في وجه الرياح
إبراهيم عبدالرحيم
معاناة لاعبو المريخ مع الإصابات والعلاج منها.. حتي متي..!!؟
كيف يتابع مجلس المريخ وجهازيه الفني والطبي إصابات لاعبيه.. وكيف يتأكد الجهاز الفني من إكتمال عملية شفاء أي لاعب قبل الدفع في أتون التنافس المتواصل الذي يحتاج إلي معافاة تامة من أي أصابة.. ومن يحدد مشاركة اللاعب العائد من الإصابة.. طبيب الفريق أم الجهاز الفني.. وهل يراجع طبيب الفريق مراحل علاج اللاعب المصاب خاصة إذا كان عائداً من رحلة علاجية من الخارج.. وله يطلع علي كافة المستندات التي تحكي عن تطور مراحل العلاج.. وهل يمنح الطبيب الذي يشرف علي علاج أي من لاعبي المريخ بالخارج.. ملفاً كاملاً يشرح فيه كيفية التدرج في مراحل العلاج ومن ثم التدريبات.. بل من هو الشخص المتابع لكل الإصابات سواءً كانت في الداخل أو الخارج.. ولماذا تسيطر علي مجالس المريخ المتعاقبة نزعة عدم الإهتمام باللاعبين المصابين وعرضهم علي أطباء علي مستوي عالٍ وفي دول خلاف مصر والإمارات اللتين تبعثان نجومهما للعلاج في أوربا.. كلها أسئلة تدور في أذهان جميع المريخاب.. ولا إجابة لها بالطبع.. والملفت سادتي أن عدد الإصابات التي تعرض لها نجوم المريخ في السنوات الخمس الماضيات فقط.. لا ابالغ إذا قلت أنها فاقت عدد الإصابات التي تعرض لها زملاءهم في الثلاثين عاماً الماضية.. حيث لم يحدث في تأريخ المريخ القريب أن شهد الفريق هذا الكم الهائل من الإصابات.. خاصة في الموسم الماضي الذي أُصيب فيه نصف الفريق.. وكلهم من الأساسيين.. وكلما عاد لاعب من رحلة علاج من إصابته معافي سقط زميله الآخر.. وربما سقط معه ثلاثة آخرون.. ويقيني أن نجوم المريخ باتوا لا يخشون من تعرضهم للإصابات.. بقدر ما أصبح علاجهم منها يمثل هاجساً كبيراً لهم.. رغم المجهودات الفردية المبذولة في سبيل علاجهم..!!
مدافع المريخ محمد علي سفاري.. هو أكثر لاعبي الفريق تعرضاً للإصابات في السنوات الخمس الماضيات.. ما أن يعود من رحلة علاج من إصابة.. إلا ويدحل في الثانية مباشرة.. لعل أبرزها عندما عاد من رحلة علاج بنهاية موسم2008 وبداية الموسم الذي تلاه مباشرة.. حيث تم إشراكه في مباراة الهلال في الإسبوع الرابع من الدوري الممتاز2009 بقرار إداري بعد أن إمتنع كروجر عن إشراكه.. بحجة أن إشراكه يمثل خطراً عليه وسيفتقده الفريق.. ولكن سفاري شارك.. وتجددت إصابته بعد نصف ساعة فقط من بداية المباراة.. وإفتقده المريخ لأكثر من ستة أشهر.. وفي الموسم قبل الماضي عاني سفاري من رحلة علاج طويلة جداً بسبب عرضه علي أكثر من طبيب.. وبالطبع لكل شيخ طريقته في العلاج.. وفي كل مرة يتم فيها عرض سفاري علي طبيب يلغي ما فعله الطبيب السابق.. ويقوم بعمل ما يراه مناسباً.. واللاعب يتحرق شوقاً للعودة للملاعب.. وأذكر أنه في العام قبل الماضي إكتشف الجميع وبعد عودة سفاري من الرحلة العلاجية الأولي.. وخضوعه لتدريبات بقصد التأهيل.. بأن إصابته تجددت وبذات الطريقة التي أصيب بها في المرة الأولي والتي شهدت أخطاء في التشخيص والعلاج والسبب بالطبع غياب المتابعة من قبل طبيب المريخ.. فسفاري كان يعاني من وجود (دم حاقن) في قدمه اليسرى.. فتم تسفيره إلى السعودية وعرض على طبيب سوداني هناك.. وتم سحب (الدم الحاقن) بواسطة طبيب آخر.. وهنا إعتقد الجميع أن المهمة قد إنتهت وأن سفاري عائد للمشاركة مرة أخرى.. ولكن فجأة غادر سفاري للإمارات.. وهناك قابل جار النبي الذي لا يفتي وهو في دبي.. وكان رأيه واضحاً بعدم صحة عملية سحب(الدم الحاقن).. وأنه أي هذا(الدم الحاقن) يعود تدريجياً لطبيعته.. وأن سفاري يعاني من قطع جزئي في(الأنكل).. وعاد سفاري معافى بعد أن أجرى دكتور جار النبي كل الفحوصات التي تؤكد قدرته على العودة للمشاركة..!!
