اجراس واستفهام
( يحلها الشربكة ) حال المريخ اسوء من الهلال
تعقدت الاوضاع في ناديي القمة السودانية الهلال والمريخ لدرجة انه استعصي علي المراقبين وضع حلول لاذمتهما من وواقع ان المريخ انجرف ولا اقول انحرف نحو هاوية الحضري حتي افترق الجمعان عند مفترق طرق تودي جميعها الي الفيفا بعد قرار الاتحاد العام السوداني بايقاف الحضري لعدم الايفاء بالتزاماته مع ناديه المريخ
والحال في الهلال ربما يكون اعنف بعض الشي لكن ليس بالدرجة المخيفه بعد التقارير الصحفية التي تشير الي ان الكاف اصدار قرار بمعاقبة رئيس الهلال الامين البرير علي خلفية ضربه لحكم الجزائري الحيموري
حقيقة الاوضاع في القمة السودانية تفتح ابواب الي ان ادارة الناديان امامهما مهمه شاقة في بعد عطلة عيد الاضحي المبارك لمعالجة مشاكلها علي المستوي الاداري والفني حتي لا يعيقها ذلك ولا يكون سببا في اهتزاز مستوي لاعبيها في مباراة قمة الممتاز المرتقبة بعد ان انفض سامر بطولة الكاس بانسحاب المريخ وفوز الهلال ببلح وعنب الشام
بصراحة شديدة برغم سخونه الاوضاع الادارية في الناديين اثر تعقيدات قضياهما الا ان الامر يبدو اخف علي الهلال وجماهيره لاسيما ان ايقاف البرير افريقيا لا علاقته له البتة بنشاطه محليا حسب قوانين المجلس الاعلي للشباب والرياضة ويمكن للبرير ان يقود مجلس ناديه في كل الظروف ولن تطاله عقوبة الكاف الا في مشاركات الفريق التي ذات خصوصية بالاتحاد الافريقي بخلاف الاوضاع الادارية في المريخ التي تأزمت تماما بعد هروب الحضري وبالمناسبة هروبه كان احد دواعي انسحاب الفريق من بطولة كاس السودان لذلك ان المريخ سيدخل في مرحلة صعبة ان صدر اي قرار من الفيفا بخصوص الحضري لانه في كل الاحوال يعني ذلك عدم مشاركتة في مباراة ديربي الممتاز القادم ما يعني ان المريخ امام خيارين لا ثالث لهما اما ان ينسحب كما فعل في بطولة كاس السودان وام ان يلعب مباراته امام الهلال ويتحمل نتائجها
لا ابالغ ان قلت ادارة القمة في الناديان تتحمل ما الت اليه الاوضاع فادارة المريخ دلعت الحضري في حين انه لا يستحق كل ذاك الدلع والدلال وايضا في الهلال اخطاء القدر فتصور الحكم الحيموري ان الذي اعتدي عليه هو رئيس الهلال وتبقي مهمة ايجاد الحلول صعبة للناديان في ظل اوضاعهما الراهنة . ولا تقول اكثر من ( يحلها الشربكة)
( يحلها الشربكة ) حال المريخ اسوء من الهلال
تعقدت الاوضاع في ناديي القمة السودانية الهلال والمريخ لدرجة انه استعصي علي المراقبين وضع حلول لاذمتهما من وواقع ان المريخ انجرف ولا اقول انحرف نحو هاوية الحضري حتي افترق الجمعان عند مفترق طرق تودي جميعها الي الفيفا بعد قرار الاتحاد العام السوداني بايقاف الحضري لعدم الايفاء بالتزاماته مع ناديه المريخ
والحال في الهلال ربما يكون اعنف بعض الشي لكن ليس بالدرجة المخيفه بعد التقارير الصحفية التي تشير الي ان الكاف اصدار قرار بمعاقبة رئيس الهلال الامين البرير علي خلفية ضربه لحكم الجزائري الحيموري
حقيقة الاوضاع في القمة السودانية تفتح ابواب الي ان ادارة الناديان امامهما مهمه شاقة في بعد عطلة عيد الاضحي المبارك لمعالجة مشاكلها علي المستوي الاداري والفني حتي لا يعيقها ذلك ولا يكون سببا في اهتزاز مستوي لاعبيها في مباراة قمة الممتاز المرتقبة بعد ان انفض سامر بطولة الكاس بانسحاب المريخ وفوز الهلال ببلح وعنب الشام
بصراحة شديدة برغم سخونه الاوضاع الادارية في الناديين اثر تعقيدات قضياهما الا ان الامر يبدو اخف علي الهلال وجماهيره لاسيما ان ايقاف البرير افريقيا لا علاقته له البتة بنشاطه محليا حسب قوانين المجلس الاعلي للشباب والرياضة ويمكن للبرير ان يقود مجلس ناديه في كل الظروف ولن تطاله عقوبة الكاف الا في مشاركات الفريق التي ذات خصوصية بالاتحاد الافريقي بخلاف الاوضاع الادارية في المريخ التي تأزمت تماما بعد هروب الحضري وبالمناسبة هروبه كان احد دواعي انسحاب الفريق من بطولة كاس السودان لذلك ان المريخ سيدخل في مرحلة صعبة ان صدر اي قرار من الفيفا بخصوص الحضري لانه في كل الاحوال يعني ذلك عدم مشاركتة في مباراة ديربي الممتاز القادم ما يعني ان المريخ امام خيارين لا ثالث لهما اما ان ينسحب كما فعل في بطولة كاس السودان وام ان يلعب مباراته امام الهلال ويتحمل نتائجها
لا ابالغ ان قلت ادارة القمة في الناديان تتحمل ما الت اليه الاوضاع فادارة المريخ دلعت الحضري في حين انه لا يستحق كل ذاك الدلع والدلال وايضا في الهلال اخطاء القدر فتصور الحكم الحيموري ان الذي اعتدي عليه هو رئيس الهلال وتبقي مهمة ايجاد الحلول صعبة للناديان في ظل اوضاعهما الراهنة . ولا تقول اكثر من ( يحلها الشربكة)