طارق احمد المصطفي
نشر الغسيل الأولمبي !!
**فجر نائب رئيس اللجنة الاولمبية السودانية اللواء الفاتح عبد العال القنابل من خلال الموضوع الذي سطره في الزميلة الميدان وهو يتناول بعضا من المسكوت عنه في اللجنة الاولمبية ورغم أن الإعلام تناول من قبل جزءا كبيرا مما سطره سعادة اللواء ولكن عندما يصدر مثل هذا الحديث من نائب الرئيس فهذا يعني أن ( الكلام دخل الحوش ).
**تحدث سعادة اللواء عن بعض ( الإكراميات ) الاولمبية النقدية والعينية مشكوك في إعادتها والمقدمة من شخصية أولمبية كبيرة ومعروفة لأحد أعضاء الاتحادات وتحدث اللواء عن تقديمه لمذكرة خطيرة تحوي جميع مخالفات اللجنة لرئيس اللجنة قبل أشهر لم يتم الرد عليها حني هذه اللحظة ووصف هذه المخالفات بأنها محسوبة عليهم جميعا .
**اللواء الفاتح لخطورة المذكرة التي (لم يذكر علي ماذا تحتوي ) أكد بأنه سيكون مضطرا لتسليم نسخ منها إلي رئاسة الجمهورية ووزارة الشباب والرياضة والصحافة الرياضية ثم تحدث عن المؤامرة التي تعرض لها قبل فترة وكان الهدف منها إبعاده من رئاسة بعثة السودان أولمبياد لندن والتي تمت بحضور رئيس اللجنة في منزل أحد الرياضيين علي الشاي والتورتة.
**وأخيرا توعد اللواء الفاتح بفتح الملفات الساخنة وفي مقدمتها ملف العقرب ( السورية ) التي قدمت شكوى لوزارة الشباب والرياضة عبر اللجنة الاولمبية ضد أحد أعضاء اللجنة وتسرب سمها سريعا وأحدث مفعولا داويا .. انتهي الحديث وبداية نقول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم علي الحال الذي وصلت إليه اللجنة الاولمبية السودانية التي نالت في زمن المجلس السابق جائزة أفضل اللجان في العالم أداءا .
**إن ما سطره نائب الرئيس يعكس بصورة حقيقية ما يدور داخل اللجنة من صراعات وخلافات وللأسف الشديد أنها تدور بين القيادات وهو ما يؤكد عدم الشفافية التي تدار بها اللجنة علي أعلي مستوياتها والذي أدي إلي أن تنشر بعض القيادات غسيل اللجنة علي صفحات الصحف في سابقة تحدث لأول مرة .
**عدم صفاء النية بين القيادات الذين لازالوا يتعاملون بعقلية الانتخابات أدت لتفاقم الأوضاع وللأسف الشديد أصبح الضباط الأربعة طرفا في أي صراع وأدي ذلك الي ظهور الشلليات والاجتماعات ( السرية ) و(طبخ ) القرارات خارج أسوار اللجنة الاولمبية وأصبح مجلس الإدارة مجرد باصم عليها .
**من المحزن أن خلافات اللجنة تفجرت في الوقت الذي بدأ فيه العد التنازلي للأولمبياد لندن وبدأ العد التنازلي للمنافسات المؤهلة للأولمبياد إضافة إلي أن منافسة كل الألعاب الإفريقية المؤهلة لمعظم اتحادات الألعاب الفردية تبقي لها شهر واحد إذن بلا شك إن الذي يحدث حاليا سيكون أثره سالبا عي المشاركة في لندن .
**ما هي حقيقة ملف المخالفات الذي هدد اللواء الفاتح عبد العال بتقديمه للجهات المسئولة والإعلام وأين هي الجمعية العمومية ومجلس الإدارة من هذا الملف الخطير ولماذا يصمتون حتى الآن ولماذا التزمت قيادة اللجنة ومكتبها التنفيذي الصمت حتى هذه اللحظة وهذا بدوره يزيد من الشكوك .
** وعلي ما يبدو فإن قدر اللجنة الاولمبية هو أن تعاني من ( لدغات العقارب ) التي كلفتها وسوف تكلفها كثيرا وإن صح ما سمعناه من تفاصيل عن شكوى عقرب السورية لأحد أعضاء مجلس إدارة اللجنة الاولمبية للسيد الوزير فإننا نعتقد أن هذا العضو لا يشرف اللجنة الاولمبية ويجب بتره حتى لا يفسد العمل الأولمبي والرياضة .
**ما سطره اللواء الفاتح عبد العال صحوة متأخرة في الزمن بدل الضائع.
** اللهم أحم اللجنة الأولمبية من شر العقارب .. آمين يا رب العالمين.
نشر الغسيل الأولمبي !!