الآن يتكرر ذات الأمر بصورة كربونية.. وكأن سفاري وقع عقداً طويلاً الأمد مع الإصابات وأخطاء التشخيص والعلاج.. حيث تأكد وبعد إطلاع طبيب المريخ أبو الحسن بكل شيء أنه كان يتوجب علي الطبيب الذي أشرف علي علاج سفاري منحه حقنتين في عضلات البطن من الأمام والخلف حتي لا تعاوده هذه الآلام مرة أخري.. وهذا دليل دامغ علي عدم إكتمال شفاء سفاري.. ليضطر طبيب المريخ لنصح سفاري بالسفر للقاهرة لأخذ الحقنتين معاً.. ليبدأ سفاري رحلة علاجية ثانية في أقل من شهرين.. ليفتقده الفريق في مقبل المباريات مثلما إفتقده في المباريات التي تلت إصابته الأولي.. وصراحة إستقبلت ومعي جماهير المريخ أمر تجدد إصابته وشعوره بآلام في عضلات البطن بنوع من الإستياء.. إذ لا يعقل أن يحدث كل هذا الإهمال.. وأن لا يجد لاعبو المريخ أي متابعة طبية دقيقة.. واللوم في تجدد إصابة سفاري في ذات موضع الإصابة القديمة يتحمل جزء كبير منه المصري أبوالحسن طبيب الفريق الذي كان يفترض عليه توجيه السؤال الذي سأله لسفاري بعد تجد إصابته في اليومين الماضيين.. بعد عودته مباشرة من رحلة العلاج.. ولكن الطبيب لم يسأل عن مراحل علاج سفاري.. وجاء ليعرف متأخراً أن العلاج ناقص ويتطلب الأمر إعادته مرة أخري حتي لا تعاوده الآلام مرة أخري.. فأي إهمال هذا الذي يعانيه نجوم المريخ في أمر العلاج من إصاباتهم.. ولن أنسي بالطبع أن لا أحد يعرف حتي هذه اللحظة مراحل علاج راجي عبدالعاطي الذي أُصيب في سيكافا قبل خمسة واربعين يوماً بالتمام والكمال.. والسبب في إعتقادي الطريقة التي يتبعها مجلس المريخ في علاج لاعبيه والمتمثلة في الإعتماد علي جيوب أفراد في التكفل بنفقات العلاج.. وهذا ما سأعود إليه لاحقاً.. لتأكيد المعادلات المقلوبة لنادٍ يدفع ملايين الدولارات ويفشل في علاج لاعبيه المصابين بمبالغ زهيدة للغاية..!!
إتجاه الرياح..!!
