رأي حر
صلاح الأحمدي
عودة إلى ندوة البراعم والناشئين والمساهمة في تطوير الكرة
لكل عمل جاد يتصف بالحيوية والثراء وقابلية التصديق وكل عمل أيضاً يحتاج إلي الرقبة المشحونة بالحيوية لتحقيق هذا الأمل لأن اليأس عادة حليف القصور والضعف والوهن .
وتلك الإرادة القوية التي يتسلح بها الاداري ولكي تتقلب على كل يأس فلابد من العزم والتصميم والحزم وقوة الارادة وتحقيق الهدف .
تلك المقدمة نسبة للنظرة الجادة التي يتحلى بها هيئة البراعم والناشئين وإتحاد الناشئين من خلال الندوة الثرة التي جمعت كثيراً من الأطياف الرياضية وتحدثوا فيها حديث العارفين موضحين أين يكمن الخلل .
ولابد أن نحي المركز الصحفي SMC الذي عودنا دائماً أن يحتضن مثل هذه الندوات التي هي الأمل الوحيد لإعلاء شأن الكرة السودانية من خلال القطاعات السنية للبراعم والناشئين والشباب .
كان حديث السيد أبوهريرة حسين حديث القلب الى القلب في طرحه من خلال الندوة مع الجهة التي ترعى الشأن بعد أن أفاض في إيجابية المرحة الماضية وتحدث عن الاخفاقات أبان عهده بنفس الشجاعة مؤكداً بأن الآن نحن رغم الذي يعمل ويقول صفر لا بد أن نبتدئ من حيث أنتهى الاخرون.
وكان حديث الدكتور نجم الدين المرضي مدير الرياضة عنواناً لهذه الهيئة إذا إتبعت وزارته تقديم العون المتاح لتلك الهيئتان حتى يقدما مردوداً طيب والمساهمة في تطوير الكرة السودانية من خلال قطاعات البراعم والناشئين الشباب .
كان حديث الأستاذ عمر كابو في نظرنا مفيداً وذات محصلة جيدة بعد أن صب حديثة في عدة ورقات تقدم من أهل الشأن للتفاكر فيها من جميع الأطياف الرياضية بخصوص البراعم والناشئين الشباب ويتم درسها وفق معطيات واضحة تحدد الخلل في عدم تطوير كرة القدم والرجوع إليها من خلال البراعم والناشئين والشباب كخطوة تصحيحية في مجال يشرئب إليه كل الأطياف الرياضية من أندية ومؤسسات رياضية تتمثل في الفرق القومية .
كان حديث السيد طارق التهامي رئيس الهيئة عن دور البراعم والناشئين ومن خلال الدور الكبير الذي ستلعبه الهيئة في خارطة الكرة السودانية بعد أن يتم تصحيح كل الأوضاع .
نافذة :
فلابد سيدي الرئيس أن يتم جمع الكل في بوتقة واحدة من خلال عودة الصف ومنها تتم المشاورة والمشورة وتهيئة النفوس بقدر الامكان أو الأمكن لقد أقدمت هذه الهيئة في فترة زمنية على عمل كبير كان له الدور الأول في علو صيتها بين الدول العربية ما جعلها الآن ذات بنية تحتية قوية موجودة ولم يدب فيها النشاط وظلت مهملة ولها حراس حالهم منح البراعم والناشئين من اللعب فيها .
زيارة الهيئة لكل المدارس وتكريم الطلاب المتفوقين من براعم وتطوير الملكات التي عندهم في جميع المجالات دون كرة القدم على العموم نعتبر أن الندوة فاتحة خير كبير بعد أن جلس في منصتها أربعة ربان ماهرين في مقدمتهم السيد أبوهريرة حسين الرئيس الأسبق للهيئة ومفجر ثورتها بعد أن عاد يتحدث من خلال منصاتها وندواتها ولأقول أبو هريرة ليس زعلان .
