فضفضة
عبد السلام القراي
ميشو مع السلامة والقراي كذلك !!
مالطا خربت في الهلال والسبب المستر ميشو ..!! والأسد فوزي المرضي رغم أنه البديل الناجح لتولي مهمة تدريب الهلال في الفترة المقبلة إلا أنه مازال ( يمتدح ) في المستر ميشو ..!! يا ترى ماذا جرى للأسد فوزي المرضي ..؟ يبدو أنه بدأ يخاف من تحمل المسؤولية ... الهلال يضيع والمجلس الهلالي بقيادة السيد أمين البرير يؤدي دور المتفرج بإتقان شديد والأسد فوزي المرضي يمارس هوايته في التصريحات الغير واقعية حيث ظلَ يردد في كل المناسبات الهلال بخير ونجومه جاهزون لتحقيق الإنتصارات في كل زمان ومكان مع الحقيقة تقول غير ذلك ... إلى متى يا أسد فوزي تلعب بأعصاب الجماهير الهلالية وأنت الخبيرب في شؤون التدريب ..؟!! آن الآوان أن يكف الأسد فوزي المرضي عن تصريحاته المُحبِطة لشعب الهلال انكشف المستور في الهلال يا مجلس البرير ولم تعد سياسة ( الطبطبة ) تجدي نفعاً في إصلاح الحال المائل في الفرقة الزرقاء .. هلال هلال الشعب يا هؤلاء وينبغي أن تكونوا قدر عظمة الهلال وإلا فالرحيل هو الحل ...الزميل إسماعيل حسن أصبح يحمل لقب صحفي سابق فترة قصيرة من الزمن والأخ سمعة صحفي بارع وله باع طويل وتاريخ مشرف قلمه يتدفق لوناً أحمراً وهاجاً أبو حسن لا يخاف في قول الحق لومة لائم يُعبِر عن عشقه المريخ الكيان العظيم بحب شديد جعله يتحامل على عُشاق اللونين الأزرق والأبيض لكن دونما تجريح بالمعنى الواضح لمعاشر الهلالاب .. الأخ إسماعيل حسن بعد مسيرة حافلة بالبذل والعطاء قال كفى أو بمعنى أصح قرر اعتزال الصحافة الرياضية قد تعدد الأسباب لكن الأخ سمعة لم يفصح عن أسباب اعتزاله ولا حتى أسباب عودته مرة أخرى ..!! ليت الأخ سمعة وضَح الأسباب ليدرك المجتمع الرياضي وغيره حقيقة الأشياء بغرض استلهام العبر والدروس وبالتالي تصحيح المفاهيم الخاطئة من خلال اتباع الاسلوب الأمثل والأكمل والأجمل وبعدها ستصبح الصورة مُشرقة وزاهية في الإعلام الرياضي والمجتمع الرياضي بأكمله .. يبدو أن الأخ سمعة مرَ بمرحلة من ( التشاؤم ) جعلته يبتعد ولو موقتاً ... لذا قرر العودة بعد زوال بعد الأسباب من وجهة نظره ... لكن الحال هوالحال والصورة مازالت قاتمة وشخصي الضعيف يجد نفسه مقتفياً أثر الأخ إسماعيل حسن حتى تكتمل الصورة ...!! الله أعلم بالفترة الزمينة التي تكتمل فيها الصورة ... والجواب كما يقول المثل ( يبان من عنوانه ) ..!! عليه حتى يتم ذلك فالرحيل والإبتعاد أرحم وأبرك ... إذن أصبح الأخ إسماعيل حسن يحمل لقب صحفي سابق لفترة وجيزة والأخ عبد السلام القراي كذلك لكن دونما رجعة .. ويبدو أن ماحدث في ساحة الإعلام الرياضي سيجبر الكثيرين على إتخاذ قرار الإعتزال ولا أملك إلا أن أقول وداعاً للوسط الرياضي مع تمنياتي أن تشرق شمس الرياضة من جديد من خلال مفاهيم جديدة قوامها الحب والإحترام وانتهاج اسلوباً علمياً وعملياً يعبُر بالعمل الرياضي لمجالات أرحب وأوسع من خلال إعلام رياضي تتوفر فيه كل المعاني الحقيقية للإعلام كرسالة مقدسة ومرآة تعكس بصدق وعقلانية كل ما يدور في الساحة الرياضية .. اعتزال الأخ إسماعيل حسن الصحافة الرياضية فيه أبلغ رسالة واللبيب بالإشارة يفهم .. أخي سمعة رغم عودتك لمداعبة اليراع لكن الرسالة بالنسبة لي وصلت والدور على البقية سطرت هذا العمود بعد اعتزال الأخ إسماعيل حسن مباشرة لكن لأسباب كثيرة أرجأت نشره وها هو الأخ سمعة يعود ولا ندري هل يستمر أم يقرر ( طلاق ) الإعلام الرياضي بالثلاثة ... سيتحول يراعي للكتابة في الشأن العام وللفضفضة عن هموم وآلام الغلابة في وطني ... وداعاً ... سيظل الهلال في قلبي لذا لا أملك إلا أن أقول يا حليل الهلال ليس له وجيع .. صح النوم يا مجلس البرير .. وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى
عبد السلام القراي
ميشو مع السلامة والقراي كذلك !!
