كلمات لوجه الله ـــ يعقوب حاج ادم
الحلاقة بالكري !!؟
حالة الرجفة وشحتفة الروح الماسكا الجماعة في المعسكر الاحمر اليومين ديل مردها الى الاربعات والثلاثات التي بات فريق الهلال واولاد الفاتح النقر حريصين عليها من مباراة الى اخرى وهم بالطبع من حقهم ان يرجفوا ويتراجفوا وتتشحتف روحهم لما تصل الى الحلقوم فالراجيهم مو ساهل وهزيمة الاربعات ماساهلة وغير مهضومة بلا شك ولكنها بالطبع ماهي جديدة عليهم وسبق لهم ان تجرعوها مرات ومرات بل انهم قد ذاقوا ويلاتها واكثر منها اذن فعلاما الرجفة والامر يبدو عادي (( متعودة )) والمثل يقول أخوك لو زينوهو بل راسك ساكت اها الجماعة خايفين من الحلاقة (( الكري )) وحلاقة الكري دي عندها قصة عند اخونا سيف الدين عبد الرءوف طيب الله ثراه ابوهو حلق ليهو يوم الوقفة وصبيحة العيد قال ليهو ياسيف الدين روح اتروش (( أستحما يعني ) أو أسبح بلغة اهلنا السعوديين ولكن اخونا سيف الدين يرحمه الله قال لابوهو لا ياحاج انا ماحاأساتحما لانو الكري بنمحي !!؟ أها ناس العرضة جنوب راجياهم حلاقة كري جبنة لايمكن ان تنمحي الا بعد اسبوع او اسبوعين عشان كده هم ضربوا الروري والروري للي مابيعرفوا يعني الجرسة وبقوا يختوا في الاعذار وفي كل مرة يطلعوا لينا بي حدوتة جديدة والموضوع كله الخوف من الزيانة والزيانة راجياهم ان قبل العيد او بعد العيد وهم بصراحة بيتعقدوا كتير من مباريات المناسبات لانها بتذكرهم بحلاوة جكسا في ليلة القفلة في المولد مطلع الستينيات على ايام ناس هاشم محمد عثمان وعبد الله عباس والحمري وحسنين جمعة وجقدول وابراهومة وماجد عثمان ووزة وهلم جرا وبتعيد ليهم ذكريات كاس الدهب ناس قاقا والدحيش وبتعيد ليهم كاس قطر الذهبي بتوقيع الراحل والي الدين وأنس النور وبتعيد سيناريوهات كتيرة هم في غنى عن اجترار ذكرياتها الاليمة التي تترك في قلوبهم الواهنة الضعيفة غصة وحرقة وشحتفة روح عشان كدة قالوا ياخذوها من قاصرها ويشوفوا ليهم اي حاجة كدة يتخارجوا بيها من المطب الذي وضعهم الاتحاد فيه عنوة واقتدارا لانه الهزيمة يوم الوقفة وقبل الوقفة بيوم واحد فيها الكثير من الحزن والاسى وشحتفة الروح وبوظان الاعصاب والعيد بيبقى مسيخ وبلا طعم وفرحته ستتبعثر وتضيع في فوهة المدفع الهلالي الذي يمسك ابننا الفاتح النقر بقضته وسيعلن انطلاقته نحو القاعدة الهشة في مرخيات العرضة جنوب . وبصراحة شديدة اللي شاف هلال الفهود وهلال الجبال ليهو مليون حق في ان يخاف وتتشحتف روحه ويضرب الروري ويعلن الجرسة ويختلق الاعذار فليس من العدل في شئ ان يقابل الشياطين الحمر عيد الله والرسول بهزيمة مجلجلة قوامها اربعة اهداف او خمسة خصوصا وبوابتهم أقصد شباكهم يحرسها ولد شافع يافع لم يبلغ سن الرشد مثل الحارس ياسين المسكين والذي يمكن ان تكتب نهايته بعد نهاية المباراة مباشرة ومن الممكن ان تصيبه لعنة اهله المريخاب الذين هللوا له في اللقاءات التي لم يختبر فيها مرماه ولو بكرة واحدة خطيرة فكيف يكون حاله وهو