رأي حر
صلاح الأحمدي
تجربة الصواب والخطأ
ظاهر الموضوع يتناول البحث عن عدة نقاط للوصول الى حقيقة الرياضة ومع ذلك قبل أن ندخل في صلب الموضوع الذي يفتينا في أمر الرياضة بالبلاد وبصفة خاصة اتحادنا العام الذي يدير مقاليد الكرة في البلاد . وفهم الرياضة في معناه من قيم وشعور دفاق يزدهر في جو نفسي فيتفاعل مع المؤثرات الرياضية المحيطة به من انتصار الاندية والفرق القومية أو إخفاقها لا بد أن يكون التعبير عنها باسلوب جميل جذاب يستوعب معظم أغراض تصحيح الرياضة على انحاء متعددة واعتقد ان اسلوب اجمل وأرق من أسلوب الاخذ بالرأي والرأي الآخر للحيثيات التي جاءت بكل المواضيع الرياضية التي تخص الفرق القومية والاندية ، والتي هي تعكس وجه السودان المشرق ويخاطب المجتمع الرياضي باسلوب ذات الطباع السمح ويجاري تيار الخواطر ذلك لأن الوسط الرياضي الآن يعيش بداية أفريقية متميزة يجب ان تبدأ خطواتها الصحيحة.
الرياضة من خلال مؤسساتها عنصر فعال من عناصر الحياة الرياضية وما دامت خاضعة للأرتقاء فيجب الجلوس الى طاولة واحدة حتى نصل لأسباب تجعلنا في مقدمة الركب الافريقي الذين نحن من صناعه ولأن الرياضة تختلف كثيراً عن كل المجالات الاخرى التي تعرف السودان بالدول الاخرى من خلال نشاط كرة القدم بوجه التحديد .
إن الاداريين بالمؤسسات الرياضية التي تهيمن على دفة النشاط الرياضي يجب أن يكون مرآة آمنة لبلاده ولسان يدعو الى المعرفة والخلاص حتى يتم رفع مستوى العام للكرة ويصنع التاريخ الخالد بالتجلي والاحترام له وحقاً هذا الاداري في أوجز صور عظمته أن يحتضن انديته التي تمثله في نطاق القارة الافريقية .
نافذة :
هذه الفترة المتبقية لعمر هذا الاتحاد هي حقيقة صارخة تحدد معالم البلوغ الى التنوع وتجعله حر بالممارسة والمسايرة بعيداً عن عنفوان القانون الرياضي ونحن كنقاد أسهمنا في مجال الادارة الرياضية على مستوى المؤسسات فذلك يعني مراكبة الحياة الرياضية وفهمها على حقيقتها مع مراعاة القيم والمبادئ الرياضية التي تقوم عليها محاور الحياة الرياضية في معظم مجالات الرياضة وخاصة المؤسسات الرياضة .
وأنه من البداهة ان يكون التفضيل أو التقديم أو التأخير في حالة رجوح كفة حالة على أخرى وهذا طبعاً لا يعني النيل أو التفضيل المطلق بقدر ما يعني الحيطة وافراد منطق الرياضة وحقائق الواقع في كل الامور التي تستدعي الملاحظة والاستنتاج وهو حق الاندية الرياضية بعد أن رفع الاتحاد العام السوداني تجربة الصواب والخطأ أكثر من خمسة عشر عاماً وظل الشعار مرفوعاً والخطأ يتكرر والصواب لا يتحقق بعد أن لعبت الجوديه أدوارها في عدة معضلات واجهت الاتحاد أضعفت موقفه بين أنديته الرأي العام الذي ظل ينهش في جسد الغير متماسك وانفلات العيار بداخله وأصبح دوره وطموحاته ضعيفة اتجاه الكرة بالبلاد وظل يتخبط في قراراته .
الصواب والخطأ تجربة تفيد الدوري الممتاز وتعمل على تنقيته من الشوائب العالقة فيه وتجدد عافيته كاكبر دوري بالبلاد ... ولابد ان نجمع داخله رموز رياضية من جميع أهل الرياضة لتناقش تلك التجربة وخاصة من لهم تجاربهم الثرة حتى نسموا الى غدٍ أفضل .