صلاح الأحمدي
عودة إلى ندوة البراعم والناشئين والمساهمة في تطوير الكرة
لكل عمل جاد يتصف بالحيوية والثراء وقابلية التصديق وكل عمل أيضاً يحتاج إلي الرقبة المشحونة بالحيوية لتحقيق هذا الأمل لأن اليأس عادة حليف القصور والضعف والوهن .
وتلك الإرادة القوية التي يتسلح بها الاداري ولكي تتقلب على كل يأس فلابد من العزم والتصميم والحزم وقوة الارادة وتحقيق الهدف .
تلك المقدمة نسبة للنظرة الجادة التي يتحلى بها هيئة البراعم والناشئين وإتحاد الناشئين من خلال الندوة الثرة التي جمعت كثيراً من الأطياف الرياضية وتحدثوا فيها حديث العارفين موضحين أين يكمن الخلل .
ولابد أن نحي المركز الصحفي SMC الذي عودنا دائماً أن يحتضن مثل هذه الندوات التي هي الأمل الوحيد لإعلاء شأن الكرة السودانية من خلال القطاعات السنية للبراعم والناشئين والشباب .
كان حديث السيد أبوهريرة حسين حديث القلب الى القلب في طرحه من خلال الندوة مع الجهة التي ترعى الشأن بعد أن أفاض في إيجابية المرحة الماضية وتحدث عن الاخفاقات أبان عهده بنفس الشجاعة مؤكداً بأن الآن نحن رغم الذي يعمل ويقول صفر لا بد أن نبتدئ من حيث أنتهى الاخرون.
وكان حديث الدكتور نجم الدين المرضي مدير الرياضة عنواناً لهذه الهيئة إذا إتبعت وزارته تقديم العون المتاح لتلك الهيئتان حتى يقدما مردوداً طيب والمساهمة في تطوير الكرة السودانية من خلال قطاعات البراعم والناشئين الشباب .
كان حديث الأستاذ عمر كابو في نظرنا مفيداً وذات محصلة جيدة بعد أن صب حديثة في عدة ورقات تقدم من أهل الشأن للتفاكر فيها من جميع الأطياف الرياضية بخصوص البراعم والناشئين الشباب ويتم درسها وفق معطيات واضحة تحدد الخلل في عدم تطوير كرة القدم والرجوع إليها من خلال البراعم والناشئين والشباب كخطوة تصحيحية في مجال يشرئب إليه كل الأطياف الرياضية من أندية ومؤسسات رياضية تتمثل في الفرق القومية .
كان حديث السيد طارق التهامي رئيس الهيئة عن دور البراعم والناشئين ومن خلال الدور الكبير الذي ستلعبه الهيئة في خارطة الكرة السودانية بعد أن يتم تصحيح كل الأوضاع .
نافذة :
فلابد سيدي الرئيس أن يتم جمع الكل في بوتقة واحدة من خلال عودة الصف ومنها تتم المشاورة والمشورة وتهيئة النفوس بقدر الامكان أو الأمكن لقد أقدمت هذه الهيئة في فترة زمنية على عمل كبير كان له الدور الأول في علو صيتها بين الدول العربية ما جعلها الآن ذات بنية تحتية قوية موجودة ولم يدب فيها النشاط وظلت مهملة ولها حراس حالهم منح البراعم والناشئين من اللعب فيها .
زيارة الهيئة لكل المدارس وتكريم الطلاب المتفوقين من براعم وتطوير الملكات التي عندهم في جميع المجالات دون كرة القدم على العموم نعتبر أن الندوة فاتحة خير كبير بعد أن جلس في منصتها أربعة ربان ماهرين في مقدمتهم السيد أبوهريرة حسين الرئيس الأسبق للهيئة ومفجر ثورتها بعد أن عاد يتحدث من خلال منصاتها وندواتها ولأقول أبو هريرة ليس زعلان .