يواجه القاطرة البشرية سادومبا وولدنا المهول الحريف الرهيف مهند الطاهر الذي يعيش افضل ايامه وشهيته مفتوحة لمغازلة الشباك بكلتا القدمين وبكل اجزاء الجسد الابنوسي . بقى ان اقول بانني قد اكتشفت سببا اخر وجيه لتلك الجرسة والرجفة وشحتفة الروح وهي متلقة وبصورة كبيرة بالصحوة الكبرى التي انتابت الكاميروني اوتوبونج والذي اصبح يغازل الشباك من كل زوايا الملعب ويحرز الاهداف بالطريقة السريالية التي تخلب الالباب وهذه واحدة من اهم اسباب العزوف معذرة اقصد ان اقول واحدة من اهم اسباب التمرد والزوغان والرجفة والشحتفة التي بلغت مداها . واخيرا فاننا نقول بان اخوان البرنس والمعلم جاهزين لضرب الاوكار الرخوة في مرخيات العرضة جنوب وليتهم يتحرروا ولو بجزء قليل من هذه الرجفة والشحتفة التي انتابتهم وياتوا الى موقعة النزال لياخذوا نصيبهم من الاربعات التي باتت ماركة مسجلة لفرقة الجن الازرق الهلالي واللي ماعنده اربعة أربعات يدور ليهو على اربعة !!؟؟
أحلى .... الكلام
ياسيدي ... في الصبح يوم غد
سيرتحل القطار
في المقعد العشرين ... سوف تكون أمراة بلا قلب
ولا وجه يغالبها الدوار
في المقعد العشرين
أشواق واشجان ومعركة ونار
ياسيدي
انا ... أستحي
إن قيل لي أين البطاقة والهوية
أنا ..... أستحي
إن قيل لي أين تذكرة السفر
أنا ... أستحي
إن حدق الركاب في وجهي
فلوحت بمقلتي صبحا أغر
أنا ... أستحي
إن أزعجت دقات قلبي جارتي
فبما أليها اعتذر
الحرف لأميرة الشعر السوداني
روضة الحاج يارعاها الله
الحلاقة بالكري !!؟
حالة الرجفة وشحتفة الروح الماسكا الجماعة في المعسكر الاحمر اليومين ديل مردها الى الاربعات والثلاثات التي بات فريق الهلال واولاد الفاتح النقر حريصين عليها من مباراة الى اخرى وهم بالطبع من حقهم ان يرجفوا ويتراجفوا وتتشحتف روحهم لما تصل الى الحلقوم فالراجيهم مو ساهل وهزيمة الاربعات ماساهلة وغير مهضومة بلا شك ولكنها بالطبع ماهي جديدة عليهم وسبق لهم ان تجرعوها مرات ومرات بل انهم قد ذاقوا ويلاتها واكثر منها اذن فعلاما الرجفة والامر يبدو عادي (( متعودة )) والمثل يقول أخوك لو زينوهو بل راسك ساكت اها الجماعة خايفين من الحلاقة (( الكري )) وحلاقة الكري دي عندها قصة عند اخونا سيف الدين عبد الرءوف طيب الله ثراه ابوهو حلق ليهو يوم الوقفة وصبيحة العيد قال ليهو ياسيف الدين روح اتروش (( أستحما يعني ) أو أسبح بلغة اهلنا السعوديين ولكن اخونا سيف الدين يرحمه الله قال لابوهو لا ياحاج انا ماحاأساتحما لانو الكري بنمحي !!؟ أها ناس العرضة جنوب راجياهم حلاقة كري جبنة لايمكن ان تنمحي الا بعد اسبوع او اسبوعين عشان كده هم ضربوا الروري والروري للي مابيعرفوا يعني الجرسة وبقوا يختوا في الاعذار وفي كل مرة يطلعوا لينا بي حدوتة جديدة والموضوع كله الخوف من الزيانة والزيانة راجياهم ان قبل العيد او بعد العيد وهم بصراحة بيتعقدوا كتير من مباريات المناسبات لانها بتذكرهم بحلاوة جكسا في ليلة القفلة في المولد مطلع الستينيات