راى حر
الممتاز للمريخ بامر الاتحاد العام
صلاح الاحمدى
كنت اجد دائما سببا لان ارى النور من خلال القمة .بدلا ان ارى
القمة فى عز النورفمهما كان النفق طويلا من خلال مسيرة الدورى الممتاز والمسابقات الدورية المختلفة كنت ارى بصيصا من النور فى كل معضلة كروية تصادف احد المنافسات الحتمية نهاياتها فريقى القمة فى النهائيات ولكن العتمة الادارية يكون لها تغير مسار المنافسة من فريق الى فريق وكن الوضع لم يكن سيئا الى هذا الحد ففى الموسم القادم يكون الوضع افضل مع احد الفريقين الذين يمثلان اضلاع القمة فى السودان
مشكلة المديرين بالمؤاسسات الرياضية انهم يعلموننا كيف نعمل ولا يعلموننا كيف نحب العمل وكلمة الحق لا تترك لك صديقا فى الوسط الرياضى وخاصة الادارى ولا نعترف باخطائنا من باب الاعتراف بالخطا وكن من باب ادعاء التواضع وهذه قمة الغرور
سوف تمر كل السلبيات الماضية التى كان الاتحاد العام السودانى لكرة القدم سببا اصيل فيها بعد تغير خارطة المنافسات وتقديم كاس السودان على بطولة الممتاز بوقت كافى لان المعادلة التى هى ظلت فى كل المنافسات بعدم خروج احدى فريقى القمة خالى الوفاض من احد البطولات ماكان لها مردودها السلبي فى خارطة الكورة فى السودان وتلك المعضلة التى لم يجد لها الاتحاد العام مخرج. بدليل فى البطولات الممثلة فى كاس السودان والدورى الممتاز لم يجمعها احد فريقى القمة ما يؤكد ان المعادلة كنت تطبخ خارج اسوار الاتحاد العام من خلال روساء الاندية لارضا شعب الفريق الاخر وتعويضه الخسران احدى البطولتين
نافذة
ان الفريق الفائز بكاس الممتاز هو حسب المعادلة هو المريخ بعد ان يمر بنفس التعقيدات فى المباريات القادمة المتبقية لما يصاحبها من تحفيز لها حتى يتم تعطيل المتصدر لصالح المنافس القريب له وبالتالى المتصدر يبحث عن ايادى له حتى يعبر الفريقين بسلام لنيل الكاس ويكثر الحديث عن امور في المبارة او وعد يقدم للفريق ليهزم المتصدر بجلب له لاعبين من مشاطيبه فى الموسم القادم وليس بعيد ان ينسحب الهلال باى حجة حتى لا تتم المواجهة التى تحولت من شطب الاعبين الى شطب الادارين بل ذهاب المجالس وتصدعها وظهور معارضة من ابناء الفريق بعد اختلفت المعاير بالنادى المهزوم ولذلك كان التفكير فى استقلالية الفرق وضمان رعاية لها حتى نضمن عدم الهروب من المبارايات بين فريقى القمة بفعل فاعل وخاصة بعد الصحوة المتاخرة للاتحاد العام من خلال جمعيته المرتقبة يوم 21من هذا لشهر التى قد تنكص عن كثير من البنود التى اعلنت عنها فى كثير من المنابر وصفحات الصحف الرياضية بعد ان تصاعدت الخلافات بين اعضاء المجلس المكونة من اللونين الرياضيين للاندية التى ينادى على الملا اعلامه باسقاط الاتحاد العام بدعاوى عدم الحيادية بالرغم كان له عدة مواقف مماثلة لذلك لاجد سببا لارى النور من خلال الاتحاد العام طالما ادخل نفسه فى نفق مظلم وان كان له الحق فى تغير المنافسة ولكن لصالح من واين كان انصار الفريق المتصدر من هذا القرار ام كان عملا فرديا
الممتاز للمريخ بامر الاتحاد العام
صلاح الاحمدى
كنت اجد دائما سببا لان ارى النور من خلال القمة .بدلا ان ارى
القمة فى عز النورفمهما كان النفق طويلا من خلال مسيرة الدورى الممتاز والمسابقات الدورية المختلفة كنت ارى بصيصا من النور فى كل معضلة كروية تصادف احد المنافسات الحتمية نهاياتها فريقى القمة فى النهائيات ولكن العتمة الادارية يكون لها تغير مسار المنافسة من فريق الى فريق وكن الوضع لم يكن سيئا الى هذا الحد ففى الموسم القادم يكون الوضع افضل مع احد الفريقين الذين يمثلان اضلاع القمة فى السودان
مشكلة المديرين بالمؤاسسات الرياضية انهم يعلموننا كيف نعمل ولا يعلموننا كيف نحب العمل وكلمة الحق لا تترك لك صديقا فى الوسط الرياضى وخاصة الادارى ولا نعترف باخطائنا من باب الاعتراف بالخطا وكن من باب ادعاء التواضع وهذه قمة الغرور
سوف تمر كل السلبيات الماضية التى كان الاتحاد العام السودانى لكرة القدم سببا اصيل فيها بعد تغير خارطة المنافسات وتقديم كاس السودان على بطولة الممتاز بوقت كافى لان المعادلة التى هى ظلت فى كل المنافسات بعدم خروج احدى فريقى القمة خالى الوفاض من احد البطولات ماكان لها مردودها السلبي فى خارطة الكورة فى السودان وتلك المعضلة التى لم يجد لها الاتحاد العام مخرج. بدليل فى البطولات الممثلة فى كاس السودان والدورى الممتاز لم يجمعها احد فريقى القمة ما يؤكد ان المعادلة كنت تطبخ خارج اسوار الاتحاد العام من خلال روساء الاندية لارضا شعب الفريق الاخر وتعويضه الخسران احدى البطولتين
نافذة
ان الفريق الفائز بكاس الممتاز هو حسب المعادلة هو المريخ بعد ان يمر بنفس التعقيدات فى المباريات القادمة المتبقية لما يصاحبها من تحفيز لها حتى يتم تعطيل المتصدر لصالح المنافس القريب له وبالتالى المتصدر يبحث عن ايادى له حتى يعبر الفريقين بسلام لنيل الكاس ويكثر الحديث عن امور في المبارة او وعد يقدم للفريق ليهزم المتصدر بجلب له لاعبين من مشاطيبه فى الموسم القادم وليس بعيد ان ينسحب الهلال باى حجة حتى لا تتم المواجهة التى تحولت من شطب الاعبين الى شطب الادارين بل ذهاب المجالس وتصدعها وظهور معارضة من ابناء الفريق بعد اختلفت المعاير بالنادى المهزوم ولذلك كان التفكير فى استقلالية الفرق وضمان رعاية لها حتى نضمن عدم الهروب من المبارايات بين فريقى القمة بفعل فاعل وخاصة بعد الصحوة المتاخرة للاتحاد العام من خلال جمعيته المرتقبة يوم 21من هذا لشهر التى قد تنكص عن كثير من البنود التى اعلنت عنها فى كثير من المنابر وصفحات الصحف الرياضية بعد ان تصاعدت الخلافات بين اعضاء المجلس المكونة من اللونين الرياضيين للاندية التى ينادى على الملا اعلامه باسقاط الاتحاد العام بدعاوى عدم الحيادية بالرغم كان له عدة مواقف مماثلة لذلك لاجد سببا لارى النور من خلال الاتحاد العام طالما ادخل نفسه فى نفق مظلم وان كان له الحق فى تغير المنافسة ولكن لصالح من واين كان انصار الفريق المتصدر من هذا القرار ام كان عملا فرديا