عجبت والله لمنطق الأخ صلاح أحمد محمد صالح سكرتير لجنة التحكيم المركزية.. وهو ينبري بكل قوة للدفاع عن حكم مباراة الهلال والقطن.. الجزائري محمد بنوزه وقراراته.. في وجه الإنتقادات التي وجهها له الإعلام الأحمر..!!
تطرق الأخ صلاح لصحة ضربة الجزاء الممنوحة للهلال وحالتي الطرد في الفريق الكاميروني.. فلماذا صمت عن الحديث عن ضربة الجزاء التي إرتكبها ديمبا مع مهاجم القطن قبل نهاية المباراة بعشر دقائق..!!؟
دفاع سكرتير لجنة التحكيم عن التحكيم الأفريقي.. لن يلغي البتة أنه مرتشي ومؤثر في نتائج معظم مباريات بطولتي الأبطال والكونفدرالية..!!
ولن يلغي البتة الحديث الصريح لرئيس الكاف عيسي حياتو عن فساد حكام القارة الذين أكد صلاح أحمد محمد صالح عدم فسادهم..!!
تتحدث كل القارة السمراء.. فرقها.. مدربيها.. إعلامها وجمهورها عن فساد التحكيم الأفريقي.. إلا صلاح صالح..!!
تعرض المريخ وفي أغلب مبارياته الأفريقية لتشكيك الصحافة الزرقاء في ذمم الحكام الذين أداروا تلك المباريات.. فلماذا صمت يا صلاح حينها.. ولم تنبري للأمر إلا عندما مس الهلال..!!؟
من حقك أخي صلاح الدفاع عن النادي الذي تشجعه.. ولكن موقعك يحتم عليك وبمثلما إستنكرت تناول الإعلام الأحمر لحكام مباريات الهلال الأفريقية.. أن تستنكر ما ظل يكتبه الإعلام الأزرق عن حكام مباريات المريخ الأفريقية..!!
غريب والله أمرك أخي صلاح وأنت تتعامل بهذه الإزدواجية الواضحة في تناول إعلاميي المريخ والهلال لمستوي حكام مبارياتهما الأفريقية..!!
إبراهيم عبدالرحيم
معاناة لاعبو المريخ مع الإصابات والعلاج منها.. حتي متي..!!؟
كيف يتابع مجلس المريخ وجهازيه الفني والطبي إصابات لاعبيه.. وكيف يتأكد الجهاز الفني من إكتمال عملية شفاء أي لاعب قبل الدفع في أتون التنافس المتواصل الذي يحتاج إلي معافاة تامة من أي أصابة.. ومن يحدد مشاركة اللاعب العائد من الإصابة.. طبيب الفريق أم الجهاز الفني.. وهل يراجع طبيب الفريق مراحل علاج اللاعب المصاب خاصة إذا كان عائداً من رحلة علاجية من الخارج.. وله يطلع علي كافة المستندات التي تحكي عن تطور مراحل العلاج.. وهل يمنح الطبيب الذي يشرف علي علاج أي من لاعبي المريخ بالخارج.. ملفاً كاملاً يشرح فيه كيفية التدرج في مراحل العلاج ومن ثم التدريبات.. بل من هو الشخص المتابع لكل الإصابات سواءً كانت في الداخل أو الخارج.. ولماذا تسيطر علي مجالس المريخ المتعاقبة نزعة عدم الإهتمام باللاعبين المصابين وعرضهم علي أطباء علي مستوي عالٍ وفي دول خلاف مصر والإمارات اللتين تبعثان نجومهما للعلاج في أوربا.. كلها أسئلة تدور في أذهان جميع المريخاب.. ولا إجابة لها بالطبع.. والملفت سادتي أن عدد الإصابات التي تعرض لها نجوم المريخ في السنوات الخمس الماضيات فقط.. لا ابالغ إذا قلت أنها فاقت عدد الإصابات التي تعرض لها زملاءهم في الثلاثين عاماً الماضية.. حيث لم يحدث في تأريخ المريخ القريب أن شهد الفريق هذا الكم الهائل من الإصابات.. خاصة في الموسم الماضي الذي أُصيب فيه نصف الفريق.. وكلهم من الأساسيين.. وكلما عاد لاعب من رحلة علاج من إصابته معافي سقط زميله الآخر.. وربما سقط معه ثلاثة آخرون.. ويقيني أن نجوم المريخ باتوا لا يخشون من تعرضهم للإصابات.. بقدر ما أصبح علاجهم منها يمثل هاجساً كبيراً لهم.. رغم المجهودات الفردية المبذولة في سبيل علاجهم..!!