صلاح الأحمدي
تجربة الصواب والخطأ
ظاهر الموضوع يتناول البحث عن عدة نقاط للوصول الى حقيقة الرياضة ومع ذلك قبل أن ندخل في صلب الموضوع الذي يفتينا في أمر الرياضة بالبلاد وبصفة خاصة اتحادنا العام الذي يدير مقاليد الكرة في البلاد . وفهم الرياضة في معناه من قيم وشعور دفاق يزدهر في جو نفسي فيتفاعل مع المؤثرات الرياضية المحيطة به من انتصار الاندية والفرق القومية أو إخفاقها لا بد أن يكون التعبير عنها باسلوب جميل جذاب يستوعب معظم أغراض تصحيح الرياضة على انحاء متعددة واعتقد ان اسلوب اجمل وأرق من أسلوب الاخذ بالرأي والرأي الآخر للحيثيات التي جاءت بكل المواضيع الرياضية التي تخص الفرق القومية والاندية ، والتي هي تعكس وجه السودان المشرق ويخاطب المجتمع الرياضي باسلوب ذات الطباع السمح ويجاري تيار الخواطر ذلك لأن الوسط الرياضي الآن يعيش بداية أفريقية متميزة يجب ان تبدأ خطواتها الصحيحة.
الرياضة من خلال مؤسساتها عنصر فعال من عناصر الحياة الرياضية وما دامت خاضعة للأرتقاء فيجب الجلوس الى طاولة واحدة حتى نصل لأسباب تجعلنا في مقدمة الركب الافريقي الذين نحن من صناعه ولأن الرياضة تختلف كثيراً عن كل المجالات الاخرى التي تعرف السودان بالدول الاخرى من خلال نشاط كرة القدم بوجه التحديد .
إن الاداريين بالمؤسسات الرياضية التي تهيمن على دفة النشاط الرياضي يجب أن يكون مرآة آمنة لبلاده ولسان يدعو الى المعرفة والخلاص حتى يتم رفع مستوى العام للكرة ويصنع التاريخ الخالد بالتجلي والاحترام له وحقاً هذا الاداري في أوجز صور عظمته أن يحتضن انديته التي تمثله في نطاق القارة الافريقية .
نافذة :
هذه الفترة المتبقية لعمر هذا الاتحاد هي حقيقة صارخة تحدد معالم البلوغ الى التنوع وتجعله حر بالممارسة والمسايرة بعيداً عن عنفوان القانون الرياضي ونحن كنقاد أسهمنا في مجال الادارة الرياضية على مستوى المؤسسات فذلك يعني مراكبة الحياة الرياضية وفهمها على حقيقتها مع مراعاة القيم والمبادئ الرياضية التي تقوم عليها محاور الحياة الرياضية في معظم مجالات الرياضة وخاصة المؤسسات الرياضة .
وأنه من البداهة ان يكون التفضيل أو التقديم أو التأخير في حالة رجوح كفة حالة على أخرى وهذا طبعاً لا يعني النيل أو التفضيل المطلق بقدر ما يعني الحيطة وافراد منطق الرياضة وحقائق الواقع في كل الامور التي تستدعي الملاحظة والاستنتاج وهو حق الاندية الرياضية بعد أن رفع الاتحاد العام السوداني تجربة الصواب والخطأ أكثر من خمسة عشر عاماً وظل الشعار مرفوعاً والخطأ يتكرر والصواب لا يتحقق بعد أن لعبت الجوديه أدوارها في عدة معضلات واجهت الاتحاد أضعفت موقفه بين أنديته الرأي العام الذي ظل ينهش في جسد الغير متماسك وانفلات العيار بداخله وأصبح دوره وطموحاته ضعيفة اتجاه الكرة بالبلاد وظل يتخبط في قراراته .
الصواب والخطأ تجربة تفيد الدوري الممتاز وتعمل على تنقيته من الشوائب العالقة فيه وتجدد عافيته كاكبر دوري بالبلاد ... ولابد ان نجمع داخله رموز رياضية من جميع أهل الرياضة لتناقش تلك التجربة وخاصة من لهم تجاربهم الثرة حتى نسموا الى غدٍ أفضل .