**فجر نائب رئيس اللجنة الاولمبية السودانية اللواء الفاتح عبد العال القنابل من خلال الموضوع الذي سطره في الزميلة الميدان وهو يتناول بعضا من المسكوت عنه في اللجنة الاولمبية ورغم أن الإعلام تناول من قبل جزءا كبيرا مما سطره سعادة اللواء ولكن عندما يصدر مثل هذا الحديث من نائب الرئيس فهذا يعني أن ( الكلام دخل الحوش ).
**تحدث سعادة اللواء عن بعض ( الإكراميات ) الاولمبية النقدية والعينية مشكوك في إعادتها والمقدمة من شخصية أولمبية كبيرة ومعروفة لأحد أعضاء الاتحادات وتحدث اللواء عن تقديمه لمذكرة خطيرة تحوي جميع مخالفات اللجنة لرئيس اللجنة قبل أشهر لم يتم الرد عليها حني هذه اللحظة ووصف هذه المخالفات بأنها محسوبة عليهم جميعا .
**اللواء الفاتح لخطورة المذكرة التي (لم يذكر علي ماذا تحتوي ) أكد بأنه سيكون مضطرا لتسليم نسخ منها إلي رئاسة الجمهورية ووزارة الشباب والرياضة والصحافة الرياضية ثم تحدث عن المؤامرة التي تعرض لها قبل فترة وكان الهدف منها إبعاده من رئاسة بعثة السودان أولمبياد لندن والتي تمت بحضور رئيس اللجنة في منزل أحد الرياضيين علي الشاي والتورتة.
**وأخيرا توعد اللواء الفاتح بفتح الملفات الساخنة وفي مقدمتها ملف العقرب ( السورية ) التي قدمت شكوى لوزارة الشباب والرياضة عبر اللجنة الاولمبية ضد أحد أعضاء اللجنة وتسرب سمها سريعا وأحدث مفعولا داويا .. انتهي الحديث وبداية نقول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم علي الحال الذي وصلت إليه اللجنة الاولمبية السودانية التي نالت في زمن المجلس السابق جائزة أفضل اللجان في العالم أداءا .
**إن ما سطره نائب الرئيس يعكس بصورة حقيقية ما يدور داخل اللجنة من صراعات وخلافات وللأسف الشديد أنها تدور بين القيادات وهو ما يؤكد عدم الشفافية التي تدار بها اللجنة علي أعلي مستوياتها والذي أدي إلي أن تنشر بعض القيادات غسيل اللجنة علي صفحات الصحف في سابقة تحدث لأول مرة .
**عدم صفاء النية بين القيادات الذين لازالوا يتعاملون بعقلية الانتخابات أدت لتفاقم الأوضاع وللأسف الشديد أصبح الضباط الأربعة طرفا في أي صراع وأدي ذلك الي ظهور الشلليات والاجتماعات ( السرية ) و(طبخ ) القرارات خارج أسوار اللجنة الاولمبية وأصبح مجلس الإدارة مجرد باصم عليها .
**من المحزن أن خلافات اللجنة تفجرت في الوقت الذي بدأ فيه العد التنازلي للأولمبياد لندن وبدأ العد التنازلي للمنافسات المؤهلة للأولمبياد إضافة إلي أن منافسة كل الألعاب الإفريقية المؤهلة لمعظم اتحادات الألعاب الفردية تبقي لها شهر واحد إذن بلا شك إن الذي يحدث حاليا سيكون أثره سالبا عي المشاركة في لندن .
**ما هي حقيقة ملف المخالفات الذي هدد اللواء الفاتح عبد العال بتقديمه للجهات المسئولة والإعلام وأين هي الجمعية العمومية ومجلس الإدارة من هذا الملف الخطير ولماذا يصمتون حتى الآن ولماذا التزمت قيادة اللجنة ومكتبها التنفيذي الصمت حتى هذه اللحظة وهذا بدوره يزيد من الشكوك .
** وعلي ما يبدو فإن قدر اللجنة الاولمبية هو أن تعاني من ( لدغات العقارب ) التي كلفتها وسوف تكلفها كثيرا وإن صح ما سمعناه من تفاصيل عن شكوى عقرب السورية لأحد أعضاء مجلس إدارة اللجنة الاولمبية للسيد الوزير فإننا نعتقد أن هذا العضو لا يشرف اللجنة الاولمبية ويجب بتره حتى لا يفسد العمل الأولمبي والرياضة .
**ما سطره اللواء الفاتح عبد العال صحوة متأخرة في الزمن بدل الضائع.
** اللهم أحم اللجنة الأولمبية من شر العقارب .. آمين يا رب العالمين.