مدافع المريخ محمد علي سفاري.. هو أكثر لاعبي الفريق تعرضاً للإصابات في السنوات الخمس الماضيات.. ما أن يعود من رحلة علاج من إصابة.. إلا ويدحل في الثانية مباشرة.. لعل أبرزها عندما عاد من رحلة علاج بنهاية موسم2008 وبداية الموسم الذي تلاه مباشرة.. حيث تم إشراكه في مباراة الهلال في الإسبوع الرابع من الدوري الممتاز2009 بقرار إداري بعد أن إمتنع كروجر عن إشراكه.. بحجة أن إشراكه يمثل خطراً عليه وسيفتقده الفريق.. ولكن سفاري شارك.. وتجددت إصابته بعد نصف ساعة فقط من بداية المباراة.. وإفتقده المريخ لأكثر من ستة أشهر.. وفي الموسم قبل الماضي عاني سفاري من رحلة علاج طويلة جداً بسبب عرضه علي أكثر من طبيب.. وبالطبع لكل شيخ طريقته في العلاج.. وفي كل مرة يتم فيها عرض سفاري علي طبيب يلغي ما فعله الطبيب السابق.. ويقوم بعمل ما يراه مناسباً.. واللاعب يتحرق شوقاً للعودة للملاعب.. وأذكر أنه في العام قبل الماضي إكتشف الجميع وبعد عودة سفاري من الرحلة العلاجية الأولي.. وخضوعه لتدريبات بقصد التأهيل.. بأن إصابته تجددت وبذات الطريقة التي أصيب بها في المرة الأولي والتي شهدت أخطاء في التشخيص والعلاج والسبب بالطبع غياب المتابعة من قبل طبيب المريخ.. فسفاري كان يعاني من وجود (دم حاقن) في قدمه اليسرى.. فتم تسفيره إلى السعودية وعرض على طبيب سوداني هناك.. وتم سحب (الدم الحاقن) بواسطة طبيب آخر.. وهنا إعتقد الجميع أن المهمة قد إنتهت وأن سفاري عائد للمشاركة مرة أخرى.. ولكن فجأة غادر سفاري للإمارات.. وهناك قابل جار النبي الذي لا يفتي وهو في دبي.. وكان رأيه واضحاً بعدم صحة عملية سحب(الدم الحاقن).. وأنه أي هذا(الدم الحاقن) يعود تدريجياً لطبيعته.. وأن سفاري يعاني من قطع جزئي في(الأنكل).. وعاد سفاري معافى بعد أن أجرى دكتور جار النبي كل الفحوصات التي تؤكد قدرته على العودة للمشاركة..!!