مالطا خربت في الهلال والسبب المستر ميشو ..!! والأسد فوزي المرضي رغم أنه البديل الناجح لتولي مهمة تدريب الهلال في الفترة المقبلة إلا أنه مازال ( يمتدح ) في المستر ميشو ..!! يا ترى ماذا جرى للأسد فوزي المرضي ..؟ يبدو أنه بدأ يخاف من تحمل المسؤولية ... الهلال يضيع والمجلس الهلالي بقيادة السيد أمين البرير يؤدي دور المتفرج بإتقان شديد والأسد فوزي المرضي يمارس هوايته في التصريحات الغير واقعية حيث ظلَ يردد في كل المناسبات الهلال بخير ونجومه جاهزون لتحقيق الإنتصارات في كل زمان ومكان مع الحقيقة تقول غير ذلك ... إلى متى يا أسد فوزي تلعب بأعصاب الجماهير الهلالية وأنت الخبيرب في شؤون التدريب ..؟!! آن الآوان أن يكف الأسد فوزي المرضي عن تصريحاته المُحبِطة لشعب الهلال انكشف المستور في الهلال يا مجلس البرير ولم تعد سياسة ( الطبطبة ) تجدي نفعاً في إصلاح الحال المائل في الفرقة الزرقاء .. هلال هلال الشعب يا هؤلاء وينبغي أن تكونوا قدر عظمة الهلال وإلا فالرحيل هو الحل ...الزميل إسماعيل حسن أصبح يحمل لقب صحفي سابق فترة قصيرة من الزمن والأخ سمعة صحفي بارع وله باع طويل وتاريخ مشرف قلمه يتدفق لوناً أحمراً وهاجاً أبو حسن لا يخاف في قول الحق لومة لائم يُعبِر عن عشقه المريخ الكيان العظيم بحب شديد جعله يتحامل على عُشاق اللونين الأزرق والأبيض لكن دونما تجريح بالمعنى الواضح لمعاشر الهلالاب .. الأخ إسماعيل حسن بعد مسيرة حافلة بالبذل والعطاء قال كفى أو بمعنى أصح قرر اعتزال الصحافة الرياضية قد تعدد الأسباب لكن الأخ سمعة لم يفصح عن أسباب اعتزاله ولا حتى أسباب عودته مرة أخرى ..!! ليت الأخ سمعة وضَح الأسباب ليدرك المجتمع الرياضي وغيره حقيقة الأشياء بغرض استلهام العبر والدروس وبالتالي تصحيح المفاهيم الخاطئة من خلال اتباع الاسلوب الأمثل والأكمل والأجمل وبعدها ستصبح الصورة مُشرقة وزاهية في الإعلام الرياضي والمجتمع الرياضي بأكمله .. يبدو أن الأخ سمعة مرَ بمرحلة من ( التشاؤم ) جعلته يبتعد ولو موقتاً ... لذا قرر العودة بعد زوال بعد الأسباب من وجهة نظره ... لكن الحال هوالحال والصورة مازالت قاتمة وشخصي الضعيف يجد نفسه مقتفياً أثر الأخ إسماعيل حسن حتى تكتمل الصورة ...!! الله أعلم بالفترة الزمينة التي تكتمل فيها الصورة ... والجواب كما يقول المثل ( يبان من عنوانه ) ..!! عليه حتى يتم ذلك فالرحيل والإبتعاد أرحم وأبرك ... إذن أصبح الأخ إسماعيل حسن يحمل لقب صحفي سابق لفترة وجيزة والأخ عبد السلام القراي كذلك لكن دونما رجعة .. ويبدو أن ماحدث في ساحة الإعلام الرياضي سيجبر الكثيرين على إتخاذ قرار الإعتزال ولا أملك إلا أن أقول وداعاً للوسط الرياضي مع تمنياتي أن تشرق شمس الرياضة من جديد من خلال مفاهيم جديدة قوامها الحب والإحترام وانتهاج اسلوباً علمياً وعملياً يعبُر بالعمل الرياضي لمجالات أرحب وأوسع من خلال إعلام رياضي تتوفر فيه كل المعاني الحقيقية للإعلام كرسالة مقدسة ومرآة تعكس بصدق وعقلانية كل ما يدور في الساحة الرياضية .. اعتزال الأخ إسماعيل حسن الصحافة الرياضية فيه أبلغ رسالة واللبيب بالإشارة يفهم .. أخي سمعة رغم عودتك لمداعبة اليراع لكن الرسالة بالنسبة لي وصلت والدور على البقية سطرت هذا العمود بعد اعتزال الأخ إسماعيل حسن مباشرة لكن لأسباب كثيرة أرجأت نشره وها هو الأخ سمعة يعود ولا ندري هل يستمر أم يقرر ( طلاق ) الإعلام الرياضي بالثلاثة ... سيتحول يراعي للكتابة في الشأن العام وللفضفضة عن هموم وآلام الغلابة في وطني ... وداعاً ... سيظل الهلال في قلبي لذا لا أملك إلا أن أقول يا حليل الهلال ليس له وجيع .. صح النوم يا مجلس البرير .. وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى وكفى