على ايام ناس هاشم محمد عثمان وعبد الله عباس والحمري وحسنين جمعة وجقدول وابراهومة وماجد عثمان ووزة وهلم جرا وبتعيد ليهم ذكريات كاس الدهب ناس قاقا والدحيش وبتعيد ليهم كاس قطر الذهبي بتوقيع الراحل والي الدين وأنس النور وبتعيد سيناريوهات كتيرة هم في غنى عن اجترار ذكرياتها الاليمة التي تترك في قلوبهم الواهنة الضعيفة غصة وحرقة وشحتفة روح عشان كدة قالوا ياخذوها من قاصرها ويشوفوا ليهم اي حاجة كدة يتخارجوا بيها من المطب الذي وضعهم الاتحاد فيه عنوة واقتدارا لانه الهزيمة يوم الوقفة وقبل الوقفة بيوم واحد فيها الكثير من الحزن والاسى وشحتفة الروح وبوظان الاعصاب والعيد بيبقى مسيخ وبلا طعم وفرحته ستتبعثر وتضيع في فوهة المدفع الهلالي الذي يمسك ابننا الفاتح النقر بقضته وسيعلن انطلاقته نحو القاعدة الهشة في مرخيات العرضة جنوب . وبصراحة شديدة اللي شاف هلال الفهود وهلال الجبال ليهو مليون حق في ان يخاف وتتشحتف روحه ويضرب الروري ويعلن الجرسة ويختلق الاعذار فليس من العدل في شئ ان يقابل الشياطين الحمر عيد الله والرسول بهزيمة مجلجلة قوامها اربعة اهداف او خمسة خصوصا وبوابتهم أقصد شباكهم يحرسها ولد شافع يافع لم يبلغ سن الرشد مثل الحارس ياسين المسكين والذي يمكن ان تكتب نهايته بعد نهاية المباراة مباشرة ومن الممكن ان تصيبه لعنة اهله المريخاب الذين هللوا له في اللقاءات التي لم يختبر فيها مرماه ولو بكرة واحدة خطيرة فكيف يكون حاله وهو يواجه القاطرة البشرية سادومبا وولدنا المهول الحريف الرهيف مهند الطاهر الذي يعيش افضل ايامه وشهيته مفتوحة لمغازلة الشباك بكلتا القدمين وبكل اجزاء الجسد الابنوسي . بقى ان اقول بانني قد اكتشفت سببا اخر وجيه لتلك الجرسة والرجفة وشحتفة الروح وهي متلقة وبصورة كبيرة بالصحوة الكبرى التي انتابت الكاميروني اوتوبونج والذي اصبح يغازل الشباك من كل زوايا الملعب ويحرز الاهداف بالطريقة السريالية التي تخلب الالباب وهذه واحدة من اهم اسباب العزوف معذرة اقصد ان اقول واحدة من اهم اسباب التمرد والزوغان والرجفة والشحتفة التي بلغت مداها . واخيرا فاننا نقول بان اخوان البرنس والمعلم جاهزين لضرب الاوكار الرخوة في مرخيات العرضة جنوب وليتهم يتحرروا ولو بجزء قليل من هذه الرجفة والشحتفة التي انتابتهم وياتوا الى موقعة النزال لياخذوا نصيبهم من الاربعات التي باتت ماركة مسجلة لفرقة الجن الازرق الهلالي واللي ماعنده اربعة أربعات يدور ليهو على اربعة !!؟؟
أحلى .... الكلام
ياسيدي ... في الصبح يوم غد
سيرتحل القطار
في المقعد العشرين ... سوف تكون أمراة بلا قلب
ولا وجه يغالبها الدوار
في المقعد العشرين
أشواق واشجان ومعركة ونار
ياسيدي
انا ... أستحي
إن قيل لي أين البطاقة والهوية
أنا ..... أستحي
إن قيل لي أين تذكرة السفر
أنا ... أستحي
إن حدق الركاب في وجهي
فلوحت بمقلتي صبحا أغر
أنا ... أستحي
إن أزعجت دقات قلبي جارتي
فبما أليها اعتذر
الحرف لأميرة الشعر السوداني
روضة الحاج يارعاها الله