الآن يتكرر ذات الأمر بصورة كربونية.. وكأن سفاري وقع عقداً طويلاً الأمد مع الإصابات وأخطاء التشخيص والعلاج.. حيث تأكد وبعد إطلاع طبيب المريخ أبو الحسن بكل شيء أنه كان يتوجب علي الطبيب الذي أشرف علي علاج سفاري منحه حقنتين في عضلات البطن من الأمام والخلف حتي لا تعاوده هذه الآلام مرة أخري.. وهذا دليل دامغ علي عدم إكتمال شفاء سفاري.. ليضطر طبيب المريخ لنصح سفاري بالسفر للقاهرة لأخذ الحقنتين معاً.. ليبدأ سفاري رحلة علاجية ثانية في أقل من شهرين.. ليفتقده الفريق في مقبل المباريات مثلما إفتقده في المباريات التي تلت إصابته الأولي.. وصراحة إستقبلت ومعي جماهير المريخ أمر تجدد إصابته وشعوره بآلام في عضلات البطن بنوع من الإستياء.. إذ لا يعقل أن يحدث كل هذا الإهمال.. وأن لا يجد لاعبو المريخ أي متابعة طبية دقيقة.. واللوم في تجدد إصابة سفاري في ذات موضع الإصابة القديمة يتحمل جزء كبير منه المصري أبوالحسن طبيب الفريق الذي كان يفترض عليه توجيه السؤال الذي سأله لسفاري بعد تجد إصابته في اليومين الماضيين.. بعد عودته مباشرة من رحلة العلاج.. ولكن الطبيب لم يسأل عن مراحل علاج سفاري.. وجاء ليعرف متأخراً أن العلاج ناقص ويتطلب الأمر إعادته مرة أخري حتي لا تعاوده الآلام مرة أخري.. فأي إهمال هذا الذي يعانيه نجوم المريخ في أمر العلاج من إصاباتهم.. ولن أنسي بالطبع أن لا أحد يعرف حتي هذه اللحظة مراحل علاج راجي عبدالعاطي الذي أُصيب في سيكافا قبل خمسة واربعين يوماً بالتمام والكمال.. والسبب في إعتقادي الطريقة التي يتبعها مجلس المريخ في علاج لاعبيه والمتمثلة في الإعتماد علي جيوب أفراد في التكفل بنفقات العلاج.. وهذا ما سأعود إليه لاحقاً.. لتأكيد المعادلات المقلوبة لنادٍ يدفع ملايين الدولارات ويفشل في علاج لاعبيه المصابين بمبالغ زهيدة للغاية..!!
إتجاه الرياح..!!
عجبت والله لمنطق الأخ صلاح أحمد محمد صالح سكرتير لجنة التحكيم المركزية.. وهو ينبري بكل قوة للدفاع عن حكم مباراة الهلال والقطن.. الجزائري محمد بنوزه وقراراته.. في وجه الإنتقادات التي وجهها له الإعلام الأحمر..!!
تطرق الأخ صلاح لصحة ضربة الجزاء الممنوحة للهلال وحالتي الطرد في الفريق الكاميروني.. فلماذا صمت عن الحديث عن ضربة الجزاء التي إرتكبها ديمبا مع مهاجم القطن قبل نهاية المباراة بعشر دقائق..!!؟
دفاع سكرتير لجنة التحكيم عن التحكيم الأفريقي.. لن يلغي البتة أنه مرتشي ومؤثر في نتائج معظم مباريات بطولتي الأبطال والكونفدرالية..!!
ولن يلغي البتة الحديث الصريح لرئيس الكاف عيسي حياتو عن فساد حكام القارة الذين أكد صلاح أحمد محمد صالح عدم فسادهم..!!
تتحدث كل القارة السمراء.. فرقها.. مدربيها.. إعلامها وجمهورها عن فساد التحكيم الأفريقي.. إلا صلاح صالح..!!
تعرض المريخ وفي أغلب مبارياته الأفريقية لتشكيك الصحافة الزرقاء في ذمم الحكام الذين أداروا تلك المباريات.. فلماذا صمت يا صلاح حينها.. ولم تنبري للأمر إلا عندما مس الهلال..!!؟
من حقك أخي صلاح الدفاع عن النادي الذي تشجعه.. ولكن موقعك يحتم عليك وبمثلما إستنكرت تناول الإعلام الأحمر لحكام مباريات الهلال الأفريقية.. أن تستنكر ما ظل يكتبه الإعلام الأزرق عن حكام مباريات المريخ الأفريقية..!!
غريب والله أمرك أخي صلاح وأنت تتعامل بهذه الإزدواجية الواضحة في تناول إعلاميي المريخ والهلال لمستوي حكام مبارياتهما الأفريقية..!!