منتخبنا الوطني يخيلاء يقهر الكنغو
بتمريرة ولا احلي وهدف ولا اروع وبذكاء المحترفين الكبار قلب منتخبنا الوطني الطاولة علي كل توقعات النقاد والخبراء الافارقة بفوزها الغالي علي الكنغو بهدف المرعب رمضان عجب وافزع غانا بتاريخة الافريقي العريض والبس لقاءه المرتقبة مع منخبها في الجولة الاخيرة من البطولة ثوبا سميكا من الغشامة لان المنافسة علي الصدارة لن تكن بمتناول ايدي الغاني كا كان يتوقع او يتمني
ومنتخبنا الوطني اجاد ببسالة امام اتلكمغو في الخروج بنتيجة ايجابية تضعه في مرتبة توهلة من الانصلاقة للنهائيات دون اية عثرات لذلك وضع الجهاز الفني اهمية خاصه لمباراة الكنغو ونحج بحكنة كبيرة في المحافظة علي التعادل وفتح طرق وومرات للفوز الغالي
وبصراحة ان لاعبي منتخبنا اعادوا للسودان مجده التليد وعطره الاخاذ الرائع الجميل في هذه التصفيات التي نحجوا فيها من تحقيق افضل نتائج خارج الارض مالم يفعلة المنتخب طوال العشرين سته الماضية واستحقوا بذلك المنافسة علي التاهل المبكر للنهائات امم افريقيا ودخلوا قلوب كل عشاق كرة القدم السودانية الذين لم يبخلوا بالابتهال والزكر من اجل فوز السودان
وتلاقت الانتصارات في المنعطف المفرح للسودان مع تالق كالي في بطولة العاب القوي بكوريا الجنوبية وهناك علي نهاية الطريق ممر يدخل لمباراة الهلال وانيمبا في دوري ابطال افرييا والذ اشتم من انه سيكون ليس نهاية لانتصارات الكرة السودانية وانا بداية لترتقي الاندية والمنتخبات السودانية الي مطاف البطولات الخارجية وان يعيد السودان زاكرة تاريخة العريض بالانجازات
بتمريرة ولا احلي وهدف ولا اروع وبذكاء المحترفين الكبار قلب منتخبنا الوطني الطاولة علي كل توقعات النقاد والخبراء الافارقة بفوزها الغالي علي الكنغو بهدف المرعب رمضان عجب وافزع غانا بتاريخة الافريقي العريض والبس لقاءه المرتقبة مع منخبها في الجولة الاخيرة من البطولة ثوبا سميكا من الغشامة لان المنافسة علي الصدارة لن تكن بمتناول ايدي الغاني كا كان يتوقع او يتمني
ومنتخبنا الوطني اجاد ببسالة امام اتلكمغو في الخروج بنتيجة ايجابية تضعه في مرتبة توهلة من الانصلاقة للنهائيات دون اية عثرات لذلك وضع الجهاز الفني اهمية خاصه لمباراة الكنغو ونحج بحكنة كبيرة في المحافظة علي التعادل وفتح طرق وومرات للفوز الغالي
وبصراحة ان لاعبي منتخبنا اعادوا للسودان مجده التليد وعطره الاخاذ الرائع الجميل في هذه التصفيات التي نحجوا فيها من تحقيق افضل نتائج خارج الارض مالم يفعلة المنتخب طوال العشرين سته الماضية واستحقوا بذلك المنافسة علي التاهل المبكر للنهائات امم افريقيا ودخلوا قلوب كل عشاق كرة القدم السودانية الذين لم يبخلوا بالابتهال والزكر من اجل فوز السودان
وتلاقت الانتصارات في المنعطف المفرح للسودان مع تالق كالي في بطولة العاب القوي بكوريا الجنوبية وهناك علي نهاية الطريق ممر يدخل لمباراة الهلال وانيمبا في دوري ابطال افرييا والذ اشتم من انه سيكون ليس نهاية لانتصارات الكرة السودانية وانا بداية لترتقي الاندية والمنتخبات السودانية الي مطاف البطولات الخارجية وان يعيد السودان زاكرة تاريخة العريض بالانجازات