليه أن يتحمل إذا ماوجه إليه نقد ، والحمد لله أن ماسطرته يأستاذى العزيز كشف لنا معلومة جديدة وهى أن هناك تذكرة منحت للاستاذ النعمان بل أنك أكدت هذه الواقعة وثبتها إذن فيما الزعل أستاذى وفى رأيك أليس كان من الأولى أن تمنح هذه التذكرة للاعب أو مدرب أو حكم علما بأن اللجنة الأولمبية وصلتها أربعين تذكرة كمنحه من دولة قطر .
** أخيرا .. كان من المفترض أن تنشر هذه الزاوية فى صحيفة المشاهد الرياضية حيث تقوم بنشر زاويتك ( حروف كروية ) حتى تجد حظها من المتابعة فى الوسط الرياضى علما بأننى أعمل فى هذه الصحيفة ولكن للأسف الشديد ظلت زاوية ( كلام فى الممنوع ) ممنوعة من النشر بقرار من رئيس التحرير محمد أحمد دسوقى منذ العام 2009 لحاجة فى نفسه وأظن أن دسوقى واحد من كبار صحافتنا الرياضية ومؤسف أن يكون هذا هو تعامل كبارنا مع شبابنا !! فما قولك فى ذلك أستاذى العزيز ؟
طارق أحمد المصطفى
عبد المجيد ومغالطة الحقائق
**الأستاذ القامة عبد المجيد عبد الرازق لاتوجد بيننا معرفة شخصية ولكننى أعرفه من خلال كتاباته الموضوعية وحياديته ومهنيته التى لاينكرها إلا جاهل أو مكابر إضافة الى بعده عن المهاترات التى أصبحت سرطانا ينهش فى جسد الصحافة الرياضية .
**ولكن بالأمس ومن خلال زاويته ( حروف كروية ) سطر كلمات رأيت فيها ظلما كبيرا وقسوة كبيرة على شخصى الضعيف بعد أن رمانى بإتهامات أنا أبعد منها ولاتشبهنى ولا تشبه أخلاقى التى تربيت ونشأت عليها وأهمها إحترام الكبير وتوقير الصغير كما جاء فى ديننا الحنيف ، لذا رأيت أن أوضح بعض النقاط عسى ولعل أن أصحح معلوماته .
** من أين أتى أستاذنا الفاضل بمعلومة أننى ذكرت أن أستاذنا النعمان حسن إستجدى تذكرة من السيد الوزير و أن أستاذ النعمان هو المقصود بذلك وهو الذى لم ترد سيرته لامن قريب أوبعيد فيما سطرناه والزاوية موجودة فى موقع ( كفر ووتر ) إذا فلماذا لبست ( الطاقية ) وألبستها معك صديقك الأستاذ النعمان .
**وأظن أستاذى أن الصواب جانبك بحديثك هذا وأنت تشهر بالأستاذ النعمان بعد أن نشرت حديثك أمس فى عدد من الوسائط الإعلامية وإنتشر فى كل الوسط الرياضى وإذا كان ماذهبت إليه صحيحا فأستاذ النعمان أقدر بالدفاع عن نفسه كما أن القانون موجود لأن فى الأمر إشانة سمعة .
** ذكر أستاذنا مجيد أننى ظللت أهاجم زملائي بمعلومات خاطئة وربما لشئ فى نفسى وكم كنت أتمنى أن يوضح أستاذى الفاضل مزيد من التفاصيل بدلا من أن يرمى بالتهم دون أدلة أو أسانيد وهذا حديث لايليق بأستاذ عهدناه يكتب بمنطق وأدلة وبراهين .
** إنتقدناك أستاذى العزيز يوم أن تم إستضافتك فى الإذاعة الرياضية عبر الهاتف من قطر فى الحلقة التى كان ضيفها هاشم هارون وقلنا أننا لم نشاهدك من قبل فى صالة هاشم ضيف الله أو مجمع طلعت فريد أو ميدان الربيع وأظن أن هذه حقيقة لانختلف عليها ولكننا فى نفس الوقت أشدنا بشجاعتك وأنت الصحفى الوحيد فى قطر الذى كشف فضائح ما حدث فى الدوحة.
** ولتعلم أستاذى أننا حين نوجه النقد الى الأستاذ النعمان فذلك ليس لأسباب شخصية أو لخصومة معة ولكن لأنه سكرتير إتحاد عام وهو التجديف إضافة الى أنه عضو المكتب التنفيذى للجنة الأولمبية السودانية ورئيس لجنتها الإعلامية وبذلك أصبح شخصية عامة من حقنا أن ننتقدها فى أدائها متى ما شعرنا بأن هناك خلل أو أخطاء.
** لاكبير على النقد والجميع عندنا سواسية وبنفس الصورة التي ينتقد بها الصحفى الأخرين فيجب عليه أن يتحمل إذا ماوجه إليه نقد ، والحمد لله أن ماسطرته يأستاذى العزيز كشف لنا معلومة جديدة وهى أن هناك تذكرة منحت للاستاذ النعمان بل أنك أكدت هذه الواقعة وثبتها إذن فيما الزعل أستاذى وفى رأيك أليس كان من الأولى أن تمنح هذه التذكرة للاعب أو مدرب أو حكم علما بأن اللجنة الأولمبية وصلتها أربعين تذكرة كمنحه من دولة قطر .
** أخيرا .. كان من المفترض أن تنشر هذه الزاوية فى صحيفة المشاهد الرياضية حيث تقوم بنشر زاويتك ( حروف كروية ) حتى تجد حظها من المتابعة فى الوسط الرياضى علما بأننى أعمل فى هذه الصحيفة ولكن للأسف الشديد ظلت زاوية ( كلام فى الممنوع ) ممنوعة من النشر بقرار من رئيس التحرير محمد أحمد دسوقى منذ العام 2009 لحاجة فى نفسه وأظن أن دسوقى واحد من كبار صحافتنا الرياضية ومؤسف أن يكون هذا هو تعامل كبارنا مع شبابنا !! فما قولك فى ذلك أستاذى العزيز ؟