احذروا سيمبا التنزاني
- بدوافع وطموح كبير يخوض المريخ مباراته الحاسمة في ربع نهائي بطولة سيكافا، حيث يواجه سيمبا التنزاني مستضيف البطولة اليوم في مباراة يتوقع أن تكون مثيرة للغاية من واقع أن الفريقين يطمحان لبلوغ الدور النهائي للبطولة.
- لا أعتقد أن المريخ سيواجه خصماً سهلاً؛ لأن سيمبا التنزاني الذي سيلعب أمام جماهيره لن يفرط بسهولة في منح بطاقة التأهل للمريخ، لاسيما وأن الفريق يضم عناصر مميزة في خطوطه المختلفة مكنته من الوصول لهذه المرحلة المهمة في البطولة.
- وظني أن المريخ سيتدافع بكل إصرار من أجل إخراج سيمبا والتأهل على حسابه، لاسيما وأن الفريق ارتفع مستواه الفني من خلال مبارياته التي لعبها في البطولة.
- وإن فكر مدرب المريخ البدري أن يلعب مباراة سيبما التنزاني باستراتيجية مباراة اولينزا الكيني الذي تخطاه بصعوبة، فأجزم أن البدري سيكون ارتكب خطأً فادحاً سيكلف فريقه الخروج من الشوط الأول للمباراة، لذلك على البدري ولاعبي الفريق أن يستفيدوا من أخطاء سيمبا التنزاني الذي يعاني من خللاً واضحاً في خط دفاعه، بجانب عدم انسجام وسطه
- نطمح أن يحقق المريخ الفوز على سيمبا التنزاني والتأهل للدور النهائي في البطولة، لأن ذلك سيعود بمكاسب على المريخ في بطولة الممتاز ويساهم بشكل آخر على ارتفاع مستوى الاندية وخاصة الهلال الذي يتمنى ان يواجه المريخ وهو في كامل الجاهزية المعنوية والنفسية ليكون له خير اعداد لدوري مجموعات ابطال افريقيا.
· أجراس متفرقة
- مازال الاتحاد عام لكرة القدم يضحك على الاعلام الرياضي ويصر على ان منتخبنا الوطني للشباب الذي غادر للمغرب واجه المنتخب المصري للشباب في اطار اعداده لبطولة العرب.
- وكذبت المواقع الالكترونية العربية المصرية هذا الخبر عندما ابرزت ان المنتخب المصري للشباب غادر الى لشبونة بالبرتقال لاقامة معسكر اعدادي هناك ما يعني ان منتخبنا الوطني عندما وصل القاهرة كان المصري في البرتقال.
- وللامانة ان كثيرين غيري تأسفوا لاصرار الاتحاد ان منتخبنا الوطني للشباب اجرى مباراتين امام المصري وهي نفس الفرية التي كان قد تعامل بها اتحادنا العام مع مباراة منتخبنا الوطني عندما اقام معسكره التحضيري بزامبيا وادى عدة مباريات مع اندية وليس منتخبنات ولكن الاتحاد اصر على انه واجه المنتخب الزامبي.
· جرس أخير
( ملطشة كابو) التي تناولتها خلال هذه المساحة امس احدثت دوياً هائلاً في اتحاد البراعم والناشئين ووزارة الشباب والرياضة ومازلت اصر على رأيي.
- بدوافع وطموح كبير يخوض المريخ مباراته الحاسمة في ربع نهائي بطولة سيكافا، حيث يواجه سيمبا التنزاني مستضيف البطولة اليوم في مباراة يتوقع أن تكون مثيرة للغاية من واقع أن الفريقين يطمحان لبلوغ الدور النهائي للبطولة.
- لا أعتقد أن المريخ سيواجه خصماً سهلاً؛ لأن سيمبا التنزاني الذي سيلعب أمام جماهيره لن يفرط بسهولة في منح بطاقة التأهل للمريخ، لاسيما وأن الفريق يضم عناصر مميزة في خطوطه المختلفة مكنته من الوصول لهذه المرحلة المهمة في البطولة.
- وظني أن المريخ سيتدافع بكل إصرار من أجل إخراج سيمبا والتأهل على حسابه، لاسيما وأن الفريق ارتفع مستواه الفني من خلال مبارياته التي لعبها في البطولة.
- وإن فكر مدرب المريخ البدري أن يلعب مباراة سيبما التنزاني باستراتيجية مباراة اولينزا الكيني الذي تخطاه بصعوبة، فأجزم أن البدري سيكون ارتكب خطأً فادحاً سيكلف فريقه الخروج من الشوط الأول للمباراة، لذلك على البدري ولاعبي الفريق أن يستفيدوا من أخطاء سيمبا التنزاني الذي يعاني من خللاً واضحاً في خط دفاعه، بجانب عدم انسجام وسطه
- نطمح أن يحقق المريخ الفوز على سيمبا التنزاني والتأهل للدور النهائي في البطولة، لأن ذلك سيعود بمكاسب على المريخ في بطولة الممتاز ويساهم بشكل آخر على ارتفاع مستوى الاندية وخاصة الهلال الذي يتمنى ان يواجه المريخ وهو في كامل الجاهزية المعنوية والنفسية ليكون له خير اعداد لدوري مجموعات ابطال افريقيا.
· أجراس متفرقة
- مازال الاتحاد عام لكرة القدم يضحك على الاعلام الرياضي ويصر على ان منتخبنا الوطني للشباب الذي غادر للمغرب واجه المنتخب المصري للشباب في اطار اعداده لبطولة العرب.
- وكذبت المواقع الالكترونية العربية المصرية هذا الخبر عندما ابرزت ان المنتخب المصري للشباب غادر الى لشبونة بالبرتقال لاقامة معسكر اعدادي هناك ما يعني ان منتخبنا الوطني عندما وصل القاهرة كان المصري في البرتقال.
- وللامانة ان كثيرين غيري تأسفوا لاصرار الاتحاد ان منتخبنا الوطني للشباب اجرى مباراتين امام المصري وهي نفس الفرية التي كان قد تعامل بها اتحادنا العام مع مباراة منتخبنا الوطني عندما اقام معسكره التحضيري بزامبيا وادى عدة مباريات مع اندية وليس منتخبنات ولكن الاتحاد اصر على انه واجه المنتخب الزامبي.
· جرس أخير
( ملطشة كابو) التي تناولتها خلال هذه المساحة امس احدثت دوياً هائلاً في اتحاد البراعم والناشئين ووزارة الشباب والرياضة ومازلت اصر على رأيي.
